سمير اسطيفو شبلا = SAMIR SHABA
الحوار المتمدن-العدد: 5408 - 2017 / 1 / 21 - 03:01
المحور:
حقوق الانسان
لا تغرفوا الماء قبل سد الثقب/ المحاضرة الثانية
الحقوقي سمير شابا شبلا
المقدمة
نؤكد بعدم حرقنا المرحلة أو المراحل مادام الأمر يصب للصالح العام، نعم انها المحاضرة الاولى من "دورة القادة - قادة الرؤيا" التي تقيمها شبكة ومحكمة حقوق الانسان في الشرق الاوسط بالتعاون مع "الهيئة العالمية للدفاع عن سكان مابين النهرين الاصليين و الاصلاء" وباقي منظماتنا العاملة داخل العراق وخارجه، نتمنى من القادة الافادة العامة ومن يرغب في الالتحاق بهذه الدورة للفترة من 2 أيلول 2017 ولغاية 9/ منه! محاضرات نظرية - يتخللها تطبيق عملي وتقديم البحوث الخاصة بالقادة ! مع شهادة تخرج من المنظمة الدولية + محاضرين أجانب مختصين بتخريج القادة + باجات دروع وأوسمة لحقوق الإنسان للمتميزين من الاربعة الاوائل + مع سهرة خاصة بالتخرج
أما التفاصيل الأخرى فتعلن في حينها
المحاضرة الثانية
ثمانية أساليب للقادة أصحاب الرؤيا
المقدمة
@ ميزة القائد الحقيقية هي المحافظة على التركيز ويظل دائما متحلين بالثقة
@ تخيل كقائد صاحب الرؤيا بصورة واضحة لمسارات المستقبل في اللحظة الحاضرة أي صناعة صورة للمستقبل شديدة الوضوح للشكل الذي سيكون عليه مستقبل البلد / المنظمة لأن المنظمات العظيمة تبدأ بقادة عظام وكل قائد عظيم يمتلك أحلام جريئة وبريئة
@ امتلاك الرؤية تلهم للوصول إلى الهدف، وبالتالي معرفة الجوهر المحدد للنجاح وربطها بالتطبيق العملي للمنظمات والدوائر لامتلاك صورة واضحة للمستقبل
النتيجة
يصبح لكل عمل هدف
إذن لسنا هنا لغايات شخصية وكسب لقمة العيش فقط بل لتمكين الآخرين من العيش بكرامة وسلام ، وان نسيت عملك هذا " فأنت تضعف نفسك"
وبالتالي لا يمكنك السعي إلى النجاح بل النجاح يأتي اليك كنتيجة لتحقيق هدف قيم
قوانين القيادة
هناك قوانين القيادة مثلما هناك قوانين الطبيعة
1- كل قائد عظيم هو شخص صاحب رؤية
2- له صلة واضحة بالمستقبل من خلال تخيل نتيجة العمل النهائية بوضوح
3- الانتقال من المكان الذي نحن فيه إلى مكان حيث لم نذهب إليه من قبل
4- عدم القيام بالأشياء ذاتها بالطريقة ذاتها مع نفس الأشخاص، فنادرا ما يملكون أفكارا جديدة
5- قدم بحب منطقة القيادة إلى منطقة آمنة من الراحة وعدم مغادرتها
أساليب القادة أصحاب الرؤية الثمانية
أولا: أسلوب التركيز الضروري على المستقبل / ربط الراتب بالهدف - شراء مستلزمات النجاح
ثانيا: أسلوب العلاقات الإنسانية / ادر بالعقل وقد بالقلب
ثالثا: أسلوب وحدة الفريق - كافئ بانتظام - عبر عن تقديرك بلا كلل ولا ملل
رابعا: أسلوب إدارة التغيير وقابلية التكيف - استسلم للتغيير
خامسا: أسلوب الفاعلية الشخصية - ركز على الأمور القيمة
سادسا: أسلوب القيادة الذاتية - ايها القائد قد ذاتك
سابعا: الإبداع والابتكار - فكر فيما لا يفكر فيه أحد - أبصر ما يراه الجميع
ثامنا: الإسهام والمغزى - تربط القيادة بالإرث
النتيجة
ليس هناك متعة في الحياة
1- أعظم من تخطي الصعاب
2- و الترقي من درجة إلى أخرى من النجاح
3 - تشكيل امنيات جديدة
4- رؤية الامنيات تتحقق
5- يتحمل القائد متاعب كده وعمله في البداية مدفوعا:
آ- مدفوعا بالأمل
ب- مدعوما بالفرح بعد قطف النتائج - صمويل جونسون
ج- لا يمكنك السعي إلى النجاح بل النجاح يأتي اليك كنتيجة تحقيق هدف القيم
د - افكار جديدة
ه - صناعة صورة للمستقبل برؤية جديدة
و - ادخل الى الحياة الشخصية لمن هم في معيتك
ز - تصنع فارقا في حياة الآخرين
الاهم: نعتقد جازمين أنه حان الوقت لسد ثقب سطحنا وبابنا الخصوصي (القومي - الديني - المذهبي - الطائفي - العشائري) قبل ان نطالب بحقوقنا متشرذمين بل تسد الثقب الخاص وبعدها نطالب بحقوقنا متحدين
الحقوقي
سمير اسطيفو شابا شبلا
مدير الدورة
رئيس ومؤسس شبكة حقوق الانسان في الشرق الاوسط
عينكاوا / أربيل في 20/01/2017
الحقوقي سمير شابا شبلا
المقدمة
نؤكد بعدم حرقنا المرحلة أو المراحل مادام الأمر يصب للصالح العام، نعم انها المحاضرة الاولى من "دورة القادة - قادة الرؤيا" التي تقيمها شبكة ومحكمة حقوق الانسان في الشرق الاوسط بالتعاون مع "الهيئة العالمية للدفاع عن سكان مابين النهرين الاصليين و الاصلاء" وباقي منظماتنا العاملة داخل العراق وخارجه، نتمنى من القادة الافادة العامة ومن يرغب في الالتحاق بهذه الدورة للفترة من 2 أيلول 2017 ولغاية 9/ منه! محاضرات نظرية - يتخللها تطبيق عملي وتقديم البحوث الخاصة بالقادة ! مع شهادة تخرج من المنظمة الدولية + محاضرين أجانب مختصين بتخريج القادة + باجات دروع وأوسمة لحقوق الإنسان للمتميزين من الاربعة الاوائل + مع سهرة خاصة بالتخرج
أما التفاصيل الأخرى فتعلن في حينها
المحاضرة الثانية
ثمانية أساليب للقادة أصحاب الرؤيا
المقدمة
@ ميزة القائد الحقيقية هي المحافظة على التركيز ويظل دائما متحلين بالثقة
@ تخيل كقائد صاحب الرؤيا بصورة واضحة لمسارات المستقبل في اللحظة الحاضرة أي صناعة صورة للمستقبل شديدة الوضوح للشكل الذي سيكون عليه مستقبل البلد / المنظمة لأن المنظمات العظيمة تبدأ بقادة عظام وكل قائد عظيم يمتلك أحلام جريئة وبريئة
@ امتلاك الرؤية تلهم للوصول إلى الهدف، وبالتالي معرفة الجوهر المحدد للنجاح وربطها بالتطبيق العملي للمنظمات والدوائر لامتلاك صورة واضحة للمستقبل
النتيجة
يصبح لكل عمل هدف
إذن لسنا هنا لغايات شخصية وكسب لقمة العيش فقط بل لتمكين الآخرين من العيش بكرامة وسلام ، وان نسيت عملك هذا " فأنت تضعف نفسك"
وبالتالي لا يمكنك السعي إلى النجاح بل النجاح يأتي اليك كنتيجة لتحقيق هدف قيم
قوانين القيادة
هناك قوانين القيادة مثلما هناك قوانين الطبيعة
1- كل قائد عظيم هو شخص صاحب رؤية
2- له صلة واضحة بالمستقبل من خلال تخيل نتيجة العمل النهائية بوضوح
3- الانتقال من المكان الذي نحن فيه إلى مكان حيث لم نذهب إليه من قبل
4- عدم القيام بالأشياء ذاتها بالطريقة ذاتها مع نفس الأشخاص، فنادرا ما يملكون أفكارا جديدة
5- قدم بحب منطقة القيادة إلى منطقة آمنة من الراحة وعدم مغادرتها
أساليب القادة أصحاب الرؤية الثمانية
أولا: أسلوب التركيز الضروري على المستقبل / ربط الراتب بالهدف - شراء مستلزمات النجاح
ثانيا: أسلوب العلاقات الإنسانية / ادر بالعقل وقد بالقلب
ثالثا: أسلوب وحدة الفريق - كافئ بانتظام - عبر عن تقديرك بلا كلل ولا ملل
رابعا: أسلوب إدارة التغيير وقابلية التكيف - استسلم للتغيير
خامسا: أسلوب الفاعلية الشخصية - ركز على الأمور القيمة
سادسا: أسلوب القيادة الذاتية - ايها القائد قد ذاتك
سابعا: الإبداع والابتكار - فكر فيما لا يفكر فيه أحد - أبصر ما يراه الجميع
ثامنا: الإسهام والمغزى - تربط القيادة بالإرث
النتيجة
ليس هناك متعة في الحياة
1- أعظم من تخطي الصعاب
2- و الترقي من درجة إلى أخرى من النجاح
3 - تشكيل امنيات جديدة
4- رؤية الامنيات تتحقق
5- يتحمل القائد متاعب كده وعمله في البداية مدفوعا:
آ- مدفوعا بالأمل
ب- مدعوما بالفرح بعد قطف النتائج - صمويل جونسون
ج- لا يمكنك السعي إلى النجاح بل النجاح يأتي اليك كنتيجة تحقيق هدف القيم
د - افكار جديدة
ه - صناعة صورة للمستقبل برؤية جديدة
و - ادخل الى الحياة الشخصية لمن هم في معيتك
ز - تصنع فارقا في حياة الآخرين
الاهم: نعتقد جازمين أنه حان الوقت لسد ثقب سطحنا وبابنا الخصوصي (القومي - الديني - المذهبي - الطائفي - العشائري) قبل ان نطالب بحقوقنا متشرذمين بل تسد الثقب الخاص وبعدها نطالب بحقوقنا متحدين
الحقوقي
سمير اسطيفو شابا شبلا
مدير الدورة
رئيس ومؤسس شبكة حقوق الانسان في الشرق الاوسط
عينكاوا / أربيل في 20/01/2017
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟