تنويه و رجاء

صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي
(Salah El Din Mohssein‏)

الحوار المتمدن-العدد: 5390 - 2017 / 1 / 2 - 11:22
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    

الي السادة الكرام الذين يعيدون نشر بعض مقالاتي القديمة  من موقع الحوار المتمدن .. في مواقعهم .

بداية .. كل عام وأنتم والجميع بخير , بمناسبة العام الجديد ..

اسمحوا لي بالقول : انني لا أري بأساً في أن تتفضلوا بذكر تاريخ النشر للمرة الأولي .حيث منها مقالات منشورة منذ 5 , و 10 سنوات مضت ..بل وأكثر . وكذلك ذكر الموقع الذي سبق النشر فيه .
منعا لحدوث بلبلة عند القراء ، ( في حالة نشر مقال بطريقة يظهر منها كما لو كان جديداً ! فتبدو فكرته مطروقة , لو تصادف أن كاتباً زميلاً  قد تناولها ولو من أسبوع  واحد مضي .. ) ..
( و هذا لا يقلل من شأن مواقعكم , بل هو دليل أمانة واحترام ) .
وهوما أحرص عليه كلما أعدت نشر مقالا من مقالاتي تلك ,  بمدونتي الخاصة بي علي موقع "جوجل "  ، حيث أحرص علي ذكر تاريخ ومكان النشر  للمرة الأولي . والعنوان الأصلي للمقال  ـ في حالة تغييره بعنوان آخر ـ .. إلتزماً  بأصول العمل الصحفي والإعلامي .
 
إحتراماتي للجميع

وعام جديد سعيد ...
صلاح الدين محسن
=============

#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات