أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم مرزة الاسدي - العيديّة مقاطع شعريّة :















المزيد.....

العيديّة مقاطع شعريّة :


كريم مرزة الاسدي

الحوار المتمدن-العدد: 5566 - 2017 / 6 / 29 - 09:42
المحور: الادب والفن
    


العيديّة مقاطع شعريّة :
أنا وأمّتي ، العيد وأمنياته ، والحياة وسرّها ، وبلدي وأحزانه ، والأقدار ولعبتها ، ما كان لو تتريّث ، وتركّب الإنسان بالإنسانِ ، حنانيك.

كريم مرزة الأسدي

1 - أنا وأمّتي ( البحر الرمل) :

لا تراني واحداً ، تحتَ لساني ***أمّةٌ ، ذرّاتها صـاغتْ كياني
يعربيٌّ فــي دمائي والأمــاني ** وإذا ما متّ ُبارضي فاقبراني
لغةُ الضّادِ وربّي قد حباني** سرّها المكنون في حسن المعاني
فتجلّتْ درراً درّتْ بيـــاني*** بانســيابٍ وشــجـونٍ وافتنــــانِ
ياعراقٌ أنتَ ينبوع المعاـــي ***طيبكُ الغافي ولا طعمُ الجنـــان

2 - العيد وأمنياته ( البحر البسيط):

يَا عِيْدُ مَـاذَا تُمّنّي النّفْسَ يَا عِيْـدُ؟! ***وَقــدْ تَوالَتْ لِمَغْناكَ الْمَقَالِيْدُ
مَا بَيْنَ غُرْبَةِ عَزٍّ سِمْتُ خَافِقَتِي ***مِنْ أيْنَ لِي لَمّة ٌ بَسـْمَاتُهَا الْغِيْدُ؟!
غَطّـّتْ جِفُونَكَ - يَارِيْمَ الْفَلَا - رَشَقٌ** قَدْ كَحّلَتْ وَرْدَهَا يَاقُوْتُهَا السّوْدُ
شَعْشْعْ رَعَاكَ الّذِي سَوّاكَ لَاعِبَة ً *** تَرْمي بِوَعْدٍ وَلَا تـَأتِي الْمَوَاعِيْدُ
يا لعبة َالدّهرِ : عينٌ رحتَ تغمزُها ***للغيرِ وصلٌ....ولا عينٌ ولا جيدُ
للوصلِ دربٌ خفتْ عنّا مسالـكهُ ***إذِ القلوبُ ســـواقٍ نبــعُها الصّيـدُ!!
هذي الحياةُ،وما كـــادتْ تخـادعني ***حتّى تقحّمتُها ، الإقـدامُ تعـويدُ
مـنْ لامني خمدتْ نبضاتُهُ عـجـزاً****والعـجْزُ طبعٌ لمنْ قدْ هدّهُ المـيدُ
ما هدّني أحــدٌ ، لا والّذي فـُلقـتْ ***منهُ النّـوى ، فتعالى وهـو معـبودُ
أنعي إلـى النّفسِ : أيّامُ الصّبا رحلتْ ***والباقيـاتُ لِمـا قــدْ فـــاتَ تقليدُ
ها.. ذا رجعتُ إلى همّـي أخالجــهُ *** تُفنى الأسـودُ وتعـلوها الرعــاديدُ
مالي أكتـّــمُ رزقــاً للأنامِ شــــذىً****لولاهُ ما بـزغتْ هــذي الموالــيدُ
والنّبتُ ناجى أخــــاهُ النّبتَ من شبــقٍ ***اثمــــرْ فقدْ خُمّرتْ تلكَ العناقيدُ
فدارتِ الدورةُ الكبـــرى بدارتهــا***وهـــــــلْ يُحــدُّ لأمــــرِ الكونِ تحديدُ
***********************************************
زهوتَ يا عيدُ، والأعيادُ تغريـــدُ *****ياليتَ ( شعري) تغطـّيهِ الزّغاريـدُ
ذكرى تمرّ، وأجــــواءٌ لها رقصتْ******أنّـــى يلعلعُ فــي الأبكــارِ تمجيدُ
تسابقَ النّفـــر المشـدودُ خاطــرهُ *** هــذا إلى النـــايِ ، ذاك المرءُ تجويدُ
شتّـانَ بينَ غنيٍّ لا زكــاةَ لـــهُ *****ومــــنْ يجودُ بفطــرٍ وهـــو مكدودُ !!

3 - الحياة وسرّها (البحر البسيط)

ريْحُ الْحَياةِ ولا يَسـتحكمُ العدمُ *** فاستلهم ِالوحيَ حتى ينصفَ القلمُ
لا يدركُ العقلُ ما بيــنَ الحياةِ وما ** بينَ المماتِ صـراعاً كيـفَ يُختتمُ
فالأرض مائدةٌ والنـّاسُ مأدبـــــة ٌ ***مـنْ فوقها والمنـــايا آكــلٌ نهمُ
أرى الحياة َ كسرٍّ، لطفُ بارئها ***أعيى العقـــول َ، بما تحويه ينكتــمُ
إنّ التــــوازن َ- جـــلّ اللهُ مقدرةٌ - ****مــن الخلية ِ حتى الكون منتظمُ
سبحان منْ أبدع التكوينَ في نسـق ٍ ** لا ينبغي أنْ تحيدَ الشمسُ والنجمُ
وتارة ً قد نرى في طيشها عجبــاً ****لا العـــــــدلُ بين ثناياها ولا القيمُ
تـــأتي المنية ُللصبيان ِتغصـبهمْ ***روحَ الحيـاة، ويُعفى العاجــــزُ الهرِمُ
أنّى ذهبـــــــتَ لتسعى في مناكبــها***هـــــــــي المظالم ُ مَلهـومٌ ومُلتـهِمُ
فالضرغمُ السبعُ عدّ الأرض ساحتــهُ***والكلبُ مــا نالّ مـن عظم ٍ وينهزمُ
والغيثُ يهطلُ فــــوق البحر من عجز ٍ**ولا تدرُّعلــــــــــى تربائها الديـــــمُ
" دع ِ المقـاديرَ تجري فـي أعنّتها" *** لا العـــلم ُ يدركُ مغزاها ولا الفهِــمُ


4 - الأقدار ولعبتها (البحر الكامل التام) :

يَا لُعْبةَ الأقْـــــــدَارِ لَا تَتَرَدّدِي ***زِيْدِي بَلَاءً مـَــــا بَدَا لَكِ وَانْكِدِي
وتهـوّري ما شئتِ أنْ تتهوّري****صبّي جحيماً وابْرقي ثمّ ارْعدي
بيعي الشهامةَ والمروءةَ وَابْخسي**وبصولةِ الأشرارِ قومي وَاقْعدي
لاتختــــــشي منْ دهرِكِ متقزّمـــاً ***فإذا كبــــا قــزمٌ بحوْلكِ صعّدي
وتثقّفي بالهابطـاتِ ، فمــنْ درى** زهوُ الجهولِ يضيءُ ممّا يرتدي؟
وتعـلّمي بيــــــن الخرائبِ وحشة ً**** مــِــــنْ دونِ علمٍ نيّرٍ متجدّدِ
أمّا الطفولةُ والبــراءةُ فاعلمـــي **** أطفالُنا ســعرُ الحليبِ الأفسـدِ
ثمَّ اسْلبي قــــوتَ الضعيفِ ولملمي **** أموالَ قـارونٍ إليكِ وحشّـدي
أو صيّري الدينارَ ســــعرَ الدّرهمِ **** ثمّ اسـحبي منهُ صحيحَ العسجدِ
عَــرَقٌ ، عصارةُ فكرنا مـنْ ريّــهِ *** وردتْ ، فـــــــدكّتْ خدعةَ المتبلّدِ
يا نصفَ قرنٍ صدَّ مـــن كيدِ العدى***** كي تقفزي فوقّ الدّجى المتلبّدِ!!


5 - بلادي وأحزانها (مشطور الرجز) :

لوأطلقتني في سما رحابِها
أطيرُ في زهـــو ٍإلـى قبابِها
ألـتمسُ اللهَ علــى محرابـها
وأسكبُ الوجدَ علـى أعتابها
وألثـمُ الطهـرَ ثــــرى ترابها
لِما نظمتُ الحزنَ في غيابها
******************
لو خبّأتنـي في هوى أهدابها
وكان لطفُ الردِّ فـي جوابهـا
ومــدّتِ الآمالَ مــنْ سرابــها
وأطعمتني القشــرَ منْ لبابـها
وجرّعتني المرَّ مـنْ شرابــهـا
لما نظمتُ الحزنَ فــي غيابـها
عـاتبتُها أرهفُ مـــنْ عتابـِــها
*******************
لو كان دفءُ الحقِّ في ضبابها
والشمـسُ لا تـأتي إلى أبوأبـها
وأمطرتنـي مـن لظــى عذابـهـا
والهمسُ يعلو من جوى شبابها
والطيرُ يشدو في ربــى هضابها
لما نظمتُ الحـزنَ فـــي غيابــها
********************
لو أمّلتنــي في دجــى انتحابها
قد أُنزلَ الآمــانُ فــي حسـابـها
وحـلَّ اســـمُ اللهِ فــي شــعابــها
وتأنسُ الريـــمُ أســـودَ غابـــها
ويستظلّ ُ الطيــرُ مــنْ عقابـــها
وكــلّ ُ إنســــان ٍ لها أولـى بهــا
وسادَ فعلُ الخيرِ فــــي آحتسابها
لما نظــــمتُ الحزنَ فــي غيابـها

6 - ما كان لو تتريّثُ ( البحر مجزوء الكامل) :

ما كــــانَ لــو تتَريث ***عوضاً تعيشُ وتلهثُ
رُيّضتَ تسعة َ أشهر ** في ضنْك ِرحم ٍ تلبثُ
ماذا وجدتّ بذي الحيا**ةِ وكلُّ عمـركَ تبحثُ؟!
فإذا زهــوتّ محدّثـاً ***غطـّى عليـكّ الأحدثُ !
أتـرى بإرضـكَ حارثاً **أمْ غيرَ أرضِكَ تحرثُ؟!
هلْ ترتجي في كلِّ ســا **ح ٍ أنْ يضمّكَّ مُمرثُ؟!
هذا الطـــــــريقُ مُمهدٌ *** يعقبـــهُ دربٌ أوعثُ
وكذا الحيـــــاة ُ تدحرجٌ *** لنعيمِـها أو تكـــرثُ


7 - وتركب الإنسانَ بالإنسانِ ( البحر الكامل) :


قالوا : لصحبكَ هلْ لديكَ يدانِ؟ **بهما تردُّ فضيـلةَ الإحسانِ
وتخط في نهج الحياةِ معالماً**** تهديكَ والخلانَ للإيمـــانِ
وتجــــسُّ نبضَ عراقِنا برجالهِ*** وبرافديه وحسنهِ الفتـّـانِ
هلْ ما يزالُ على مكارم ِ إرثهِ** يحنوعلى الملهوفِ بالأحضان؟ِ
هلْ ياعراقُ تعيدُ أيّــــامَ المنى*** مغناكَ أم ضرب ٌ مِن الهذيان ِ؟
واذا بهمسات ٍ تكفكفُ أدمــعاً***ويصك ُّ صوت ُ الحــزمِ بالآذان ِ
لا تقتل الأملَ البصيصَ لصـغرهِ *** فلربّمــــا ثمراتُـــه القمـرانِ
كم ذي المروءاتُ الّتي بضمائرٍ *** ماتتْ ولطـف ُالله ِ ليس بفان
هذي الحياة ُ ترى الممات َ بدايةً *** لتفتح الأجيال ِ في الزمكانِ
فتعيدُ نشأتها ،وتسحقُ سلفـها ***** وتركّبُ الإنسانَ بالإنسانِ


8 - حنانيك لي بين الفراتين أضلعُ ( البحر الطويل):

حنانيك لي بين الفراتين ِ أضلعُ ****تُلملمُ أنـــوارَ الجهامِ وتسـطعُ
تَهيَّجَ قلبي لوعةً بعـــــــدَ فرقةٍ ****تهيمُ بآفاقِ الغروبِ وتَبـــــدعُ
ألا يا قوافي العينِ للشوقِ أدمعٌ****فيالكِ مـــــنْ عينٍ وعينِيَ تدمعُ
عـــراقٌ توسّدنا (الثويّةَ) ليلهُ (1) **ونــغرفُ،إذْ ضوءُ الثريّةِ يَلمعُ
ولمْ تكُ بينَ الصحوِ والنـومِ غـلّةٌ **يضيقُ بها وسعُ النهارِ ومضجعُ
وكانتْ ربوعُ الأرضِ تزهو بأهلها **ظِلالاً ، وأغصانُ الشبيبة تُمتِــعُ
ولمّا وضعنا الشمسَ رهنَ صراعِنا **توخّى فؤادي كبدُهُ،وهـو موجعُ
فضاعَ شبابُ العمرِ يَلهمُ روحـهُ***وهيهـاتَ ما قدْ ضيّعَ الدهرُ يرجـعُ

كريم مرزة الأسدي



#كريم_مرزة_الاسدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رمضانيات - خمس حكايات
- الخلود بين عباقرة الشعر ورجالات السياسة.. !!
- مساجلات شعرية ارتجالية ، (موا قع - فيس
- صرخاتٌ على عثراتٍ للتاريخ العراقي
- مسائل خلافية نحوية بين الكوفيين والبصريين ، واندماجهما بالمد ...
- وصية أبي تمام للبحتري تجرّني إلى فكرة وفكرة...!!
- 3 - حروف العلة واللين والمد لغةً ، ودورها في الشعر العربي
- أبتْ إلاّ يهيمُ بها الغَيارى
- 2 - حروف العلة واللين والمد لغةً ، ودورها في الشعر العربي
- 1 - حروف العلة واللين والمد لغةً ، ودورها في الشعر العربي
- ابن الرومي ورثاء البصرة ، ما أشبه الليلة بالبارحة يا عراق
- 2 - الحنين للوطن بين ابن الرومي والمتنبي والمعري حتى الجواهر ...
- عَجَزْتَ وَ فَاتَكَ الْأمَلُ..!!
- 1 - مَن ذا أصابك يا بغداد بالعين ؟!!
- العروض المقطعي،العروض الرقمي،قصيدة النثر،وسرعة الشعر
- والشعرُ ملهمهُ للحبِّ (عشتارُ)
- 6 - أخوانيات وطرائف أشهر شعراء النجف / حقبة العشرة ، هل كانت ...
- ريحُ الحياةِ ولا يَستحكمُ العدمُ
- لغتنا الجميلة بين الشعر والشعراء،والتجديد العظيم،والرفض العق ...
- ابن زيدون بتمامه : ولادته ، حياته ، شعره ، رسائله ، سينيته


المزيد.....




- البروفيسور عبد الغفور الهدوي: الاستشراق ينساب في صمت عبر الخ ...
- الموت يغيب الفنان المصري عماد محرم
- -محاذاة الغريم-... كتاب جديد في أدب الرحلات لعبد الرحمن الما ...
- -أصيلة 46- في دورة صيفية مخصصة للجداريات والورشات التكوينية ...
- -نَفَسُ الله-.. هشاشة الذات بين غواية النسيان واحتراق الذاكر ...
- جبل كورك في كردستان العراق.. من خطر الألغام إلى رفاهية المنت ...
- لماذا يفضل صناع السينما بناء مدن بدلا من التصوير في الشارع؟ ...
- الذكاء الاصطناعي يختار أفضل 10 نجوم في تاريخ الفنون القتالية ...
- شباب سوق الشيوخ يناقشون الكتب في حديقة اتحاد الأدباء
- الجزيرة 360 تشارك في مهرجان شفيلد للفيلم الوثائقي بـ-غزة.. ص ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم مرزة الاسدي - العيديّة مقاطع شعريّة :