أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيدأحمد أبراهيم - بقايا الأرض في أيلول















المزيد.....


بقايا الأرض في أيلول


سيدأحمد أبراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 5646 - 2017 / 9 / 21 - 07:43
المحور: الادب والفن
    


ﺇﻫﺪﺍﺀ ﺇﻟﻰ ﺷﻬﺪﺍﺀ ﻫﺒﺔ ﺳﺒﺘﻤﺒ�
ﺍﻟﻤﺠﻴﺪﺓ ﻭﻗﺪ ﻗﺎﻝ ﺃﺣﺪﻫﻢ :
ــــــــــــــــــــــــــ
ﻭﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﻄﻔﻮ ﻓﻮﻕ ﺳﻄﺢ ﺍﻟﻀﻮﺀ ﻳﻐﺪﻭ
ﻇﺎﻫﺮﺍ
ﻭﺃﻧﺎ ﺍﻧﺘﻜﺴﺖ ﺃﺣﺎﺭﺏ ﺍﻟﺃﺷﻴﺎﺀ ﻓﻲ ﺩﺭﺑﻲ
ﻋﻈﻴﻢ ﺃﻥ ﺃﻣﻮﺕ ﻣﺠﺎﻫﺪﺍ
ﺃﻟﻘﻰ ﺷﻬﻴﺪﺍ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ ﻗﻀﻴﺘﻲ
ﻟﻴﻠﻲ ﻭﻇﻠﻢ ﺍﻟﻀﻮﺀ ﻟﻠﻈﻠﻤﺎﺕ
*
... ﻫﻜﺬﺍ ﻗﺪ ﻛﻨﺖ ﺍﻋﺪﻭ ﻓﻲ ﺣﻘﻮﻝ
ﻋﻘﻮﻟﻬﻢ
ﺷﺨﺺ ﺫﻣﻴﻢ ﺍﻟﺨﻠﻖ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻲ ﺩﻣﻴﻢ .
*
ﺇﻧﻲ ﺃﺭﺍﻙ ﻛﻤﺎ ﺗﺮﺍﻧﻲ : ﺟﺎﻫﻼ , ﺣﻴﺎ
ﻛﻤﺎ ﺍﻷﺣﻴﺎﺀ ﻓﻲ ﺑﻠﺪ ﺧﺮﺍﺏ
*
ﻭﻟﻘﺪ ﻭﺭﺩﺕ ﺍﻟﻨﻬﺮ ﻳﻮﻣﺎ ﺃﺳﺘﻘﻲ
ﻓﺎﻟﻜﻞ ﻋﻄﺸﻰ ﻭﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻳﻠﻔﻨﻲ
ﺃﻣﻼ ﺑﺄﻥ ﺍﺭﻣﻲ ﺻﻔﺎﺋﺢ ﻣﺎﺋﻨﺎ
ﻓﻮﺻﻠﺖ ﻟﻠﻨﻬﺮ ﺍﻟﻠﺌﻴﻢ ﺍﻟﻤﻮﺝ ﺍﺷﻜﻮ ﺷﺤﻪ
ﻓﻲ ﺍﻷﻣﻨﻴﺎﺕ
*
ﻭﻣﺪﺩﺕ ﺩﻟﻮﻱ ﺍﻏﺮﻑ ﺍﻷﺣﻼﻡ ﻣﻦ
ﻛﻔﻴﻪ
ﻓﺎﺟﺄﻧﻲ ﻫﺪﻳﺮ ﺍﻟﻤﻮﺝ ﻳﺼﻔﻌﻨﻲ
ﻭﻳﻤﻨﻌﻨﻲ ﺍﻧﺘﺸﺎﻝ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻣﻦ ﺟﺴﺪ
ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ
*
ﻣﺎ ﺫﻧﺐ ﺩﻟﻮﻱ ﻳﺎﻣﻴﺎﻩ ؟
ﺃﺻﺎﺑﻌﻲ ﺟُﻨَّﺖْ ؟
ﺑﻠﻤﺴﻲ ﻟﻠﺮﻣﺎﻝ
ﺗﻌﺎﻧﻖ ﺍﻟﺬﺭﺍﺕ ﺗﺮﺳﻤﻬﺎ ﺟﻤﺎﻻ ﻣﻦ
ﺧﻴﺎﻝ ؟
ﺃﻡ ﺟﻨﻴﺖ ﻭﻓﻌﻠﺘﻲ ﻋﺒﺜﺎ ﺍﺫﻳﺐ ﺍﻟﺮﻣﻞ
ﺃﺑﻨﻴﻪ ﻗﺼﻮﺭﺍ ﻟﻠﺠﻴﺎﻉ ؟
ﺍﻧﺍ ﻓﻘﻂ
ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﻥ ﺍﻣﺤﻮ ﺩﻣﻮﻉ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻣﻦ
ﺧﺪﻫﺎ
ﻻﺷﺊ ﻳﺆﻟﻤﻨﻲ ﻛﻤﺎ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺼﺮﺍﺥ
*
ﻻ ﺷﺊ ﻳﺆﺫﻳﻨﻲ ﻛﻤﺜﻞ ﺑﻜﺎﺋﻬﺎ
ﻻ ﺷﺊ ﻳﺒﻜﻴﻨﻲ ﻛﺪﻣﻊ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ
*
ﻳﺎ ﻭﻳﻠﺘﻲ ! ﻭﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺣﺒﻠﻰ ﺳﻔﺎﺡ
*
ﻳﺎ ﺩﻣﻌﺘﻲ ﺍﻧﻲ ﻣﻠﻠﺘﻚ ﻓﺎﻫﺠﺮﻳﻨﻲ ﻟﻼﺑﺪ
*
ﻣﺎﻋﺪﺕ ﺃﺭﻏﺐ ﺃﻥ ﺃﺭﺍﻧﻲ ﻣﻴﺘﺎ
ﺍﻧﻲ ﻣﻠﻠﺖ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﻗﺒﺮﻱ
ﻭﻋﻄﺮﻱ ﻣﻞَّ
ﻣﻞَّ ﺍﻹﻓﺘﻀﺎﺡ
×××××
ﺍﻟﺮﻳﺢ ﻻ ﺗﺄﺑﻰ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ
*
ﻭﺍﻟﻠﻴﻞ ﺻﺎﺩﻗﻨﻲ ﻛﺄﻧﻲ ﻇﻠﻤﺔ
ﻣﺎ ﺑﺎﻝ ﻧﻮﺭﻱ ﺧﺎﻑ ﻣﻦ ﻛﺸﻒ
ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ؟؟؟
*
ﻭﺗﺮﻛﺖ ﺧﻠﻔﻲ ﻛﻞ ﺃﺳﺮﺍﺏ ﺍﻟﻄﻴﻮﺭ
ﺍﻟﺠﺎﺭﺣﺎﺕ
*
ﺣﻴﻨﺎ ﺗﻘﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺒﺎﻝ ﺗﺮﺍﻭﻍ ﺍﻟﺼﺨﺮ
ﺍﻟﺬﻱ
ﻣﺎﻓﺎﺗﻪ ﺍﻥ ﻳﻨﺤﻨﻲ
ﺧﻮﻓﺎ ﻋﻠﻰ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻌﻤﺎﻣﺔ ﺍﻥ ﺗﻄﻴﺮ
*
ﺣﻴﻨﺎ ﺗﻘﻮﻡ ﺗﻬﺰ ﺧﺼﺮﺎً ﻟﻠﺴﻤﺎﺀ ﻳﺤﻔّﻬﺎ
ﺍﻣﻞٌ
ﺑﺄﻥ ﺗﺴﺨﻮ ﺑﻤﺎﺀ ﻟﻠﻬﻮﺍﺀ
ﻟﺘﻨﺒﺖ ﺍﻟﺬﺭﺍﺕ ﺃﻓﺮﺍﺧﺎ ﺻﻐﺎﺭﺍ
ﻛﻲ ﺗﺪﻭﻡ
ﻭﺗﺴﺘﻘﺮ ﺑﺒﻄﻦ ﻫﺎﺗﻴﻚ ﺍﻟﻄﻴﻮﺭ
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﻳﻌﻢ ﻛﻞ ﺍﻷﺭﺽ ﻏﻲ
ﺫﺍﻕ ﻣﻨﻪ ﺻﻐﺎﺭ ﺟﺮﺫﺍﻥ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ
*
ﻗﺪ ﻛﻨﺖ ﻣﻦ ﺑﻠﺪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻣﻮﺍﻃﻨﺎ
ﻗﺪ ﺿﺎﻉ ﻧﺼﻒ ﻧﻬﺎﺭﻩ
ﻭﻛﻼﻣﻪ
ﻓﻲ ﺑﻠﺪﺓ ﻟﻢ ﻳﺪﺭ ﺃﻥ ﻏﺸﺎﺀﻫﺎ ﻭﻗﺖ
ﺍﻷﺻﻴﻞ
*
ﻗﺪ ﻛﻨﺖ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺍﻻﻟﻪ ﻣﺒﺸﺮﺍ
ﺑﺎﻟﻄﻬﺮ ﻣﻦ ﺩﻧﺲ ﺍﻟﻌﺮﻭﺵ
*
ﻟﻜﻨﻬﻢ ﺻﺮﺧﻮﺍ ﻋﻠﻲ ﻭﻛﺮﺭﻭﺍ :
ﻻ ﻧﺒﺘﻐﻲ ﻣﺎﺗﺠﻠﺐ ﺍﻟﻴﺮﻗﺎﺕ ﻓﻲ ﺳﻮﻕ
ﺍﻟﺬﺑﺎﺏ
*
ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﻣﺎﺫﺍ ؟؟؟؟ ﻟﻢ ﺃﻗﻞ
ﻫﻞ ﻻﻛﺘﻤﺎﻝِ ﺍﻟﻮﺣﻲ ﻓﻲ ﻋﺼﺮ
ﻣﻀﻰ ؟؟؟
ﺃﻡ ﻻﺧﺘﺼﺎﺭ ﺍﻟﻮﺣﻲ ﻓﻲ ﻣﻠﻚ
ﻭﺣﻴﺪ ؟؟؟؟
*
ﻗﺪ ﻛﻨﺖ ﺷﻴﺌﺎ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ
ﻭﺭﺃﻳﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﻣﻦ ﻧﻮﺍﻓﺬ ﺟﻬﻠﻬﻢ
ﻋﻠﻤﺎ ﻳﻀﺊ ﻛﻬﻮﻑ ﺃﺯﻣﺎﻥ ﺳﺤﻴﻘﺔ
*
" ﺃﻳﻠﻮﻝ " ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﻛﻬﻒ ﺍﻟﻈﻼﻡ
*
" ﺍﻳﻠﻮﻝ " ﺃﺣﻴﺎﻧﻲ ﻭﺃﻧﻘﺬﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺕ
ﺍﻟﺒﻄﺊ
*
" ﺃﻳﻠﻮﻝ " ﺿﺎﻕ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻬﻮﺭ
ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺄﺧﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺪﻭﻡ
*
" ﺃﻳﻠﻮﻝ " ﺧﻠﻔﻪ ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﻛﺜﺎﻓﺔ ﺍﻟﻌﺴﺲ
ﺍﻟﻤﻐﻄﻰ ﺑﺎﻟﻀﻴﺎﺀ
*
ﻗﺪ ﺿﻘﺖ ﺫﺭﻋﺎ ﺑﺎﻟﻨﻬﺎﺭ ﺍﻟﻤﺼﻄﻨﻊ
*
ﺩﻣﺞ ﺍﻟﻮﻗﺎﺋﻊ ﺑﺎﻧﺒﻼﺝ ﺍﻟﺴﻠﻢ ﻣﻦ ﻧﻬﺞ
ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ
*
ﺩﻣﺞ ﺍﻟﻮﻗﺎﺋﻊ ﺑﺎﺗﻀﺎﺡ ﺣﻘﺎﺋﻖ ﺍﻵﺗﻲ
ﺳﻔﺎﺣﺎ
ﻣﻦ ﺑﻄﻮﻥ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻓﻲ ﻓﺮﺵ ﺍﻟﻮﻃﻦ
*
ﺩﻣﺞ ﺍﻟﻮﻗﺎﺋﻊ ﺑﺎﻓﺘﻀﺎﺡ ﻳﺪٍ ﺣُﺰﻳﺮﺍﻧﻴﺔٍ ﺳﺮﻗﺘﻚ "
" ﻓﻲ ﻋﻠﻦ ﺍﻟﺴﺮﺍﺋﺮ
ﻭﺍﻟﻨﻔﻮﺱ
*
ﺩﻣﺞ ﺍﻟﻮﻗﺎﺋﻊ ﺑﺎﻗﺘﺮﺍﺏ ﺻﺪﻳﻘﻲَ ﺍﻵﺫﺍﺭُ
ﻧﻴﺴﺎﻥَ ﺍﻟﺨُﻄﻰ !
ﺍﻟﻤﻨﻬﻲ ﻣﺒﺎﺩﺉ ﺷﺮﻋﺔ ﺍﻟﺤﻀﺮ
ﺍﻟﺮﺧﻴﺺ
*
ﻗﺪ ﻛﻨﺖ ﺷﻴﺌﺎ ﻣﻦ ﺑﻘﺎﻳﺎ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻓﻲ ﻋﻠﻢ
ﺗﻬﺎﻟﻚ ﻣﻨﺬ ﺍﻥ
ﺭﻓﺾ ﺍﻟﺮﻋﻴﺔ ﺻﻨﻊ ﺍﻋﻨﺎﻕ ﺗﺸﺪ ﻟﻜﻲ
ﺗﺮﺍﻩ
*
ﺃﻧﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺃﻟﻒ ﻗﺪ
ﻣﺎﺗﻮﺍ ﻭﻗﻮﻓﺎ ﻓﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﺷﻬﺎﺩﺓ
ﺗﺪﻟﻲ ﺑﺄﻥ ﺑﻼﺩﻱ :
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ
*
ﺍﻧﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺃﻟﻒ ﻗﺪ ﻧﺰﺣﻮﺍ ﻫﺮﻭﺑﺎ ﻣﻦ
ﺟﻮﺍﺩ ﺍﻟﺠﺎﻥ
*
ﺃﻧﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺃﻟﻒ ﻗﺪ ﺭﻓﻀﻮﺍ ﺑﻴﻮﺕ
ﺍﻟﺸﻌﺮ ﻭﺍﺗﺨﺬﻭﺍ
ﻣﻦ ﺍﻷﺟﺪﺍﺙ ﻣﺄﻭﻯ " ﻟﻸﺑﺪ
*
ﻳﺎﺭﺏُّ
ﺗﺆﻣﻦُ ﺍﻧﻨﻲ ﺇﺑﻦ ﺍﻟﺒﻼﺩ
ﻭﻣﻬﺪﻳﺎ ﻟﻸﺭﺽ ﻋﻈﻤﺎ " ﻗﺪ ﺻﻤﺪ ؟؟؟
*
ﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﺣﺒﻴﺒﺔ
ﻋﺬﺭﺍﺀ ﻣﻔﺮﻏﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺎﻏﻮﺕ ﻭﺍﻟﻤﺲ
ﺍﻟﺠﺴﻴﻢ
*
ﺍﻧﺎ ﻓﻲ ﺑﻼﺩﻱ ﻟﻢ ﺍﻛﻦ
ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺜﻮﺍﻧﻲ ﺑﻴﺖ ﺻﻮﺕ ﻗﺪ ﺗﻌﺎﻟﻰ
ﺇﺛﺮ ﻭﺧﺰ ﺑﺎﻹﺑﺮ
*
ﺍﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﺍﻟﻘﺎﺩﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ
ﺭﺁﺁﻧﻲ ﻓﻲ ﻓﺮﺍﺵ ﺍﻟﻤﻮﺕ
ﻋﻔﻮﺍ " ﻗﺪ ﺭﺁﺁﻧﻲ ﻓﻲ ﺭﺻﻴﻒ ﺍﻟﻤﻮﺕ
ﻭﺍﺑﺘﻬﺠﺖ ﺧﻼﻳﺎﻱ ﺍﺣﺘﻔﺎﺀﺍ " ﺑﺎﻟﻘﺪﻭﻡ
*
ﺃﺳﺮﺭﺗﻪ ﺑﺎﻟﺴﺮ ﻃﺎﻃﺄ ﺑﺎﻛﻴﺎ
ﺃﺳﺮﺭﺗﻪ ﺍﻧﻲ ﺍﻟﻰ ﺭﺑﻲ ﺳﺄﻣﻀﻲ
*
ﺃﺧﺒﺮﺗﻪ ﺃﻧﻲ ﺳﺄﺗﺮﻙ ﻋﻨﺪﻩ ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ﻛﻲ
ﻳﺄﺗﻲ
ﺗﺒﺴﻢ ﻏﺒﺖ ﻭﺍﻧﻄﻔﺄﺕ ﺷﻤﻮﻉٌ
ﻛﺎﻧﺖ
ﺍﻟﻤﻜﻴﺎﺝ ﻟﻠﻴﻞ ﺍﻟﺒﻬﻴﻢ
*
ﺇﻧﻲ ﺳﺄﺭﺣﻞ ﺗﺎﺭﻛﺎ ﺧﻠﻔﻲ ﺳﺆﺍﻻ ﻓﻲ
ﺍﻟﻌﻠﻦْ :
ﺃَﻭَﻟﻢْ ﻳﺤﻦ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ
ﻟﺘﺒﺘﺴﻢ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الناقد ليث الرواجفة: كيف تعيد -شعرية النسق الدميم- تشكيل الج ...
- تقنيات المستقبل تغزو صناعات السيارات والسينما واللياقة البدن ...
- اتحاد الأدباء ووزارة الثقافة يحتفيان بالشاعر والمترجم الكبير ...
- كيف كانت رائحة روما القديمة؟ رحلة عبر تاريخ الحواس
- منع إيما واتسون نجمة سلسلة أفلام -هاري بوتر- من القيادة لـ6 ...
- بعد اعتزالها الغناء وارتدائها الحجاب…مدحت العدل يثير جدلا بت ...
- ترشيح المخرج رون هوارد لجائزة -إيمي- لأول مرة في فئة التمثيل ...
- توم هولاند -متحمس للغاية- لفيلم -Spider-Man 4-.. إليكم السبب ...
- 100 فيلم لا تُنسى.. اختيارات نيويورك تايمز لسينما الألفية ال ...
- الحكم على ثلاثة بالسجن لمساعدتهم في جريمة قتل مغني الراب سي ...


المزيد.....

- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيدأحمد أبراهيم - بقايا الأرض في أيلول