حماد محمد أحمد مسلم
الحوار المتمدن-العدد: 5717 - 2017 / 12 / 3 - 18:47
المحور:
المجتمع المدني
التاريخ دوما ينصف الزعماء ويقف بجوار المطحنين لم يكن الزعيم الذي نتناول الكتابه عنه اكبر من
مقالة او كتاب يسطر تاريخه فعندما تجد من يحمل صور لتلك الزعيم في ثورات العالم العربي وايضا
مازال هو القائد والزعيم في افريقيا والشرق الاوسط اننا نتحدث عن زعيم.جعل من التعليم والصحة من
اولويات عمله انه الزعيم جمال عبد الناصر الذى ارثي قاعدة ازالة الطبقية وجعل المواطنين في مصر
سواء وايضا لم يكن هناك ايضا فتن فالمسلم والمسيحي مصري الجنسية لا فرق بين هذا وذاك فعندما
نتصفح ولو في صفحة واحد نقول للخبثاء الاصلاح الزراعي مجمع نج حمادى التعليم الصحة ياساده
لم يتدهور التربية والتعليم الا بعد ماتم انشاء مدارس خاصة من اخوان الشيطان وايضا لم تفلح الصحة
والمستشفيات عندما تتدخلت المساجد والكنائس في انشاء مستوصفات والمستسفيات جعلت عقول فارغة
من خلال تعليم فاشل و مرض تفشي واجساد لا تصلح بمعني تزع الرحولة والنخوة ياساده عندما يخرج
علينا مسؤل لا يعرف قيمة الزعيم جمال عبد الناصر نقول له العيب ليس فيك ولكن العيب في من اختارك
فحجم المشروعات القومية التي انشاءها الزعيم خالد الزكر انما هى دليل واضح ان مصر طوال تاريخها
معرضة لمؤامرات و هذا.مانشعر به الان نجد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يسير بمنهج جيد للخروج
من تلك الازمة الا اخوان الشيطان والعملاء الذين يتقاضون من المنظمات رواتب شهرية من اجل التجسس
علي مصر وهذ ا ماسوف نكشف عنه في مقالات قادمة ...الغريب انك تجد الذين استفادوا من التعليم
والاصلاح الزراعى هم نفسهم اصخاب اللسان الزالف يبثون وينشرون اكاذيبهم بين الاطفال والشباب في
المدارس والجامعات والمساجد والكنائس علي العموم جمال عبد الناصر مازال هو القائد العربي والافريقي
الذي مات من اجل الغلابة.
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟