ترجمة : عمّار المطّلبي
الحوار المتمدن-العدد: 5664 - 2017 / 10 / 9 - 09:26
المحور:
الادب والفن
* أنتَ لا تتحدّث عمّا بحوزتك .. أنتَ تتحدّث عمّا فقدت !
* الثروةُ بعيدةٌ و الفقرُ دوماً في متناول اليد !
* الخبز هو القارب .. الماء هو المجذاف !
* في المدينة التي لا كلاب فيها، فالثعلب هو الزّعيم !
* القلبُ لا يخلقُ البغضاء .. الحديث يخلقها !
* آه يا أختي، إنْ لمْ يكنْ هناك في الضريح باب، آه يا أمّي إنْ لم يكن هناك نهر، فسأموتُ من الجوع !!
* لم يلدها أب، و لم تلدها أمّ .. القصبةُ خرجَتْ منْ عين العاصفة !
* أن تتزوّج فهو شأنٌ إنسانيّ، أنْ يكون لكَ أطفال فهو شأنٌ سماويّ !
* في الماء حدّقتُ .. كان قدري يُجرَفُ أمام عينَيّ !
* كلبٌ هو القدر .. لهُ قدرةٌ جيّدةٌ على العضّ .. و مثل خرقة وسخة يعلَقُ قائلاً : مَنْ هو صاحبي ؟!
* الكلمةُ منْ فقير لا يصغي لها أحد !
* مُستحقَرٌ هو الفقير .. ديونهُ تُستَقطَع ممّا يؤخَذُ منْ فمِه !
* لمْ يُخلَق حماري ليجري بسرعة .. لقد خُلِقَ لينهَق !
* الكلابُ المُستعبدة تنتظرُ الأوامر !
* ذاكَ الذي يُدمِّرُ بيوتاً، يُدمِّرُ قصباً .. ذاكَ الذي يُدمّرُ بيتاً يتلفُ ذهباً !
* ذاكَ الذي يعيشُ على صيد الطيور و السّمك، لا يقدِرُ أنْ ينام !
* سأُطعمكَ و إنْ كنتَ مشرّداً .. سأسقيكَ و إنْ كنتَ مُشرَّداً .. ستظلُّ ابناً لي و إن انقلب إلهكَ ضدَّك !
* شرابي نهر، و مثوى نومي حصيرُ القصب !
#ترجمة_:_عمّار_المطّلبي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟