لماذا لا يقرأ العربي؟

سيد سامي لايجوز لصاحبك التعميم فليس كل العرب لايقرأون- والاصح ان ك انت الذي لايقرأ حقيقة لو كنت فعلا تقرأ لما كانت مقالاتك بهذا الانحياز
فمن يتجاهل التأثير التدميري للاسلحة الواضح للعيانو لايكتب سلسلة مقالات عن تأثيرها التدميري لبلدان العالم ويسعى بقلمه لآستثارة الرأي الشعبي العالمي للمطالبة بوقف انتاج الاسلحة وبيعها
ويكت عن اثار اذان المسلمين لاشك انه سطحي الفكر وان كان يقرأ فما قرأه دخل من اذن وخرج من الاخرى وكانك يابو زيد ماقريت

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وهل هناك وجه للمقارنه بين الاسلحة واذان الاسلام
وهل هناك وجه للمقارنه بين الاسلحة وأذان الاسلام.
السلام عليكم:
عندما اقول ان هدف كثير من الكتاب وخاصة على موقعنا الموقر الحوار المتمدن هو حرف انظار الناس عما هو الاهم والمهم والاكثر ضررا وخرابا وتدميرا على البشرية مماحاصل على مجتمعنا المعاصر من حملات تدمير وخراب تديرها وتقودها دول التحاف الغربي وخاصة على منطقتنا, لااحد يصدقني
تقدم الكاتب سامي الذيب بأكثر من حلقة يصف فيها آذان المسلمين بأنه السبب في خراب العالم
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=577560
وانه يهدف من سلسلة مقالاته الاستطلاعية ارغام المسلمين تحت ضغط الرافضين لترديد ألاذان الى عدم ترديده , متجاهلا ومتناسيا ما هو اهم وهو استطلاع اراء الناس حول التأثير التدميري للاسلحة بكل انواعها للضغط على الدول المنتجة للسلاح الى التوقف عن انتاجه لتجنيب العالم من اثاره التدميرية الماثلة للعيان,

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فهل هناك وجه للمقارنة بين اذآن المسلمين ان كان له تأثير تخريبي كما يزعم الكاتب سامي الذيب ومن ايدته ممن استطلعهم في هذا التوجه وأن كان اذان المسلمين سببا في الازعاج فأسباب الازعاج كثيرة لاتقتصر على الاذان وليس وحده سببا في الازعاج الذي يتعرض له البشر
لو توجهنا الى هوروشيما وناكزاكي وأجرينا استطلاع لمواطنيها ووضع امامهم خياران الاول ان نسمعهم أذان المسلمين والثاني ان نلقي عليهم القنبلة الذرية فيا ترى من من الخياران سيختارون؟
لو توجهنا الى اهل الغوطة الشرقية وادلب وحلب واللاذقية وكل المدن السورية وعرضنا لهم خياران الاول ان نسمعهم آذان المسلمين والثاني ان نلقي عليهم البراميل المتفجرة فيا ترى من من الخيارين سيختارون ولو اجرينا استفتاء او استطلاع لدى كل شعوب العالم ووضعناهم بين خيارين الاول سماع اذان المسلمين او سماع دوي القصف بكل اشكاله البري والبحري والجوي فياترى ما ستكون نتيجة الاستطلاع

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التغافل ان التأثير التدميري للاسلحة والتغليس والانشغال بتأثير آذان المسلمين حتى لو كان من صوت مثل صوت الحمير ,انه الهدف التدمير والهدف التخريبي,اليس من الافضل والانساني والاجدى كتابة مسلسل للمطالبة بوقف انتاج الاسلحة وبيعها وحيازتها اقصد الاسلحة بكل انواعها حتى السيف لآنقاذ البلدان من اثار الاسلحة التدميرية وعنما ينجح هذا المسعى بعدها نتوجه لآيقاف كل اشكال الازعاج التي كما قلت كثيرة ومتنوعة (الطائرات,القاطرات,المركبات بكل انواعها صافرات الاسعاف وسيارات الشرطة, البرق والرعد وصوت ساعة بكبن وصوات اجراس المنازل ) فمن يقبل ويتجاهل كل مصادر الازعاج هذه عليه ان يقبل ألاذان أن كان مصردا من مصادر الازعاج
لكم التحية
اتمنى عليك ان تسمح بنشر هذه التعليقات لتثبت انك لاتخشي الرأي المعارض لآرائك-
لك التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

القراءة ليس معنها قراءة الحروف و فهم المعانى. القراءة تحتاج لعقل محايد يقرأ ليصل لإستنتاج. العقول التى تدربت على التلقين و التعصب و العنصرية و الطائفية و عدم تشغيل المعلومة و لى معانى الكلام ليصب فى وجهة النظر المعدة مسبقا هو عقل جاهل ولا يقرأء حتى لو كان معه شهادة فى اللغة

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

سيد ابراهيم قبه
طبعا لكل فهمه واستيعابه
فانا لم اقارن بين الاذان وبين الاسلحة
الكاتب سامي الذيب ادعى ان لاذان المسلمين اثار تخريبية للبلدان وانا قمت بمقارنة بين الاثار التي يدعيها سامي وبين الاثار التخريبية للاسلحة التني لاتخفى على جنابك
وايضا الكاتب لم يحدد الاثار التخريبية فلو قال الاذان وتخريب عقول البشرلآختلفت مقارنتي ولكنه قال تخريب البلدان لذا قمت بمقارنة بين الاثار التخريبية للاسلحة بك انواعها
لك التحية وللكاتب سامي الذيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رَدّاً: إلى الأخ البروفيسور سامي الذيب.. بَعد التحيَّة أقول، حسب تجربتي وإستقرائي أنَّ الأغلبيَّة الساحقة مِن العرب والمسلمين لا يقرأون؟ لأنهم يقلدون أو يتبعون أشخاص أو رموزهم الدينية وَهُم يكتفون بذلك. وَليسَ بالضرورة إيمانهم أو إعتقادهم برموزهم بقدر ما يحقق لهم مصالح شخصيَّة ودنيويَّة، وَنفس النسبة لا يقرأون القرآن ومن يقرأ لا يطبق في سلوكه وعدالته ..؟ بعيدون جداً عن الله والحق بَيدَ أنهم قريبين مِن حُبّ المال – حلالاً أو حراماً – وبمُقتضى قولكَ: - فالمسلم يعمل لآخرته قبل أن يعمل لدنياه. وإن قرأ فهو يقرأ ما يفيد آخرته. - فأنا لا أتفق معك ؟! لأنَّ عبادة الأغلبيَّة الساحقة مِن العرب والمسلمين ليسَ إيمانهم أو إعتقادهم بالآخرة أو مخافة الله.. فأمَّا رياء أو إسلام سياسي بعيد كل البُعد عن الإنسانيَّة وَعمّا يُريده الخالق.. وَأنَّ 99.99% من العالم الإسلامي هم في الحقيقة ملحدين.. اٌقرأ مقالة كاتب السُطور:
نسبة الملحدين في العالم الاسلامي 99% !!
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=546836

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الآية 45 و46 من سورة البفرة
وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ (((((وَالصَّلَاةِ ۚ ))))) وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ (45) الَّذِينَ (( يَظُنُّونَ )) أَنَّهُم مُّلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (46)
الظن : هو الإفتراض والتخمين
العلم : هو الحقيقة واليقين
في مصحف ابن مسعود جاءت (( الذين يعلمون )) وفي الأذان دعوة للصلاة ... وحسب مصحف عثمان المصليين يظنون أنهم ذاهبين لملاقاة ربهم ؟؟!!
وأبن كثير (( يتحاذق)) فيثول:
الخاشعين الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم ، أي : [ يعلمون أنهم ]

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العربي حفظ والسرياني كتب وفي عهدالعباسيين ترجم
Thursday, November 2, 2017 - johnhabil

اقرأ باسم ربك

هذه الأية التي دوخت العالم والمفسرين والتي برروهابعشرات الأسباب
ماذا أقرأ....وما أنا بقارئ
والرسول الأمي

وسمة عارللتاريخ العربي والتراث الإسلام بأن يترجم من الفكر الروماني أو اليوناني ـ أو السرياني ثم يسميه العصر الذهبي للترجمة ثقافة الشعوب الأخرى منقولة عن طريق علماء السريان ومنهم سيرة الرسول لأبن اسحق من عين التمر التصرانية وحتى القرآن مكتوب بالسريانية في العصر الأموي النصراني.. وبما أنه نزل بلسان عربي مبين .. فقد . تمت ترجمته للعربية بزيادة أحرف ونقاط وتشكيل وتنوين على الأحرف الأرامية وهكذا ظهرت اللغة العربية للوجود... ولعلهم يفتخرون بذلك؟؟!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو توجهنا الى اهل الغوطة الشرقية وادلب وحلب واللاذقية وكل المدن السورية وعرضنا لهم
خياران الاول ان نسمعهم آذان المسلمين والثاني ان نلقي عليهم البراميل المتفجرة ...انتهى
1-ليس كل المدن السورية قد تعرضت للقصف
2- الجزيرة والقنوات المتطرفة والسلفية هي وحدها فقط من تقول ( البراميل المتفجرة
3- لماذا اخترت الغوطة الشرقية وأدلب وحلب وهي مناطق جبهة التصرة وجيش الإسلام والجيش
الحر ؟؟
4- لماذا ؟ وما هو المنطق أن تخيٌر الناس بين الموت ب القنبلة الذرية و البراميل المتفجرة أو ب السماع للاذان؟؟
5- (( إن منطقك هو على مبدأ (اسلم تسلم )) ..(( ومن قالهاعصم ماله ودمه عني يمعنى (( ليس هناك خيار

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ جون لاتزعل خليها المدن التي تعرضت للقصف
الموضوع الاثار التخريبية وليس الامر اسلم تسلم لآن الشغلة استطلاع للراي
مازال الشغلة تخريب لازم نعرض على الناس امرين من التخريب
هذا هو الموضوع
ولا يخرب البلدان الا الحروب والاسلحة التي تستخدم بها
فانا اقتراحي ان نشمي خطوة خطوة الاهم ثم المهم على التنورين الكتابة وقيادة حملات لمنع انتاج الاسلحة ومن بيعها ومنع استخدامها وعندما ننجح نقود حملات لمنع كل مسببات التخريب والازعاج وهي كثيرة كما اسباب العطش كثيرة
اما التغافل وتجاهل ماهو الاكثر تخريبا وتدميرا التوجه لغيرة اعتقد هناك مشكلة فكرية لدى من يتجاهل اسباب الخراب والتدمير والازعاج ايضا وحتى لاتزعل نخلي المقارنة بين اصوات القنابل وازيز الطائرات امر الاذان يمكن معالجته فمن ينزعج منه يضع قطن في اذنية لمدة وجيزة وتنحل الاشكالية- اما ماهو الحل لتفادي تاثير الاسلحة؟ لاينفع وضع القطن ولاينفع الانبطاح بالارض فكم وقعت مساكنهم على رؤوسهم وهم نائمين من تأثير الصواريخ - ولاننسى الفنانة العطار مزقها هي وابن شفيفتها صاروخ عابر للقارات وهم نيام هاي تغلسون عنها ولاتتطرقون اليها وكم اصيب بالسرطان من
تاثيرها

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد جون هابيل بعد التحية رديت على تعليقك ولم ترد اتمنى ان يكون المانع خيرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---