99 مخالفة أحكام الدين طاعة لله

اخي الكريم بعد التحية كم انا ممتن لك ولصراحتك وتحليلك المنطفي الذي لا يشك فيه الا من لقن وتربى على اوهام اصبحت جزء من عقله الباطن والتي يصعب عليه ان يقف وقفة متامل فيها وطالب للحقيقة متجردا عما لقن به. اخي الكريم عندما اقف متسآئلا عن الحج وشعآئره والفآئدة المرجوة منه ينتابني ذهول وحيرة واسال نفسي اذا كان الحج ارضاء لقبيلة قريش وهي عوآئده آنذاك فمن المستفيد منه الآن ؟؟. اليس هم تجار مكة ومنهم العآئلة الحاكمة؟.اليس هم من الشمولين ممن نزلت فيهم الآية: كنتم خير امة اخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر لذى تراهم يرعون الارهاب باسم الامر بالمعروف والنهي عن المنكروعآئدات الحج هي جزء مما ينفق على تخريب الارض وليس عمرانها.يقولون ان الحج يحط الذنوب وهنا اتسآءل هل هناك شعيرة من شعآئر الحج لها اي مردود فعلي تستحق غفران ذنوب القآئم بها؟؟؟. لكن ربما حط الذنوب هو تكريما للمستفيدين من عوائد الحج وهم العآئلة المالكة وتجار مكة.افهل بعد هذا يستطيع اي مسلم ان يدعي ان آل سعود خاصة وسكان نجد والحجاز لا يمثلون الاسلام وهم من شرفوا بشرف البيت الحرام وما يدره عليهم من اموال طآئلة؟؟؟.متى يعي المسلمون؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الرائع فهد لعنزي .. سعدت بمرورك على صفحتي، فآخر مرور كان بتعليق لك على الحلقة الأولى من هذه السلسلة. كلامك هو عين الحقيقة، والحقيقة لا بد لها أن تتكشف يوما ما، لتعي البشرية، أن الله بريء مما نسب إليه، فلا شعب مختار اختار له قبل ثلاثة آلاف سنة وطنا، يحق له طرد أهلها منه، ولا أمة هي خير أمة أخرجت للناس وعدها أن يستخلفها في الأرض كلها كما استخلف الذين من قبلها ويمكن لها دينها الذي ارتضى لها، ولا ابن مدلل لله ضحى به لتخليص المذنبين من المؤمنين به، ولا مهدي موعود ومنتظر يملأ الأرض قسطا وعدلا بعدما ملئت ظلما وجورا، ولا أهل بيت مطهرين معصومين، ولا صحابة عدول، ولا أمهات مؤمنين، ولا سلف صالح، بل عقل أودعه الله في الإنسان، وضمير يقّوم سلوكه، وبحث عن الحقيقة لا نهاية له، دون دعوى أحد بامتلاكها، ناهيك عن احتكارها. وسأتناول الحج وبقية العبادات من صلاة وصيام وغيرها والطقوس والشعائر والتشريعات في الإسلام في ثلاث حلقات هي الثالثة حتى الخامسة بعد المئة. لك أعطر التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ ضياء...نحن بأمس الحاجة لمقالاتك القيمة تلك..و إسمح لي أن أقترح عليكم التالي: ما رأيكم بجمع كل تلك المقالات القيمة و طبعها ككتاب؟
شكرا لأن إنسانيتكم و ضميركم قد إنتصر على العمى الديني الذي أصاب _عامة_المسلمين0
كنت أظن نفسي لوحدي بنمط تفكيري و إذ بي أجد من أشبهه و يشبهني و يا للفرص السعيدة0
قد يكون من حسن حظي أنني لم أقتنع بالدين منذ أن كان عمري 6 أو 7 سنوات و السبب هو الآية التي تقول (تبت يد أبي لهب...الخ) و لم تفلح محاولات ألوف المشايخ بإقناعي أن هذه الآية من عند الله..فعقلي (الطفل) وقتها..رفض إلهية هذه الآية0
أؤمن بالله بذات الطريقة التي إتخذتموها منهجا لكم0
كل الإحترام و التقدير لشخصكم الكريم
نتابعك بإهتمام بالغ

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خالص تحياتي العطرة لكِ عزيزتي الإنسانة الرائعة ماجدة منصور. بالنسبة لاقتراحكِ فهو حاصل، لأن ما أنشره هو أساسا مقالات من ثلاثة كتب منشورة، ورابع عند الناشر. فالحلقات 1 – 16 + 19 - 20 من الكتاب الأول «الله من أَسْر الدين إلى فضاءات العقل»، والحلقات 21 – 39 من الثاني «لاهوت التنزيه العقيدة الثالثة»، والحلقات 40 – 81 من الثالث «مع القرآن في حوارات متسائلة»، والحلقات 17 – 19 + 82 – 119 من الرابع «الدين أمام إشكالات العقل»، وكلها تحت تسمية «كتب لاهوت التنزيه»
هنيئا لكِ أنكِ اكتشفتِ هذه الحقيقة في طفولتكِ، فأما أنا فيبدو أنه كان عليَّ أن أدفع ثمنا باهضا هو ثلاثون سنة من عمري من سن الثانية والثلاثين حتى الثالثة والستين، كي أكوّن تجربتي الفكرية التي أنا عليها، والتي لولا هذا الثمن الباهض، لما كانت كما آلت إليه
أعتز بتثمينكِ ومتابعتكِ، وأطمئنكِ أننا لسنا وحدنا في هذا الطريق، واللاحقون سيكونون أكثر بكثير، وجميل أن نتشابه، ولكننا لن نتطابق، لأن الآيديولوجيات الشمولية المغلقة وحدها هي التي تؤدي إلى التطابق، فجمال تشابهنا في عدم تطابقنا، ولو إن التطابق ممكن الحصول من قبيل الصدفة. مع الود والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي ضياء.متى يكون الانسان هو الجوهر والغاية.ينجح الله الخالق في رسالته وفي شريعته..ليس هناك كافر او مواطن ثاني،ليس هناك بين الانسان وربه في التواصل غير شريعة الاخلاق والضمير.كفانا اللعب بالالفاظ والمعاني لنلطف الآيات ونعطيها صبغة ثانية..كفانا دفاعا عن دين لازالت دماء الابرياء تجري تحت الاقدام.كفانا من تجميد العقول والضمائر..
لك مني أخي الاحترام والتقدير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نِعمَ ما تفضلت به، وهذا ما يمثل رسالتي التي أسعى بجهدي المتواضع، متضافرا مع جهود آخرين، سابقا وحاضرا ومستقبلا، من أجل تحقيق أقصى الممكن منه، ابتداءً بتحريك العقول، عسى أن تتحرر من أسر المقدس الموهوم، ليكون كما تفضلت الإنسان هو الجوهر، وهو الغاية العليا، وتكون المثل الأخلاقية والقيم الإنسانية هي الحاكمة، ومعها تجربة الإنسان المتطورة باطّراد نحو تحقيق قدر أكبر من الإنسانية وقدر أكبر من العقلانية، وليست تشريعات يدعى نزولها من السماء. مع الود والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه طيبه

هذا قولك

فالدين يقطع الأيدي، ويجلد، ويرجم حتى الموت، ويبيح الزواج بالطفلة، ويعامل الآخر المغاير بالعقيدة بالكراهة والاحتقار، ويحتقر المرأة، ويشرع للرقّ، ويحارب المغايرين في الدين ليُكرههم على ترك دينهم واعتناقه، ويقتل المرتد، ويعتبر المغاير الديني إنسانا - ولا أقول مواطنا

اعطينا مثل على دوله اسلاميه تتبع ما قلته اعلاه .. ..انا متاكد انت عاجز عن الاجابه ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ ضياء:
بعد التحية،
مقالة ممتازة كمثل مقالاتك السابقة، الا أنني أتساءل عن مواصفات الإله الذي تؤمن به !!
هل له إتصال بمخلوقاته وما هي نوعية هذا الاتصال؟ هل يخير الانسان أم يجبره؟ وهل يحاسبه في الدنيا أم بعدالممات ؟ ومثل هذه الأسئلة كثير.
مع مودتي واحترامي.
د. موفق حدادين
أستاذ في الصيدلة
شيكاغو في 5 / حزيران- يونيو / 2017

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إسمح لي أستاذ ضياء أن أتدخل مع زائر صفحتك الأستاذ طلعت خيري المحترم0
نعم...هناك دولا إسلامية كثيرة لا تتبع الجلد و الرجم و لكن هناك دولا أخرى كثيرة تسمح بزواج الطفلة0
أما محاربة المغايرين في دينهم فها نحن نرى ذلك مرأى العين و النظر يُطبق في العراق و سوريا و لسنا بعميان كي نرى أثر التعصب الديني و قتل الأقباط في مصر0
لدي سؤال بودي أن أطرحه عليك أستاذ طلعت المحترم... إذا كانت آيات الرجم و قطع الأيدي و غيره كثير من الآيات التي يقشعر لها البدن السليم،،ليست سارية المفعول،،كما تحاول أن تقول ،فلما لا يتم شطبها و إخفائها و التبرئ منها حتى..في مناهج دراسة الدين الإسلامي الحنيف!!!!!0
أستاذ طلعت...إنه عار و مصيبة و خيانة ..أن يختبئ المثقفون خلف ظل أصابعهم...فالشمس طالعة و الناس قاشعة...ولا يمكن لكل ذي ضمير..أن يخالف فطرة الله في أنه خلق الإنسان على شاكلته و يجب عليه أن يفعل أفعالا تتماشى مع طبيعة الله0
نحن جزئ لا يتجزأ من الله و الوجود برمته...فلنفعل فعل الله و لنتصالح مع ضمائرنا الحية التي تأبى إلا أن تكون الإنسانية الحية..جزء من منظومة الله تعالى في مجده0
خلص الحكي

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من حسن الحظ إن أحكام القرآن ليست كلها مطبقة، ولكن الكثير مما ذكرته له تطبيقات، وقد أجابتك الأخت العزيزة السيدة ماجدة منصور مشكورة ونعم الإجابة. ثم السعودية تقطع يد السارق وترجم الزاني، وزواج الصغيرات مبتلاة بها الكثير من المجتمعات في عالم الأكثرية المسلمة، ولطالما رأينا التقارير عما يحصل في اليمن على سبيل المثال، والإسلاميون الشيعة العراقيون سعوا ومازالوا يسعون لتشريع قانون يبيح الزواج من الصغيرات، وسن التكليف عند الشيعة تسع سنوات قمرية، أي ثماني سنوات وثمانية أشهر وثلاثة أسابيع، والأحزاب الإسلامية السنية والشيعية التي تهدف إلى تأسيس دولة إسلامية يريد بعضها تطبيق معظم هذه الأحكام، ثم حتى مع فرض عدم تطبيق بعض هذه الأحكام في الواقع، فأنا أحاكم القرآن، وكما تفضلت الأخت ماجدة لم لا تشطب هذه الآيات من القرآن؟ وتطبيقات طالبان في أفغانستان وبوكو حرام والشباب وداعش، وحتى تطبيقات جمهورية إيران الإسلامية خاصة في السنوات الأولى من ثورة الخميني معروفة. أما قتل المرتد أو الحكم بقتله، فسلمان رشدي وفرج فودة وأمثلة كثيرة شواهد. مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك من القلب عزيزي الدكتور موفق حدادين. ابتداءً إجاباتي ليست إجابات حاسمة، بل محاولة للإجابة، فمن يدَّعِ أنه يملك الإجابة النهائية إما يعيش حالة من الهلوسة أو كذاب. من حيث المبدأ أقول ليس هناك امتناع من وجود ثمة اتصال. لكن لحد الآن لم يثبت حصول ذلك، إذن هو لم يحصل، ولا ندري ولا نحتاج إلى أن ندري، ما إذا قد حصل في حالات أو هو حاصل أو سيحصل. ومن ادعى الاتصال بالله ثبت عدم صدق ذلك الاتصال. بالنسبة للجبر والاختيار، ففهمي يقول إن في كل إنسان بعموم شخصيته المتكونة من إدراكات ذهنية وتفاعلات عاطفية وحالات نفسية، وتحولاتها، وكذلك في كل سلوك من سلوكيات كل إنسان، تجد فيه نسبة من عناصر الجبر، ونسبة من عناصر الاختيار، فلو كانت نسبة الاختيار 90% فهو مسؤول بقدرها، وهكذا إذا كانت بنسبة60 أو 50 أو 40 أو 10%. والله لا يضع في ميزان الجزاء، خاصة فيما هو العقاب – إن وجد - إلا عناصر الاختيار. - يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حسب عقيدتي لا وجود ليوم حساب أو يوم قيامة أو ما شابه، بل هناك جزاء وفق موازين العدل المطلقة في ثمة حياة أخرى لا نعرف طبيعتها، ربما روحية فقط، وليس لنا طريق لمعرفة ذلك، إلا الاعتقاد فلسفيا بأنها حياة يتحقق فيها العدل المطلق غير المتحقق في هذه الحياة. أما هل يوجد جزاء، ولا أقول حساب، في الدنيا، فلا أدري، لأننا لو احتملنا بعض الحالات أنها جزاء للمحسن أو للمسيء، فكان يجب أن يتحقق ذلك في كل الحالات وليس في بعضها، وهذا ما نعلم عدم تحققه، مع خالص تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه .. طيبه ..
الى ماجده منصور وضياء الشكرجي

تعليقكما على تعليقي مجرد لف ودوار حول التعليق .. دون جدوى عندما اقول بانك عاجز عن الرد انا متاكد من ذلك .. المفروض تكون الاجابه مفعمه بنص قانوني يؤكد على الحدود اعلاه كالرجم او قطع اليد او الزواج من القاصرات .. الدوله الوحيده التي اقرت زواج القاصرات هي العراق في القانون الجعفري الجديد غير انه واجه انتقادات واسعه على كافة الاصعده مما اداى الى توقفه
اما زواج خارج القانون سيكون من مسؤلية الابوين فقط وليس الدولة

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ ضياء:
على الرغم من ردك حول الاله الذي تساءلتُ عن أوصافه وعلاقته بنا ، فإنني لا يزال ينتابني الشك في وجوده. وهو حتما- في حال وجوده- ليس كما تصفه الاديان التي نعرفها وتسيطر على عقول بلايين البشر
وهنا أتذكر قصيدة الشاعر إيليا ابي ماضي : الطلاسم التي مطلعها:

جئت لا أعلم من أين ولكني أتيت
ولقد ابصرت قدامي طرقا فمشيت
وسأبقى سائرا إن شئت هذا أم أبيت
كيف جئت كيف أبصرت طريقي، لست أدري

وهذا ما يلخص الامر.

مع المودة والتحية لشخصك الكريم.
موفق حدادين
شيكاغو في 6 / حزيران- يونيو / 2017

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ ضياء
السيدة ماجدة
عجبا لرد السيد طلعت خيري، يبدو أنع ينكر النصوص الموجودة في الكتب المقدسة و يبدو أنه يؤمن بالقانون فقط !! وإذا صح ظني بالسيد طلعت فإنه تقدم درجة الى الامام.
مع التحية
موفق حدادين
شيكاغو في 6 / 6 / 2017

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يسأل طلعت خيري عن دولة تطبق شرائع الاسلام حسب ما تقول به الشريعة وحسب ما تم تطبيقه زمن نبوة محمد أو لازال قائما كنص قرآني. ارد عليه بان السعودية التي اخترعت الاسلام تقطع الرقاب والايادي وتقبل بمضاجعة الصغيرة كما جري في اعفاء رجل دين فعلها مع طقلة وملأت الحادثة الصحف. في تعليق العزيز الشكرجي قوله لحسن الحظ انها غير مطبقة . وكمل انا بقولي وذلك لان البشر ارقي من الله ومن شريعة محمد فلم يقبلوا بتلك الافعال البربرية ولم يطبقوها. ولان عمليات التطور والارتقاء بطيئة بسبب الاسلام وثقافة العرب المعيقة لكل شئ في هذه الدنيا فان مصير من لم يطبقها الان ان يصل الي قمة احترام الذات وسمو انسانيته بالالحاد واسقاط كل ما يسمي الهه جاء بها مجموعات من الافاقين امثال موسي وعيسي ومحمد في اومنة التخلف والجهل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          25 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---