أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نور الدين بن خديجة - هكذا من يهوى ...*














المزيد.....

هكذا من يهوى ...*


محمد نور الدين بن خديجة

الحوار المتمدن-العدد: 5347 - 2016 / 11 / 18 - 09:58
المحور: الادب والفن
    


هكذا من يهوى ...*


قلب العشاق من غيم ومن مطر
وقلب الجهال من جلمود ومن حجر
هكذا من يهوى دائما أبدا
الناس في نوم وهو ف نار من السهر
الله الله لعاشق مذنف طرب
من خمر من يهوى في نشوة وفي كدر
ياقاسي القلب وردة لك التفتت
ماك في ضجر تنظر في شزر ؟
تلك مشيئة الله في الخلق قد ظهرت
بعض يهفو لبعض من طير ومن شجر
فكيف وأنت أكرم مافي الكون قاطبة
ياجاهل حتى الورد ينمو بين الحجر



شعر : محمد نور الدين بن خديجة
20أكتوبر 2016 مراكش المغرب .



#محمد_نور_الدين_بن_خديجة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس على العاشق إذ يكفر أي ملام ..*
- أصابع بابلية تعزف للفقراء/إلى الفنان العراقي أحمد مختار
- عجيب أيها العاشق/إلى روح شاعر إيران أحمد شاملو
- الورد مصاب /...حين أجيب ..أجهل السؤال.
- تكسرت النصال على النصال
- ارحل ..لاهناك أحد ولاهنا أحد
- ياحلو اللفتات ..ياصغير ..
- نفذيك يادالية العشاق..نفذيك ياحلب
- وردة تحت القصف /إلى شعراء سوريا
- طائر المطر
- قمر مندس في القلب
- وردة الغائب
- مرثية سعيد الشرايبي
- طائر شاهندة عاد/الى روح شاهندة مقلد
- عن الحمام المقاتل /عن منفذي عملية تل أبيب
- من صهيل عصفور
- عز الكلمة /الى روح محمد شهرمان
- تغريبة صبي الطرقات والورد
- غنيت لك بشقارة /الى روح الفنان عبد الصادق شقارة
- بهيجة إدريس **


المزيد.....




- -طفولتي تلاشت ببساطة-.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان
- مسابقة كتابة النشيد الوطني تثير الجدل في سوريا
- جواد غلوم: حبيبتي والمنفى
- شاعر يتساءل: هل ينتهي الكلام..؟!
- الفنان محمد صبحي يثير جدلا واسعا بعد طرده لسائقه أمام الجمهو ...
- عام من -التكويع-.. قراءة في مواقف الفنانين السوريين بعد سقوط ...
- مهرجان البحر الاحمر يشارك 1000 دار عرض في العالم بعرض فيلم ...
- -البعض لا يتغيرون مهما حاولت-.. تدوينة للفنان محمد صبحي بعد ...
- زينة زجاجية بلغارية من إبداع فنانين من ذوي الاحتياجات الخاصة ...
- إطلاق مؤشر الإيسيسكو للذكاء الاصطناعي في العالم الإسلامي


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نور الدين بن خديجة - هكذا من يهوى ...*