الحلقة الثامنة والأخيرة من الجزء الثالث من دراسة -مسلسل تصفية منظمة إلى الأمام-

موقع 30 عشت

الحوار المتمدن-العدد: 5525 - 2017 / 5 / 19 - 15:39
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    

يستمر موقع 30 غشت في نشر أجزاء دراسة "مسلسل تصفية المنظمة الماركسية ــ اللينينية المغربية "إلى الأمام" "، حيث نختم هذا الجزء الثالث الذي سيليه جزءا رابعا وأخيرا، بالحلقة الثامنة المتضمنة لكل من الفصلين الحادي عشر والثاني عشر، واللذان يحملان على التوالي العنوانين التاليين: "إعادة البناء السياسي والتنظيمي لتجربة "إلى الأمام" ـــ التجديد الفكري والسياسي للمنظمة"، و "أقصى اليسار في المغرب ـــ من معانقة أحلام الثورة إلى النضال الديموقراطي".

هذا، وسيعمل الموقع قريبا على البدء في نشر حلقات الجزء الرابع من هذه الدراسة، الذي يتطرق بالدراسة والتحليل والنقد، للأطروحات التحريفية التي يعتبر أبراهام السرفاتي زعيمها ومنظرها الرئيسي، والتي أطرت إيديولوجيا وسياسيا عملية ما سمي ب "إعادة البناء" المغيبة لأية استراتيجية باسم "التجديد"، حيث عرفت تفككها وانهيارها السريع أواسط ثمانينيات القرن الماضي، فاتحة طريق التعفن الفكري و السياسي الذي حمله تلامذته الأوفياء إلى حين الحل العملي لمنظمة "إلى الأمام"، فالسقوط و الانبطاح بتأسيس ما يعرف اليوم بحزب "النهج الديمقراطي". يتضمن هذا الجزء الرابع خمس حلقات، خصصت بالتحديد للأطروحات التحريفية منذ تبلورها داخل منظمة "إلى الأمام"، إلى نهايتها الطبيعية بأخذها موقعا تحت مظلة النظام القائم.

لقراءة الحلقة الأخيرة من الجزء الثالث، انظر الصفحة الرئيسية لموقع 30 غشت

http://www.30aout.info

موقع 30 غشت

#موقع_30_عشت (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل