أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - هل شفيق، خطوة الى الامام، ام خطوتان الى الخلف ؟!















المزيد.....

هل شفيق، خطوة الى الامام، ام خطوتان الى الخلف ؟!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 5715 - 2017 / 12 / 1 - 22:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل "شفيق"، خطوة الى الامام، ام خطوتان الى الخلف ؟!

"أن الديمقراطية الحقيقية ومبادئ حقوق الإنسان ليست منحة من أحد،
وأنها ليست شيئًا يتم إعطاؤه ومنحه تدريجيًا على الإطلاق،
فإما أن يكون لديك ديمقراطية أو ليس لديك ديمقراطية".
احمد شفيق
من خطاب ترشحه للرئاسة.

لا تغيير جذرى حقيقى، فى ظل التناقض الحاسم على هوية الدولة المصرية، بين القوى المدنية الساعية للتغيير، وبين القوى اليمينية المدنية والدينية.


لا دولة مدنية، فى ظل ميزان قوى، تقف فيه قوى التغيير المدنية ضعيفة ومنفردة وغير متحدة وغير منظمة، فى مواجهة قوى اليمين المدنى والدينى.


معادلة "ميزان القوى" فى مصر:

التناقض الرئيسى:
بين قوى التغيير الساعية للدولة المدنية، والقوى اليمينية المدنية والدينية، المعادية للدولة المدنية.

التناقض الثانوى:
بين القوى اليمينية المدنية المعادية للدولة المدنية، والقوى اليمينية الدينية المعادية ايضاً للدولة المدنية.


سعيد علام
القاهرة، الجمعة 1/12/2017م

لا تغيير جذرى حقيقى، نحو مصر مدنية ديمقراطية حديثة، فى ظل التناقض الحاسم على هوية الدولة بين القوى المدنية الساعية للتغيير، وبين القوى الدينية. حيث تعمل كلً منهما فى اتجاه هدف استراتيجى مناقض لهدف الآخر، وان التقيا فى بعض الاهداف التكتيكية احياناً.

لا تغيير جذرى حقيقى، نحو مصر مدنية ديمقراطية حديثة، حيث لا يستقيم وضع اسس دولة مدنية واسس دولة دينية فى نفس الدستور الواحد، لنفس الدولة الواحدة!، وبالتالى لا تستقيم اوضاع ومراحل تطور هذه الدولة !(1)

لقد عملت سلطة يوليو الممتدة، على الاضعاف والقمع المستمر لكل القوى المدنية المصرية، منذ اكثر من ستة عقود، حيث صادرت وضيقت على كافة اشكال التنظيم المستقل للقوى المدنية، فى حين اتاحته بأشكال مختلفة ومساحات مختلفة، على فترات زمنية متعددة للقوى الدينية!.(2)



جولة جديدة من صراع الديناصورات !

باعلان الفريق "شفيق" ترشحه للرئاسة فى انتخابات 2018، فى اخراج اخذ تكتيك "العلاج بالصدمة"، بهذا الاعلان قد اعلن "فريق مبارك" بدء الجولة الاحدث، من صراع الديناصورات فى اعلى سلطة يوليو الممتدة منذ منتصف القرن الماضى، فى مرحلته الحالية من الصراع الذى بدء مع 25 يناير 2011، بين "فريق مبارك" وبين "فريق السيسى"، والتى كانت نتيجة الجولة الاولى منه، فوز "فريق السيسى" بعزل مبارك فى اا فبراير 2011، وكانت نتيجة الجولة الابرز التالية، فوز "فريق السيسى" باعلان سقوط "شفيق" امام "مرسى" مرشح الاخوان فى انتخابات 2012.

تزامن ذلك الاعلان عن ترشح "شفيق"، - وليس صدفة -، مع نشر البى بى سى لمستندات تذكر ان مبارك قد وافق على توطين فلسطينين فى سيناء فى اطار حل شامل، ورد مبارك بأنه لم يوافق اطلاقاً على توطين الفلسطينين فى سيناء! .. ووفقاً لطريقة "التعريف بالمخالفة"، فان "فريق مبارك" يعلن بذلك، ضمنياً، انه ضد سياسات "فريق السيسى" فى "صفقة القرن" واجراءاته فى سيناء، ودور الجيش فى محاربة الارهاب، والتى كان قد سبق ان رفضها "فريق مبارك" فى مواجهة ضغوط امريكية، حرصاً على سلامة ووحدة الجيش المصرى وتماسكه، وعدم اقحامه فى صراعات داخلية هى بالاساس مهمة الشرطة المدنية!.

"صفقة القرن" التى تم اشهارها عندما اعلن "السيسى" للرئيس الامريكى "ترامب" امام كاميرات العالم: "ستجدنى سيادة الرئيس وبقوة، ايضاً، داعم وبشدة لكل الجهود التى ستبذل لحل قضية القرن فى صفقة القرن، لانى متأكد ان فخامة الرئيس حيستطيع ان يوجدها."(3)



لماذا فوز "شفيق" فى انتخابات 2018 خطوة الى الامام ؟!

بسبب الفشل الذريع لـ"فريق السيسى" .. صفقة "تيران وصنافير"، الفشل الصارخ فى قضية "سد النهضة"، وما يعنيه من تهديد لحصة مصر من مياه النيل، شريان حياة مصر، تدهور الاقتصاد المصري، وانهيار الخدمات العامة، وتراكم الدين العام للبلاد. واغلاق مجال العمل العام امام اى عمل سلمى مستقل، كذلك توسع الارهاب المتصاعد منذ طلب "السيسى" من الشعب تفويضا من اجل مواجهة "الارهاب المحتمل" على حد تعبيره، والذى اصبح بعد 4 سنوات من تفويضه "ارهاب غير محتمل"!

وايضاً، بسبب اوضاع موازين القوى المحلية، - كما هو موضح فى بداية المقال -، والتى هى القوى الحاسمة، دونما القوى الاقليمية والدولية، فى حسم اى تغيير جذرى فى معادلة السلطة القاتمة فى مصر منذ منتصف القرن الماضى.



ليبرالية اقتصادية، واستبداد سياسي !

ليس هناك من منبع للارهاب سوى الاستبداد!. ان اغلاق كل الطرق امام التعبيرالسلمى للدفاع عن الحقوق المشروعة، كما يدفع بالبعض الى السلبية والانطواء، يدفع بالبعض الاخر، خاصة الشباب منهم، للميل لسلوك دروب العنف، هؤلاء الذين يتلقفهم اصحاب المصالح العليا لتوظيفهم لتحقيق اهداف تتعلق بمصالحهم، وضد مصالح هؤلاء الشباب انفسهم! .. "دائماً ما يمكن جعل نصف الفقراء يقتل النصف الاخر"! ..(4)

واحد من ابرز اشكال الاستبداد واكثرها تأثيراً، وباعثة على اليأس، هو ان تجرى اهم انتخابات تتعلق بحياة الناس، "الانتخابات الرئاسية"، وهى معدة مسبقا، "سابقة التجهيز"!، فاذا ما اضفنا على الجانب الاخر، النتائج الكارثية على غالبية الشعب المصرى الناجمة عن تطبيق السياسات الحالية العنيفة لليبرالية الاقتصادية الجديدة، التى تطبق وفقاً لـ"عقيدة الصدمة"، والتى تحتم استخدام العنف لتمرير نتائجها الكارثية المجحفة على غالبية الشعب، والتى لايمكن ان يقبلها الشعب بدون القمع!، عندها يصبح اى كلام عن محاربة الارهاب هو اهدار لطاقات وارواح شباب الوطن، سواء هؤلاء الشباب الذين يتم دفعهم دفعاً لتبنى العنف نتيجة لانسداد اى افق للعمل السلمى العام لرفع المظالم، او هؤلاء الشباب النبلاء الذين يضحوا بحياتهم لحماية هذا الوطن. ان ابناء الشعب الذين على استعداد على الدوام للتضحية بحياتهم عندما تتعرض بلادهم للخطر، يستحقون حياة افضل!.




هل يستطيع "فريق مبارك" فى 2018، ان يتغلب على "القوى الحقيقية" التى أسقطت "شفيق" فى 2012 ؟!

"يقول هيجل فى مكان ما ان جميع الاحداث والشخصيات العظيمة فى تاريخ العالم تظهر، اذا جاز القول، مرتين. وقد نسى ان يضيف: المرة الاولى كمأساة والمرة الثانية كمسخرة."(5)


المرة الاولى كمأساة، عندما اسقط "شفيق" فى 2012، فهل ستكون المرة الثانية كمسخرة ؟!

لماذا اسقط "شفيق" فى 2012 ؟!

1- كانت مشكله سلطة يوليو الممتدة فى 25 يناير، فى الالتقاء بين ملايين يناير مع القوى السياسية وفى مقدمتها قوى الاسلام السياسى وعلى رأسها جماعة الاخوان المسلمين، فلم تكن المشكلة فى الاخوان ذاتهم، فهم موجودون منذ 80 عاماً ويمكن دائماً التفاهم معهم واستخدامهم.

2- حال فوز "شفيق" سيكمل الاخوان مع شركاء 25 يناير المسيرة، مما يهدد باستكمالها لثورة.

3- اما فى حال فوز "مرسى"، فسيتنازع الاخوان مع القوى المدنية شركاء 25 يناير، على "أوهام" اقتسام السلطة، والتى يمكن إيصالها لحدها الاقصى، ببعض التشجيع المادى والمعنوى لكلٍ من القوى المدنية والقوى الدينية، كل على حده، مع وجود ضمانة الانتهازية المعروفة لدى قوى عديدة من بين الطرفين.

4- كما انه فى حال فوز "مرسى"، سيتم تلافى اى رد فعل عنيف متوقع من قبل قوى الاسلام السياسى حال عدم فوزه، والذى كانت ستوفر له بعض القوى المدنية الرافضة لـ"شفيق"، غطاءًا سياسياً، وهو ما يقرب بينهم ولا يفرقهم.

5- باستثمار، مضمون النتائج، لانتهازية بعض القوى السياسية المدنية "الرسمية"، المتصدرة لمشهد المعارضة "الرسمية"، والتى تم تربيتها على يد النظام على مدار الـ 60 عاماً الماضية، يمكن ضمان إزاحة الاخوان بكل تأكيد، بعد فترة حكم محدودة للإخوان كفيلة بإزكاء نار الضغينة والكراهية حتى فى نفوس بعض القوى الاخرى الغير عميلة للنظام.

6- لم يكن حل مجلس الشعب الذى كان الاسلاميين يمثلون فيه الاغلبية وفى مقدمتهم جماعة الاخوان المسلمين، لم يكن حل المجلس قبل ساعات قليلة من جولة الانتخابات الرئاسية الاخيرة بين "مرسى" و"شفيق"، لم يكن بعيداً عن التأثير القوى فى مسار الانتخابات الرئاسية التى ستجرى بعد ساعات، فقبل حل المجلس كان المزاج الجماهيرى العام يرى ان استحواذ الاخوان على مجلسى الشعب والشورى والرئاسة معاً، هو استحواذ زائد عن الحد، ويمثل خطورة على مستقبل البلاد، وهو ما يعنى مزاج يميل الى عدم اعطاء الرئاسة للاخوان، ولكن يأتى قرار حل مجلس الشعب ليحول المزاج العام، لقطاع كبير من الجمهور الى النقيض، حيث رأى ان الاخوان قد تعرضوا بهذا الحل لظلم شديد، وعملت ماكينة الاخوان على المظلومية، ليتحول المزاج العام لقطاع كبير من الجمهور، الى التعاطف معهم!.

وبعد أن تم استنفاذ الاستخدام السياسى لدور "مرسى/الجماعة"، بعام واحد بائس من الحكم، الذى كان بمثابة "لوحة تنشين" مباحة للجميع، فى سياق خطة الالتفاف على 25 يناير، باستخدام "السلاح الثلاثى" - التمويه – الخداع - التضليل -، وإجهاض امكانية استكمالها لثورة شعبية تسيطر على السلطة، أو تشارك فى تشكيلها على الأقل، ليتم تطبيق مبتكر لنفس المبدأ، "تقليد يوليو المقدس"، على "مرسى/الجماعة"، فتم نزحهم!.(6)




هل ينجو "شفيق" من "تقليد يوليو المقدس" ؟!

حال فوز "شفيق"، هل يدرك المأزق المزمن لسلطة يوليو الممتدة، ويتخلص من "صخرة سيزيف" "السلطة المطلقة"، التى على مدى اكثر من ستة عقود حملها "الضباط الاحرار" وخلفائهم، فذاقوا جميعهم، وبلا استثناء واحد، مرارة العذاب، الواحد تلو الاخر، من اول رئيس للجمهورية، اللواء محمد نجيب الذى ذاق عذاب ومرارة العزل والاقامة الجبرية، نوفمبر 54 !، عبد الناصر الذى ذاق عذاب ومرارة هزيمة 67، والاعتراف باسرائيل، وتلاشى حلمه القومى !، السادات الذى ذاق عذاب ومرارة الاغتيال، يوم احتفاله بعرسه العسكرى، وسط قادته وحرسه العسكريين، وبجواره نائبه، 6 اكتوبر 81 !، مبارك الذى ذاق عذاب ومرارة التنحية والسجن، 25 يناير 2011!.(7)

ليس امام "شفيق"، حال فوزه، من طريق سوى طريق الاصلاح، طريق التخلى عن السلطة المطلقة، طريق الاستعداد "الطوعى" لقبول المشاركة فى تحمل مسئولية السلطة، المشاركة فى حمل "صخرة سيزيف"، للنجاة من المصير المحتوم، العذاب "الفشل" الابدى، هذه المشاركة التى تعنى اول ما تعنى، حق التنظيم المستقل لمنظمات المجتمع المدنى، نقابات، احزاب، اعلام .. الخ، من اجل مجتمع مدنى حديث، قادر على النمو والتطور، والاهم الحفاظ على وحدة الارض والشعب.

اى ان الثمن المطلوب من "شفيق"، هو التخلى عن الرغبة الانانية فى الاستحواذ على كل السلطات منفرداً، هذه هى الخطوة التى يجب اتخاذها فى الوقت المناسب، وليس متأخراً كالعادة، "بيدى لا بيد عمرو"، انها الطريق الوحيد للنجاة من المصير المحتوم، طال ام قصر.

فهل يستطيع "شفيق" ان يفعلها، فى ظل ميزان القوى الحالى فى اعلى السلطة؟!
التشارك فى السلطة هو الحل. لا تقدم لهذا الوطن الا بتحقق الديمقراطية.
فهل يفى "شفيق" بوعدة بالديمقراطية الحقيقية، ام انها مجرد وعود انتخابية ؟!





سعيد علام
إعلامى وكاتب مستقل
[email protected]
http://www.facebook.com/saeid.allam
http://twitter.com/saeidallam




المصادر:
(1) دستور مصر، دستور دولة دينية بامتياز!
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=573539
(2) هل حقاً -السيسى- يسير بمصر الى دولة مدنية ديمقراطية حديثة ؟!
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=577604
(3) وعد السيسى لترامب بدعم "صفقة القرن".
https://www.youtube.com/watch?v=2JhsYgJUWdw
(4) انتخابات رئاسية "سابقة التجهيز"، لا جديد!
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=577974
(5) الثامن عشر من برومير "لويس بونابرت. كارل ماركس.
https://www.4shared.com/office/9ffYF9ubce/____-_.html
(6) السيسى رئيس "منزوع الدسم"!
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=537495
(7) "صخرة السيسى"!
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=562366



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لمن -ضحى- السيسى بشعبيته ؟!
- جريمة -الابادة الجماعية- الرائعة !
- شرين وخيانة الوطن ولصوص الفن !
- -الرباعية المصرية-، -خارطة انقاذ مصر-.
- انتخابات رئاسية -سابقة التجهيز-، لا جديد !
- هل حقاً -السيسى- يسير بمصر الى دولة مدنية ديمقراطية حديثة ؟!
- رئيس عسكرى، ذو خلفية عسكرية !
- دستور مصر، دستور دولة دينية بامتياز !
- هل يرحل -السيسى- بعد -صفقة القرن- ؟!
- -فوبيا- اللجان الخاوية !
- تعديلات دستور -حسن النية-: السيسى، رئيس -منزوع الدسم-!
- التعديلات الدستورية وتسلق شجرة السلطة:
- تعديلات دستورية، ام انقلاب دستورى ؟!
- اعلان فوز السيسى فى انتخابات 2018 !
- أحدث جرائم الإعلام المصرى العلاج بالأمراض النفسية
- من قتل أبرياء أكثر: الارهاب ام الحرب على الارهاب؟!
- مأزق الجزيرة، ومأزق خصومها ! كل الطرق تؤدى الى -صفقة القرن-.
- مصر الحائرة ! مخاض ولادة متعسرة: طبيعية ام قيصرية؟!
- رجعية الدعوة للعودة ل-زمن الفن الجميل-!
- النخب المصرية، وحلم ال-شعبوية-!


المزيد.....




- وزير الخارجية الأمريكي يزور السعودية لمناقشة وضع غزة مع -شرك ...
- السلطات الروسية توقف مشتبهاً به جديد في الهجوم الدامي على قا ...
- حماس تنشر مقطع فيديو يوضح محتجزين أمريكي وإسرائيلي أحياء لدي ...
- حزب الله يقصف إسرائيل ويرد على مبادرات وقف إطلاق النار
- نائب سكرتير اللجنة المركزية للحزب بسام محي: نرفض التمييز ضد ...
- طلبة بجامعة كولومبيا يعتبرون تضامنهم مع غزة درسا حيا بالتاري ...
- كيف تنقذ طفلك من عادة قضم الأظافر وتخلصه منها؟
- مظاهرات جامعة كولومبيا.. كيف بدأت ولماذا انتقلت لجامعات أخرى ...
- مظاهرة طلابية في باريس تندد بالحرب على قطاع غزة
- صفقة التبادل أم اجتياح رفح؟.. خلاف يهدد الائتلاف الحكومي بإس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - هل شفيق، خطوة الى الامام، ام خطوتان الى الخلف ؟!