أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قنادزية ايمان - وداعا ايها الرب !















المزيد.....

وداعا ايها الرب !


قنادزية ايمان

الحوار المتمدن-العدد: 5402 - 2017 / 1 / 14 - 23:07
المحور: الادب والفن
    


مرحبا ايتها السماء ..!!
مضى الكثير على لقائنا ...!! حتى اني لا اذكر اخر مرة تحدثنا فيها عن احلامي...دعواتي....او حتى هزائمي وانتكاساتي ...!! تذكرينني ؟؟؟! ام الزمن طواني مع باقي دعوات البشر !...اتذكرين دعواتي المشروعة بفستان جديد... ؟؟؟! اتذكرين دعواتي المحرمة ...برجوع حبيب ؟؟؟! ...تحدثي يا سمائي ..ردي التحية.. لما تقتلينني بصمتك دائما .. ؟؟؟! اما حان الوقت لتتحدثي .. ؟؟؟! تحدثي ..اصرخي ..غادريني او قبليني ..اعطيني محاولات يائسة منك ..نبوءات ..تثبت لي كيانك الاسطوري..! اثبتي انك موجودة ...!! توقفي عن الصمت البربري توقفي وبادليني الحروف ..الكلمات...النبرات...اللغات و اللهجات !!
اي شيء افعليه ..الا الصمت..! فحالي لم تعد تحتمل صمتك .!.حدثيني عن الامل ..... !! عن الحب .!!.عن الاغاني الفيروزية او القبانيات ....!! اعطيني عناوين دمشقية او بابلية .!!...امنحيني القليل من عنفوانك و غطرستك ...!! قبليني وضميني علني استرجع تلك الثقة بعدلك . توقفي عن الصمت انه يجعل منك ..كاذبة عاهرة....و قاتلة !!..اخبريني ايتها السماء. كيف حال الله .. ؟؟؟! كيف مزاجه الالهي . ؟؟؟!هل الله غاضب ام سعيد.. ؟؟؟! جائع ام متخم.. ؟؟؟!..بردان ام دافئ.؟؟؟!..الازال عرشه يطفوا على الماء .؟؟؟!..اخبريني يا سماء؟؟؟! الازال يهتز عرشه سخطا على شعيرات زحفت خارج خماري الغجري..؟؟؟!..وانا ادعوه !!... ما قصة الله مع شعري الاسود الكثيف .؟؟؟!.لما يهتم به كل هذا الاهتمام .؟؟؟!.لما يا سماء...!! تحدثي !..اصرخي..بادليني الشعر..النثر..القصائد ..الآيات. المعابد ...افعلي اي شيء مشروع او محرم .!..الا الصمت لا تعتنقيه ...فتكفرين في محراب دموعي ...!.حدثيني ....هل الله سعيد وهو يجلس على عرشه الفرعوني المخملي.؟؟؟! أكاد اجزم انه يمسك كاس من الشمبانيا المقدسة... يتبادل كؤوس الخمر مع الملائكة .!!..نخب البشر ..نخبنا نحن ...نخب الظلم والدموع ..نخب الدماء والشموع.....نخب الاطفال و الشيوخ ....انه يراقبنا من شاشة ..تلفاز. من مسرح مقدس من شارع حارتنا ..من عيون الاطفال.و.الازهار... من اي مكان .!..لا يجب ذكر التفاصيل انها مقدسات ايتها الكافرة !...اغفر لي تطفلي على حياتك الخاصة مولاي..!.فاني ظننت اني املك نفس الحق الذي تملكه انت لتتحكم بحياتي بأسلوب هتلري....مستفز ...فتحدد لي باي قدم ادخل الحمام.؟؟؟!..يمنى او يسرى ؟؟؟!..باي يد اكل.؟؟؟! ماذا اقول قبل الاكل وبعده.؟؟؟! كيف البس.؟؟؟! كيف اتحدث؟؟؟!..كيف اتزوج..؟؟؟! كيف امارس الجنس...!!!!!!!!!!!!..معذرة مولاي...ازعجت مقامك العالي بتفاهة احاديثي ....
مولاي لم يكن هذا سبب تواجدي اليوم... بعد اذنك لي بعض الطلبات البشرية..! العنيدة .!..التعبة.!..الشبه منهارة.!!..قدمت بها من الارض الى السماء..!..الى عرشك المقدس ..اود اخبارك ان راتبي الشهري لا يكفي لسد جوعي وجوع باقي البشر..!!..انا لا املك معاطف و بطانيات تكفي لتدفئتي وتدفئة باقي اطفال الارض..!!....الذين شردوا ..!.اهينوا !..عذبوا..!.سلبت منهم براءة العيون ضاعت منهم لعبهم ..كتبهم...حتى اطرافهم... اعلاءا لرايتك مولاي..!..فقط لاجلك انت ..!..ارجوا ان يرضي هذا احساسك بالقوة و القدرة المطلقة !...ارجوا ان يرضي غرورك ...الطفولي!!
معذرة مولاي .!!....هل لي ببعض البطانيات والطعام .؟؟؟!..سترات وقائية ضد الرصاص وبعض الضمادات .!!...امنحني كم جرعة من الصبر..!..امنحني كل عقاقير الايمان ...لاعبدك ..
لما تلزم الصمت ...؟؟؟!.ماهي مشكلتك انت والسماء...؟؟؟!..لما تعانون من عدوى الصمت الخرافي ..؟؟؟!...اظنك تشعر ببعض الحياء او الاسف..!!..ربما القليل من الخجل و تعذيب الضمير .:!!..مولاي لا تهتم لكلماتي ..ولا تاخذك بي رحمة او شفقة !! انها كلمات بشرية فانية...تفتقد الى المصداقية ...!.علوت انت عن توافه الامور.....!!....لكن لي رجاء....بدلا من وعودك الازلية..لنا بالجنة الابدية....ارجوك قدم لنا حياة انسانية على الارض لتحصل على انسان..يطمح لجنتك المخملية المثالية المليئة بالنساء و الخمر!....الوضع سيء جدا على كوكبي كما تعلم...؟؟؟!!..الانسان يقتل الانسان!...انه ينحره .!..من الوريد الى الوريد.!.ثم يزحف الى المحراب ملطخ بالدماء ...بثوب ناسك متعبد هكذا انت في كوكبي تعبد....!
ساغادر ملكوتك كالعادة بلا اي نتيجة تذكر..!..ساجر خيبتي واعود بايدي فارغة....بايمان منعدم ...بعقيدة محطمة.....ساغادرك الهي....فانزع عني كل ملامحك.... الاسلامية..المسيحية....اليهودية....السيخية ..والهندوسية ...!!...انزع حجابي واترك وقاري ....انزع عني نورك واترك لي بشرتي السمراء الحنطية....!..انزع مني مذهبي....حزبي....وطني ..انتماءاتي...مبادئي....ولا تترك الا الانسان......انزع كل علامات الايمان....واجعلني فقط انسان..!...وداعا الهي...ساغادرك وانا لست على ثقة بعودتي ...وداعا ايتها السماء ......سجلي خروجي من محراب الله....سجلي اعتناقي للانسان....سجلي اني اصبحت الهة......سمراء ..غجرية ...صاحبة اثنين وعشرون ربيعا...سجلي يا سماااء .
انها رحلة غريبة.!!....مشوقة...لذيذة....مجازفة تشبه مغامرات العشاق...انه العشق المحرم .!! .انها الكلمات المحرمة والاقلام المحرمة......!...ساجازف بكل ما املكه..فلا قيمة لما املك اذا لم اجازف به..!.ساكون انا لا احد سواي.....انتظرني ايها القطار....انتظر....ويحك لا تتركني هنا .....انتظر لاسافر معك الى الحقيقة ...الى الله.؟؟؟!..اني اهرب منه اليه.؟؟؟!.انها مغامرة محكوم عليها بالاعدام.!!..انها شطحات عقلية ...اني اجن....توقف ايها القطار ....لتقلني الى الله..؟؟؟!.الى الحقيقة..الى شبه الحقيقة..الى النور....الى الظلام....خذني لاي مكان ...يحكمه اي زمان....خذني ولا ترجعني.....خذني الى كواكب اخرى...مجرات اخرى..بلدان اخرى لا يصنعون فيها اسلحة ..تقتل البشر...لا يجوع فيها طفل...لا تغتصب فيه امراة...لا يبرد فيه عاشقان...خذني لكوكب الزهراء......الى الورود....بعيدا عن القبور والجثث.....خذني من هنا الى هناك....!!
كم انا متعبة!...يجب ان انام حالا...فورا..!!....بعد عدة ثواني او دقائق..!.لايهم الوقت..!!...اخلدي الى فراشك ايتها المتمردة .!...لتنامي ولاول مرة على مشاعر انسانية ....تغزوك...وتغزوا حتى خلاياك ...نامي ولا تحلمي....لتكن ليلتك هادئة نقية...
انه يوم غريب..لايشبه باقي الايام !!..انه لا يحسب داخل الزمان !...انه يوم لم يكن موجود حتى على صفحات احلامي الغجرية المتعالية دائما .......لم يكن في الحسبان...انه يوم خرافي ...سعادته تطفو على مسامات جسدي....تلامس نهايات خصلات شعري الملقى على السرير..دون اهتمام....ماهذا .؟؟؟!..لما اشعر ان الحياة خلقت لي .!.لي انا فقط.!!.ماهذا الشعور الهستيري بالفرح .؟؟؟!..الطمانينة .!!..السلام الداخلي.!...وكاني فزت بالحرب العالمية الثالثة ..ضد العالم اجمع.!..بجيش هزيل القوى..منعدم الاسلحة..بجيش لا مرئي..ملائكي ربما..!!..اقرب الى البربري..!!..ماذا يحدث لداخلي .؟؟؟! .لروحي..لمكنوناتي.!!...هدوء..راحة...خشوع عجيب..!! لا احرك ساكنا منذ ان داعبت خيوط الشمس عيوني.....اني كمن شل جسده ...اكتفي بالمراقبة الصامتة المستمرة ...لكل قطعة اثاث بغرفتي...للكتب..للاقلام...لفنجان الشاي...لم اخذ منه بالامس الا رشفات قليلة خجولة...انظر الى زخرفة تصميم الفنجان ....تصميمه غريب ...!! .انها المرة الاولى التي انتبه الى شكله ...لونه...جماله ..ماذا يحدث لحواسي الخمس.؟؟؟!.اشعر وكاني اكتشف الاشياء حولي لاول مرة ...كاني طفلة بسنواتها الاولى....بخطواتها الاولى..احتاج الى امي لاتعلم فنون اولى الخطوات نحو تلفازنا المعطل....لاتعلم نطق الكلمات...الاسماء و الاشياء...احتاج امي....احاولة محاولة يائسة لمناداتها...فاجد اني لا استطيع الكلام !..نسيت اللغة و الحروف .؟؟؟!..كيف تنطق الالف والميم والياء .؟؟؟!...كيف تنطق....ا...م...ي.؟
لازلت ملقات على فراشي ..كجثة تنتظر اعلان الوفاة..ليباشروا فيها مراسيم الدفن...لتدق اجراس الكنائس و تؤذن الماذن ....ليخرج الرهبان والشيوخ...الكهنة و السحرة...مارسوا طقوسكم ايا كانت اسلامية...يهودية او مسيحية ..بوذية او سيخية ...اني جثة بلا روح..لن تفرق مراسيمكم وطقوسكم معي....هنيئا لكم جسدي...هنيئا لكم استعبادي ...حية وميتة....غطوا جسدي...فهو عورة وان كان متوفي بلا روح....احرصوا على اخفاء جدائل شعري...انه عورة .....لكن الامر صعب جدا بالنسبة لخصائل شعري انه متمرد مثلي ..!..لن يخضع لكم ..!..انه متمرد ....كان الجزء الوحيد الكافر بجسمي رغم ايمان باقي الاعضاء...!!.الا انه كان عنيد...يسافر دائما خارج الحدود.....انه لا يعترف بالحدود الالهية ..!...الاجتماعية ....انه كافر بالعبودية..!..لطالما حاولت كتم صوته..قتله..حجبه......اغراقه داخل المزيد من امتار القماش....لكنه عنيد...عنيد جداا!!
لازلت ابعث ببصري الى باب غرفتي ....استنجد امي...اني اصرخ...اختنق...اطلب الرحمة ...من كائنات تسكن جسمي..اطلقيني...اطلقي سراح صوتي.....لكنه صراخ في عالم اخر ...عالم بنفسجي ...كل الورود فيه بنفسجية ....عطوره بنفسجية....طيوره بنفسجية....اطفاله ....اقلامه و دفاتره بنفسجية ........عطر بنفسجي ...عالمي السحري ....الملائكي ...
اظنه موت سريري ! ...لقد توفيت حقا...؟؟؟!..توقفت الدورة الدموية ..!.لااشعر غالبا بانفاسي....لااتقن عملية الشهيق و الزفير....لا اسمع دقات قلبي...ان العملية الوحيدة التي اتقنها الان هي التفكير..تفكير همجي..استعباطي ..اتذكر قطة جارتي التي اكلت خبزي اول امس...! اتذكر اخر ورقة من دفتري الاسود ......اخر اغنية سمعتها على هاتفي منتهي الشحن.....احتاج الى الانعاش.. ا ..م....ي
و بين تلك الصراعات الوجودية ...القتالية ..العنفوانية ...اصطدم بزجاج نافذتي موجة رياح صارخة بانتهاء معركتي.....تهتز دفتا النافذة اشعر انها تقاوم ..تدافع عن املاكها الخاصة....لكنها تنهزم امام اصرار الرياح باشتياح مملكتي......وتحطيم حصوني...تستسلم..بعد ثواني معدودة من المقاومة مختلة الموازين.....تصفعني تلك الرياح ....تشتاحني..تغزوني....ترميني بسهام ....مسمومة..قاتلة لم ترحم اي جزء من جسدي....اهتز ....فجاة...وكان مضخة بداخلي.....ابتلع كمية لا محدودة من الهواء ..التهم الاكسجين....بشراهة لاول مرة..اشعر ان الحياة تدب في جسدي..من اقدامي الى راسي .....انها جرعات متفاوتة التركيز ....من الحياة ...من الواقع....من العسل المسموم...من الماء و الهواء....من الترانيم.و النوتات المحرمة.....اقف على ركبتي فوق سريري.....انظر الى الطريق الذي سلكته الرياح....من جبال قريتي ....محطمة لزجاج نافذتي....مبعثرة لخصلات شعري المجعد.......لتنبثق مني الحياة من جديد .......انها جرعة من الانعاش.....مرحبا بي في الحياة المحرمة بكل تفاصيلها.مرحبا بك بمجتمع حقير.!..مرحبا بحياة لا تعترف بفصل الربيع......مرحبا بك داخل حياة ترفضني...تكفرني...تستبيح دمي...لنبدا رحلتنا.....لننطلق معا نحو الله.!..مصدر الحب و السلام...مصدر البراءة و الطفولة .....!
ابدا اولى خطواتي نحو باب غرفتي.....الاحظ اني استرجعت مهاراتي بالمشي...اني واخيرا اتقن المشي..! انظر الى مراتي ..لارى فتاة ولاول وهلة تبدوا انها انا.....انها نفسها الفتاة التي اشعر بها..!!...انها انا..!! واخيرا تخرج الى النور.....انها نفس الخانات على وجنتي..!.ونفس الملامح على وجهي....انها نفس العيون الحالمة..الطموحة....العنيدة...الطفولية...المتعبة...الحزينة....الاسطورية..!!..واخيرا اني ارى انعكاس صورتي بالمراة وكاني بالماضي كنت شبح .....لا يعترف بكل انعكاس له......اني انااااا.....الهة ...قديسة...راهبة....مؤمنة.....اني انااااااا اناااااااااا وفقط ....تتسلق ابتسامة الى شفتاي الزهريتان....فترسم اجمل لوحة ربيعية ...وهنا تبدا الرحلة البنفسجية....( يتبع...)





#قنادزية_ايمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قنادزية ايمان - وداعا ايها الرب !