أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جليل حسون عاصي - هل الحزب الشيوعي حزب انتخابي؟















المزيد.....

هل الحزب الشيوعي حزب انتخابي؟


جليل حسون عاصي

الحوار المتمدن-العدد: 5678 - 2017 / 10 / 24 - 11:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



الحزب الشيوعي حزب انتخابي كونه يعتمد الديمقراطية في بنائه الداخلي ورسم سياسته وتكتيكاته.وفي تعامله مع القوى السياسية والجماهير الشعبية .وهو الحزب الوحيد الذي طرح وثائقه الأساسية (البرنامج النظام الداخلي .التقرير السياسي)التي اقرتها مؤتمراته الثلاثة الأخيرة على الجماهير لمناقشتها على صفحات الجرائد وهي ظاهرة غير مسبوقة. وجاء في مقدمة برنامجه الذي اقره المؤتمر العاشر المنعقد من (1_الى_3) كانون الأول 2016 مايلي(حزب ديمقراطي في جوهره يعمل على اقامة نظام ديمقراطي اتحادي اساسه التعددية الفكرية والسياسية والفصل بين السلطات. والتداول السلمي للسلطة. واحترام حقوق الأنسان. وضمان الحريات الشخصية والعامة. واعتماد مبدأ تكافئ الفرص. وتأمين العدالة الأجتماعية. وبناء دولة القانون والمؤسسات)وان المتتبع لسياسة الحزب منذ تأسيسه يجد انه طالب في بيانه الأول بعد التأسيس بأجراء انتخابات حرة مباشرة. وكان يشارك تارة في الأنتخابات التي جرت في ظل الحكم الملكي المباد. وتارة يقاطع الأنتخابات حسب الظروف السياسية التي تعيشها البلاد لحظتها. وله دور بارز ومهم في عقد الجبهة الأنتخابية التي ضمت القوى الوطنية عام 1954.واوصلت(11) نائبا الى قبة البرلمان. وبعد ثورة 14/تموز عام 1958(دعى الحزب القوى السياسية للتعاون لأنهاء الفترة الأستثنائية واقامة حياة برلمانية. وتحقيق الحريات الديمقراطية لجميع القوى الوطنية). وان الفترات التي رفع فيها الحزب السلاح بوجه السلطة اضطرته عليها الأنظمة الدكتاتورية بعد ان سدت عليه جميع المنافذ. ولم يكن في حينها منفردا لوحده في هذا التوجه وانما جرى بالتعاون والتنسيق مع القوى المناضلة في الساحة السياسية بما فيها الأحزاب الكردستانية وعقد الجبهات معها. وبعد سقوط النظام الدكتاتوري وانخراط الحزب بالعملية السياسية. شارك في الدورات الأنتخابية النيابية والمحلية الثلاثة رغم ملاحظاته العديدة على طبيعة الأنتخابات. وكانت النتائج لا تتناسب مع تأريخه النضالي وتجربته في خوض الأنتخابات والتأييد الجماهيري الذي يحضى به. ويعود ذلك الى عدة عوامل موضوعية وذاتي منها:.
1_القانون الأنتخابي غير العادل وغير المنصف الذي شرعته الكتل المتنفذة في مجلس النواب على مقاسها. والذي شكل اعتداء صارخ على الديمقراطية. وقطع الطريق على التعددية والتنوع. وتشكيل مفوضية غير مستقلة للأنتخابات على اساس المحاصصة الطائفية والأثنية للتغطية على ما يشوب الأنتخابات من سلبيات ونواقص وتزوير فاضح ابتداء من تحديت السجلات الأنتخابية وانتهاء بالعد والفرز.
ان تمسك القوى المتنفذة واصرارها على قانون انتخابي رفضته قوى سياسية عديدة من بينها قوى محسوبة على الأسلام السياسي ووسط جماهيري واسع. والاصرار على تشكيل مفوضية غير مستقلة. ورفضها المقترحات بتشكيل مفوضية من قضاة مستقلين يدل دلالة قاطعة على ان هذه القوى تعمل على مواصلة فرض هيمنتها على السلطة والتضييق على القوى المدنية والديمقراطية مما يجعل حضوضها ضعيفة في الأنتخابات القادمة. لهذا يتوجب على القوى اليسارية وفي المقدمة منها الحزب الشيوعي والقوى المدنية والديمقراطية اعتبار تشريع قانون انتخابي عادل ومفوضية مستقلة للأنتخابات فعلا لا قولا واعتبار العراق دائرة انتخابية واحدة، مهمة نضالية يومية يجري التركيز عليها في كل تحرك وتجمع جماهيري سياسي ،ومطلبي واقامة الندوات وممارسة الفعاليات المختلفة. وتحريك فرق من الشباب للأتصال المباشر مع الجماهير في اماكن العمل وفي الأحياء الشعبية. والأستفادة من منظمات المجتمع المدني. واستغلال الأعلام بكل تلاوينه ومواقع التواصل الأجتماعي للغرض نفسه.
2_استغلال ضعف الوعي الأنتخابي والتقاليد الديمقراطية لدى المواطن العراقي بسبب التركة الثقيلة للأنظمة الدكتاتورية التي تعاقبت على الحكم في العراق. فقد عاش العراقيون منذ ثورة 14/تموز 1958 ولغاية سقوط النظام الدكتاتوري عام 2003 دون ان يمارسوا اية عملية أنتخابية. وان الدورات الأنتخابية الثلاثة التي تحققت بعد 2003 جرت في اجواء غير ديمقراطية وفي ظل حكومة اختزلت الديمقراطية بالأنتخابات للوصول الى السلطة كما صرح العديد من قادة الكتل المتنفذة وفي ظل قانون انتخابي غير عادل ومفوضية غير مستقلة للأنتخابات وفي اجواء امنية سيئة وتصعيد طائفي وغطاء ديني وتحريك للهويات الفرعية (العشائرية،الناطقية،القومية) واستخدام للمال السياسي وشراء الذمم واوضاع اقتصادية واجتماعية وسياسية متردية وتفشي للبطالة خاصة بين الخريجي. وفساد مالي واداري غير مسبوق. ومعاناة من الفقر والمرض والجهل ونقص حاد في الخدمات. وتشتت القوى المدنية والديمقراطية المعول عليها في عملية التغيير المنشود. في مثل هذه الأوضاع تحجم جمهرة واسعة من ابناء شعبنا من سكنة العشوائيات واطراف المدن والقرى النائية عن المشاركة بالأنتخابات لأنهم لم يدركوا بعد بأن اصواتهم تسهم في عملية التغيير. وان مشاركتهم او عدمها لاتفيد القوى المدنية والديمقراطية بشيء لأنها ستذهب عن طريق الألتفاف عليها الى القوى المتنفذة.
3_تشتت القوى الوطنية والديمقراطية واليسارية. وعدم اتفاقها على تشكيل قائمة كبيرة عابرة للطائفية. وخوصها الأنتخابات النيابية والمحلية بقوائم صغيرة منفردة. وعزوف البعض منها عن المشاركة واخرى انخرطت مع قوائم ذات صبغة طائفية. وهذا الامر شجع القوى 6المتنفذة وقوى من مواقعها مستفيدة من قانون الأنتخابات الذي اعطاها الحق في الأستحواذ على اصوات القوائم الصغيرة التي لم تصل الى القاسم الأنتخابي الذي قرر باكثر من مليونين صوت في انتخابات 2014. وزرع السلبية والتردد والتشتت للجماهير الواسعة التي تدعم هذه القوى.
ان القوى المتنفذة تمكنت من تشريع قانون انتخابات وادخلت عليه التعديلات التي تقلل من حضوض القوى المدنية الداعية للأصلاح. وتنتظر الفرصة المناسبة لتحرير مفوضية غير مستقلة للأنتخابات تشكل على اساس المحاصصة بعد ان تجاهلت كل الأصوات المطالبة بتشكيلها من قضاة تنتهي مهمتهم بأنتهاء الأنتخابات. وبهذا تكون قد ضمنت الهيمنة على السلطة. واخضعت هذه القوى كل نشاطاتها السياسية وتحركاتها وعلاقاتها بقضية الأنتخابات التي بدأت في وقت مبكر. تارة تدعي المدنية. واخرى اللعب بالورقة الطائفية والأسراف في دعم الطقوس التي تمارسها الأغلبية الشيعية والأيحاء بأن هذه الحشود التي اعتادت الجماهير ممارستها منذ مئات السنين قوى تصويتية مضمونة لها. والآن يطلق فرسانها التصريحات النارية والخطب الحماسية ونداءات الكراهية لتأجيح المشاعر القومية مستغلين الأستفتاء الذي جرى اخيرا في اقليم كردستان. وكعادتهم في كل انتخابات عودونا على افتعال مشكلة معينة قبل الأنتخابات بعدة ايام لتصعيد الصراع في الشارع لكي يصطف كل مكون وراء مرجعية مكونة. وبعد هذا وذاك لديهم السلطة التي تعني الكثير اضافة الى المال والجاه والنفوذ وشراء الذمم. اما القوى المدنية فتراهن على وعي الجماهير الذي اخذ يتصاعد وعلى برنامجها الأصلاحي والى مضاعفة الجهود خلال الفترة المتبقية والتركيز على المهام التالية:
1-رفع الوعي الإنتخابي للجماهير خاصة في المناطق الفقيرة وأطراف المدن والقرى النائية رغم أن إقناعهم ليس بالامر الهين وإنما يتطلب جهود كبيرة ومضنية على القوى المدنية والديمقراطية النهوض به عبر زيارات ميدانية إلى بيوت المواطنين واماكن عملهم وفي اي مكان يتواجدون فيه على ان تتواصل هذه الزيارات بدون انقطاع واشراكهم في نضالات سياسية ومطلبية وفي جميع النشاطات والفعاليات. وإقناعهم بأن أصواتهم هي التي تساهم في عملية التغيير ولن تذهب سدى اذا كانت قوى تصويتية كبيرة. وان الاحجام عن المشاركة أو مقاطعة الأنتخابات التي يطلقها بعض المتطرفين وتروح لها القوى المتنفذة بشكل مباشر أو غير مباشر تصب في خدمتها لأنها ستحصد المعاقد في مجلس النواب بشكل مريح. وبأمكانها وببساطة ملئ الصناديق بالاستمارات الفارغة بعد التأشير عليها ورفع سقف المشاركة بجرة قلم لأعطاء الشرعية للانتخابات. والترفع عن بيع الصوت لقاء ثمن بخس. أو إعطائه لأبن العشيرة أو ابن المنطقة او الطائفة أو القومية وإنما يجب ان يعطى الصوت لمن يستحقه بعد الأطلاع على برنامج القائمة ونوعية المرشح.
2_تهيئة مرشحين إلى مجلس النواب ومجالس المحافظات /من شخصيات مشهود لها بالوطنية والكفاءة والنزاهة والمهنية والسلوك الحسن والمقبولية من الوسط الذي يعيشون ويعملون فيه. وتأهيلهم تأهيلا جيدا عبر تنظيم دورات خاصة بهم تتناول المجالات السياسية والأقتصادية و الأجتماعية والنفسية والأدارية وغيرها. واشراكهم في النضالات الجماهيرية و المطلبية وفي الوقفات الأحتجاجية7 والنشاطات السياسية والمناسبات الوطنية وجميع الفعاليات الأخرى على أن يكون لهم دور بارز ومؤثر فيها. وعلى صلة مباشرة بالجماهير للتقرب منها ومساعدتها في حل مشاكلها. تنظيم الزيارات إلى محلات عملهم وسكناهم في المدن والأرياف وتوثيق الصلة مع القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني. والتواصل مع النقابات العمالية والجمعيات الفلاحية والنقابات المهنية الأخرى ومنظمات الشباب والطلاب والمنظمات النسائية ومنظمات المجتمع المدني وبهذا نكون قد اعددنا مرشحين جاهزين يمتلكون خبرة وتجربة وقاعدة جماهيرية عريضة. وإعطاء الأهتمام اللازم بممثلي هذه القوى في مجلس النواب ومجالس المحافظات السابقين والحاليين لأنهم اكتسبوا خبرة مناسبة في العمل وعلاقة جيدة مع الجماهير الشعبية. والأبتعاد قدر الأمكان عن الترشيح العشوائي أو تحت ضغط الحاجة.
3_إعداد برنامج واضح ومحدود وقريب إلى نبض الشارع. يمثل الحد الأدنى للمشتركات بين القوى الوطنية والمدنية الديمقراطية واليسارية والليبرالية وجاذب لأحزاب وشخصيات اخرى بما فيه التيارات الإسلامية المعتدلة. يتضمن اكمال تحرير الأرض من دنس داعش. ومعالجة خلاياه النائمة. والأفكار التكفيرية التي زرعها وعودة النازحين إلى ديارهم واعمار مادمره داعش. وتحقيق السلم الأهلي. والمصالحة المجتمعية. إصلاح النظام السياسي وتخليصه من المحاصصة الطائفية_الأثنية أس البلاء. 5وبنائه على اساس ميدأ المواطنة. ومحاربة الفساد. وحل المشاكل بين المركز والأقليم. وتوفير العمل للعاطلين من خلال تشجيع الأستثمار ودعم القطاع الخاص. وتحسين الخدمات. ومن المفضل طرح مسودة البرنامج لمناقشتها من قبل الجماهير والقوى السياسية والشخصيات الوطنية وابداء الملاحظات عليها والأخذ بما هو مفيد وصالح. وعقد الندوات في المدن والأرياف لشرح البرنامج وإيصاله الى كل المواطنين بدون استثناء.
4_تحتل مسألة التخالفات اهمية كبيرة في جميع الظروف التي مر بها العراق ولاسيما في الوقت الحاضر. لان النظام السابق ومنذ ثمانينات القرن الماضي اتبع سياسة تروح للطائفية والعنصرية والعشائرية ومحاربة وملاحقة القوى المناهضة للدكتاتورية من احزاب وتيارات وشخصيات وطنية وديمقراطية ويسارية. مما أدى الى توقف نشاطها السياسي وتشتت قواها. ومغادرة الكثير من الناشطين السياسيين والأكاديميين والأدباء والشعراء والفنانيين إلى خارج العراق. أو زجهم في السجون والمعتقلات وظلت هذه القوى ضعيفة ومبعثرة حتى بعد سقوط الدكتاتورية في حين انها تشكل قوة كبيرة فيما لو اتحدت. وبأمكانها تشكيل قائمة كبيرة عابرة للطائفية تنافس القوائم الأخرى في الأنتخابات القادمة. وهذا يتطلب تحالف واسع بين هذه القوى. ولايمكن الحديث عن تحقيق الأصلاح دون هذا التحالف وتشير مجريات الأمور إلى أن الحزب الشيوعي هو المؤهل والقادر على إنجاز هذه المهمة لقناعته بأن المشاكل التي يعاني منها البلد لايستطيع حزب بمفرده مهما كانت قدرته وإمكانياته على حلها دون مشاركة الآخرين. ولممارسته الكثير من النشاطات واللقاءات منذ مطلع العام الحالي للتهيئة لانتخابات مجلس النواب ومجالس المحافظات التي ستجري مطلع عام 1918 تلبية للنداء الذي اطلقه المؤتمر العاشر للحزب والذي جاء فيه (العمل على بناء كتلة مدنية تضم أوسع القوى والشخصيات الوطنية والمدنية الديمقراطية باعتبارها أداة لابد منها لتعديل موازين القوى وكسر احتكار السلطة. وإجراء الأصلاح والتغيير الشاملين وصولا الى اقامة دولة المواطنة. الدولة المدنية الديمقراطية باعتبارها أداة لابد منها لتعديل موازين القوى وكسر احتكار السلطة. وإجراء الأصلاح والتغيير الشاملين وصولا الى اقامة دولة المواطنة. الدولة المدنية الديمقراطية) ولأنه صاحب تجربة غنية في مجال التحالفات. وحقق العديد منها طيلة تأريخه المجيد وكان آخرها(التحالف المدني) الذي خاض انتخابات عام 2014 وحقق ثلاثة مقاعد في مجلس النواب و(11) مقعدا في مجالس المحافظات. وهذا مؤشر واضح بأن التحالف المدني على محدودية القوى التي ساهمت فيه حقق نتائج إيجابية. وسيكون هذا حافزا إلى أكثر من(50) حزبا يعلن عن تطلعات مدنية ديمقراطية للألتحاق بالتحالف المدني ودافعا كبيرا للجماهير المترددة عن المشاركة في الأنتخابات للمشاركة بقوة لأنها ستطمئن على ان أصواتها ستذهب حيث ارادت وتحول دون استحواذ القوى المتنفذة عليها. وعلى هذه القوى ان تتخلى عن الحساسية فيما بينها وعن الأشتراطات ذات السقف العالي والحصول على النسبة الأكبر في التمثيل. وعليها الاتصال بالجماهير وتحريكها في نشاطات مختلفة سياسية و مطلبية. وتشكيل فرق جوالة مشتركة للوصول الى ابعد نقطة في المدن والأرياف لتحقيق هذا الهدف النبيل.5_ الأهتمام بالجوانب الفنية ذات الصلة بالأنتخابات. لأنها تشكل ضمانة لسلامتها من السرقة والتزوير والتبديل. ابتداء من إقناع المواطنين بتحديث سجلاتهم الأنتخابية والتأكد من وجود
اسمائهم في القوائم الملصقة على واجهات المراكز الانتخابية قبل يوم من عملية الأنتخابات وتهيئة اعداد من المراقبين لتغطية جميع المراكز الأنتخابية وإعداد دورات تأهيلية لهم للقيام بواجباتهم بيقضة عالية (تسجيل الأعتراضات على اية ممارسة خاطئة/ عدم مغادرة المركز الأنتخابي الا بعد إجراء العد والفرز وختم الصناديق ، تقديم تقارير دقيقة على مجموع الأصوات التي حصلت عليها القائمة في كل محطة من المحطات وتعليقها على واجهة المركز الأنتخابي ، تحديد اماكن عامة في الأسواق والمناطق الاستراتيجية لتعليق الملصقات عليها)
6_ واخيرا هناك تسريبات عن احتمال تأجيل الأنتخابات. وبغض النظر عن مدى صحتها. على القوى المدنية ان تواصل نشاطها بكل قوة وبدون توقف.



#جليل_حسون_عاصي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا هذا الإجحاف بحق ثورة تموز
- ملاحظات على الحلقة الثانية من اللقاء مع الرفيق حميد مجيد موس ...
- ملاحظات على الحلقة الاولى من اللقاء مع الرفيق (ابو داود) على ...
- الطبقة العاملة العراقية واحتفالات الأول من آيار
- بمناسبة الذكرى الثالثة والثمانون لميلاد الحزب الشيوعي العراق ...
- بمناسبة يوم الشهيد الشيوعي


المزيد.....




- رصدته كاميرا بث مباشر.. مراهق يهاجم أسقفًا وكاهنًا ويطعنهما ...
- زلة لسان جديدة.. بايدن يشيد بدعم دولة لأوكرانيا رغم تفككها م ...
- كيف تتوقع أمريكا حجم رد إسرائيل على الهجوم الإيراني؟.. مصدرا ...
- أمطار غزيرة في دبي تغرق شوارعها وتعطل حركة المرور (فيديو)
- شاهد: انقلاب قارب في الهند يتسبب بمقتل 9 أشخاص
- بوليتيكو: المستشار الألماني شولتس وبخ بوريل لانتقاده إسرائيل ...
- بريجيت ماكرون تلجأ للقضاء لملاحقة مروجي شائعات ولادتها ذكرا ...
- مليار دولار وأكثر... تكلفة صد إسرائيل للهجوم الإيراني
- ألمانيا تسعى لتشديد العقوبات الأوروبية على طهران
- اكتشاف أضخم ثقب أسود في مجرة درب التبانة


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جليل حسون عاصي - هل الحزب الشيوعي حزب انتخابي؟