في الذكرى 68 لانتصار الثورة الصينية العظيمة

الشرارة

الحوار المتمدن-العدد: 5656 - 2017 / 10 / 1 - 04:55
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    

تحية عالية للثورة الصينية العظيمة ولقائدها الماركسي ــ اللينيني الثوري الرفيق ماوتسي تونغ بمناسبة الذكرى الثامنة والستين على انتصارها في فاتح اكتوبر 1949. وإنه لمن دواعي الفخر والاعتزاز أن يستلهم المركز الماركسي ــ اللينيني للدراسات والأبحاث والتكوين وعبر مواقعه الثلاثة (الشرارة، 8 مارس الثورية، مكتبة النجمة الحمراء) دروس وإسهامات هاته الثورة وقائدها الثوري في مجالات علم تحرر البروليتاريا والكادحين والنساء، وشعوب الأرض وأممها المضطهدة. وإن الماركسيين اللينينين في العالم كما في بلادنا لا ينسون أبدا دور الثورة الصينية وخاصة الثورة الثقافية البروليتارية الصينية في نهوض خط ثوري ماركسي-لينيني أممي، مناهض للتحريفية العالمية بقيادة التحريفية السوفياتية، ولن ينسوا أبدا هذا الدور عندما دقت ساعة تأسيس الحركة الماركسية اللينينية المغربية التي انبنت أطروحاتها الأولى على نقد التحريفية عالميا و وطنيا، رافعة الراية الحمراء للثورة العالمية ومنخرطة في مشروع بناء الحزب الماركسي ــ اللينيني المغربي. وحتى لا ننسى، ولكي لا تختلط الأوراق، وتمر مؤامرة تشويه هذه الثورة وتبخيس قائدها العظيم، سنعمل على التعريف بهذه التجربة وسنسلط الضوء على اسهاماتها كما سنتصدى لأعدائها من تحريفيين وتحريفيين جدد في نفس الوقت الذي نتعلم من دروسها التاريخية، فإلى الأمام لمواجهة التحريفية دفاعا عن الماركسية ــ اللينينية وفتحا للطريق الثوري، وإلى الأمام من أجل خط ثوري ماركسي ــ لينيني.

موقع الشرارة الماركسي ــ اللينيني

http://acharara.hautetfort.com

المركز الماركسي ــ اللينيني للدراسات والأبحاث والتكوين

#الشرارة (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل