أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي ابو عراق - ملتقى السياب التاسيسي















المزيد.....

ملتقى السياب التاسيسي


علي ابو عراق

الحوار المتمدن-العدد: 1425 - 2006 / 1 / 9 - 06:20
المحور: الادب والفن
    


جامعة البصرة ...تقيم ملتقى السياب الأول
1
الطائر الصاعد إلى الشمس
انطلقت صباح اليوم فعاليات ملتقى السياب الأول بمبادرة من جامعة البصرة وبرعاية رئيس جامعتها الدكتور والناقد العراقي المعروف علي عباس علوان وبحضور محافظ البصرة ومشاركة العديد من الأدباء والمثقفين والاكاديمين العراقيين من مناطق العراق المختلفة في خطوة وصفت بأنها تتويج للثقافة العراقية وقد أشاد الدكتور علي عباس علوان في كلمته بالدور الرائد للشاعر الكبير بدر شاكر السياب ووصفه بالطائر الذي صعد إلى الشمس رغم العوز والحرمانات التي حرقته باكرا وهو في السادسة والثلاثين من عمره ولكن وباحتراقه الأسطوري ترك لوطنه وأمته وللإنسانية كنزا ثرا وهانحن نحتفل بذكراه تخليدا وعرفانا لواحد من عباقرة العراق ؛ وقال إن الظلام والقمع اللذين خيما طويلا على سماء الوطن قد سدا منابع وشرف الكلمة بسبب الاستبداد والطغيان مما جعل مرايا الرؤيا للأدب والجمال مظلمة ومعتمة ولهذا انطلق ملتقى السياب الأول والذي سيكون تقليدا وكرنفالا جديدا مع بدء كل عام بعدها ترنم الدكتور علوان بقصيدته التي كتبها السياب قبل أيام من رحيله ( هرم المغني فا سمعوه ) وقال ختاما لقد سمعناك يا أبا غيلان وصدقناك ونقول السلام عليك في دار الخلود

كان حاملا لشعلة الحداثة

وألقى رئيس الاتحاد العام للأدباء والكتاب العراقيين الناقد المبدع فاضل ثامر كلمة ثمن فيها جهود جامعة البصرة لرعايتها هذا الملتقى الذي اعتبره تأسيسا لمشروع ثقافي وأكاديمي ووطني وأكد إن جامعة البصرة تباشر مهمة وظيفية كبيرة كانت غائبة عن المؤسسات الجامعية التي يجب أن تطلع بما تملكه من طاقات علمية ومعرفية بدور مهم وكبير في قيادة النشاط الثقافي وطنيا وإقليميا حيث يكون للفعل الثقافي أهمية استثنائية للخروج بالوطن من دائرة الخراب والإطلاع بدور اكبر في الحياة السياسية والاجتماعية كما أشار إلى ضرورة تعزيز التجربة الرائدة التي أرست أسسها جامعة البصرة في محاولة لتنشيط الحياة الثقافية التي أصابها الشلل وعن الراحل الكبير السياب قال ..انه مبدع كبير وواحد من المع رموز الحداثة الشعرية ومثله مثل برمثيوس كان حاملا شعلة الحداثة الشعرية التي وضعت العراق على طريق التغيير والتجديد ونقول إننا مدينون بدرجة كبيرة لهذا الإنجاز المهم الذي اختطه السياب وساهم معه في رسم عتبته الأولى كل من الشعراء ( نازك الملائكة ؛ والبياتي ؛ والحيدري ؛ والبريكان )فقد وسم هؤلاء جميعا الشعر العربي بسمات حداثية رائدة ونقلات مفصلية في مسيرتنا الشعرية بعده ألقى الدكتور عادل السياب كلمة عن عائلة السياب شكر فيها جامعة البصرة وأدباء العراق ومثقفيه ومن ساهم في هذا الملتقى ثم غنى الدكتور ناصر هاشم أحدى قصائد السياب ( غريب على الخليج ) وهي من ألحان الفنان طالب غالي

تكريم القاص المبدع محمود عبد الوهاب

وتناغما مع هذا التقليد الجميل في تكريم المبدعين العراقيين ارتأت لجنة الملتقى تسمية الدورة الأولى للملتقى ( دورة محمود عبد الوهاب ) عرفانا وتقديرا لمنجزه الإبداعي الكبير واشتغالا ته النوعية البارزة في مجال القصة القصيرة عبر 55 عاما وجاء في شهادة اللجنة الثقافية للملتقى والتي قرأها الدكتور لؤي حمزة عباس....منذ 55 عاما وهو يؤسس مجاله النوعي في الكتابة والحياة حيث يبدو كل منهما امتدادا للآخر ..إن ما جاء بين يديه عبر ثمار قليلة يانعة هي من أهم منجزات السرد العراقي وذلك عبر ذهابها إلى الجوهر المخبوء من لحظاتنا فيكون الصمت كلاما والحذف امتلاءا وقال ختاما لا أدري هل نحتفي بالشاعر في حضرة القاص أم نحتفي بالقاص قي رؤية الشاعر
شهادة محمد خضير
وقال المبدع العراقي الكبير القاص محمد خضير في شهادته عن محمود عبد الوهاب ...يسعدني أن أقف بين يدي أستاذي محمود عبد الوهاب وأوضح إن كلمتي هذه لا تنقاد إلى استحقاقات المناسبة وإنما تنساق إلى طبيعتها النقدية الخالصة ويسعدني أن أتحدث عن أستاذنا محمود عبد الوهاب وقيمته الأدبية الكبيرة وهي كلمة مريد في حق رائده وتلميذ في حق شيخه ...يضيف محمود ما ينقصه إلى حياة الآخرين يحذف ما ينفي عبر الكتمان والاختصار والإباحة والتفصيل ينحو إلى اختزال قصصه إلى ابعد الحدود ولكن صانعا مثل محمود يشتغل بوسواس النهايات محمول على احترام العقد المبرم بينه وبين شخصياته القابعة في الظل فهو يكافح بالوكالة عن ضحايا الحياة فكان أمينا للروح الإنساني يرتجل رؤاه السردية بعيدا عن مواقع الدهشة الأولى والحادثة الأولى والمشهد الأول ..إن لرؤاه التي ترتقي في قطارها الصاعد إلى أعلى لا تستغني عن المواقع والبيوت والعينات والوجوه المحنطة في ذاكرته الأولى النازعة إلى أصولها

قراءات شعرية
بعدها شارك كل من الشعراء محمد حسين آل ياسين وموفق محمد وكاظم الحجاج وزعيم النصار وطالب عبد العزيز بقرا آت شعرية مختلفة جاءت بعدها وقفة جميلة ومؤثرة حينما مسرح الممثل العراقي المبدع جواد الشكرجي قصيدة غريب على الخليج بعده انطلق قطار الشعر ثانية في قراءات شعرية شارك فيها كل من الشعراء عارف الساعدي ومشتاق فالح وفرات صالح العلي وعلاء المسعودي ومؤيد حنون وستكون الجلسة المسائية مخصصة للدراسات النقدية يشارك فيها عدد من النقاد العراقيين بمحاور نقدية مختلفة فيما ستمتد فعاليات الملتقى ليومين من 4 إلى 5 كانون الثاني
ملتقى السياب التأسيسي
( 2)
الصاعد نحو الشمس

في صباح بصري وضيء تمرغت فيه الشمس حنانا وامتنانا على دكة تمثال السياب الكبير حارس أماني وأغاني وأسرار شط العرب وغازل زغردات أمواجه وافياء نخله وهديل فواخته وعواصف طلعه وهموم فلاحيه وجموح صباياه قصائد انثالت في الأرجاء بألق بهي لا ينضب وأسرجت روحها ضياءا وكشوفا لأزمنة قادمة ...قبلت شاهدته واحتقنت خجلا وتواضعا وهي ترتل نشيد شاهدته العظيم

الشمس أجمل في بلادي من سواها
والظلام ...حتى الظلام هناك أجمل
فهو يحتضن العراق

ومعها ردد الأدباء والفانون والمثقفون والبصريون والأرض والسماء وشط العرب ذلك النشيد الهائل بهمس مخضل بدموع وروح تتسامى حيث منابع الحب والجمال والوطن الذي يساور بين الشعر والقلوب والآمال المتفجرة ...كأن زيارة تمثال السياب طقس مقدس والحجيج من مريديه وتلامذته وعشاقه وكأن الطريق إلى البصرة هو الطريق إلى ( طيسفون ) مدينة الشعر والأحلام .فأخذ المشهد ذروة تماثلا ته وتناغماته وإبعاده
المعبرة فكان الحجيج وكانت طيسفون الشعر وكان السياب كعبة الشعراء


قراءات شعرية

وبعد أن استحم المحتفون بشلالات الذكرى وعبق الشعر الحي واستدرجهم السياب الخالد إلى جيكوره وبويبه وشباك وفيقته وغابات نخيله ساعة السحر وربما ألامه ومعاناته وعذاباته ورحيله المبكر عقد الشعراء جلستهم الثانية ليقولوا للسياب إن غرسك نما واستقام وازدهى وهاهي ثماره ناضجة ويانعة وملونة ..فكانت قراءات تحمل روح الشعر العراقي التي لاتنطفأ بكل عنفوانه وألوانه ومدارسه وأجياله تدافع فيها الشعراء
أندادا وكان لكل منهم القه وحضوره فقرأ في الجزء الأول من الجلسة الشعرية الثانية كل من الشعراء مجيد الموسوي ؛ سهيل نجم ؛ حسين القاصد ؛ نجاة عبد الله ؛خضر حسن خلف ؛ مجاهد ابو الهيل ؛عمر السراي وفي فضاء آخر ولكن ليس بعيدا عن سماوات السياب غنى الدكتور ناصر هاشم قصيدة للشاعر كاظم الحجاج تحدثت عن السياب ومعاناته بعدها أدت الممثلة الكبيرة زادوهي صموئيل مشهدا من مسرحية المومياء للكاتب المبدع عادل كاظم تأكد فيها الحاضرون ان الإبداع العراقي لم يزل متألقا ونابضا وحيا رغم عصور الاستبداد وعواصف الانحطاط التي أرسلها النظام الفاشي ضنا منه بأنه قادر على مسخ الروح العراقية ومجدها الحضاري وإبداعها المستديم ...واستأنف الشعراء ثانية الإبحار في مراكب الشعر المرصعة بأقواس قزح وطيور ملونة ووطن يقف على ناصية الشمس فأنشد كل من الشعراء يوسف المحمداوي ؛ جاسم بديوي ؛ صدام الاسدي ؛حيدر عبد الخضر ؛حمد محمد الدوخي ؛كريم جخيور

الجلسة النقدية الثانية

شارك في الجلسة النقدية الثانية ثمانية باحثين ببحوث جديدة عن تجربة السياب الثرة والتي لم تزل مرتعا خصبا للباحثين والدارسين عراقيا وعربيا وعالميا بل هي أكثر التجارب الشعرية في العالم العربي التي حظت باهتمام كبير للحد الذي لايمكن مقارنة أي تجربة أخرى عراقيا وعربيا بما حظت به من دراسات وبحوث واستقراء وأضافت بحوث ملتقى السياب التأسيسي اضاءات جديدة لجملة الدراسات التي حاولت التقارب مع عالم السياب وفك رموزه واستجلاء مكنوناته فقدم الدكتور صالح زامل ( رؤيا جديدة لأسطورة السياب )تحدث عن جملة أمور في استخدام السياب للأسطورة وخلص إلى ان هناك مرحلتين في توظيف هذه الظاهرة بشكلها الرمزي عند السياب وهما البعد الاجتماعي في بواكير اشتغاله على الأسطورة أي في المرحلة الأولى والمرحلة الثانية هي نوع من استعراض ثقافي بعد نمو حصيلته الثقافيه في المعرفة والأدب العالمي أما الدكتور ماجد الكعبي فكانت أضاءته عن ( الفعل الملموس ..قراءه معاصره في شعر السياب )تحدث عن نظرية القراءة التي تتضمن خطوط محددة منها القصدية والتخطيط والفراغات او الفجوات والغلق التي ينبع أصلها من الظاهراتية التي جاء بها هوسرل واكتفى بالتنظير لضيق الوقت مع مقاربة تطبيقية لقصيدة السياب ( أغنية في شهر آب )
فيما كانت مقاربة الدكتور أثير في موضوع بالغ الجدة وهو ( الشعر العربي الحديث والاستثمار الإعلامي ..السياب أنموذجا ).. تحدث عن عصر الصورة الذي حول كل الأشياء إلى أيقونة الاانه لم يتجاوز مشكلة العقل المبدع وخلص إلى ان في سقف القرن الماضي كان زخما لأسماء أبداعية أما الآن فلدينا أزمة في تسويق العقل المبدع فيقترح استثمار بعض المقاطع الشعرية للسياب باعتباره أنموذجا عربيا وعراقيا يجب ان يدخل حيز التداول لما له من طاقة إعلامية توفر مناخا تداوليا مؤثرا لمطابقتها للراهن العراقي والعربي ( الموت في الشوارع ...والعقم في المزارع ..وكل ما نحبه يموت أو الشمس أجمل في ....) واختار الدكتور سامي جابر عنوان ( شعرية اللحظة الحرجة ) لاضائته واختار قصيدة ( أم كلثوم والذكرى ) لتكون حقلا لمقاربته وقال ان في هذه القصيدة القصيرة التي كتبها السياب في أخريات أيامه يجتمع الماضي والحاضر وتتداخل الأزمنة وتلغى المسافة بين الغياب والحضور
أما الدكتور عبد الكريم شغيدل فاختار قصيدة السياب ( عكاز في الجحيم ) لتكون أنموذجا تطبيقيا لدراسته المعنونة ( التشخيصية في القصائد الأخيرة للسياب ) وهي دراسة مكملة لدراسة أخرى له منشورة في مجلة الأقلام سنة 1997 خلص فيها إلى ان القصائد الأخيرة للسياب تميزت بإقصاء الوعي لحساب الراهن الانفعالي وأنها بحث في الخلاص الجسدي بدلا من الخلاص الروحي وقسم المراحل الشعرية للسياب تدرجا ..الأسطورية ..الكونية ...الأخلاقية ..الشخصانية ..أما الدكتور قيس الجنابي فكانت اضائته ( بين السياب والبياتي )وخلص إلى ان للسياب فعل التأثير المباشر على البياتي وان هناك استعارات واضحة من شعر السياب في شعر البياتي وأشار إلى عدة مواقع في ديوان البياتي ملائكة وشياطين والى تماثلات بينة من قصيدة غريب على الخليج وقال إن البياتي لم يكتب عن السياب سوى قصيدة واحدة قراها عند قبره في إشارة واضحة لموت السياب إبداعيا ....وفي إيجاز حينما طلب الدكتور علي عباس علوان للمداخلة قال لقد ظلمنا الباحثين فنحن لم نمنحهم الوقت الكافي ولكنني مسرور لما سمعته فهناك طاقات مهمة وواعدة ستكون عتبات جديدة في ميدان النقد العراق
الحفل الختامي
وفي الحفل الختامي لملتقى السياب التأسيسي كرم الدكتور علي عباس علوان رئيس جامعة البصرة الأساتذة المتميزين في جامعة البصرة كما كرم عددا من الذين أسهموا في فعاليات الملتقى كان أبرزهم الناقد فاضل ثامر رئيس الاتحاد العام للأدباء والكتاب العراقيين والنحات نداء كاظم والفنانين جواد الشكرجي والممثلة الرائعة زادوهي صموئيل والشاعر والتشكيلي سبتي الهيتي و الإعلامي احمد المظفر كما كرم القاص المبدع محمود عبد الوهاب الدكتور علي عباس علوان لدوره الكبير في إقامة هذا الملتقى وفي ختام الحفل قرأ الدكتور لؤي حمزة عباس البيان الختامي للملتقى الذي أكد على دور الجامعة في اغناء الثقافة والدعوة إلى تجديد حركة الشعر العراقي المعاصرة وجعل هذا الملتقى تقليدا سنويا يعكس الوجه الجديد للثقافة العراقية



#علي_ابو_عراق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهرجان السياب الثالث
- المسيحيون في الجنوب بين ماض جميل وحاضر مليء بالخوف


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي ابو عراق - ملتقى السياب التاسيسي