أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد المجيد حمدان - تقاطعات بين الأديان 10 غايات الآلهة من خلق الإنسان















المزيد.....

تقاطعات بين الأديان 10 غايات الآلهة من خلق الإنسان


عبد المجيد حمدان

الحوار المتمدن-العدد: 5722 - 2017 / 12 / 9 - 01:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تقاطعات بين الأديان
10
غايات الآلهة من خلق الإنسان

ولما كانت أساطير خلق الكون ، كما أساطير خلق الإنسان قد احتلت تلك المساحات الواسعة من معتقدات الأديان ، فإن السؤال : لماذا، لأي غاية ولأي غرض خلقت الآلهة الإنسان ؟ والأساطير التي نشأت للإجابة على هذا السؤال ، احتلت هي الأخرى مساحات ليس بأقل من أساطير خلق الإنسان في تلك المعتقدات . وللوقوف على الكيفية التي أجابت فيها الأديان على السؤال ، تعالوا نعيد قراءة ما ثبتناه من أساطير خلق الإنسان في الحلقة السابقة . ونبدأ :
1
مع ديانات أمريكا الجنوبية ؛ المايا والأنكا .
تقول الأسطورة أن الحيوانات التي سبق وخلقتها الآلهة لم تكن تملك من الوعي ما يوصلها لمعرفة الآلهة ، ومن ثم يؤهلها لعبادة هذه الآلهة . هكذا فكرت في خلق الإنسان الذي يملك درجات أعلى من الوعي ، يوصله ويؤهله لمعرفة الآلهة وعبادتها . إذاً كانت عبادة الآلهة ، في الديانتين ، المايا والأنكا ، هي دافع الآلهة وغايتها من خلق الإنسان .
2
أما ديانة مالي ، كنموذج للديانات الإفريقية البدائية فلا تقول لنا شيئا عن غرض الآلهة من خلق الإنسان ، ولكنها تدفعنا لاستنتاج حين تقول أن الإله أمما خلق الإنسان على صورته . وإذاً ولأنه شبيه الإله فعليه الحفاظ على صورة الإله هذه ، من خلال اتباع تعاليمه ، أو من خلال عبادته .
ومثلها لا تفصح ديانات هنود أمريكا الشمالية ، كما ديانات شمال أوروبا عن غايات الآلهة من خلق الإنسان ، ولتترك المسألة لتقديرنا كما هو الحال مع الديانات الإفريقية .
3
وتنحو أساطير الديانات الصينية منحى آخر مختلفا . فإذ تكتفي إحداها بالقول أن الإله السماوي ، وفي آخر تجاربه في صنع تماثيل الإنسان ، هو من نفخ فيها الحياة ومنحها القدرة على الإنجاب ، تقول أسطورة أخرى أن إلهة اسمها " نيوى وا " خلقت الإنسان شبيها لها . وإذا كانت الأسطورة الأولى قد سكتت عن الغاية التي توخاها الإله السماوي من عملية الخلق هذه ، فقد جاءت الأسطورة الثانية وكشفت لنا هذه الغاية . فالإلهة نيوى وا كانت تشعر بالوحدة والضجر من الفراغ الذي ظلت تواجهه وهي تتحرك وتدور في هذا الكون الفسيح والفارغ . قادتها الوحدة إلى ضفة نهر ، فأخذت تلهو للتغلب على ما تحس به من الضجر . في لهوها أخذت تشكل من طين النهر تماثيل تشبهها . ثم عمدت إلى إحداث بعض التغيير بأن استبدلت ذيل السمكة خاصتها برجلين للتمثال . فرحت بما عملت . نفخت في التماثيل فسرت فيها الحياة . عملت منها ذكورا وإناثا فكان الإنسان . غاية الخلق إذاً في هذه الأسطورة الصينية هو التغلب على إحساس الإلهة بالوحدة واستبدال الضجر بالمتعة ، متعة الخلق ، خلق الإنسان .
4
وتكتفي الأساطير الهندية بالقول ، كما مر في الحلقة السابقة ، أن خلق الإنسان تم بذات الطرق وذات المواد التي خلقت منها الحيوات الأخرى ، دون إبراز لغاية محددة من عملية الخلق هذه تتجاوز غايات الخلق السابقة . وهكذا يمكن للمرء أن يستنتج أن غاية الآلهة الهندية من خلق الإنسان هي ذات الغاية من خلق النبات وأي حيوان آخر ، كالغاية من خلق الحية ، أو الفيل أو النمر أو النمل أو أي حشرة أخرى .
5
ونصل إلى منطقتنا بادئين هذه المرة ، وعلى عكس المرة السابقة ، بالأسطورة الكنعانية التي ثبتناها خاتمة للحلقة السابقة .
تقول الأسطورة أن الإله آدم ، والذي كان الإله إيل قد بعثه لوضع حد لشرور الإله حورون المطرود من مملكة الآلهة ، قد خسر خلوده كإله وتحول إلى بشر فاني جراء لدغة الثعبان السام الذي تحول له الإله حورون . الإله إيل ولتعزية وتعويض آدم على خسارته أوعز لإلهة الشمس فأرسلت له إمرأة طيبة تزوجها ، وليستعيد خلوده المفقود من خلال تواصل نسله . إذاً كانت غاية الإله إيل من خلق الإنسان عزاء آدم وتعويضه فقدان خلوده كإله .
6
وتقول الأسطورة الزرادشتية أن إله الخير أهورا مازدا خلق الإنسان كي يساعده في حربه الأخيرة مع إله الشر أهريمان وذلك من خلال مواجهة مخلوقات أهريمان الشريرة .
وتتفق غاية الإله أهريمان مع غاية الإله المصري في إحدى الأساطير الذي خلق الإنسان لمحاربة إله الشر سيت ومخلوقاته الشريرة .
7
وفي أديان الرافدين تتفق الأساطير السومرية ، وبضمنها ملحمة جلجامش ، والبابلية الأولى – الإينوما إيليش – والبابلية المتأخرة – ملحمة إرا – على أن هدف الآلهة من خلق الإنسان كان لتحميله أعباء العمل فالإنتاج وتوفير طعام الآلهة وشرابها ، التي كانت قد ألقيت على عاتق الآلهة الأرضية المعروفة باسم الإيجيجي . فبعد أربعين سنة من حمل الإيجيجي لهذا العبء بلغ بها التعب حد إعلان الثورة بادئة بالخلاص من أدوات العمل . سمعت آلهة السماء شكواها . وكان بعد التداول أن قررت خلق الإنسان وتحميله مسؤولية إعمار الأرض وتوفير الطعام والشراب للآلهة ، آلهة السماء وآلهة الأرض . وبلغة الإينوما إيليش نقل النير من كتف آلهة الإيجيجي إلى كتف الإنسان . وفي البابلية المتأخرة – ملحمة إرا – أضيفت غاية عبادة الآلهة لغاية توفير طعامهم وشرابهم .
8

وفي أسطورة الخلق في التوراة لا يعثر القارئ على نص يشير بوضوح لغاية الرب من خلق الإنسان ، مما يضطره إلى الوقوف عند بعض الآيات والتفكير في تأويل لها ، يمكن القول منه أن غاية الخلق تكمن فيها . فالآيات 27 ،28 و29 من الإصحاح الأول لسفر التكوين تقول الآتي :" وقال الله نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا ، فيتسلطون على سمك البحر وعلى طير السماء وعلى البهائم وعلى كل الأرض وعلى جميع الدبابات التي تدب على الأرض * فخلق الله الإنسان على صورته ، على صورة الله خلقه ، ذكرا وأنثى خلقهم * وباركهم الله وقال لهم أثمروا وأكثروا واملأوا الأرض وأخضعوها وتسلطوا على سمك البحر وعلى طير السماء وعلى كل حيوان يدب على الأرض " . إذاً هل كانت غاية خلق الإنسان تتمثل في إكمال حلقات الخلق ، بخلق من يملك قدرات أعلى من سائر المخلوقات الأخرى وليتسلط عليها ؟ ربما تكون كذلك .
ولكن وفي الإصحاح الثاني وهو يعدد أحوال الأرض قبل بدء الخلق ، تصدم الجملة التالية عين القارئ " ..........ولا كان إنسان ليعمل الأرض " . وبعدها ينتقل لخلق آدم ووضعه في الجنة ، ومن جديد تصدم عين القارئ الآية 16 والقائلة :" وأخذ الرب الإله آدمَ ووضعه في جنة عدن ليعملها ويحفظها " . وتأتي بعدها قصة خلق حواء وحظر الأكل من ثمرة شجرتي المعرفة والحياة ، وارتكابهما لجرم مخالفة أمر الرب فطردهما من الجنة . ونتوقف عند الآيات 18 ، 19 و20 من الإصحاح الثالث ونصها :" وقال لآدم لأنك سمعت لقول امرأتك وأكلت من الشجرة التي أوصيتك قائلا لا تأكل منها ، ملعونة الأرض بسببك ، بالتعب تأكل منها كل أيام حياتك * وشوكا وحسكا تنبت لك وتأكل عشب الحقل * بعرق وجهك تأكل خبزا حتى تعود إلى الأرض التي أُخذت منها ، لأنك تراب وإلى التراب تعود " . ونسأل هل كان إعمار الأرض ، كما كان إعمار الجنة وحفظها ، وتسيده على من فيها من المخلوقات ، هو غاية الله من خلق الإنسان حسب المعتقدات اليهودية والمسيحية ؟ أو هل كان خلق الحلقة الأرقى ، وهو الإنسان ، هي الغاية لاكتمال عملية الخلق كلها ؟
9
وكما جرت العادة نحط رحالنا مع القرآن . لكن وبإعادة قراءة آيات الخلق التي ثبتناها في الحلقة السابقة ، لا نقع على ما ينبئنا بغاية الله من خلق الإنسان . وبإعادة البحث في السور نقع على ما يمكن أن يكون بغيتنا في سورة الذاريات والآيات 56 ، 57 و58 وهذا نصها :{ وما خلقت الإنس والجن إلا ليعبدون * ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون * إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين } . إذاً فعبادة الله هي الغاية من خلق الإنسان كما تقولها الآية الأولى بصورة قاطعة . لكن ما الذي تريد الآيتان التاليتان قوله ؟ هل نفهم منها نفيا لغرض الخلق في الديانات الرافدية وهو توفير طعام وشراب الآلهة ؟
وللحصول على جواب تعالوا نطالع الآية 30 من سورة البقرة : { وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون } . ويتكرر وصف الخلافة هذا في الآيات 165 الأنعام ، 62 النمل ، 60 الزخرف و59 مريم . وبتجاوز اعتراض الملائكة على نية الله بخلق الإنسان ، وتضارب تفاسير المفسرين لمعنى الخليفة والخلافة ، يطالعنا السؤال : هل كانت غاية الله من خلق الإنسان الوصول إلى الكمال لعملية الخلق بخلق الحلقة الأرقى والتي هي الإنسان ، أم كانت عبادة الله هي الغاية ؟ هذا السؤال يطرح نفسه إذا ما تذكرنا غياب أية إشارة للعبادة والمعتقدات وقت مكوث آدم وحواء في الجنة وقبل طردهما منها . كما ونتذكر أن محاولة جعل آدم خليفة في الجنة ، من خلال أمر الملائكة بالسجود له وعصيان إبليس ، هو ما آلت مجريات الأحداث بعده إلى طرد آدم منها وإنزاله إلى الأرض .
وخاتمة

إذاً وبالعودة لاستقراء ما سبق وعرضناه من غايات الأديان لخلق الإنسان تثير انتباهنا التقاطعات التالية . 1- تتفق ديانات أمريكا الجنوبية مع الإسلام في أن عبادة الآلهة هي الغاية من خلق الإنسان . 2- وتتفق الزرادشتية والديانة المصرية على أن محاربة الشر ومخلوقاته الشريرة هي الغاية من هذا الخلق . 3- كما وتتفق الديانات الرافدية على أن غاية الخلق تمثلت في نقل عبء العمل وإعمار الأرض لتوفير طعام الآلهة وشرابهم ، من أكتاف آلهة الايجيجي إلى أكتاف الإنسان . وإذا ما تذكرنا أن التوراة مليئة بالآيات التي تتحدث عن التقدمات والمذبح وتنسم الإله لرائحة الشواء ، واحتلال الأضاحي والنذور، بما فيها البشرية ، لمساحات واسعة من معتقدات مختلف الأديان ، نقع على تقاطعها مع الديانات الرافدية في هذه الغاية . ومن جديد تلفت انتباهنا الآية 57 من سورة الذاريات :{ وما أريد منهم من رزق ولا أريد أن يطعمون } ، ولنسأل : هل المقصود من هذه الآية التميز عن الديانة اليهودية ومحرقاتها على المذبح ، أم نفي العلاقة مع الديانات الرافدية . 4- وتتقاطع كل الديانات تقريبا بالتأكيد على أن غاية خلق الإنسان ، والتي تقول أكثريتها أنه جاء شبيها للإله الخالق وعلى صورته ، تمثلت في إتمام عملية الخلق بحلقتها الأعلى وهي الإنسان . وإذا كانت ديانات أمريكا الجنوبية قد أشارت إلى أن وعي الإنسان ، ومصدره العقل ، هو ما رفع الإنسان إلى هذه المكانة ، فقد فشلت كل الأديان في تحديد موضع العقل هذا . فهي وإن أشار غالبيتها إلى أن القلب هو مكانه ، لم يشر أي منها إلى الدماغ ؛ حجمه ، وزنه ، تكوينه ، أجزاؤه ووظائفه ، وهو ما يميز الإنسان على سائر الحيوانات . 5- وأخيرا دعونا لا ننسى انفراد الديانتين الكنعانية والصينية بأن التعويض على آدم وعزاءه كانت غاية الإله إيل من خلق البشرية في الأولى ، واللهو والخلاص من حالة الضجر والحصول على أنيس كان غاية الإلهة نيوى وا في الديانة الثانية ، مع ملاحظة أن هذا الخلق أكمل حلقات الخلق الأولى بالوصول لهذه الحلقة الأرقى .
وأخيرا اسمحوا لي بمعاودة طرح السؤال : نحن نعلم أن الديانات البدائية والوثنية بتعدد الآلهة ، بمعتقداتها وطقوسها ..الخ هي نتاج العقل البشري . ومن ثم فإن الإجابة على الغاية من خلق الإنسان كانت من نتاج هذا العقل البشري . ونعرف أن الديانات التوحيدية ، الإبراهيمية أو السماوية ، سمها ما شئت ، تنكر هذا القول وتكفر قائله . وإذاً كيف نفسر أن ما أتت به الديانات التوحيدية ، في هذه الجزئية ، وفي الجزئيات التي سبق وعرضناها في الحلقات السابقة ، لم يضف شيئا إلى ما جاد به العقل البشري حتى يوم أن كان بدائيا ؟ ومع أن الجواب واضح إلا أنني اخترت ان أتركه لكم .










#عبد_المجيد_حمدان (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقاطعات بين الأديان 9 خلق الإنسان
- تقاطعات بين الأديان 8 قراءة في رواية حلق الكون القرآنية
- حدود الدولة
- تقاطعات بين الأديان 7 قراءة في روايات خلق الكون
- تقاطعات بين الأديان 6 نظرية الخلق 1 خلق الكون
- تقاطعات بين الأديان 5 قراءة مقارنة في روايات الطوفان
- تقاطعات بين الأديان 4 الطوفان
- في البحث عن الأمل والسقوط في الأحضان االقاتلة
- تقاطعات بين الأديان 3 الأضاحي البشرية
- الإستراتيجية الفلسطينية .....وضرورة التغيير 3/3 البديل تقصير ...
- الإستراتيجية الفلسطينية ......وضرورة التغيير 2/3 الحركة بفعل ...
- الإستارتيجية الفلسطينية .......ضرورة التغيير 1/2 النشأة والأ ...
- في السياسة ......حديث ذو شجون
- الحجاب بين الاجتماعي والفرض الديني 2/2 القرآن ومجتمع المدينة
- الحجاب بين الموروث الاجتماعي والفرض الديني 1/2
- أوروبا ، الغرب .....والإسلاموفوبيا 2-2 تشخيص النبي ومفهوم ال ...
- أوروبا ، الغرب ......والإسلاموفوبيا 1-2
- قراءة في ثورة الشباب المصري 19 براءة مبارك
- ياحضرات المثقفين .....لطفا بتاريخنا السياسي 2 هل نحن أمام سا ...
- يا حضرات المثقفين .......رفقا بالتاريخ الحزبي 1


المزيد.....




- ألمانيا: السوري المشتبه بتنفيذه عملية الطعن بمدينة بيليفيلد ...
- المواطنون المسيحيون يؤكدون دعمهم للقيادة وللقوات المسلحة الا ...
- مفتي القاعدة السابق: هذه الرؤى جعلت بن لادن يعتقد أنه المهدي ...
- حزب الله يُصدر بيانًا حول -النصر الإلهي- للجمهورية الإسلامية ...
- بعد تفجير انتحاري داخل كنيسة بدمشق.. هل المسيحيون مهددون في ...
- -رحل صدام والجمهورية الإسلامية لا تزال موجودة-.. دبلوماسي سا ...
- السنة الهجرية: حقائق عن التقويم القمري الذي سبق الإسلام بمئت ...
- -تعازي الرئيس غير كافية-... أكبر رجل دين مسيحي في سوريا ينتق ...
- -سرايا أنصار السنة- تتبنى تفجير الكنيسة بدمشق والبطريرك يازج ...
- المسيحيون في سوريا.. قلق وتخوف بعد هجوم كنيسة مار الياس


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد المجيد حمدان - تقاطعات بين الأديان 10 غايات الآلهة من خلق الإنسان