أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محمد الحسن المك - اليسار والتيار الشعبوي ضد العولمة ام بناء مشروع اشتراكي عالمي بديل















المزيد.....

اليسار والتيار الشعبوي ضد العولمة ام بناء مشروع اشتراكي عالمي بديل


محمد الحسن المك

الحوار المتمدن-العدد: 5559 - 2017 / 6 / 22 - 11:36
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


احدث الصعود المفاجئ والسريع للتيار الشعبوي بالغرب والذي تمثل في انتصار تيار خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي في استفتاء عام بتاريخ 24/6/2016م ثم فوز ترامب علي هيلاري كلينتون في انتخابات الرئاسة الامريكية بتاريخ 12/11/2016م صدمة في المشهد السياسي العالمي وارتباكا لدي مختلف التيارات يمينها ويسارها، فعلي صعيد قوي اليمين نجد انها قد انقسمت الي تيارين متصارعين احدهما مؤيد للعولمة ويرفض النظرة القطرية لراس المال والتي تؤدي الي إعادة تجزئة وتكبيل حركة رؤوس الأمول الضخمة، وتيار يميني شعبوي رافض للعولمة ويدعو الي اعادة سيطرة الدولة علي حركة رؤوس الاموال التابعة لها بما يحقق المصالح الحصرية لشعوب تلك الدول. أما في معسكر اليسار والذي ابتعد طويلاً عن موقع الفعل السياسي الايجابي بالغرب قفد انقسم بدوره الي تيارين احدهما تيار يري في المد الشعبوي ردة كبيرة عن القيم الغربية مثل الديمقراطية والحقوق المدنية وحقوق الاقليات والتي يراها هذا التيار كمدخل رئيسي لاي مشروع يساري مستقبلي بذلت فيه قوي اليسار تضحيات كبيرة ولاينبغي المساومة عليها باي حال من الاحوال. اما التيار الاخر فيري في صعود التيار الشعبوي نتيجة متوقعة لازمة النظام الراسمالي المتفاقمة والتي ستؤدي بصعود نجم هذا التيار الي مزيد من الازمات التي تصب في صالح تطلعات القوي الثورية في العالم في القضاء علي العولمة، ولكنه في نفس الوقت ينظر الي الامر من بعده السياسي ويري ان اليمين الشعبوي قد استثمر في نضالات قوي اليسار الطويلة ضد العولمة واختطف الاحتياطي الجماهيري التقليدي لليسار من مجموعات العمال وبقية الطبقات الفقيرة لصالح مشروع شوفيني منغلق علي ذاته ومعاد للاقليات وللاخر.
علي الرغم من أهمية هذين الحدثين علي المشهد السياسي العالمي الا انه من الواجب علينا الحذر وعدم المبالغة في تضخيم الاثر الناجم عن او النتائج المستقبلية لهذين الحدثين حيث يبدو ان التيار المؤيد للعولمة في المعسكر الراسمالي قد استفاق سريعاً من الصدمة وبدأ في استعادة زمام الامور، برز ذلك جلياً في الانتخابات البرلمانية الهولندية في مارس 2017م وانتخابات الرئاسة الفرنسية في ابريل/مايو 2017م والتي أزعم انها كانت واحدة من اشرس المعارك خلال السنوات القليلة الماضية القي فيها الجميع بثقله وتعاملت معها جميع القوي السياسية الفرنسية واللاعبين الكبار علي الساحة الاوروبية والغربية بصورة عامة كمعركة تكسير عظام ادت في النهاية الي تفتيت وانهيار قوة ونفوذ الحزبين الكبيرين في فرنسا (الاشتراكي والجمهوري) لصالح قوي جديدة لايعرف عنها الكثير خصوصاً الحزب الوليد للرئيس الفرنسي الجديد (الجمهورية الي الامام) حيث ظهر ذلك جلياً خلال الانتخابات البرلمانية الفرنسية الجارية هذه الايام.
هذا المقال يهدف الي قراءة هذه الاحداث علي المستوي الاقتصادي الاجتماعي ويتناول بالتحليل الاثر السياسي الناجم عنها علي معسكري اليمين واليسار بالغرب والدروس التي يمكن ان نستفيد منها كقوي يسارية بدول العالم الثالث.
في البداية لابد لي ان اشير الي ان صعود نجم التيار الشعبوي قد أظهر جلياً الانقسام الحاد والكبير في المعسكر الراسمالي بالغرب بين شريحة ملاك رؤوس الاموال الكبيرة واصحاب الشركات متعددة الجنسية وشريحة ملاك رؤوس الاموال المتوسطة التي لازالت الدولة القطرية هي الميدان الاساسي الذي تتحرك فيه رؤوس اموالهم. للاسف ليس لدي تقديرات دقيقة عن حجم رؤوس الاموال المملوكة بواسطة اعضاء الشريحتين ولكن يبدو ان شريحة ملاك رؤوس الاموال المتوسطة لازالت تسيطر علي قدر لاباس من الاموال يمكنها من التأثير بقوة علي المشهد السياسي العالمي إذا ماقررت هذه الشريحة التعاون والتنسيق فيما بينها.
تعود جذور هذا الاتقسام الي الازمة الاقتصادية الكبيرة التي ضربت العالم في العام 2007م والتي ادت في النهاية الي تدخل الحكومات الغربية لصالح اصحاب رؤوس الاموال الكبيرة واقراضهم مبالغ مالية ضخمة علي حساب الطبقات الفقيرة والمسحوقة التي دفعت الثمن في شكل فقدان للوظائف والانهيار شبه الكامل للاعمال الصغيرة في الغرب. هذا الوضع قد ولد غبناً لدي طبقة رجال الاعمال المتوسطين الذين لم يمكنهم حجم ثرواتهم من تخطي حدود الدولة القطرية فدفعوا هم ايضاً ثمن هذه الهزة الاقتصادية دون ان يكون لهم فيها يد، بل وحرموا من القروض الضخمة التي وفرتها تلك الدول لدعم نظامها الراسمالي فتركوا ليواجهوا مصيرهم المظلم اسوة بالطبقات الفقيرة، الامر الذي خلق حالة من التقاء المصالح بين هذه الشريحة والطبقات الفقيرة في هذه الدول.
حالة التقاء المصالح هذه لعبت دوراً كبيراً في تشكيل المشهد السياسي في الغرب والذي يبدو غريباً بعض الشئ حيث تبني اليمين المتطرف شعارات ذات طابع يساري اصيل بل تمكن هذا التيار من استمالة والحصول علي دعم مجموعات ظلت تشكل ولسنوات طويلة الاحتياطي التقليدي لقوي اليسار في الغرب. فخلال فترة وجيزة أصبح فقراء الرأسماليون الغربيون ان جاز التعبير من اشرس المعارضين للعولمة واقوي المدافعين عن حقوق مواطنيهم في ايجاد وظائف وحماية اعمالهم الصغيرة ولكن ولانهم لازالوا راسماليين قد ربطوا هذه الشعارات باخري شعبوية معادية للاخر باعتباره أس البلاء وليس طبيعة النظام الراسمالي المتوحشة التي تعمل علي افقار الاغلبية لصالح الاقلية، وهنا ينبغي علينا ان لاننسي ان المحرك الرئيسي لهذه الشريحة هو رغبتها في اسقاط شريحة الراسماليين الكبار والحلول محلهم، وبالتالي فإن حالة التقاء المصالح هذه ما هي الا حالة أنية وشكلية غير قابلة للتطور الي تحالف طبقي يسعي الي اسقاط النظام الراسمالي ولا حتي التخفيف من غلوائه علي اقل الفروض.
في الضفة الاخري من المشهد نجد ان اليسار في الغرب لازال واقعاً تحت تأثير فشل التجربة السوفيتية والتي صورتها آلة الدعاية الراسمالية الغربية الضخمة الي فزاعة يتم اشهارها في وجه كل من يتجرأ ويتحدث أو يفكر مجرد التفكير في اعادة انتاج مشروع اشتراكي جديد. فقد اظهر سقوط برايان ساندرز في سباق الرئاسة عن الحزب الديقراطي بالولايات المتحدة الامريكية انه قد تم تصوير الاشتراكية للمواطن الغربي العادي باعتبارها النقيض للديمقراطية والقيم الغربية في مجال الحقوق المدنية بل قدمت له باعتبارها انجاز حصري للنظام الرسمالي الغربي ولا تعمل الا في ظل هذا النظام.
كذلك نجد ان التغيير الذي انتجته العولمة في التركيبة الطبقية للمجتمعات الغربية قد ادي وبصورة كبيرة الي ارباك المشروع الاشتراكي لدي قوي اليسار في الغرب. حيث اختفي في الغرب النموذج التقليدي للمؤسسات الصناعية الضخمة التي تستوعب الاف العمال وانتقل هذا النموذج الي دول العالم الثاني والثالث مثل كوريا الجنوبية والصين والبرازيل والهند وتحول نمط الصناعة بصورة كبيرة في الغرب الي نوع من الصناعات النظيفة التي تستوعب عدد محدود من العاملين ذوي الياقات البيضاء، اما الاحتياطي الضخم من العمال غير المهرة فقد تم استيعابهم في قطاع الخدمات الصغيرة المتنامي في الغرب في شكل عمال فنادق ونادلي مطاعم وعمال نظافة وغيرها.
فشل اليسار الغربي في اعادة تعريف الطبقة العاملة في نسختها الحديثة كما عجز عن كشف واستيعاب آليات الاستغلال الجديدة وبالتالي فشل في اعادة بناء مشروع اشتراكي ملهم يعبر عن مصالح وتطلعات هذه الطبقات التي وجدت في المشروع الشعبوي اجابات عملية اكثر قرباُ لمصالحها الانية المباشرة.
نتيجة لهذا الوضع فقد انقسم اليسار الغربي نفسه الي معسكرين، معسكر اكثر ليبرالية حصر نفسه في الجانب الحقوقي مثل حقوق الانسان والاقليات والدفاع عن الحقوق المدنية والسياسية، ومعسكر اخر لازال وفياً للشعارات القديمة ويجد ضالته في الدفاع عن الحقوق الاجتماعية والاقتصادية للطبقات الفقيرة ومعادٍ بشكل كبير لمشروع العولمة. فكانت المحصلة ان تحول كلا المعسكرين الي مجرد مجموعات ضغط حقوقية داخل النظام الراسمالي وعجز عن انتاج مشروع اشتراكي بديل.
كذلك نجد ان اليسار في الغرب بمختلف تياراته يعاني من ازمة عميقة علي مستوي علاقته بقوي اليسار في الدول الفقيرة والتي تتمثل في انه يضع نفسه في موقع المركز لاي ثورة محتملة او مشروع بديل للنظام الراسمالي المسيطر ويغمض عينيه عن حقيقة ان الغالبية العظمي للطبقات المسحوقة سواءأ بالتعريف الماركسي التقليدي للطبقة العاملة أو عبر المفهوم الواسع للطبقات المستغلة (بفتح الغين) موجودة بدول العالمين الثاني والثالث الامر الذي يجعلها صاحبة المصلحة الاكبر والقوي الاكثر أهلية لانتاج مشروع تحرري يكون بديلاً عن المشروع الراسمالي العولمي.
كما اظهر استفتاء المملكة المتحدة حول عضوية الاتحاد الاوروبي وانتخابات الرئاسة الامريكية حالة الانقسام الحاد داخل المعسكر الراسمالي فقد برز ايضاً هذا الانقسام وان كان بصورة اقل حدة داخل معسكر اليسار، فمن ناحية اتخذ معسكر اليسار المدافع عن الحقوق المدنية والسياسية وحقوق الاقليات موقفاً صارخاً ضد التيار الشعبوي باعتباره ردة عن القيم الحضارية الغربية مستدعياً في حربه ضد هذا التيار الارث النازي البشع والذاكرة السيئة لتركة الحربين العالميتين علي الدول الغربية. أما المعسكر الاخر المعادي للعولمة فقد وجد نفسه امام مأزق حقيقي حيث تبني التيار الشعبوي معظم الشعارات التي يتبناها هذا المعسكر وحقق فيها انجازات ملموسة فاصبح بين خيارين احلاهما مر وهما ان يظل هذا المعسكر وفياً لشعاراته وبالتالي يضع نفسه في خانة المؤيد أو المساير للتيار الشعبوي أو معارضة هذا التيار والظهور بمظهر المتاجر بهذه الشعارات. وفي مثل هذا الموقف لابد من الاشارة الي ان اسوأ ما يمكن ان يحدث لحركة سياسية ما، هو ان يتم تنفيذ شعاراتها عبر قوي أخري معادية علي المستويين السياسي والايديولوجي . لقد تعلمنا من التاريخ ان المأزق الأكبر الذي عاني منه الاتحاد السوفيتي ودول المعسكر الاشتراكي في ايامهم الاخيرة كان نجاح الدول الغربية في تحقيق مكاسب اجتماعية ملموسة كانت في صلب المشروع الاشتراكي علي مستوي رفاهية الفرد وتحقيق قدر كبير من الضمان الاجتماعي لمواطني هذه الدول.
كما سبق واسلفت فان النظرة المركزية لدي قوي اليسار في الغرب قد اضاعت فرصاً عديدة للتحالف مع القوي الثورية في الدول الفقيرة حيث اضحي اقصي ما يمكن انجازه هو خلق نوع من التضامن الفوقي غير القابل للتطور الي حالة من الكفاح الثوري العالمي والمصير المشترك. هذا الوضع اضافة الي حالة العزلة المضروبة عمداً بواسطة نظام العولمة علي شعوب الدول الفقيرة ادي الي ان تنظر قوي اليسار في الدول الفقيرة والمنكفئة علي نفسها اصلاً بفعل الحروب وعمليات النهب البشع لمواردها بواسطة قوي العولمة، أن تنظر الي المشروع الشعبوي في الغرب باعتباره شانأ محدود التأثير عليها، فاليات الاستغلال ونهب الموارد تظل كما هي ولا جديد يذكر الا علي المستوي المعنوي حينما تم وصف هذه الشعوب بنعوت مسيئة مثل الارهاب وتجارة المخدرات والدعوة الي بناء جدار عازل، أو أن يتم اتخاذ اجراءات هجرية لحرمان هذه الشعوب من الحصول علي تاشيرات الدخول للغرب وهي أمور في الحقيقة لاتمس الا عدد محدود من صفوة الدول الفقيرة، ففقراء هذه الشعوب لايتقدمون بطلبات للحصول علي تاشيرات دخول اصلاً بل يركبون البحر او يخترقون الحدود خلسة .
قوي اليسار سواءاُ في الغرب أو في دول العالم الفقيرة أحوج ما تكون الي مشروع اشتراكي جديد واشدد علي كلمة اشتراكي هذه، هذا المشروع لابد له من ان يتخذ طابعاً عالمياً يستصحب معه مصالح الطبقات المسحوقة في جميع ارجاء المعمورة، ولكن هذا الامر لن يتم دون صياغة تعريف دقيق لهذه الطبقات المسحوقة وكشف اساليب وآليات الاستغلال الرأسمالي في نسخته المعولمة الجديدة. أي بتعبير آخر اننا في حاجة الي اعادة بعث كتاب راس المال في نسخته الحديثة التي تتولي بالشرح طبيعة النظام الراسمالي في القرن الحادي والعشرين وآليات الاستغلال الراسمالي الجديدة وترسم الملامح الاولية لمشروع اشتراكي عالمي يكون بديلاً لمشروع العولمة الرأسمالي.



#محمد_الحسن_المك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محمد الحسن المك - اليسار والتيار الشعبوي ضد العولمة ام بناء مشروع اشتراكي عالمي بديل