أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد اميدي - اذا كانت فضاءنا فاشلا ، فسعد بن معاذ اسوء القضاة!














المزيد.....

اذا كانت فضاءنا فاشلا ، فسعد بن معاذ اسوء القضاة!


سعد اميدي

الحوار المتمدن-العدد: 5509 - 2017 / 5 / 2 - 00:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


…جميعنا نتحدث عن فساد القضاء في اقليم كوردستان والقضاة الأميين الذين صاروا في ذلك المنصب الحساس والهام بالواسطات والرشاوي وبالمحاصصة وما شابه، فحتما ستكون هناك اخطاء وخيمة ، لا تكون الضحايا الا الابرياء وخاصة من الطبقة الفقيرة!
ما يهمني هنا ان بعض المسلمين يريدون تطبيق شرع الله ورسوله ويدعون زورا وبهتان بأنها القضاء الحق والحقيقي !!!وان محمد قال على لسان الكائنات الفضائية :- واذا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل !، وما شابه من الآيات والاحاديث !
لكن الحقيقة عكس ذلك تماما ً: فان نبي الاسلام محمد تناقض مع كلامه جملة وتفصيلا،عندما طلب من القاضي ( سعد بن معاذ) ان يطلق الحكم على بني قريضة عندما حاصرهم محمد واتباعه ، واسلموا له وحملوا الرايات البيضاء ، ودعى محمد ، سعدا بالحكم عليهم ،قال القاضي الإرهابي والمجرم سعد بن معاذ :- اقتلوا رجالهم حتى من ظهر عليهم شعر العانة ،واتخذوا نساءهم سبايا وجواري ، واقطعوا أشجارهم ، ولكن بعد ان ادركوا ان بقاء الأشجار تنفعهم ، أبقوا عليها! ،فقال محمد نطقت بحكم الله ، ورسوله، فذبحوا اكثر من سبع مئة رجلا وطفلا منهم دون ان يرجف لهم جفن ، واغتصب محمد في السنة نفسها السيدة صفية رغم حزنها على والدها وزوجها وأبناء قبيلتها ، فبذلك كان سعد بن معاذ ، اجرم وأسوء واعتى واسقط قاضي أنجبته الارض ،
واثبت ان حكم الله وشريعة محمد هما اسوء وابغض شريعة أوجدته البشرية !!



#سعد_اميدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شتم الاعداء لنا = قوتنا، ومدحهم لنا= ضعفنا!!
- الله هو اللَّات نفسها ،ولكن بصيغة المذكر!
- هل أتى محمد باي شيء جديد؟!
- محكمة!
- الحج عادة وثنية احتضنا الاسلام احتضاناً!
- انهم فاشلون بامتياز!
- رئيس العراق الكارتوني!
- من العيب والعار ان يدعي اي إنسان ، بان في الإقليم ، شرطة وقض ...
- الفساد السياسي، والدين الفاسد ، آفة مجتمعنا ولا بد من اقتلاع ...
- اخلاق الايزيدي مثال يقتدى به!
- هل يقبل شفاعة محمد للمسلمين ؟
- بون شاسع بين كوردي، ومذهبي!
- مسلم مكي ، ومسلم مدني!
- مجزرة عامودا!
- ازدراء الاديان، ام ازدراء دين واحد!
- شعوب مفعولة بها، وشعب اصيل!
- قوىً عظمى!
- الحل الأمثل للخلاص من الفرمانات!
- كل ذنبنا اننا حافظنا على اصلنا، ولم نستعرب!
- حوار بيني ،وبين سلفي تونسي من بلجيكا!


المزيد.....




- ألمانيا: السوري المشتبه بتنفيذه عملية الطعن بمدينة بيليفيلد ...
- المواطنون المسيحيون يؤكدون دعمهم للقيادة وللقوات المسلحة الا ...
- مفتي القاعدة السابق: هذه الرؤى جعلت بن لادن يعتقد أنه المهدي ...
- حزب الله يُصدر بيانًا حول -النصر الإلهي- للجمهورية الإسلامية ...
- بعد تفجير انتحاري داخل كنيسة بدمشق.. هل المسيحيون مهددون في ...
- -رحل صدام والجمهورية الإسلامية لا تزال موجودة-.. دبلوماسي سا ...
- السنة الهجرية: حقائق عن التقويم القمري الذي سبق الإسلام بمئت ...
- -تعازي الرئيس غير كافية-... أكبر رجل دين مسيحي في سوريا ينتق ...
- -سرايا أنصار السنة- تتبنى تفجير الكنيسة بدمشق والبطريرك يازج ...
- المسيحيون في سوريا.. قلق وتخوف بعد هجوم كنيسة مار الياس


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد اميدي - اذا كانت فضاءنا فاشلا ، فسعد بن معاذ اسوء القضاة!