أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حامد معارج - مشروع مقتدى الصدر الوحدوي ...اخر فرصة. لإنقاذ العراق والمنطقة














المزيد.....

مشروع مقتدى الصدر الوحدوي ...اخر فرصة. لإنقاذ العراق والمنطقة


حامد معارج

الحوار المتمدن-العدد: 5620 - 2017 / 8 / 25 - 00:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نظريف: سنتبادل الزيارات الدبلوماسية مع السعودية قريبا
.
......(((مشروع مقتدى الصدر الوحدوي .....الفرصة الاخيرة لانقاذ العراق..والمنطقة ..)))....لم يكن موقف الطائفيين والفئويين والعنصريين.والفاسدين...مستغربا..من اانفتاح الصدر على الدول العربية..التي تختلف معه في المذهب وتلتقي معه في الدين والانسانية...وربما قريبا الى الفاتيكان...هؤلاء الطفيليات التي تتغذى على الازمات...والشحن الطائفي..والعنصري..يعلمون علم اليقين ..انهم لن يكون لهم وجود ...في عراق موحد ...قوي ...له علاقات حسنة مع جيرانه...على اختلاف اديانهم ومذاهبهم....فصوروا للبسطاء...ان هناك الان حلفين...حلف شيعي ...تقوده الجمهورية الاسلامية...وحلف سني...تقوده المملكة العربيه السعودية..وان مقتدى ان زار السعودية...وانفتح على محيطه العربي...فانه ..مال الى خانة الاعداء...والحلف المعادي...رغم ان الحقيقة غير ذلك....فالسيد مقتدى الصدر يحتفظ...بعلاقات طيبة..مع الجميع...ويتعامل مع الجميع...بميزان مصالح العراق وشعبه اولا...ويريد للعراق ان يكون قويا ذا سيادة..له علاقات متوازنه...مع جيرانه...وليس تابعا بقراراته لاحد..بل ان يكون ..حرا في قراره....وان تكون قراراته ..نابعة من حس بالوطنية...ومصلحة الشعب العراقي...لقد ادخل الفاسدين ..والطائفيين...العراق ..بل المنطقة في مزالق...الشحن الطائفي...والعرقي...وازمات لاحد لها..ولا نهاية...منذ 14...عاما والعراق ..يغط بفساد مالي واداري..وسياسي..قد انهكته الفتن...وسرقت ثرواته..وانتهكت سيادته...عصابات ..حزبية..ومافيات...فساد...وحكومة ..وضعت على اساس طائفي.عرقي...بما يسمى ...بالتوافق.واريد للعراق ان يكون ننسخة من لبنان فلبنان قبل هذا التوافق والتقسيم الطائفي...الذي ..لايعتمد المهنية..في الادارة..ويعتمد التقسيم الطائفي...في الحكومة ومقاعد البرلمان...كان..من اغنى الدول..ويعيش شعبه ..المتعدد الثقافات..والاعراق...والمذاهب..بوئام.....وحين بدا الطائفيين..بالعبث ..فيها...وايدي الثالوث المشؤوم..من ورائهم...نصبت المشانق...وقطعت رؤوس...وقتل على الهوية....وتهجير..ولولا موسى الصدرالذي قتله ارباب الفساد والطائفية ودعاة التقسيم .وبعض المخلصين من ابناء لبنان .وتحركاتهم..التي حاوولوا بها ..ان يعيدوا الوحده للمجتمع البناني....والذي لم تعجب تحركاته ...الطائفيين..ودعاة ..الطائفية والعنصرية...وارباب الحرب...ومن ورائهم ..اسرائيل...الذين ...يعتمد وجودهم على..هذه الاصوات الطائفية...العنصرية...ويدعمونها ..بالسر...ويدعون محاربتها في العلن...لانها تخدم مشروعهم..في المنطقة...فينشغل ...الشعب ..عن الفساد والفاسدين...والمحتل...بازمات مع دول الجوار المختلفة معهم في المذهب....ومرة..مع ابناء الوطن..الذين يختلفون معهم..في ..القومية..ولم تنتهي ماساة لبنان لحد الان رغم
ان حدتها خفت...ولكن التقسيم الطائفي والعرقي..في الحكومة والبرلمان..مازال ينهك لبنان...ويصرها في قالب..لن تخرج منه بسهولة.........لاتضنوا ان الفاسدين.في حملتهم الاعلامية ضد زيارات الصدر
لدول الجوار العربي ..قد اخذتهم ..الحمية..والغيرة..على المذهب...والدين...بل هم يريدون اشغال الشعب ..بهذه الازمات والصراعات..المفتعلة..لكي لايلتفت ..الى مافياتهم الحزبية...وسرقاتهم..وفسادهم المالي....احد..ولكي يمزقوا وحدة الشعب...ويضعفوا الوطن...فهم مستعدين ان يفعلوفي سبيل المحافظة...على ...امتيازاتهم..ومناصبهم...وسلطتهم....ويشبههم في ذلك...مليشيات منفلته...قوام وجودها النفس الطائفي...وافتعال الازمات...ليستعرضوا..عضلاتهم...وبطولاتهم...التي ..لم تتجاوز اللسان..والسب ..والشتم....املا منهم...في حصد مقاعد...باسم ...الدين والدفاع عن الدين...في احلامهم السياسية.....في ..كعكة العراق..الدسمة..ورائحة نفطه...وصفقات لاسلحة..الفاسدة..والاطعمة منتهية.الصلاحية...ووووو فهم سيكونون في امان ..من الشعب..مازال الشعب غارقا في الازمات...السياسية..والمذهبية..والاقتصادية..ومنشغل بنفسه..وغير ملتفت لعدوه الحقيقي..الذي هو الفساد والفاسدين..ومن يدعمهم في الداخل والخارج....مايريده مقتدى الصدر...من دول الجوار...سواء ..محيطه العربي...الذي هو عمق العراق العربي...القومي....او الجمهورية الاسلامية...عمق العراق ...الديني .....ان لايتدخلوا في شؤون العراق...الداخلية..ويتعاملوا معه على انه دولة مستقلة لها سيادة...ويتعاملوا معه على هذا الاساس ..وليس على انه تابع..او يقسمون...شعبه...الى..فئات موالي ومخالف..فيدعمون هذا ضد ذاك..ويمزقوا وحدة الشعب ..بل مقتدى يريد العراق واحد..موحد..له حكومة قوية...وجيش..قوي...وادارة صالحة...تعتمد المهنية..في المناصب والادارة...وليس التوافق..الحزبي..والمذهبي..واعادة العرق الى محيطه العربي وعمقه الاسلامي...ودوره الانساني .....فحق على المخلصين من داخل التيار وخارجه من الوطنيين ...وممن يهمهم امر العراق الواحد القوي..ومن الاخوة العرب المنصفيين ..من كتاب وصحفيين...ان يدعموا هذا المشروع الوحدوي..ونبذ الطائفية...والتحزب..ففيه ..عودة العراق الواحد القوي...الفاعل...وسوف تؤثر هذه العودة...على محيط العراق العربي..والاسلامي...بشكل ايجابي ...ويحصد الجميع ثمارها...



#حامد_معارج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الربيع. الذي تحول. الى صيف. لاهب
- ثرثرة قبل السفر
- المجتمعات المسلمة..متدينة. بلا دين ..وتعبدة.. بلا ا.خلاق
- في انتظار تموز الذي ياتي او لاياتي
- *بين ملحمة كلكامش واخيه انكيدو...........وقصة يوسف واخيه اسر ...


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حامد معارج - مشروع مقتدى الصدر الوحدوي ...اخر فرصة. لإنقاذ العراق والمنطقة