أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رعد آل طاهر - كيف إرضاء رب الإرهابيين .














المزيد.....

كيف إرضاء رب الإرهابيين .


رعد آل طاهر

الحوار المتمدن-العدد: 5594 - 2017 / 7 / 28 - 16:37
المحور: كتابات ساخرة
    


لكي ترضى رب الإرهابيين عليك أن تتبع الخطوات التالية التي من خلالها تدخل جنتهم المزدحمة بكثرة المجرمين :-
#أولا
تتعلم الأساليب التي ترتقي بك فكريا ومنها إن جميع خلق الله كفار وهذا ما ذكره شيخ الملة والتبجيل بكتبه وعلومه وعليك أن تؤمن بما جاء بها من نظريات وان تخالف العقل والعلم والحديث والسنة والقران وأهل السيرة والتاريخ .
#ثانيا
لابد أن تكون مقاتل ذو إمكانية عالية وعليه لابد أن يكون تدريب مشرف علية المارينز أو الكمندوز الأمريكي أو مدربين محترفين دوليين لان كل أسلوب في المعركة يحتاج إلى سلاح معين وأله معينه وتتعلم من خلاله كيف تتعامل مع الكافر المرتد .
#ثالثا
كل شي مباح لك مال ومسكن ونساء وارض وماء وجبال ودوائر وممتلكات واقتصاد وحدود هي مباحة لك وهذا ما تم الاتفاق علية من قبل الأميرال والساسة دول الكفر .
#رابعا
اشد الناس كفرا وإشراك هم شيعة الروافض الذي يعبدون الله ولم يتخذوا الشاب الأمرد الجعد القطط رب لهم وهم يعبدون القبور فهم يعبدون الكعبة وقبر النبي وقبور صحابة وتابعين ويبكون على الحسين الذي مُثل بجثته وسبيت أهل بيته وهدمت وأحرقت خيمة دار سكنه أو محل راحته أو ظل الذي تستظل الأطفال والنساء فيه .
#خامسا
الإبادة والدمار والتفجير ليل نهار علنا وإسرار في بري والبحار أو في المترو قطار أو في ملاعب الكفار أو في أي محل أو مطعم أو دار . هذا ما ذكره شيخ النظار وصاحب العلوم في جميع الأمصار الذي سُجن وأُنفي من الأقطار بسبب فساد العقيدة وحسد الأنظار ! من أتباع زمانه الذين قال فيه أفجر الفجار .
#ظهر
في الآونة الأخيرة والتي طال تمادي في الآفاق وبعد البرجسية التي يعيشها الخانعون تحت ملذات الكتب والقابعين في زواية المكتبات وعجزهم عن كشف هوية تلك الأفكار المنحرفة جعل من المجرم يجوب الشوارع ليل نهار وفي كل مدينه ودار وتعالت الأصوات المنددة بفضح تلك الشذوذ الفكرية التي غزت البلد .
الأمر الذي دعا إلى اللجوء الى أفضل محقق ومدقق ومشخص لمعرفة بيان السبب والمسبب ومن يقف خلفه ولماذا كل هذا الهول والدمار الذي ألحق في المدن والبلدان الإسلامية .
احد المحققين المعاصرين بين سفاهة المتسلطين من الويلات عبر العقود والسنين مستغلين الدين غطاء لأفعالهم وجرائمهم التي راح ضحيتها الملايين ، المحقق ومن خلال بحوثة العلمية التحليلية في العقائد والتاريخ الإسلاميين والتي سطرها بمحاضرات ناقش فيها أساطيل المؤرخين والرواة الذين تركوا كم هائل من الكتابات في جميع المكتبات ...
ففي الكامل10/(260- 452): ابن الأثير: 1..2..34- قال ابن الأثير: {{[ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ ثَمَانٍ وَعِشْرِينَ وَسِتِّمِائَةٍ (628هـ)]: [ذِكْرُ خُرُوجِ التَّتَرِ إِلَى أَذْرَبِيجَانَ وَمَا كَانَ مِنْهُمْ]: أ..ب.. هـ ـ وَذَلِكَ أَنَّهُ (أنّ جلال الدين) كَانَ لَهُ خَادِمٌ خَصِيٌّ، وَكَانَ جَلَالُ الدِّينِ يَهْوَاهُ، وَاسْمُهُ قَلِجُ..و ـ فَاتَّفَقَ أَنَّ الْخَادِمَ مَاتَ.. ز ـ وَمَشَى [الخليفة الإمام جلال الدين!!!] بَعْضَ الطَّرِيقِ رَاجِلًا، فَأَلْزَمَهُ أُمَرَاؤُهُ وَوَزِيرُهُ بِالرُّكُوبِ. ح ـ فَلَمَّا وَصَلَ إِلَى تِبْرِيزَ أَرْسَلَ إِلَى أَهْلِ الْبَلَدِ، فَأَمَرَهُمْ بِالْخُرُوجِ عَنِ الْبَلَدِ لِتَلَقِّي تَابُوتِ الْخَادِمِ، فَفَعَلُوا، فَأَنْكَرَ عَلَيْهِمْ حَيْثُ لَمْ يُبْعِدُوا، وَلَمْ يُظْهِرُوا مِنَ الْحُزْنِ وَالْبُكَاءِ أَكْثَرَ مِمَّا فَعَلُوا، وَأَرَادَ مُعَاقَبَتَهُمْ عَلَى ذَلِكَ، فَشَفَعَ فِيهِمْ أُمَرَاؤُهُ فَتَرَكَهُمْ، [[أقول: ومع هذا إنّ ابن تيمية لا يكفِّر هؤلاء الفسقة ممَّن يعمل كذا وكذا مع الصبيان، بل يكفِّر مَن يبكي على الحسين ومَن يزور الحسين، ويكفِّر مَن يزور النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مِن الشيعة ومِن الصوفيّة!!!]]..ع..39...
#ولأجل
إرضاء رب التيمية الإرهابي عليك إتباع الخطوات أعلاه والى تكون كافر مرتد مشرك يجب قتلك وقتل أهل بيتك وسبي حرمك ونهب مالك ودارك لكي يرضى الأمرد الجعد القطط . هذا الفتح الجديد الذي جاء به دين ومنهج الإرهاب ومنظرهم
#بن_تيمية .



#رعد_آل_طاهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدخول في الفراغ .. هو ضياع .


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رعد آل طاهر - كيف إرضاء رب الإرهابيين .