أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد العزيز فرج عزو - أعمال درامية رمضانية تدمر المجتمعات الإنسانية ولا تفكر في إنقاذها















المزيد.....

أعمال درامية رمضانية تدمر المجتمعات الإنسانية ولا تفكر في إنقاذها


عبد العزيز فرج عزو

الحوار المتمدن-العدد: 5548 - 2017 / 6 / 11 - 23:21
المحور: الادب والفن
    


كميات رهيبة من المسلسلات والبرامج التليفزيونية العربية والمصرية يعلن عنها المنتجين والمخرجين كل عام علي الفضائيات والصحف بمناسبة شهر رمضان المعظم
ليشاهدها الناس في كل مكان وليت هذه المسلسلات يوجد منها فائدة للمشاهدين الصائمين وغير الصائمين لأنها لا تحمل مضمون نافع يفيدهم في دنياهم وأخراهم
فبدل من نشر الكلمة الطيبة والقصة النافعة والمفيدة والهادفة لكل الناس في كل شئون الحياة.
والتكلم عن مشكلات الناس التي تعاني منها في كل مجالات الحياة ولا تجد حلول لكل هذه القضايا والمشاكل التي تهم كل أو أغلب المواطنين في الوطن ليس هدف
ولا فرض عين عند هؤلاء المنتجين والمؤلفين والمخرجين والفنانين والمعلنين وغيرهم وإنما هدفهم فقط هو جمع الأموال بالملايين والمليارات
عن طريق الإعلانات الخاصة بهذه المسلسلات والبرامج الهابطة في الصحف الورقية والفضائيات العربية وعلي شبكة الانترنت
وكل ذلك يتم قبل إذاعة المسلسلات أو البرامج بشهر وأيضا أثناء إذاعتهما علي بعض القنوات الفضائية المحجوزة
والمخصصة لهم والتي تذيع المسلسل التي تعاقدات علي شراءه وبثه للمشاهدين مع بث الآلاف من الفقرات الإعلانية كل يوم قبل بثه وفي أثناء إذاعته للمشاهدين
وأغلبية المشاهدين لهذه المسلسلات أو البرامج لا تميز بين المسلسل أو البرنامج الهادف أو المدمر للأخلاق فهدفهم المشاهدة وتضيع الوقت معها وكان من الأولي
عدم مشاهدتها حتى لا تحقق أعلي مشاهدة لمنتجيها والذين افسدوا خلق المشاهد أو المشاهدة وذلك لكي يفكر أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين
ولو في دقيقة واحدة إن العمل الهادف هو الباقي والخالد علي مر السنين لأنه يحمل قيمة أخلاقية ونافعة دائمة للمشاهد في كل مكان أم العمل التافه والهابط والفاسد
لن يخلد لأنه عمل يفسد كثير من الناس والذوق العام ونقول للمنتجين والمؤلفين والمخرجين والمعلنين لهذه للأعمال الهابطة لن تنفعكم حتى لو كسبتم من وراءه ملايين
أو مليارات من الجنيهات فهذا لا يفيدكم لا في الدنيا ولا عند الله تعالي يوم الحساب
ولذلك الله تعالي في كتابه الكريم ( فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنَىٰ ۚ وَالَّذِينَ
لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُ لَوْ أَنَّ لَهُم مَّا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ ۚ أُولَٰئِكَ لَهُمْ سُوءُ الْحِسَابِ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۖ وَبِئْسَ الْمِهَادُ ) سورة الرعد الآية 17و18
فهذه المسلسلات والبرامج الرمضانية الهابطة للأخلاق والقيم الحميدة يقول أصحابها من المنتجين والمخرجين والمؤلفين كل عام
إن تكاليف إنتاجها تبلغ مئات الملايين والمليارات من الجنيهات وتصرف علي عمل الديكورات والماكياج وتأجير الشقق والحدائق والمصايف والنوادي
والمتاحف والسيارات والدراجات والموتوسيكلات والأتوبيسات المختلفة والملابس المتنوعة والباروكات والمصورين والكاميرات والأشرطة المختلفة
وخلافه هذا بجانب أجرة أبطال هذه المسلسلات المختلفة فالممثل الفلاني أجره مليون جنيه نظير تصويره بعض المشاهد في المسلسل الذي يمثل فيه والممثل الأخر
يأخذ اثنين مليون جنيه والممثل الثالث يأخذ 5 مليون جنيه والرابع يأخذ مبلغ 10 مليون جنيه وأخر يقبض 20 مليون جنيه أو أكثر وممثل نصف مشهور يقبض 700 ألف جنيه
وممثلة أو ممثل كومبارس يأخذ 20 ألف جنيه أو أكثر وهكذا
وذلك حسب وضع كل ممثل وشهرته ودوره في المسلسل أو البرنامج المعين الذي تم استضافته فيه وطبعا كل هذه المسلسلات والبرامج الهابطة كل ما صرف علي إنتاجها
وعلي الممثلين والمؤلفين والمخرجين من ملايين أو مليارات من الجنيهات وإذاعتها علي القنوات المختلفة فكل ذلك يعوض عن طريق الإعلانات قبل إذاعتها وفي أثناء إذاعتها
وبعد انتهائها علي مدار الصباح والليل وتكون الحصيلة الملايين والمليارات من الجنيهات لان المسلسلات غطت إنتاجها وتكاليفها وزيادة من حصيلة الإعلانات
التي تبيض لهم ذهب وهذه الأموال التي جاءت من حصيلة الإعلانات الكثيرة توزع علي منتجي هذه الأعمال الهابطة ليزاد الواحد منهم غني علي غني حتى
ولو كان علي حساب تدمير الأخلاق والقيم الحميدة وتغيب الناس عن العمل والفكر المستنير والسليم.
أين أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين المتربحين للملايين والمليارات من الجنيهات سنويا لهذه الأعمال الهابطة والمفسدة للأخلاق ؟
من إنتاج مسلسلات وأفلام وبرامج ترتقي بأخلاق المجتمعات العربية والمصرية ؟ وتبعد الناس عن الشرور والآثام وتتكلم عن المشاكل التي يعاني منها الناس
من فقر مدقع وغلاء للأسعار وانتشار للبطالة وعنوسة وأمراض نفسية وجسدية لبعض الناس ولا تجد دواء لا علاج لها نظرا لقلة الأموال لديها .
أين أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين من قضايا التطرف والغلو والإرهاب الديني ؟
وإيجاد حل في القضاء عليها ونشر ثقافة التسامح والمودة والرحمة والكلمة الطيبة وقبول الأخر والتي جاءت كل الشرائع السماوية وغيرها لنشرها بين كل الناس.
أين أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين من قضايا نظافة الطرق وتوعية المواطن بالنظافة وعدم رمي المخلفات من فوارغ وأكياس وقمامة في الطرقات.
أين أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين من مطالبة الحكومات بنشر العدالة الاجتماعية بين كل المواطنين في الوظيفة والمسكن والتعليم وغيرها من أشياء أخري.
أين أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين من قضايا البلطجة والرشوة والمحسوبية والواسطة والظلم وتجارة المخدرات وتعاطيها والجنس والسرقة والقتل
والتسول في الشوارع والوقوف بجانب الشرطة للقضاء عليها فكلنا مسئولين عنها ومطالبين بالقضاء عليها
أين أولئك المنتجين والمؤلفين الفنانين والمخرجين من قضايا تنظيم النسل وخطورتها علي الوطن في ظل هذا الوضع الذي نحنا فيه من زيادة رهيبة من السكان وقلة الزراعة
والموارد الاخري والتي التهمت كل شئ وجعلتنا نستورد الإبرة حتى الصاروخ من دول الخارج وتفهم أو تعرف الناس كيف نرتقي بالوطن
أو بالأوطان من زراعة وصناعة وتجارة وإصلاح .
أين أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين من قضايا سرقة المال العام والخاص واستحلاله من قبل بعض الناس التي انعدم ضميرها وخلقها في هذه الأيام .
أين أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين من قضايا جرائم خطف الأطفال والرجال والسيدات في الطرقات من بعض البلطجية والمجرمين
والذين يفرضون إتاوات علي أولياء أمورهم وإلا قتلهم ؟ وإيجاد حلول لمنع هذه الجرائم بالتعاون مع البوليس للقبض علي هؤلاء المجرمين والخارجين عن القانون والدين .
وأيضا أين أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين من جرائم الثار في الوجه القبلي والبحري في مصر وفي البلاد العربية والأجنبية
والتي تتم منذ مئات السنين ولم يتم القضاء عليها نهائيا حتى الآن ؟ وهي الجرائم التي يتم فيها قتل الناس البريئة بعيدا عن أعين القانون؟
وتجسيدها وإيجاد حلول لها من خلال تجسيد مشاهد وحلول صحيحة حتى يتم القضاء عليها نهائيا من هذه المجتمعات .
أين أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين من قضايا من الفتن الطائفية في المجتمعات العربية وتجديد الخطاب الديني وتنقية كتب التراث الديني
من الإسرائيليات والخرافات والتي تسئ للأديان السماوية كلها وهذه الكتب المطلوب تنقيتها هي كتب التفاسير المختلفة والسير والتاريخ والأحاديث الموضوعة ؟
أين أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين للمسلسلات والأفلام من قضايا جرائم سرقة الأراضي الزراعية وغيرها والبناء عليها بالمخالفة للقانون
والعرف والدين ؟ وإيجاد حلول لمنعها حتى لا تتكرر مرة أخري
أين أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين للمسلسلات والأفلام من قضايا سرقة الآثار القديمة والمخفية تحت الأرض في بعض المدن في الوطن
وبيعها بالخارج في السر بملايين من الجنيهات لعصابات دولية ؟ وأين توعية الناس من خطر هذه الجريمة وتفعيل القوانين لمراقبتهم والقبض عليهم بالتعاون مع الشرطة.
وعمل أفلام ومسلسلات لوضع حلول للقضاء علي هذه الظاهرة وتعريف المواطن وخطرها علي الوطن .
أين أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين للمسلسلات والأفلام من قضايا تجديد المستشفيات العلاجية؟
من خلال مطالبة الدولة ورجال الأعمال والأغنياء لتوفير الموارد لكي توفر لهم الأجهزة والمعدات الطبية وأجور للأطباء وأدوية للمرضي
حتى تستقبل المرضي جميعا ويتم شفاءهم بإذن الله تعالي دون معاناة .
أين أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين للمسلسلات والأفلام من قضايا مشاكل الأفراح التي تنتهك الشوارع وتغلقها بالثلاثة أيام كل أسبوع
هذا بخلاف الضوضاء الصادرة عنها والمؤذية للناس المرضي والسليمة المقيمة في منازلها؟
ولم تفكر في وضع روشتة سليمة وصحيحة في أعمالها للقضاء علي هذه الظاهرة المؤسفة فهذه الأفراح مكانها دار المناسبات
وليس في قارعة الطريق ونشر للضوضاء المزعجة للناس في كل مكان.
أين أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين من قضايا البحث العلمي وإخراجها للنور؟ لكي تفيد المجتمع وترتقي بهم علميا وفكريا وصناعيا.
أين أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين للمسلسلات والأفلام من قضايا الموظفين الكبار والصغار والذين يعملون في الدولة والقطاع الخاص
ويتربحون الملايين من الجنيهات كل شهر دون عمل ولا احد يحاسبهم من قريب ولا بعيد.
أين أولئك المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين للمسلسلات والأفلام والبرامج من قضايا مشاكل الصناعة والزراعة والتجارة والاقتصاد والتكنولوجيا؟
فلم نسمع عن أي منتج فيلم أو مسلسل أو برنامج يقوم بتجسيد كل هذه المشاكل والقضايا التي ذكرناها والتي لم نذكرها وإيجاد حلول مناسبة للقضاء بأسلوب راقي
ومتحضر ودون ابتذال عند عرضها للمشاهدين في كل مكان وتوعيتهم بمخاطرها علي المجتمع ومطالبة أولي الأمر بحلها أو بإيجاد حل لها
وليعلم هؤلاء المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين للأعمال الهابطة والتي ينتجوها كل عام في شكل مسلسلات أو أفلام أو برامج أو غير ذلك
إنما هي أعمال تنقص من اسمهم وأعمالهم في الدنيا والآخرة لأنها أعمال هابطة وهي أعمال لا تعيش كثيرا وإنما مصيرها النسيان والضياع
بعد سنوات قليلة فهي لا تخلد مثل الأعمال الناجحة والتي ترفع شان المجتمع والبلاد والتي تعيش مدي الدهور فالفن الهادف باقي ومخلد والفن الهابط في مزبلة التاريخ.
إننا نطالب المنتجين والمؤلفين والفنانين والمخرجين والذين يحبون الوطن ويحبون الصالح العام للناس تجسيد كل المشاكل والقضايا والتي تهم الناس ووضع حلول ونقاط لها
ووضعها في فيلم سينمائي أو مسلسل تليفزيوني بأسلوب حواري راقي ومحترم يرفع من شان الوطن والمواطن دون ابتذال واحترام عقلية المشاهد
هذا بجانب تجسيد أعمال سينمائية وتليفزيونية تاريخية واجتماعيه ودينية وصناعية وتربوية بأسلوب مبسط وسهل يحمل فائدة للمشاهدين في كل مكان
لتكون هذه الأعمال التليفزيونية والسينمائية نافذة طيبة ليعرف شبابنا من خلالها القيم الحميدة والعمل الصالح والطيب في كل المجالات
لتكون لهم مرجعية من اجل نهضة البلاد والعباد في عصرنا الحالي والقادم وبذلك نكون قد فعلنا شئ يهم الناس ويهم الأوطان ويرضي الله تعالي.
-----------
بقلم/ عبد العزيز فرج عزو
كاتب وباحث مصري



#عبد_العزيز_فرج_عزو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منتخب رومانيا للناشئات بطل بطولة البحر المتوسط لكرة اليد بدو ...
- نتائج بطولة مهرجان الشارقة الدولي الاولي للدراجات النارية وا ...
- طلائع الجيش والأهلي أبطال بطولتي كأس مصر للكرة الطائرة للرجا ...
- نادي الإتصالات العراقي بطلة بطولة الدوري الممتاز لرياضة الشط ...
- الفلبين بطلة بطولة كأس أسيا لسباعيات الرجبي 2017
- نتائج بطولتي كأس مصر لرياضة الجولف والرجبي للرجال 2017
- البرازيل بطلة كأس أمريكا الجنوبية لكرة القدم للشباب تحت 17 س ...
- دولة الكويت بطلة بطولة كأس الخليج السادسة عشرة لألعاب القوي ...
- نتائج دورة الألعاب البارالمبية الأولي لغرب آسيا للمعاقين للر ...
- نتائج بطولتي كأس العالم للقفز علي الجليد أو الثلج للسيدات وا ...
- نتائج بطولة الكويت الدولية السابعة عشرة لسباقات الهجن للرجال ...
- وادي دجله بطل بطولة كأس مصر لكرة القدم للسيدات 2017
- نتائج البطولة العربية الثانية للشركات للرجال لخماسيات كرة ال ...
- النادي الأهلي بطل بطولة الدوري العام المصري لتنس الطاولة للر ...
- روسيا بطلة بطولة أوروبا للجمباز الفني للسيدات 2017
- مصر تفوز ببطولة مصر الدولية لرياضة الفروسية للرجال والسيدات ...
- نادي بطا بطل دوري القسم الرابع المصري لكرة القدم للرجال 2016 ...
- نتائج بطولة كأس العالم لرياضة البياتلون للرجال المرحلة الساب ...
- االفنان والكاتب الكبير فلاح صبار العراقي كان من الموهوبين في ...
- الكاتب حمدي السعيد سالم رحمه الله كان داعية إلي الخير والتنو ...


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد العزيز فرج عزو - أعمال درامية رمضانية تدمر المجتمعات الإنسانية ولا تفكر في إنقاذها