أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل كامل - وصية وقصص قصيرة اخرى















المزيد.....

وصية وقصص قصيرة اخرى


عادل كامل

الحوار المتمدن-العدد: 5406 - 2017 / 1 / 18 - 12:31
المحور: الادب والفن
    



وصية وقصص قصيرة أخرى



[ ـ " ألا ترى أن الآراء الخالية من العلم قبيحة، وخير ما يقال إنها عمياء؟
ـ " نعم يا صديقي، أفلا تتسرب عدوى الفوضى الفاشية في الدولة إلى البيت، وتنتشر في كل ناحية، وأخيرا ً تتأصل في البهائم؟"
ـ " ولا يمكن أن تفضي الحرية الزائدة إلا إلى غير العبودية الزائدة. سواء في هذا الحكم الدول والأفراد."
سقراط (ت:399ق.م)

عادل كامل
[1] وصية
ـ" يا الهي...، عند من اشتكي...؛ فهم ذبحوا الأطفال باسمك، اغتصبوا النساء باسمك، أذلوا كبار السن باسمك...، اغتالوا الفتيان باسمك، فعند من اشتكي...، يا الهي، اجبني... فانا لم أجد سواك....، ولم أجد جوابا ً، لهذا اغفر لي إني أصوب رصاصة نحو رأسي، لعلي أكون أكثر قربا ً منك، لأعرف جوابك...، بعد أن اختل عقلي...، بعد أن رأى هذا العدد الكبير من الضحايا، وبعد أن رأى الخراب قد بلغ ذروته، فاغفر لي، أم ربما تكون أنت طلبتني، لأنني لم أر في هذه الدنيا إلا هذا الذي رأيته يزول. أم انك ستمحو ذاكرتي، وكأن شيئا ً لم يحدث..، وأن عقلي لم يخلق لمثل هذه المعرفة؟"
وقال من نشر الوصية انه شاهد محياه يبتسم، حتى بعد مرور ساعات من رحيله.

[2] خلود
سأل الدب ابن أوى:
ـ من في اعتقادك، يا صديقي، المرشح، بين فصائلنا، للانقراض..، ودخول متحف الخالدين؟
ـ أتمتحنني...، أم تستنطقني، يا سعادة الدب؟
ـ لا امتحنك ولا استدرجك للبوح بما تكتم...، فليس من طبيعتي الاعتماد على زلات اللسان...، فبعد زوال الديناصورات..، وسواها، من المرشح الساخن للفوز بمعقد الخلود؟
ـ عدنا إلى السؤال الأول..، وكان الأحرى بك ـ سيدي ـ أن تسألني: من سيكون آخر المنضمين إلى قائمة العظماء؟

[3] طيران
بعد أن شاهد فرس النهر الفيل يطير، خاطبه:
ـ اعرني جناحيك للطيران!
ـ ولماذا تود الطيران؟
ـ كي أغادر هذا المستنقع.
ـ حسنا ً..، خذهما...، شرط أن لا تخبر أحدا ً بالأمر.
ـ لماذا؟
ـ خشية أن تصبح هذه الكذبة السبب الوحيد لردم هذا المستنقع!

[4] الحرباء قالت
قالت الحرباء وهي تدرب ابنها:
ـ حذار أن تكون صادقا ً...، فان فعلت، لن يتركوا لك أثرا ً!
ـ إذا ً...، هذا هو مجدك، يا أمي؟
ـ هذا ليس مجدا ً...، بل حسن تدبر.. وحسن تخلص، وإلا لو كنت صادقة، معهم، لكان الصدق وحده فضحية، لأنه وحده سيرسلني إلى المجهول!
ـ والحقيقة؟
ـ إنها وحدها، في نهاية المطاف، حاصل مجموع الأفعال وردودها!
ـ أي إنها الوهم الأكبر؟
ـ وما فائدة الحقيقة إن كانت تقودك إلى الجحيم؟
فتمتم الابن مع نفسه بأسى عميق:
ـ إذا ً... لولا... الحقيقة، لكان الباطل اقل ازدهارا ً!

[5] بحث
ـ هل مهمتنا أن نأكل لنعيش، أم نعيش لنأكل...؟
سأل الذئب الحمل الذي كان يقف بجواره، فقال الحمل ضاحكا ً:
ـ أنا أيضا ً سألت أمي النعجة البيضاء: إذا كانت الذئاب ستفترسني، فلماذا ولدتني...؟ فقالت لي: نحن نضاعف المواليد كلما نقص عدننا، وكلما ازدادت شراهتهم، لعلكم ـ تقصدكم ـ تشبعون!
أجاب الذئب:
ـ للأسف، لا أنا ولا أنت، باستطاعته حل اللغز..، فان لم نعش لا نأكل، وعندما لا نأكل لا نعيش...، فاخبرني، بعد فقدنا الأمل بحل هذه المعضلة، لماذا وجدنا؟
رد الحمل ولم تفارقه ابتسامته الساخرة:
ـ كي ندرك ـ أنا وأنت ـ استحالة العثور على الحل.
آنذاك افترس الذئب الحمل، متمتما ً مع نفسه بصوت مسموع:
ـ والآن علي ّ أن أتابع العثور على الجواب!
فسمع الذئب الحمل يقول له: ظنت أمي أن الوفرة تقود إلى الوئام!


[6] هذا ما حدث
ـ افترسونا...، اغصبونا...، هجرونا...، مزقونا....، فهل تصدق ما حدث لنا...؟
ـ لو لم يكن هذا هو الذي حدث...، لاضطررنا الاعتراف بما كان من المستحيل أن يحدث؟!


[7] طرفة
ـ انظر...، الحمل يرقص مع الذئب.
ـ تقصد.. الذئب يرقص مع الحمل؟
ـ وهل ثمة مفارقة أو اختلاف...؟
ـ كنا نظن أن هذا لن يحدث إلا في العالم الآخر..، ولأنه حصل، فان المفارقة هي أن ما حصل بحكم الوهم، أو بحكم المستحيلات، بعد أن ولى زمن المعجزات، والأساطير!


[8] مرآة
بعد أن شاهد الزعيم محياه في المرآة، أمر مساعده:
ـ احضروا لي صانع هذه المرآة.
ـ أمرك ... سيدي.
وجاءوا بصانع المرايا...، فسأله الزعيم غاضبا ً:
ـ هل أنت صنعت هذه المرآة؟
ـ لا ...، سيدي!
ـ من صنعها إذا ً...؟
ـ هي التي صنعت نفسها بنفسها!
ـ لن اقطع رأسك...، في هذه المرة..
وقال لمساعده آمرا ً:
ـ اجثوا صانعي المرايا من الوجود.
ـ أمرك سيدي...، ولكن...ماذا نفعل بالمرايا الأخرى؟
ـ وهل هناك مرآة غيرها؟
ـ سيدي، اقصد ...، ماذا نفعل للقطيع الذي ما انفك يهتف لمحياك وهو يحدق في الوجوه؟


[9] عماء
قالت النعامة للسبع قبل أن يفترسها:
ـ أراك صدقت إننا نخفي رؤوسنا في الرمل كي لا يرانا احد؟
ـ ولكن لماذا تخفون رؤوسكم في الرمال إذا ً؟
ـ كي لا نرى أنفسنا! لأننا لم نر في حياتنا سباعا ً عمياء أضلت طريقها نحو فرائسها!


[10] نيران
لم يجد العصفور مكانا ً يلوذ به هربا ً من النار التي راحت تلتهم أشجار الغابة، سوى بيت الأفعى. فقال لها:
ـ أيتها الأفعى العظيمة أنا مازلت اجهل هل تفضلين افتراسي مشويا ً أم طريا ً؟
قالت له ساخرة:
ـ مادمنا كلانا سنهلك بهذه النيران، فكل الإجابات ستحمل معنى أسئلتها الخاطئة!

[11] مراقبة
مكث النورس يراقب رجلا ً يجلس عند ضفاف البركة، فلم يرغب أن يربكه. لأنه سمع الرجل يخاطب الماء، بعد ساعات صمت امتدت من منتصف الليل حتى بزوغ خيوط الفجر الأولى:
ـ قبل أن افقد آخر ما تبقى من عقلي، أخبرك، أيها الماء، إن أحدا ً لم يعد يكترث للعقاب! لأن أحدا ً لم يعد يخاف حتى من الموت!
فزع النورس بكلماته، ولكنه لم يود أن يقاطعه، مصغيا ً للرجل يخاطب الماء:
ـ فإذا كنا خرجنا من عفن سواحلك القديمة ...، فانا ارغب أن تستقبليني ضيفا ً عندك أيتها البركة.
قال الماء:
ـ ألا تسمع ما يهمس به الفجر؟
قال الرجل:
ـ هم لا يسمعون، فما فائدة أن اسمع؟
ـ دعك منهم...
ـ سيدي يا ماء هذه البركة، كنت استطيع الحصول على كنوز الدنيا، وربما كنت استطيع الحصول على كنوز العالم الآخر...، ولم افعل، وها هو عقلي لم يعد في رأسي.
تعجب النور، مقتربا ً منه، ومصغياً. قال الماء:
ـ وماذا أقول أنا...؟
ـ أنت لا تعذبك الكلمات كما تعذبني.
اقترب النورس كثيرا ً من الرجل، ولم ينطق بكلمة. قالت البركة:
ـ أنا أيضا ً لم اعد انشغل بخلاصي الشخصي...، وها أنا ذا تحولت إلى ماء راكد...، والى عفن...، ونفايات، وصار الناس يتبولون في ّ، ويرمون بجثثهم أيضا ً....
تمتم الرجل بصوت حزين:
ـ اجل ويرمون بجثثنا بوصفها نفايات...اجل، أنا شاهدت ذلك.
ساد الصمت بينهما، ليسأل الرجل البركة:
ـ كأنك لا تقبليني ضيفا ً عندك، مع إننا خرجنا منك؟
ـ أين أضعك...، ومحنتك كمحنتي، فأنت مبتلى مثلي ...، بالمحن.
وساد الصمت مرة ثانية بينهما. فقد رفع الرجل رأسه وراح يتأمل الفجر، ضرب من البياض المشبع ببلورات تملأ الفضاء، وخاطب نفسه:
ـ حتى هذه الربكة لا تستقبلني ضيفا ً عندها، فأين اذهب يا الهي؟
لم تجب البركة. فقال النورس للرجل:
ـ سيدي، هل أطير بك إلى كوكب آخر؟
ـ آ ....، لا! فعندما يصمت الماء، فماذا نفعل حتى لو ذهبنا إلى الشمس؟

[12] حلم
ـ إذا كانت الحياة برمتها محض رمشة عين، أو اقل...، فمن هو الحالم؟
ـ تقصد...، من هو النائم؟


[13] المدير
ـ هل رأيته؟
ـ كلا.
ـ كيف إذا ً تحدثنا عنه.
ـ غريب أمره، حتى انك لا تستطيع وصفه.
ـ هذا يعني انك لم تره...، مع انك أصبحت تتحدث عنه وكأنك رأيته؟
ـ الذي رأيته، سيدي، لا يرى...، وهذه هي الحقيقة التي لا تتطلب براهين لإثبات إنها حقيقة!
ـ والآن تتحدث كأنك رأيته، بل وكأنك كنت مقيما ً عنده؟
ـ أنا جئت منه.
ـ رأيته إذا ً...؟
ـ أخبرتكم أن ما من احد رآه إلا وأصيب بالعمى...، فهو واسع ممتد كبير ولا حدود لس له.
ـ وجئت منه؟
ـ أنا في حديقته!

[14] سؤال
سأل المحقق السمكة الصغيرة:
ـ بعد اعترافك التام بان الأسماك الصغيرة هي التي كانت تهرب من الحوت، مذنبة...، متخاذلة، وجبانة...، هل لديك كلمة واحدة تدلين بها قبل تنفيذ الحكم بك؟
ـ نعم، لدي ّ كلمة واحدة وهي: أن هذا الحوت يتمتع بالشهامة، والبسالة، وانه ليس أثما ً أو شريرا ً أبدا ً....، إلا أن هذا لا يؤكد انه كان بريئا ً أبدا ً!


[15] متاهة
ـ أتعرف متى تصبح الحرية ذات معنى؟
ـ ....
ـ عندما لا تجد نفسك مرغما ً للموت من اجلها.
ـ هل تدعونا للقبول بالعبودية..؟
ـ بل دعوتك للخلاص منها.
ـ أتسخر من عقلي...، مادمنا في الحالتين لا نعمل إلا بدواعي الضرورة...، حتى انك لست حرا ً في بحثك عن الحرية!
ـ هذه هي المعضلة..، يا صديقي، فان لم تمت من اجل الحرية، أو من اجل ظلها، فقد تصبح العبودية خلاصك الأخير!
ـ كأنك تسخر من عقلك؟
ـ وهل لدي ّ عقل غير هذا الذي كلما تقدم خطوة ازداد عمقا ً في المتاهة؟!


[16] معادلة
ـ انظر إلى هؤلاء...، يهتفون بأعلى الأصوات: انتصرنا...، انتصرنا..، انتصرنا، لكن المعركة لم تبدأ بعد!
ـ أتقصد أن المعركة انتهت؟
ـ أخبرتك إنها لم تبدأ...
ـ وهذه الأصوات؟
ـ هذه الحناجر كانت تهتف قبل بدء خوض غمار الحرب...، فالموتى لم يتركوا لنا إلا أن نلحق بهم!
ـ آ ...، من انتصر إذا ً...؟
ـ اشك أن هناك عاقلا ً واحدا ً باستطاعته أن يغير المعادلة!

[17] لعبة
ـ غريب أمر هؤلاء ..، رغم إن نيران الحرب في أوجها، لكنهم يهرولون خلف كرة فارغة إلا من الهواء...؟
ـ أنت تقصد أن هذه الكرة الفارغة إلا من الهواء هي التي تلعب بهم؟!
ـ آ ....، كأنك تريد أن تقول: الحرب هي التي تزج الجميع في جحيمها..، وليس الجميع هم من يشعل نيران الحروب؟
ـ ها، ها أنت أضفت لي محنة أخرى إلى محني...
ـ بل حذفت منك محنة واحدة في الأقل.
ـ لم افهم؟
ـ إن لم تلعب الكرة بهم فهم سيلعبون بها! وأن لم يشعلوا نيران الحروب فان الحروب ستجرجرهم إليها، وان لم تكن تبحث أنت عن المحن..، فان المحن هي التي ستعثر عليك لتمتحنك!
ـ ها أنت منحتني لذّة الفوز والانتصار الأعظم!
ـ يا أحمق...، بل أنا منحتك شفافية الخسران بأعظم اللذات حلاوة!


[18] لا ابكي ولا اضحك!
ـ أتضحك أم تبكي...، وأنت ترى الذئب تقمص جلد الخروف..، والحمل صار ذئبا ً...؟
ـ لا ابكي، ولا اضحك...! لأنني أنا نفسي لا اعرف هل تحولت من نمر إلى حمار، أم تحولت من حمار إلى صرصار...؟
ـ يا لها من محنة ...، كبرى...
ـ أية محنة؟
ـ التي أصبحت مألوفة ويومية واعتيادية والتي لم تعد تثير حتى قلقك؟
ـ آ ....، أنت مازلت في القاع...، تحت، تحت القاع، ولم تخرج لترى ماذا يحدث في النور؟!

[19] رنين
ـ لا اعرف أي جزء من أجزاء جسدي مكث يدندن وقد ساعدني على الفرار...
ـ آ ...، كيف تفر، يا صديقي، ألا تخجل...، أم لم تعد لديك حتى كرامة الفداء...؟!
ـ صديقي، أخبرتك، لست أنا هو الذي يفكر، كي تحاسبني، لأن الذي دفعني للتخلص من الأنياب والمخالب توارى عني!
ـ مع ذلك، لن تفلت من عقابي.
ـ أجل...، اعرف، فانا أدرك ذلك ...، لهذا قلت خلصني أنت من حياتي قبل أن تأتي المفترسات وتعثر على هذا الذي مازال يرن في مكان ما في رأسي!


[20] مستنقع
ـ يا اله هذا المستنقع..، هذه هي محنتي، كلما حاولت الهرب منها أجدها أغوتني بمفاتنها!
ضحك اله المستنقع:
ـ أتريد أن أخلصك من محنتك؟
ـ لا!
ـ ماذا تريد إذا ً...؟
ـ وهل هناك غيرها...، ثم ماذا افعل بحياتي لو جردتني منها؟؟
ـ لكني سمعتك تتذمر، فخفت عليك أن ترتكب معصية لا غفران لها!
ـ يا الهي، زد من محنتك، لكن أرفق بي ولا تدعني أبدو كمن لم يمت ولم يولد!
18/1/2017



#عادل_كامل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعتراف وقصص قصيرة اخرى
- ضحايا وقصص قصيرة اخرى
- في التشكيل العربي المعاصر/ في مشروع سلام عمر الجمالي -تقسيم-
- عدنان المبارك/ من السنما الى مشفرات السرد
- رماد وقصص قصيرة اخرى
- قصة قصيرة/ بانتظار من يعيد القراءة
- قصة قصيرة/ انتفاضة البعوض
- رفاهية وقصص قصيرة اخرى
- المستنقع وقصص قصيرة اخرى
- قصة قصيرة/ تقرير غير مؤكد حول العدم
- قصة قصيرة/ السيرك
- في المكتبة/ اصدارات فنية وجمالية ونقدية
- قصة قصيرة/ التحقيق لم يكتمل بعد
- في معرض طبيعة عراقية/ لا خيار لنا سوى الجمال
- في المكتبة الجمالية/ ذاكرة التشكيل الحديث في العراق [محمود ص ...
- عطر وقصص قصيرة اخرى
- خزافزن عراقيون ابتكارات فنية تعيد قراءة ثوابتها
- ذئاب وقصص قصيرة اخرى
- جحيم وقصص قصيرة اخرى
- قصة قصيرة/ هكذا تكلم النمر


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل كامل - وصية وقصص قصيرة اخرى