الحق في البقاء للاجئين العراقيين !!

تجمع / نحو عراق جديد المانيا

الحوار المتمدن-العدد: 5579 - 2017 / 7 / 12 - 14:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

دعوة للمشاركة

الحق في البقاء للاجئين العراقيين !!

بموجب تصنيف بعض المدن العراقية على أنها " مدن آمنة "، يتعرض العديد من اللاجئين العراقيين لإجراء إلغاء طلب اللجوء وفرض إجراءات العودة الى العراق قسرا على الرغم من تزايد العنف هناك ودون أخذ أوضاع العراق الأمنية والسياسية على أرض الواقع بعين الإعتبار.
- فالفوضى والصراعات العرقية والدينية لا زالت في العراق على أشدها.
- عشرات الآلاف من الأشخاص الأبرياء لا زالوا رهن الإعتقال دون محاكمة منذ سنوات.
- يُختطف ويُقتل يومياً بدم بارد العشرات من الأبرياء على يد العصابات والميليشيات والقوى التكفيرية.
- المادة 4 من القانون العراقي لمكافحة الارهاب يعني الموت بالنسبة للعديد من الناس الأبرياء.
- كثير من المثقفين والعلماء والمفكرين يتعرضون للتعذيب والقتل على يد الميليشيات الطائفية

وليس هناك على المدى المنظور ثمة دليل يشير إلى أن الأوضاع في العراق ستتغير نحو الأفضل. حتى وإن تم تحرير الموصل والمدن العراقية الأخرى من عصابات داعش الإرهابية فهناك مؤشرات تفيد بأن الأوضاع ستتجه نحو الأسوأ بسبب الصراعات الطائفية لأجل المصالح الفئوية والحزبية والعرقية بين جميع أطراف السلطة والقوى المتنفذة وسيكون الانسان البريء المستهدف الأساس نتيجة هذا الصراع غير المنضبط .
إننا نؤكد على:

- حق اللاجئين العراقيين باللجوء والإندماج
- الإعتراف بحق البقاء كلاجئين
- لا لرفض طلبات لجوء العراقيات والعراقيين
- لا لترحيل اللاجئات واللاجئين العراقيين
- فقرة 16 أ من الدستور الألماني: يؤكد على تمتع الملاحقون سياسياً بحق اللجوء

نناشد وسائل الإعلام والمدافعين عن حقوق الإنسان دعم حراكنا والمشاركة للتضامن معنا.

Pariser Platz, 10117 Berlin
Am Brandenburger Tor

يوم السبت / 15. Juli 2017, 15:00 bis 18:00 Uhr


Irakische Flüchtlinge in Deutschland – Organisationskomitee
لاجئون عراقيون في ألمانيا ـ اللجنة المنظمة

10 Juli 2017

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات