أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسر صباح - ماذا بعد داعش ؟














المزيد.....

ماذا بعد داعش ؟


ياسر صباح

الحوار المتمدن-العدد: 5594 - 2017 / 7 / 28 - 03:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الكل صدع رؤوسنا بجملة ما بعد داعش، ونحن نعلم ان اغلبهم يهتفون بالوطنيه المزيفة .. داعش اللعوبة دموية بأيدي جهات خارجيه، وقوى عالمية، ولها إيدي في الوطن العربي والدول الاخرى المجاورة للعراق.
ونجن في العراق، نعرف ان داعش كسبت الفرصة وعانقت محبيها، ومن كان يصفق لها في بلادنا، وعندما نريد ان نشخص مميزات الافراد الذين ينتمون إلى داعش، فأن اغلبهم مجرمون ..
ومعرفتهم مزيفه، ونهجهم مزيف، بعيدين كل البعد عن الإسلام، والإنسانية واذا قالوا الإسلام يمثلنا، ونحن نمثل الأسلام، فهذا مجرد اكذوبة صنعوها لجلب الناس في بداية الأمر.. واغلب المشاهد المصوره تؤكد همجية داعش.
واما ما بعد داعش، فهنا تبدأ المعاناة الحقيقية، كيف نرمم؟ كيف نزرع الثقة بنفوس المواطنين؟ كيف نزرع البسمة في قلوب عوائل الشهداء؟ كيف نعوض ابناء الشهيد؟
في الحقيقة نفتقد إلى التخطيط وإلى رسم مستقبل جديد، وكذلك نبعد اهل العلم والمعرفة عن مجال التصنيع، ولم نوفر للفلاح حتى تصدير القمح والشعير، ولم نستوعب علمائنا العراقيين المهاجرين، ولم نوفر للموجودين منهم حماية صحيحة ، ونقول ما بعد داعش !!



#ياسر_صباح (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- قواعد أوروبية جديدة مقترحة لأمتعة اليد على متن الطائرات
- ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات تكساس إلى 82 على الأقل ومواصلة الب ...
- عودة الرهائن أم حربه مع حماس؟ خبير يوضح ما قد تكون أولوية نت ...
- هل البكاء أثناء العمل مقبول؟
- مهرجان سان فيرمين لركض الثيران انطلق بهتاف -عاشت فلسطين حرة- ...
- مبعوث ترامب يشيد بالرد اللبناني على الورقة الاميركية.. فرصة ...
- محمد نبيل بنعبد الله يقدم تقرير المكتب السياسي أمام الدورة ا ...
- في يومها العالمي..هذا ما تكشفه الشوكولاتة عن أذواق شعوب العا ...
- كيف يعيد الغرب استعمار أفريقيا عبر أجندة المناخ؟
- بوتين يقيل وزير النقل ويعين نائبه قائما بالأعمال


المزيد.....

- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي
- صندوق الأبنوس / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسر صباح - ماذا بعد داعش ؟