يوسف حسن عودة
الحوار المتمدن-العدد: 5507 - 2017 / 4 / 30 - 10:29
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
نحن نعلم بأن العالم اليوم يغلي بالثورات والتيارات الإسلامية وغير الإسلامية . ولا نجد محطة من محطات هذا العالم الا ويكون تحت تأثير هذه التيارات ومدي تأثيرها علي الفرد او الأسرة او المجتمع او الدولة ككل ! ولا يخفي علي احد منا تأثير الجماعات الإسلامية والجهادية والتكفيرية . سواء في فلسطين او سوريا او مصر او اي من دول العالم . لذلك لا بد من الاهتمام بهذه الجماعات والحوار معها وعدم تركها خارج الأطر الشخصية او الأسرية او علي مستوى النظام او الدولة . لا بد من الحوار معها لنعرف أكثر عن معتقداتهم وأفكارهم وطرق تعاملهم مع الآخرين وهل تتبع الأساليب السمحة ام العنف .االتكفير
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟