أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إلهام شاهين - إلى متى ندع التعلق يتحكم بحياتنا؟














المزيد.....

إلى متى ندع التعلق يتحكم بحياتنا؟


إلهام شاهين

الحوار المتمدن-العدد: 5504 - 2017 / 4 / 27 - 23:57
المحور: الادب والفن
    


هناك مصطلح يسمى:
kill your darling
أو ما نتداوله في العربية:
(اليد التي تؤلمك اقطعها)
يعني مثلا: لو الملابس التي تحب أن ترتديها ستجعلك تتأخر عن عملك لأنها تحتاج للكي ..عليك أن لا تلبسها
لو الطعام الذي تشتهيه سيؤلم معدتك..لا تأكله
لو هاتفك النقال سيشغلك عن عملك وأولوياتك ..استغن عنه
القصد من هذا الموضوع:
في مرحلة بحياتك ولحظة في يومك عليك أن تعرف كيف تستغني عن الأشياء بغض النظر عن تعلقك وتمسكك بها..ومهما كنت تظن بعدم قدرتك على العيش بدونها ستفاجئ أنك تمكنت من العيش بدونها بشكل طبيعي
تعلم المقدرة على الاستغناء حتى عن أحب الأشياء على قلبك إن كانت ستؤذيك أو تشغلك عن أهدافك وأولويات حياتك..
الموضوع ليس موضوع ملابس أو طعام أو هاتف نقال..الموضوع أعمق من ذلك
حياتنا مليئة قرارات مؤجلة ونقوم بالهروب الدائم من اتخاذ قراراتنا المصيرية..نهرب منها لأننا غير قادرين على إقناع أنفسنا بأننا قادرين على الاستغناء عن بعض الأشياء أو العادات أو حتى الأشخاص
إلى متى سندع التعلق يتحكم بحياتنا؟
لابد لنا أن نرخي قبضة يدنا عن أشياء اعتدنا التمسك بها حتى تستمر هذه الحياة ونستطيع رؤية الأجمل
so..kill your darlings.






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مصر.. علاء مبارك يثير تفاعلا بتسمية شخصية من -أعظم وزراء الث ...
- الفيلم الكوري -أخبار جيدة-.. حين تصنع السلطة الحقيقة وتخفي أ ...
- بالاسم والصورة.. فيلم يكشف قاتل شيرين أبو عاقلة
- السباق نحو أوسكار 2026 ينطلق مبكرًا.. تعرف على أبرز الأفلام ...
- إطلاق الإعلان الترويجي الأول للفيلم المرتقب عن سيرة حياة -مل ...
- رئيس فلسطين: ملتزمون بالإصلاح والانتخابات وتعزيز ثقافة السلا ...
- السباق نحو أوسكار 2026 ينطلق مبكرًا.. تعرف على أبرز الأفلام ...
- شاهد رجل يقاطع -سام ألتمان- على المسرح ليسلمه أمر المحكمة
- مدينة إسرائيلية تعيش -فيلم رعب-.. بسبب الثعابين
- اتحاد الأدباء يحتفي بشوقي كريم حسن ويروي رحلته من السرد إلى ...


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إلهام شاهين - إلى متى ندع التعلق يتحكم بحياتنا؟