إحسان الموسوي البصري
الحوار المتمدن-العدد: 5717 - 2017 / 12 / 3 - 00:20
المحور:
الادب والفن
دموع حرى..
هنا كان طائر يرفرف، وهناك كانت نخلة برحي ، هنا وهناك آثار كلمات تركتها خطوات الرحيل، وأنا بين يأسي وخذلاني أقف محزونا، يمتلأ صدري بخفايا لايعلمها الا الله،تنازعني رغبة في الحياة، هاأنذا أستجدي لحظة إحتواء لقلبي المنكسر،أبحث عن أمل أرتق به حلمي الذي تبعثر في التراب ، لاحيلة لي سوى البكاء .
آه ..
أنا من أوصلني لهذا القدر المجحف،أرتجف خوفا من البوح مجددا، كطفل شاب قبل الأوان، يعيش الخوف من المجهول بين الحين والآخر..
إحسان الموسوي البصري
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟