أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - -حواسم- صدام ....و.... -حزم- سلمان!!















المزيد.....

-حواسم- صدام ....و.... -حزم- سلمان!!


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5661 - 2017 / 10 / 6 - 15:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


" الحواسم " اسم لمعركة أراد لها (بطلها!!!!!!) المولع بالتسميات والمظاهر والبطولات الفارغة والحروب العبثية، أن تكون خاتمة و "حاسمة " لكل حروبه ، حتى يتوج بعدها "بطلاً" لم تلد النساء: شبيهاً أو مثيلاً أو نداً له على مدى الأجيال والتواريخ البشرية!!
لكن حينما جد الجد وصدق الوعد، تبين أن هذا البطل ((بطل من ورق)) رقيق ..فقد مزقته الرياح الأمريكية العاتية عندما انقلب عليها بعد صحبته الطويلة لها، فحشرته في حفرة صغيرة لا تزيد على مساحة قبر لا يسع الأموات، وليس الأحياء الذين يتنفسون ويأكلون ويشربون!!
وكانت هذه ((الحواسم)) حــــــــــــواســـــــم فـــــــعـــــلاً، فقد حسمت أمر صدام إلى الأبد كدكتاتور فاشي دموي، وكما حسمت من قبله (حواسم مشابه) لدكتاتوريين فاشيين دمويين آخرين كثيرين، استقروا جميعهم في مزابل التاريخ الكثيرة!!.
لكن ليت حواسم صدام :
حسمت أمره هو لوحده أو حسمت نهايته ونهاية نظامه الفاشي الدموي، الذي جعل شعباً عظيماً عريقاً متحضراً يئن من وجعه المزمن، الذي سببه هو له هذا (البطل الورقي) ونظامه الفاشي الدموي، وجعله ينزف ـ إلى حد الموت ـ دمائه الغزيرة وعلى مدى خمسة وثلاثين عاماً عجافاً، عاشها العراقيون تحت (ساطور) هذا الدكتاتور الدموي ونظام حكمه الفاشي الدموي!!
لقد ذهب ذلك النظام :
و((قائده الرمز)) مذموماً مدحوراً ملعوناً من جميع العراقيين، وترك خلفه بلداً محتلاً ومدمرا ومتخلفاً وترك شعبه فقيراً ومعدماً، بعد أن كان من أغنى الشعوب وأكثر بلدان المنطقة رقياً وتطوراً .
لقد تُرِكَ شعب العراق :
من قبل أمته وحيداً حائراً يواجه مصيره لوحده ويتلاعب به الاحتلال الأمريكي كيف يشاء، وتتعاون معه دول الجوار العربي وأشباح السياسات العربية المرئية والمستترة على تنفيذ أجندته، في تدمير بلاد السواد وتمزيق عبادها إلى "شيع وأحزاب" وطوائف وفرق وأعراق متصارعة ومتقاتلة، تحرك بعضها أطماع دولية وأجندات إقليمية وخطط وفخاخ صهيونية.. فتحول هذا الخليط جميعه ـ فيما بعد ـ إلى أفكار تكفيرية وتنظيمات إرهابية دموية وميليشيات طائفية، وفساد مالي وإداري وأخلاقي ونهب تام للمال العام ......الخ
وكان لحواسم صدام اتجاه آخر :
فقد خرجت أثناء تلك (الحواسم) وبعدها من أقبية سرية ديدان وجرذان وخفافيش ليل ـ وبإشارة من أشباح مجهولة ـ أخذت تقتل وتسرق وتنهب وتحرق كل شيء.. فأتمت هذه الأشباح المجهولة ما بدئه الاحتلال، وعلى يديهما القذرتين تمت تصفية الدولة العراقية بكامل مقوماتها، ليحدث بعدها فراغ أمني ودستوري وخدمي وأخلاقي رهيب، أنتج بحكم (قوانين التداعي) ليس عراقاً ممزقاً ومدمراً لوحده، إنما عملية (دمار شامل) طافت "بلاد العرب" من المحيط الذي كان هادراً إلى الخليج الذي كان ثائرأ.. عملية دمار شامل ابتدأت بالعراق وانتقلت منه ـ ولو بعد حين ـ إلى سورية وليبيا واليمن ومصر ووو.. وجميع بلاد العرب المسلمين تقريباً!!
فحواسم صدام :
كانت هي المهماز الذي أشعل كل هذه النيران التي لا زالت مشتعلة في جميع هذه البلدان العربية إلى اليوم، وكانت هي المفك الذي فكك دولة العراق ـ والمنطقة العربية بكاملها ـ ومؤسسات العراق جميعها، وفكك معها المجتمع العرقي وأطبق عليها بأنيابه الحادة.. فسلب منه الحياة والتاريخ والجغرافية وجميع مقومات وجوده، كشعب ومجتمع وبلد ودولة وحضارة تغور في أعمق أعماق الوجود الإنساني!!
كما كانت ـ تلك الحواسم الحاسمة ـ هي الشرارة التي أحرقت التآلف الوطني والآخاء الاجتماعي في العراق، وأشعلت النيران في نسيج المجتمع العراقي والشعب العراقي برمته، وجعلت كل من أبنائه يتخذ قبلة يتجه إليها في صلاته!!. فهذا اتجه صوب شرق البلاد لاطماً، وذك اتجه غربها مكفراً، وثالث اتجه إلى "العم سام" تائباً، ورابعاً اتجه صوب (أبناء العم يعقوب) "مستفتياً" ومستقوياً، عسى أن يجد عنده ما أفتقده في جميع أطوار حياته وكل حقب تاريخه المجهول!!
فكانت حواسم صدام :
كل هذا وأكثر من هذا.. فهي فاعل معتدي، وفعل متعدي للمكان العراقي وللزمان العربي والإسلامي.. فعل متعدي وممتد إلى مستقبل الأجيال ورجولة الرجال وخصوبة النساء، ومفاعيله تمتد للمستقبل أكثر مما هي للحظتها الكارثية المحددة بزمانها الراهن ومكانها الراهن!.
وكان لهذه الحواسم نسب صريح بــ "معركة هرمجدون" ومقتلتها العظيمة التي ستقع في آخر الزمان، حسب المصادر والمعتقدات اليهودية والمسيحية، وحتى الإسلامية.. ومعركتنا الحالية مع الإرهاب ربما أحد أهم فصولها!!
****
أما "عاصفة حزم سلمان" :
فهي شقيقة معركة "حواسم صدام" الصغرى التي لم تتعلم من أختها الكبرى شيئاً، وإن شابهتها بالمقدمات وبالنسب والأهداف والملامح، وربما حتى بنتائجها الكارثية نفسها مستقبلاً!!
وإذا كانت المعركتين الكارثيتيين شقيقتان، فإن صدام وسلمان شقيقان أيضاً، بالأفعال والسلوك والنسب البدوي الواحد.. فالبداوة ليست خيمة وبعير ونسب بدائي فقط.. إنما هي فكرة متسلطة وعقلية متحكمة وتصرف وسلوك شاذ أيضاً، حتى لو أن أصحابها قد سكنوا القصور وتزوجوا بذوات العيون الحور وبنو ناطحات السحاب والأبراج والجسور!.
فهئولاء حتى لو أنهم ملكوا كل هذا وبنو كل هذا، يبقون بدواً ويبقون "أشد كفراً ونفاقاً" و "لا يعرفون حدود الله"، ولا حدود الأوطان ولا حدود الإنسان الذي "خلقه الله في أحسن تقويم" وكرمه على كثير من خلقه، وقدس حياته ومماته وجعل "من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض كأنما قتل الناس جميعاً" !!.
لكن ممالك ومشيخات آل سعود وآل خليفة وآل نهيان:
قد قتلت الإنسان في كل مكان: في العراق، في سورية، في لبنان، في ليبيا ومصر، وحتى في أفغانستان ونيكاراغوا وفي باق الدول والأوطان !!
فسلمان وعاصفة حزمه :
قد فعلا أكثر من "قتل النفس التي حرم الله قتلها"..فقد أزهقا الأرواح والنفوس البريئة في بلاد العرب وكل أرض الله الواسعة.. ونشرا (الكوليرا) والأمراض والجوع والفقر في اليمن، وأشاعا الدمار والخراب في البيوت والمدارس والشوارع والجسور والمساجد، وحولا اليمن إلى أرض يباب ينعق الموت في أرجائها والخراب!.
وحينما تسألهم:.. لماذا هذا ولماذا كل هذا؟؟
يقولون لك إيران :
وإذاً كانت إيران هي السبب.. فلماذا لا تهاجمون إيران نفسها؟؟ .. أم أن ـ وعفواً للتشبيه الفج هذا ـ "إلي ما يقدرش علحمار يقدر علبردعة" كما يقول أهلنا في مصر؟؟
ولماذا أيضاً لا تجيدون إلا الصراخ والعويل والولولة والارتماء في أحضان الأمريكان أكثر فأكثر، ولا تجيدون معها إلا رشوتها بمليارات وترليونات الدولارات، أو الاستنجاد بالكيان الصهيوني والتطبيع معه؟؟
لماذا لا تتعلمون من إيران مثلاً :
كيف تبنى الدول وكيف تصان السيادة وتحمى الأوطان، وكيف تنهض الأمم وكيف تزرع وتصنع وتصدر، وكيف تحيط نفسها بأحزمة ـ سياسية وعسكرية ـ كافية لحماية أمنها القومي؟؟
ولماذا لا تتعلمون منها أيضاً: كيف تصبح الدول النامية قوة مؤثرة في محيطها الإقليمي وفضائها العالمي؟؟
تعلموا منها كل هذا، ولو على قاعدة "عرف عدوك" إذا كانت إيران عدواً لكم؟؟
أو على الأقل تعلموا من صديقتكم وحبيبتكم "إسرائيل" كيف تشخص العدو وتهاجمه في نقاط ضعفه وصميم قوته؟؟
أم أنكم أصبتم :
بالعوق العقلي والتشوه الروحي الديني، واعتبرتم اليمن هي العدو، فجربتم فيها وبها مدى قوتكم ومدى تأثير سلاحكم الأمريكي المتطور، منذ ما يقارب الثلاث سنوات العجاف عليكم وعلى اليمن "بلاد العرب السعيدة" كما كانت تسمى.. فجعلتموها أتعس بلاد العالم الكئيبة؟؟
"حكمة سليمان"..وحكمة سلمان :
إن الحكمة في السياسة والتصرف، وتحويلهما مع فائض المال إلى (قوة ناعمة) مؤثرة في المحيط الإقليمي والعالمي، سيكونان أكثر فائدة تأثيراً وفاعلية وقوة من أي سلاح متطور، حتى لو كان سلاحاً نووياً!.
لأن السلاح مهما تعاظمت قوته وكبر حجمه وتطور مدى تأثيره التدميري لا يحل مشكلة، إنما يفاقمها ويبقى محدوداً في زمان معين ومكان معين.. بينما (القوة الناعمة) المؤثرة، فحظروها قائم وتأثيرها دائم ومستمر لأجيال كثيرة!!
ومن باب الحكمة :
لو أن سلمان ومملكته العتيدة قد أنفقا 10% بالمائة أو حتى %1 بالمائة فقط، مما أنفقاه في الحرب والسلاح والأرواح والرشاوى الفلكية، والتطبيع المخزي مع العدو وثمنه الدولاري الباهظ.. لو أنهم قد أنفقا هذا أو بعضه فقط ـ على اليمن البلد العربي الفقير المعدم ـ لأًصبح اليمنيون أخوة ـ وهذه هي حقيقتهم القومية ـ للسعوديين، ولوقفوا معهم ضد إيران وأية قوة أخرى تعاديهم أو تمس بلادهم وكرامتهم، ولكان خيراً عميماً لليمن وللسعودية معاً ـ وللعرب جميعهم ـ ولكان أقل كلفة بما لا يقاس، مما صرف من مال ورجال و "تحالف عربي"!! وآخر "إسلامي"!! على حرب خاسرة ـ منذ ما يقارب ثلاث سنوات متواصلة ـ مع "مليشيا" ـ كما تسمونها ـ لا تملك إلا سلاحاً بسيطا وبدائياً .. فكيف سيصبح حالهم إذا ما هم حاربوا جيشاً حقيقياً كالجيش الإيراني مثلاً أو غيره من جيوش العالم القوية، وحتى الضعيفة منها؟؟
ثلاث سنوات من حرب متواصلة مع "ميليشيا" لم يكسب منها اليمنيون، إلا الموت والكوليرا والخراب والدمار الشامل لبلدهم، ولم يكسب منها الشعب العربي في مملكة آل سعود إلا الفقر والحرج الشديد، واستهلاك وتبديد ثروتهم ورصيدهم المالي الخرافي، وحتى رصيدهم المعنوي الكبير عالمياً وإسلامياً وعربياً!!
"فمن أوتي الحكمة فقد أوتي خيراً عظيما" :
لكن من أين (تؤتى) الحكمة لملك بدوي كبير مخرف، ولولي عهده الشاب الصغير النزق والمغامر، والذي لا يملك من الرصيد إلا بنوة والده المخرف وتبني إدارة ترامب له، ورضا الدوائر الصهيونية العالمية وفي فلسطين المحتلة عليه!. فمن أين تؤتى الحكمة لمثل هئولاء .. فــ "الحكمة يمانية" كما قال الرسول (ص)!!
وسيسجل التاريخ أن :
أن أفول مملكة آل سعود قد بدأ عند اعتلاء (سلمان بن عبد العزيز) العرش السعودي، وعند تلميعه لولده محمد ثم توليته ولاية عهده، خارقاً بهذا نظام وراثة الملك وولاية العهد، التي وضعها والده المؤسس (عبد العزيز آل سعود)!!
وأن أفول هذه المملكة ـ التي لا تملك دستوراً أو قوانين محددة ـ أخذ بالتسارع بعد حرب اليمن تحديداً، وبعد تململ الشعب العربي في المملكة متأثراً بنتائج هذه الحرب، وبعد انفتاحه على العالم بتأثيرات وسائل الاتصالات والتواصل الاجتماعي الحديثة والسفر المفتوح.. وقد لمست هذا بنفسي عند زيارتي الأخير للسعودية (وسيكون لهذا حديثاً آخر) .
وسيسجل التاريخ أيضاً بأن :
(سلمان بن عبد العزيز) كان للسعودية كـ (صدام حسين) للعراق.. فكلاهما قد أدخلا بلديهما في حروب عبثية ومغامرات عسكرية لا طائل من ورائها، إلا الخراب والدمار وفقدان الأمن والأمان، وضياع الدور الإقليمي والعالمي!!
ففي "قادسية صدام" قد خسر العراق أراضي هيلة وسيف سعد وغيرهما، وقبلهما نصف شط العرب لصالح إيران!!
وفي حرب الكويت قد خسر نصف مدينة (القائم) وقاعدتها البحرية العملاقة وإطلالته البحرية على الخليج العربي، لصالح الكويت!!
وفي "معركة الحواسم" قد خسر العراق شخصيته ودوره وخسر وحدة مجتمعه، وربما سيخسر وحدة أراضيه، بعد "استفتاء" برزاني، وربما سيخسر وجوده كله نتيجة لمواقف سلطته الحاكمة المائع من برزاني واستفتائه، ومواقفها الأخرى اتجاه أكثر القضايا الوطنية إلحاحاً، والتي سوف لن تؤدي في النهاية إلا إلى ضياع العراق أكثر وأكثر!!
و "عاصفة الحزم" سلمان ستكون لها نتائج مماثلة (حواسم صدام) إن لم تكن أكثر، وستنتهي بتقسيم مملكة آل سعود إلى دول ودويلات ومشيخات وكانتونات متصارعة ومتقاتلة، على الطريقة العراقية وبنفس الطريقة العراقية!!
فــ "حواسم صدام" و "حزم سلمان" معركتان شقيقتان وتوأمتان، أبوهما أمريكي وأمهما بدوية أعرابية.. ولأنهما شقيقتان توأمتان من أب واحد وأم واحدة، وبدأتا بنفس المقدمات.. فإنهما ستؤديان إلى نفس النتائج الكارثية في النهاية حتماً!!


[email protected]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ((الحرب الباردة)).. تعود إلى مسرح السياسة الدولية من جديد!! ...
- حماة برزاني؟.. وطبيعة دولته المزعومة؟؟ (2) ما هو مستوى الر ...
- حماة برزاني؟.. وطبيعة دولته المزعومة؟؟
- ((الحرب الباردة)).. تعود إلى مسرح السياسة الدولية من جديد!! ...
- ((الحرب الباردة)).. تعود إلى مسرح السياسة الدولية من جديد!! ...
- ما بين الديني والسياسي!!
- المظلومية الكردية .. والعقدة الألمانية!!
- الديمقراطية الكردية!!
- من تجارب الشعوب : التجربة البرازيلية!!
- (( وداعاً يا عراق : لنفترق بسلام ))
- حاملة طائرات أم حاملة رسائل؟!..أم أنها (حاملة كوارث) جديدة ل ...
- الصفويون الجدد...والعثمانيون الجدد!!
- حلم الأمريكي..أم كابوس عالمي؟؟ .........(3 والأخير)......... ...
- حلم الأمريكي..أم كابوس عالمي؟؟ .........(2)..........
- حلم الأمريكي .. أم كابوس عالمي؟؟ .........(1)..........
- هل هي قمم حقيقية؟..أم أنها (طَلَقْ الولادة) للشرق الأوسط الج ...
- هل هي قمم حقيقية؟..أم أنها (طَلَقْ الولادة) للشرق الأوسط الج ...
- هل هي قمم حقيقية؟..أم أنها (طَلَقْ الولادة) للشرق الأوسط الج ...
- ما خلف الضربتين؟! ((وصفة بريجينيسكي..والأقاليم التسعة)) (الق ...
- ما خلف الضربتين؟! ((وصفة بريجينسكي..والأقاليم التسعة)) ...


المزيد.....




- في وضح النهار.. فتيات في نيويورك يشاركن قصصًا عن تعرضهن للضر ...
- برج مائل آخر في إيطاليا.. شاهد كيف سيتم إنقاذه
- شاهد ما حدث لمراهق مسلح قاد الشرطة في مطاردة خطيرة بحي سكني ...
- -نأكل مما رفضت الحيوانات أكله-.. شاهد المعاناة التي يعيشها ف ...
- -حزب الله- ينعي 6 من مقاتليه
- صفحات ومواقع إعلامية تنشر صورا وفيديوهات للغارات الإسرائيلية ...
- احتجاجات يومية دون توقف في الأردن منذ بدء الحرب في غزة
- سوريا تتهم إسرائيل بشن غارات على حلب أسفرت عن سقوط عشرات الق ...
- -حزب الله- ينعي 6 من مقاتليه
- الجيش السوري يعلن التصدي لهجوم متزامن من اسرائيل و-النصرة-


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - -حواسم- صدام ....و.... -حزم- سلمان!!