صوب_المنافي -1-

مروه محمد العميدي

الحوار المتمدن-العدد: 5623 - 2017 / 8 / 28 - 19:40
المحور: الادب والفن
    

عَلَى شَواهِقِ شَفَتِي عَجُوزُ تسعينية تُحَاوِلُ تَسَلُّقَ القَصِيدَةِ فَتَذُوبُ رِضَابْاً عَرْاجينَ الحُبُّ وَ الأعْذَاقِ ، يَسْتَدْرِجُنِي كَومَ الحَنِينُ فَأَحْمِلُ شَوْقِي فِي جُيُوبِي سَنابُل لِأتَقَاسَمُ التَّوْقَ رَغِيفُ عِشْقٍ لِعَيْنَيْكَ الفَاقِعَتَيْنِ وَتَتَنَهَّدُ الشَّوَارِعُ لِظَاها فَتَفِرُّ الأَشْوَاقُ صَوْبَ المَنَافِي حَتَّى يُفْسِدَ عَلَى شَفَا قِبْلَةٍ ذَاكَ الزَّاهِدِ ..
#صوب_المنافي -1-
مروه محمد العميدي

#مروه_محمد_العميدي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل