المرصد المغربي للحقوق والحريات : - نناضل من أجل إرساء و تعزيز مبدأ المساواة و القضاء على الميز القائم على النوع الاجتماعي “

المرصد المغربي للحقوق والحريات

الحوار المتمدن-العدد: 5447 - 2017 / 3 / 1 - 01:22
المحور: حقوق الانسان
    

المرصد المغربي للحقوق والحريات " OMDL "
- منظمة وطنية حقوقية مستقلة، تسعى للدفاع عن حقوق الإنسان، والالتزام بالدفاع عن قضايا المواطن المغربي، بغض النظر عن انتمائه السياسي، وبعيدا عن أي ضغوطات أو تأثيرات لحزب من الأحزاب".
** الأهداف:
يهدف المرصد المغربي للحقوق والحريات " OMDL " الى النــهوض بـ حقوق الإنسـان وحمايتها بمفهومه الكوني والشمولـي، والنــهوض بـها وحمايتها والمساهمـة في التوعية بها كما هي متعارف عليها عالميا من خلال المواثيق الأممية والعهود الدولية والبروتوكولات الملحقة بها، وذلك من خلال:
- نشر وتعميق الوعي بحقوق الإنسان
-الدفاع عن ضحايا خروقات حقوق الإنسان
- العمل على إلغاء المقتضيات التشريعية والتنظيمية والتي تمس بالحريات العامة والفردية
- دعم ومؤازرة ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان والتضامن معهم،
- الرصد والتنديد بجميع الخروقات التي تطال حقوق الإنسان،
المطالبة والعمل من اجل تعزيز السلطة القضائية وتعزيزها
التأكيد على أن توطيد دولة الحق يقتضي سيادة القانون، مع الحرص على توفير ضمانات فعلية لممارسة هده الحقوق والحريات
الدعوة إلى ملاءمة القوانين الوطنية مع المواثيق الدولية لحقوق الإنسان
- المساهمة في التوعية بحقوق الإنسان وإشاعتها والتربية عليها،
- دعم ومؤازرة ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان والتضامن معهم،
- الرصد والتنديد بجميع الخروقات التي تطال حقوق الإنسان،
- العمل على تصديق المغرب على كافة المواثيق الدولية لحقوق الإنسان وملاءمة التشريع المغربي مع مقتضيات المواثيق والاتفاقيات ذات الصلة،
** الوسائل:
لتحقيق الأهداف أعلاه، يقوم المرصد المغربي للحقوق والحريات ب:
- تنظيم أنشطة ثقافية وتحسيسية من خلال عقد لقاءات ومحاضرات وندوات علمية وأيام دراسية،
- إنجاز أبحاث ودراسات وتقديم استشارات قانونية في مجال حقوق الإنسان،
- تنظيم دورات تكوينية في مجالات حقوق الإنسان،
- ربط العلاقات والتنسيق وتبادل الخبرات مع سائر المنظمات الوطنية والدولية التي لها نفس الأهداف داخليا وخارجيا،
- التدخل لدى الجهات المسؤولة والمعنية للعمل على حماية وضمان احترام حقوق الإنسان ولمؤازرة وإنصاف ضحايا الخروقات،
- تلقي الشكايات حول انتهاكات حقوق الإنسان والتدخل بشأنها لدى السلطات المعنية،
- تنظيم كل الأشكال التعبيرية السلمية والمشروعة للدفاع عن حقوق الإنسان والمشاركة والتنسيق في ذلك مع المنظمات العاملة في هذا المجال،
- تخليد المناسبات الحقوقية الأممية والوطنية ذات الصلة بحقوق الإنسان عامة أو بمجال محدد من مجالاتها،
- إعداد نشرات مكتوبة وأخرى إلكترونية، وإعداد تقارير تعنى بحقوق الإنسان وطنيا، مغاربيا ودوليا،
- تنظيم قوافل و زيارات ميدانية مع إحداث مراكز للاستماع والتوجيه حقوقيا،
- تشكيل لجان للعمل على تتبع ومواكبة مجالات حقوق الإنسان،
- دعم مبادرة إنجاز أبحاث أو دراسات أو خلق مراكز بحث في مجال حقوق الإنسان..
- الدفاع عن حقوق الإنسان السياسية والمدنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وحرياته الأساسية والحريات وتحقيق الاعتراف بها .
- نشر وتعميق مفاهيم مبادئ حقوق الإنسان وحرياته الأساسية في جميع أصولها ومصادرها كما نص عليها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والبيانات والمعاهدات الدولية التي تتلاءم أهدافها مع البيان المذكور.
- دراسة القضايا القانونية المتعلقة بضمانات حقوق الإنسان وحرياته الأساسية في التشريع المغربي والسعي لدى السلطات العامة للعمل على توسيعها وإلغاء كل النصوص والإجراءات المنافية أو المعرقلة لممارستها.
- تأييد حق الشعوب في تحريرها من الاستعمار وفي وحدة أراضيها ونيل حقوقها الأساسية، وإسناد حركات التحرير الوطنية ومحاربة كل أنواع التمييز العنصري والتفرقة.
- التعاون مع منظمات والمؤسسات والنقابات والاتحادات الدولية والإقليمية والوطنية ذات الأهداف المشتركة وتنسيق العمل معها .

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل