بطرس رشدى جندى
الحوار المتمدن-العدد: 5741 - 2017 / 12 / 29 - 02:39
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
- افعل ما تحب واستمتع به .... فأولئك الذين ينتقدونك يفعلون ما يحبون وقتما أرادوا
- المعرفة ستذهب عنك الخوف وستجلب لك الحزن
- معظم حالات الغرق حدثت لأن الضحايا كانوا ينتظرون من ينقذهم
- ان كان هدفك إحصاء أخطائي فستجد الكثير منها ... وإن أردت الجانب الجيد مني ستجده أيضا ... اختر ما يناسب مقاس نيتك ... فرأيك لن يزيد أو ينقص مني شيئا
- نضجت بما يكفي حتى لا تغريني الأيام برفقة أحدهم .. نضجت للحد الذي أكتفي فيه بمحادثة صديق واحد غير متصنع واستبدل وجود الأخرين بمتابعة الأفلام
- اللي يخاف يمد ايده جوه السم .. عمره ما هيطول العسل
- يخذلون الناس وعندما يخذلهم الناس يتعجبون
- الحياة هناك بالطرق التي لم تسلكها بعد والقرارات التي لم تتخذها بعد والكلمات التي لم تقلها بعد
- الحياة هناك بالمناطق المجهولة التي نخافها
- في نهاية المطاف ستأتي الاشياء من تلقاء نفسها دون أي جهد ... أو سترحل للابد رغم كل الجهود
- بعض الطرق الجميلة لا يمكن اكتشافها من غير ضياع
- روحك ممزقة بين شيخوخة عقلك ... وطفولة قلبك
- لا احد باقى .. كلهم عابرون مهما اطالوا البقاء
- الحياة لا تتوقف لتحطمَك .. ولا الكون يتجمد لكونك قد كُسرت .. على الأرجح .. لا أحد ينتظر وقوفك إن سقطت ... لكن كل شيء مستعد أن يقف فوقك ليرتفع
- و أنت تحاول النهوض من إنكسارك .. إحذر أن تتكأ على عصا اخرى فتكسرك .. إنهض لوحدك أو لا تنهض أبدا
- لا تلوم الريح و أحبابك ورق
- لا تفرح بكثرة الاصدقاء .. فـ بعضهم مثل ( برواز الصورة ) مع أول سقوط .. ينكسر
- في بلادي يتحدثون عن الحب لكنهم لا يعيشونه
#بطرس_رشدى_جندى (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟