أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد إبريهي علي - الوطنية الاقتصادية لليمين والاداء المضطرب للنظام الدولي مع الهيمنة الامريكية















المزيد.....

الوطنية الاقتصادية لليمين والاداء المضطرب للنظام الدولي مع الهيمنة الامريكية


أحمد إبريهي علي

الحوار المتمدن-العدد: 5451 - 2017 / 3 / 5 - 22:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الوطنية الاقتصادية لليمين والاداء المضطرب للنظام الدولي مع الهيمنة الامريكية
الدكتور احمد ابريهي علي
يعبرالرئيس الجديد للولايات المتحدة الامريكية عن تيار، يبشر بالحمائية وحراسة الحدود والوطنية الثقافية سبيلا لحل المشكلة الاقتصادية، وصَفته الصحافة باليمين ومناهضة العولمة والشعبوية واحيانا العنصرية.
ويركز ترامب على "امريكا اولا" في شكوى مريرة من الانحسار النسبي للصناعة الامريكية، وثقل المديونية، والحاجة الى تجديد وتطوير البناء التحتي، وازدياد التفاوت في توزيع الثروة والدخل ومعاناة سكان الاحياء الفقيرة للمدن الكبرى، والجريمة والمخدرات، والقلق حول المستقبل. ويرى ان امريكا تكبدت خسائر كبيرة منذ دخول الصين منظمة التجارة الدولية، وسريان اتفاقية التجارة الحرة لشمال امريكا NAFTAوالتي فتحت الحدود لصالح المكسيك على حساب الولايات المتحدة.
وظهرت في اوروربا اتجاهات في التفكير السياسي والعلاقات الدولية تماثل موقف الرئيس الامريكي. وعلى جهتي الاطلسي ينْصَب اللوم على العامل الخارجي المتمثل في الانفتاح التجاري والمالي والحركة الطليقة لراس المال والبشر عبر الحدود. ومع الاحساس بمخاطرالارهاب، من مصدره الشرق اوسطي- الاسلامي، والمهاجرين من الدول الاقل تطورا ومناطق الحروب الاهلية، وتراجع الاهمية العسكرية والاقتصادية العالمية للدول الكبرى التقليدية في الغرب، تشكلت بيئة سياسية مناهضة للعولمة داعمة للانكفاء.
وافصحت كتابات الوطنية الاقتصادية الامريكية عن عدم ارتياح لانجازات الصين في التصنيع والنمو الاقتصادي ومكانتها في التجارة الدولية، وربما مخاوف من امتلاك الصين لقدرات جديدة في التطوير التكنولوجي، خاصة عند ملاحظة انفاقها على البحث والتطوير والذي قد يتجاوز بعد سنوات ما تنفقه الولايات المتحدة، فتجتمع لها مزايا التفوق الاقتصادي وليس فقط مضاهاة امريكا في حجم الناتج المحلي.
ولان الولايات المتحدة ادمنت الاحساس بالعظمة فان مستجدات من هذا النوع لها نتائج في السيكولوجيا السياسية هناك، تتجلى في الشعور بان الصين ودول اخرى، منها المكسيك، انتفعت كثيرا من الليبرالية الجديدة في المجال الاقتصادي على حساب الصناعة الامريكية، وعجز الميزان التجاري المزمن والكبير للولايات المتحدة الامريكية.
وفي مقالة سابقة عرضتُ بيانات لأيضاح المستوى المنخفض للادخار في الولايات المتحدة، وان مشكلة الميزان التجاري الخارجي هي الوجه الآخر لعجز الادخار المحلي عن تمويل الاستثمار. و يعمل الاقتصاد الامريكي مع العجز لسهولة التدفق المالي نحو الولايات المتحدة الامريكية والمرتبط بهيمنة الدولار في التجارة الدولية وسوق المال العالمي واحتياطيات البنوك المركزية. وتحرص الولايات المتحدة على استمرار الهيمنة الدولارية مثل حرصها على الهيمنة العسكرية في العالم.
لكن صخب التوجه الجديد يتجاهل مضامين ونتائج النمط الداخلي للتطور الاقتصادي في امريكا واوروبا الغربية والذي تحدده قوانين موضوعية تتمثل في علاقات تكشف عنها البيانات: حيث ترتبط حركة السكان والقوى العاملة وتراكم راس المال والتقدم التقني بالانتاجية ومتوسط الناتج للفرد، وتوزيع الدخل ثم انعاكسه على الادخار والاستثمار والمستوى الجديد من راس المال المتراكم ونمط انتشاره القطاعي والنمو الاقتصادي الكلي والتشكيلة المهنية والمهارية للطلب على القوى العاملة. وفي هذا السياق تتعين الاحور والقدرة التنافسية الدولية وينتظم التغير المستمر في بنية الانتاج، بين السلع والخدمات وداخل مجموعة الانشطة السلعية، وفيما بين فروع الصناعة التحويلية.
ولاتخفى الصلة الاكيدة بين التخصص وتقسيم العمل على المستوى الدولي من جهة وتفاوت الدول في مستويات تطورها الاقتصادي من جهة اخرى والذي ينعكس، شئنا ام ابينا، في التكاليف والاسعار التي تحدد، مع حجم الدخل العالمي وتوزيعه، نمط التجارة الخارجية.
وكان بوسع الولايات المتحدة ودول متقدمة اخرى اعتماد سياسات اقتصادية Economic Policies تؤثر في نمط التطور، آنف الذكر، عبر التشخيص الموضوعي ودون مسبقات ايديولوجية للدورة الكاملة لسلسسلة الاسباب والنتائج. بيد ان تزمت الاوساط المتنفذه في تقديس " السوق الحرة"، لا سيما منذ منتصف الثمانينات، مع تجاهل قوة العوامل الموضوعية التي تدفع نحو زيادة الثقل الاقتصادي للدولة، أديا الى تزايد عبء االمديونية دون الانتفاع من قدرة الدولة في تنشيط وترشيد الأستثمار، وتوجيه النمو الاقتصادي والتغير البنيوي على مسارات اكثر ايجابية واستدامة.
وذلك لا يعني أن الاقتصاد الامريكي وصل الى حافة الانهيار بل يمتلك من اسباب الحيوية والتجدد ما يكفي، انما تمس الحاجة الى قرارات جريئة في تمويل الانفاق العام واولوياته، وضبط التكاليف في تقديم الخدمات العامة ومشاريع البناء التحتي، الى جانب سياسات لرفع الادخار ومستويات الاستثمار الانتاجي السلعي، وادوات اكثر فاعلية في مجرى التطوير التكنولوجي، وتحسين توزيع الدخل.
ويتطلب الامر، ايضا، الحد من طغيان قطاع المال بتقييد مكاثرة الاصول المالية ومشتقاتها لصالح القطاع الحقيقي. وليس من المنتظر ان تُحدث السياست الاقتصادية بالمعنى الاصطلاحي للكلمة تغيرات ذات اهمية في فترة قصيرة.
ومما يؤسف له لازال الراي العام في بلادنا يتأثر بطريقة تفكير خلاصتها ان السياسةPolitics لها ولاية مطلقة على الواقع، فمادام الرئيس الامريكي ومثله اثنين او ثلاثة من زعماء اوربا قالوا ان تلك الاوضاع لا تعجبهم فسوف تذعن لهم سنن التكوين. ولهذا اعلن عدد من الكتاب نهاية العصر السابق الذي يسمونه العولمة ليبدأ عهد جديد يختلف كل الاختلاف عما الفناه من قبل. بينما لا توجد هكذا انقلابات عسكرية في تاريخ الاقتصاد، ولم تبدا العولمة ببيان رقم واحد انما هي وجه آخر لتاريخ البشر على هذه الارض ومن ابعاد وجودهم المشترك. وحتى لو قامت ثورة شاملة في امريكا واوربا الغربية ستكون نتيجتها تعديلات طفيفة، ويستانف التطور مجراه ودائما تحت سقف الامكانية والتي اصبحت قابلة للقياس بقدر كافي من الدقة للاغراض العملية.
وليس من الصعب ملاحظة ارتباط وثيق بين ذلك الخطاب الانكفائي والشك العميق حول قدرة امريكا على الامساك بالهيمنة الدولية عبر زعامتها للغرب، والابقاء على مركزية الذات الغربية للعالم التي تتخذ من واشنطن مستقرا لها.
وربما لا تختلف جماعة ترامب عن معارضيها في التذمر من اداء النظام الدولي World Order الذي تديره واشنطن في السنوات القريبة الماضية. ذلك النظام الذي افرزته سياقات ونتائج الحرب العالمية الثانية واستمر في ظل الحرب الباردة، بين الدول الكبرى، مدة القطبية الثنائية وبعد انهيار الاتحاد السوفيتي. وتشعر دوائر القرار الامريكي بالصدمة وهي ترى ان حقبة ما بعد الحرب الباردة او القطبية الاحادية عندما بلغت الهيمنة الامريكية ذروتها قد تآكلت مقوماتها.
وياتي تذمرهم من صعود الصين الذي يهدد انفرادهم بالسلطة العليا في شرق آسيا، وتتحاشى دول الجوار هناك، والحليفة للولايات المتحدة، التورط في معاداة الصين او حتى الاستعداد لموازنة قوتها.
وفي التصور الامريكي تسعى الصين تدريجيا الى التفوق الاستراتيجي في شرق اسيا واضعاف التحالف الامريكي وعدم استقرار جيوسياسي في تلك المنطقة. وترى في هذا التوجه الصيني تهديدا للمكانة الدولية للولايات المتحدة الامريكية. كما ان الهند، وهي قوة كبرى لا شك في ذلك، ومعها البرازيل ودول صاعدة اخرى لا تريد بقاء السيطرة الغربية كما كانت.
ويؤرقهم عدم اذعان روسيا لضغوط امريكا خاصة في مجالها الجغرافي القريب. وتتناسى الدوائر الغربية ادعائها، ايام القطبية الثنائية، بان النزاع في اصله بين نظام ونظام وليس للسيطرة على العالم واخضاع البشر، ويتلخص في التعارض بين الديمقراطية الليبرالية ونظام الملكية الخاصة والاقتصاد الحر من جهة والدكتاتورية والملكية الحكومية لوسائل الانتاج من جهة اخرى. ولكن بعد تفكك الاتحاد السوفيتي وانهاء حلف وارشو كشّرت الحقائق العميقة، في الشرق والغرب، عن انيابها فدفعت الولايات المتحدة حلف شمال الاطلسي ليبتلع دول اوربا الشرقية، ويقتحم الدول التي كانت سوفيتية للوصول الى حدود روسيا.
فجاء الرد الروسي في جورجيا واوكرانيا وتوترات مع دول مجاورة اخرى لتكتوي الشعوب بنيران نزاعات الهيمنة وحروبها وتشقى وتجوع. وتشكو الولايات المتحدة من روسيا لانها، كما ترى، تريد نطاق نفوذ اقليمي يحيطها وان تكون لها كلمة مسموعة في القضايا العالمية الكبرى.
وتواجه الولايات المتحدة الفشل الذريع لسياستها في الشرق الاوسط الذي يعاند الانسجام مع تصوراتهم للسيطرة والعظمة. ولم تتمكن امريكا من الموازنة بين عدائها لأيران وامن اسرائل وسيادة واستقلال الدول الاخرى. وقد فشلت جميع سياسات التوازن والاحتواء والتحالف والاستعداء في الوصول الى ترتيبات مرضية لهم يستقر عليها الشرق الاوسط وهذا يزعجهم كثيرا. فاصبحت هذه المنطقة ساحة حروب لفوضى التنافس المحموم على النفوذ يتغذى بالكراهيات، والنزاع بين ايران والولايات المتحدة، وعلى خلفية الشروط المبالغ بها لأمن اسرائيل والاستقطاب الطائفي العابر لحدود الدول.
وارادت جماعة ترامب القول بان امريكا متورطة في ادارة نظام دولي ليس لصالحها، وهي في نفس الوقت لا تريد التحول نحو سياسة خارجية تتوافق مع التوزيع الحالي للقوة، بمصادرها الاقتصادية والتقنية، بين الدول. بل تبنت تقوية الترسانة النووية وزيادة الانفاق العسكري. ولم يتقبل الرئيس الجديد، فيما يبدو، مقترحات خفض القوات العسكرية الامريكية في الخارج. وبالانسجام مع اعادة تعريف للمخاطر يؤكد الضمانة الاقتصادية للامن الامريكي ليتسق مع اهتماماته الداخلية. وذلك رغم الاسف الذي ابداه على حجم الانفاق الامريكي للتدخلات والحروب في الشرق الاوسط وعلى حد تعبيره " تكفي لأعادة بناء امريكا- يقصد البناء التحتي- مرتين او ثلاث مرات". وكانت مقاربته للتحديات الاقتصادية التي تواجه الهيمنة غريبة فعلا مثل " لماذا لم تستحوذ امريكا على نفط العراق..." الى جانب مطالبة الحلفاء باسهام اكبر لتمويل التواجد العسكري الامريكي في الخارج، وتحملهم اعباء الدفاع " عن انفسهم". اي ان امريكا تتمسك بالهيمنة العالمية الاحادية رغم التطورات العميقة في اقتصاد العالم، واختلاف قدرات الدول الصناعية والتقنية في العقد الثاني من القرن الحالي مقارنة بما كانت عليه نهاية الحرب العالمية الثانية.
ودائما تجد كتابات التيار الرسمي الامريكي تطفح بمشاعر المظلومية لأن الدول الاخرى تتطاول على الحق الطبيعي لامريكا في الهيمنة على الكرة الارضية الى الابد. في حين ان البديل الاكثر عقلانية، والذي يخدم الولايات المتحدة والعالم، يتمثل في تأكيد استقلال الدول وتكافؤ السيادة. و من الممكن التعاون ين الدول الكبيرة عسكريا واقتصاديا لأرساء ترتيبات جديدة تمنع النزاع على النفوذ. لتستقر الدول وتتجه السياسة لخدمة رفاه البشر والعدالة الاجتماعية واحترام حقوق الانسان عندما تنتهي فرص الاعتياش على العداوات الدينية والعرقية والحروب.
وهذا الاختيار متاح للولايات المتحدة ومن الافضل اقتناص الفرصة التاريخية قبل ان تصل محاولاتها في استمرار فرض النظام القديم الى نهاية ماساوية. ويظهر ان فرص السلام والاستقرار في الشرق الاوسط تنتظر نبذ الغرب والعالم لقيم الاستعلاء والهيمنة لولادة نظام جديد قوامه التعاون الدولي لحفظ الامن واستقلال الدول ورفاه وكرامة البشر. د. احمد ابريهي علي



#أحمد_إبريهي_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتخابات القادمة في العراق: مرة اخرى
- نظام الانتخابات في العراق وتداول مواقع النفوذ
- فهم النزاعات والحروب الداخلية بوسائل البحث التجريبي
- ملاحظة حول النفط والهيمنة في السياسة الدولية للولايات المتحد ...
- ترامب والتطلعات الأقتصادية لناخبيه
- تتقلص فرص النمو الأقتصادي في العالم وبلادنا لم تباشر نهضة ال ...
- اقتصاد العالم وعلاج نقص الطلب في التقرير الأخيرللصندوق: بعض ...
- عقود المشاريع والتجهيزات الحكومية بحاجة إلى إدارة تُخالِف ال ...
- هل ثمة فرصة لأصلاح أجهزة الدولة وتحسين أدائها في العراق
- ملاحظات عامة حول الحساب الاقتصادي للخطط الخمسية في العراق
- سوق النفط و إخراج الأقتصاد العراقي من المأزق
- تسوية القضايا الخلافية وتعديل الدستور على اسس واضحة
- الأقتصاد المالي الدولي والسياسة النقدية: كتاب في سياق الحوار
- متابعة سوق النفط وملاحظات حول الوضع المالي
- الأستثمار الأجنبي والنمو وسياسات الأستقرار الأقتصادي:مقاربات ...
- إقتصاد العراق في دراسات للدكتور احمد ابريهي علي: عرض مختصر ل ...
- تعريف بكتاب الأقتصاد النقدي للدكتور احمد ابريهي علي
- التمويل وسوق الصرف والتنمية في اقتصاد نفطي للدكتور احمد ابري ...
- الحفاظ على الديمقراطية في العراق وتطوير النظام السياسي لقد إ ...
- النزاع على السلطة اساس الأزمة في العراق


المزيد.....




- بلافتة تحمل اسم الطفلة هند.. شاهد كيف اخترق طلاب مبنى بجامعة ...
- تركي يطعن شرطيًا إسرائيليًا في البلدة القديمة بالقدس.. وتركي ...
- مراسلتنا في لبنان: قتلى وجرحى جراء انفجار في مطعم بالعاصمة ب ...
- -فتح- و-حماس- تصدران بيانا مشتركا
- ترامب: إذا عدت إلى البيت الأبيض فسوف أحاول مساعدة أوكرانيا و ...
- بوغدانوف يؤكد على ضرورة حل الأزمة السودانية داخليا دون تدخل ...
- تحقيق بي بي سي: وثيقة سرية تقول إن قوات الأمن الإيرانية تحرش ...
- العدل الدولية ترفض اتخاذ إجراءات عاجلة في دعوى نيكاراغوا ضد ...
- بالفيديو.. مهرجان البالونات الطائرة في بيرسلافل-زالسكي الرو ...
- العدل الدولية ترفض اتخاذ إجراءات عاجلة ضد ألمانيا في دعوى رف ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد إبريهي علي - الوطنية الاقتصادية لليمين والاداء المضطرب للنظام الدولي مع الهيمنة الامريكية