أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن صدقي - الديانات ليست وهما لكنما !!!














المزيد.....

الديانات ليست وهما لكنما !!!


حسن صدقي

الحوار المتمدن-العدد: 5506 - 2017 / 4 / 29 - 19:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الديانات ليست وهما لكنها تجربة
وقف الرب مباه بما خلق امام الملكوت
لكن الانسان الاول لم يكن يملك لغة ولا شعبا ليسلك
برز دور الملكوت او الملائكة
وهم ملوك في البرية
كان ان كان دور هذا الملكوت
الملائكة
او الملوك
في سيطرة على الانسان بشكل غير مباشر
هل نجحت الملوك في ان تقحم نفسها في الانسان
يبدوا ان للامر حكايات طويلة
هل الانسان ممتن لهذا التدخل من الملوك
هل الرب كان يشك في قدرة الانسان
ام ان اقواما معينين فقط هم من اقحم الملوك في حياتهم
كبنو اشرائيل قديما
وقريش
وسائر النبوات
لكن الملوك اقتحموا اثينا ؟
نعم ولكن ليس بشكل نبوات
وانما بشكل اهازيج وبشارات
التاريخ الفرعوني ينبئ ان الملوك ايضا اقتحموا حياة السكان في ممف
احتاج الشرق الاوسط لنبوات كثيرة
لم تحتج روما ولا اوروبا ولا امريكا
يبدوا ان كنز الانسانية كان مهددا في الشرق
لن يرسل الطبيب لبناء مبنى
بل توسم الانحاء بزكوة الرقيب
الرب يرقب ما يصنع الناس
راقب اليهود عندما فشلوا في انقاذ انفسهم
ارسل موسى بعصاه
ارسل محمدا كماكنة وحي
كان رجلا اميا تماما
ثم هذا الوحي هو محمد
الة ناطقة هو محمد
ملك نسخه تماما
وبجبروت معهود صنع الاسلام
والذي فشل لاحقا






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الختان الفاشل في الاسلام


المزيد.....




- تونس: الرئيس قيس سعيّد يقول إن حركة -جيل زد- لن تنجح في تأ ...
- صحيفة إيطالية: -إسبانيا اعترضت 10 سفن عسكرية في طريقها إلى ب ...
- هدية مفاجئة من ميسي لرهينتين إسرائيليتين؟
- لبنان - قضية هانيبال القذافي: فريق الدفاع يتقدم بطلب إلغاء ك ...
- ما هي رسائل أول مواجهة تعلنها السلطة الانتقالية ضد مقاتلين أ ...
- المغرب: 269 ضحية للاتجار بالبشر عام 2024
- رئيس الوزراء القطري يستقبل المبعوث الأميركي لسوريا
- السعودية.. تعيين الشيخ صالح الفوزان مفتيا عاما للمملكة .. ما ...
- الجزيرة بتوقيت غزة: وائل الدحدوح ورفاقه أي ثمن دفعوه؟
- شهداء يروون قصص شهداء.. الجزيرة تدفع ثمن الحقيقة في غزة


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن صدقي - الديانات ليست وهما لكنما !!!