نداء :من أجل جعل سنة 2017 مئوية ثورة أكتوبر الإشتراكية العظمى محطة لإستخلاص الدروس والعبر

الماركسيين اللينينين المغاربة

الحوار المتمدن-العدد: 5389 - 2017 / 1 / 1 - 13:07
المحور: ملف الذكرى المئوية لانطلاق ثورة أكتوبر الاشتراكية في روسيا
    

من أجل جعل سنة 2017 مئوية ثورة أكتوبر الإشتراكية العظمى محطة لإستخلاص الدروس والعبر
بمناسبة حلول سنة 2017  تكون قد مرت على أول ثورة إشتراكية عظمى في العالم 100 سنة هذه الثورة التي أوصلت البروليتارية  العالمية للسلطة ، تحت قيادة حزب الطبقة العاملة و بالإستناد إلى النظرية الماركسية اللينينية ، و إعتبار للدور الذي لعبته ثورة أكتوبر في فتح الطريق أمام عالم جديد تسطره الطبقة العاملة و تفتح معه عهد نهاية الراسمالية ، ولما لهذه الثورة من طابع عالمي أغنى ويغنى تجارب الشعوب فإننا في مدونة الماركسيين اللينينيين المغاربة سنعمل على تخصيص حيز كبير من المنشورات لهذا المحطة التاريخية الخالدة طيلة هذه السنة مركزين في ذلك على كل الإنتاجات النظرية والفكرية والسياسية و الأدبية التي تؤرخ لهذه الثورة العالمية قصد وضعه رهن إشارة المناضلين و المناضلات من أبناء الشعب المغربي ، لذلك ندعو جميع المناضلات و المناضلين للمساهمة في إنجاح هذا العمل عبر إرسال كل مساهماتهم إلى بريد المدونة الإلكترونية على :
البريد الإلكتروني :
[email protected]
نوع المساهمات :
-        _ مقالات حول ثورة أكتوبر :
مقالات و خطابات عن ثورة  أكتوبر منقولة  عن لينين أو ستالين أو غيرهم من المناضلين الماركسيين اللينينيين في العالم .
مقالات أو إنتاجات عن ثورة أكتوبر
تقييم شخصي أو نقل عن مناضلين اخرين لثورة أكتوبر الإشتراكية العظمى .
إنتاجات أدبية منقولة عن أدب هذه الثورة
إنتاجات أدبية ( شعر ،رواية ،....) تلامس جوانب من دروس وعبر هذا التاريخ العالمي .
طريقة النشر :
ترسل المساهمات إلى البريد الإلكتروني للمدونة مع الإسم أو الإسم المستعار للمناضل الذي سيرافق إسمه المساهمة عند نشرها بصيغة 
word أو  pdf
 تنشر جميع المساهمات التي لا تتعارض مع مضمون المدونة 

#الماركسيين_اللينينين_المغاربة (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات