أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد مصطفى عبد المنعم - افريقيا الوسطى والروهينجا ومتطرف يمينى















المزيد.....

افريقيا الوسطى والروهينجا ومتطرف يمينى


محمد مصطفى عبد المنعم

الحوار المتمدن-العدد: 5682 - 2017 / 10 / 28 - 01:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


متطرف يدعى انه مدافع عن حقوق الانسان يعيش فى امريكا يحمل الجنسية المصرية اسمه " مجدى خ " وبالرغم من انه قبطى الا انه لا يتوقف على التهجم على الكنيسة القبطية الاورثوذكسية و يهاج البابا تواضروس بل ويهاجم كل الدوله المصرية ويدعى انه الوحيد فى العالم الذى يعرف الحقيقة - هذا الشخص هو استمرار وتطور طبيعى ل " موريس صادق " . الغريب ان هذا الشخص الذى يدعى انه يدافع عن حقوق الانسان والحريات العامه يظهر بشكل مستمر على قناة العالم الايراية ليهاجم المملكة العربية السعودية وبطبيعه الحال لا يجروء على توجيه اى نقد للدوله الفارسية الشيعية . فهو يدعى انه يهاجم الدول الدينية فى الوقت الذى يظهر فيه على قنوات اوضح نموزج لدوله الكهنوت .


استمر هذا الشخص فى سلوكة فيظهر يوم فى قناة الجزيرة ليهاجم الحكومة المصرية والسعودية ومره اخرى فى قناة العالم الايرانية . الا انه وبعد انحسار الاضواء عنه اخذ يروج لافكارة المتطرفه عن طريق الفيس بوك فبدا بالهجوم على كل من يتعاطف مع مسلمى مينمار الروهينغا ويدعى ان كل المسلمين اشرار ولا يتوقف على ذلك فقط بل يدعى ان السعودية تعطى رشاوى للاعلام العالمى ليتحدث عن ماسى مسلمى مينمار وذلك لاظهار المسلمين فى وضع الضحية . وبطبيعه الحال يجد هذا المتطرف الذى يشوه صورة المسيحية وتعاليم المسيح الراقية التى لا تخلوا من المحبه مؤيدين لتطرفه .

الغريبة ان هناك الكثير من المتطرفين فقط هم على استعداد للتعاطف مع اى كائن الا المسلمين . والحقيقة ان المبدء يجب ان يكون رفض اى ظلم ضد اى فرد بصرف النظر عن دينه او عرقه او دولته - مما لا شك فيه ان المسلمين فى الروهينجا يعانون ويتعرضون لمذابح منذ فتره طويله كما ان هناك مذابح اجرامية اخرى تجرى ضد مسلمى افريقيا الوسطى واليكم تقرير البى بى سى لعام 2014 الذى لن يختلف عن التقرير فى 2017 :-

حذرت الأمم المتحدة من مخاطر "مذبحة" بحق آلاف المسلمين على يد مليشيات مسيحية تستهدفهم في جمهورية أفريقيا الوسطى.

وقالت وكالة غوث اللاجئين التابعة للأمم المتحدةإنها تحاول إجلاء نحو 19 ألف مسلم من مناطق قرب العاصمة بانغي.

وقد هرب نحو 16 ألف مسلم من منازلهم في بانغي خلال العشرة أيام الماضية، وسط تصاعد لأعمال العنف، حسب الوكالة.

وانفلت الوضع الأمني في أفريقيا الوسطى بعدما أسقط متمردون يعرفون باسم سيليكا الرئيس، فرانسوا بوزيزي، في مارس/آذار 2013.

وتواصلت أعمال العنف على الرغم من نشر 6 آلاف جندي تابعين للاتحاد الأفريقي، و2000 جندي من القوات الفرنسية في البلاد.

وأخذ النزاع طابعا طائفيا، إذ حذرت المفوضة الأممية لحقوق الإنسان، نافي بيلاي، من أن الكراهية بين المسلمين والمسيحيين في جمهورية أفريقيا الوسطى، بلغت "مستوى مخيفا".
"نزوح المسلمين"

وقالت وكالة غوث اللاجئين الثلاثاء إنها قلقة خاصة بشأن المسلمين الذين هربوا إلى ضاحية في بانغي تدعى بي كاي12.

وينتشر الخطر في مناطق أخرى منها مدن كارنو، وبيربيراتي، وبودا، وبوسانغوا التي تحاصرها المليشيات المسيحية المعروفة باسم "أنتي بلاكا".

وقالت المتحدثة باسم الوكالة، فاتوماتا لوجون-كابا إن "وكالة الأمم المتحدة مستعدة للمساعدة في ترحيلهم إلى مناطق أكثر أمنا داخل أو خارج البلاد".

وأضافت: "لا نريد أن نقف ونتفرج عليهم وهم يذبحون"، وأن "بقاءهم أحياء حتى الآن هو بسبب وجود قوات الاتحاد الأفريقي، والقوات الفرنسية".

وجاء هذا التحذير بعد أيام من إطلاق القوات التشادية النار في حي يقطنه المسيحيون في بانغي، مخلفة 24 قتيلا.

ويقول مراسل بي بي سي في جنيف، إيموجين فولكس، إن الصليب الأحمر الدولي يصف الوضع في أفريقيا الوسطى بالخطر المستمر، إذ تفتقد البلاد إلى أدنى الخدمات الأساسية.

وتناقلت وسائل الإعلام تقارير عن أكل لحوم البشر وقطع رؤوس الأطفال في أعمال العنف هذه.

وقالت منظمة العفو الدولية في شهر فبراير/شباط إن هجمات المليشيات المسيحة أدت إلى "نزوح المسلمين بعدد غير مسبوق".

واتهم المتمردون باستهداف المسيحيين، بعدما أسقطوا الرئيس بوزيزي، ونصبوا زعيمهم ميشال جوتوديا.

ودفع جوتوديا في شهر يناير/كانون الثاني إلى التنحي أيضا بحجة أنه لم يجتهد في إنهاء العنف الطائفي.

ويتعرض المسلمون منذ ذلك الوقت لهجمات المليشيات المسيحية، وهو ما دفع بهم إلى الهروب من منازلهم، وهاجر بعضهم إلى الدول المجاورة مثل الكاميرون وتشاد.

ونزح ربع سكان البلاد البالغ عددهم 4،6 مليون من مناطقهم منذ بدء الاضطرابات.

اما فيما يخص الروهينجا ففى ذلك الاسبوع نجد هذا الخبر :-

وكالات - بوابة أفريقيا الإخبارية

تدرس وزارة الخارجية الأمريكية إعلان الحملة ضد مسلمي الروهينغا في ميانمار تطهيرا عرقيا فيما دعا مشرعون لفرض عقوبات على جيش البلد الواقع في جنوب شرق آسيا.

وقالت مصادر رسمية إن مسؤولين أمريكيين يعدون توصية لوزير الخارجية ريكس تيلرسون ستصف الحملة التي يقودها الجيش ضد الروهينغا بأنها تطهير عرقي الأمر الذي قد يؤدي لفرض عقوبات جديدة.

ووفقا للمسؤولين الذين تحدثوا بشرط عدم نشر أسمائهم فإن المقترح، وهو جزء من مراجعة شاملة للسياسة بشأن ميانمار، قد يرسل إلى تيلرسون خلال أيام وسيكون عليه عندها أن يتخذ قرارا بشأن إن كان سيعتمد التوصية.

وكان مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان الأمير زيد بن رعد الحسين وصف الوضع في ميانمار بأنه "مثال صارخ على التطهير العرقي"، لكن لم يستخدم مصطلح "الإبادة الجماعية".

ورفض ثلاثة مسؤولين أمريكيين كانوا يدلون بإفاداتهم خلال جلسة لمجلس الشيوخ لقول إن معاملة الروهينغا تمثل تطهيرا عرقيا لكنهم ذكروا إجراءات جديدة تتضمن عقوبات مستهدفة تدرسها واشنطن.

لكن هذه التحركات لا تصل إلى حد استخدام الأدوات القوية المتاحة لواشنطن مثل إعادة فرض عقوبات اقتصادية أوسع نطاقا تم تعليقها في عهد إدارة الرئيس السابق باراك أوباما.

وقال مارك ستوريلا نائب مساعد وزير الخارجية عندما سئل إن كان الوضع في ميانمار يمثل تطهيرا عرقيا "أنا لست في موقف... يسمح بتصنيفه (الوضع) اليوم لكن بالنسبة لي يشبه هذا كثيرا بعض أسوأ الأعمال الوحشية التي شهدتها خلال فترة عمل طويلة".

وقال السناتور بن كاردين العضو الديمقراطي البارز في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ إنه يعتبر المعاملة التي يلقاها الروهينغا إبادة جماعية.


الخلاصة هى لا للظلم ايا كان دينه و يجب ان نقف مع المظلوم ايا كان دينه دون ازدواجية معايير



#محمد_مصطفى_عبد_المنعم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رساله للارهابيين ..- انا كافر -
- يحيى عسيرى بنهى اسطورة الجزيرة
- الدعارة والمثلية وعقلية العالم الثالث
- احترم سما المصرى
- منطق الاسلاميين الجدد - حلال لاردوغان حرام على السيسى - !!!
- ترامب لن يلغى الاتفاق النووى مع ايران ابدا
- الروهينجا والفرهود و الارمن
- ابو رمضان لم ياتى بجديد
- الجزيرة تعزف اللحن المطلوب
- التراث الاسلامى والكراهية
- مجدى يعقوب سيدخل الجنة
- قطر و غرائب احداث العوامية
- امام الله - ليست حركات دينية


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد مصطفى عبد المنعم - افريقيا الوسطى والروهينجا ومتطرف يمينى