أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرى الرفاعي - لكن حجبتها عيون














المزيد.....

لكن حجبتها عيون


سرى الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1417 - 2006 / 1 / 1 - 05:42
المحور: الادب والفن
    


1
تلك المسارات ..
تبحث عن نفسي ..
وهي بالقرب منها .

………………………

2
صباحات لم تعهد تتمد نحو أعماق ذاكرتي .
تتمادى نحو جذور نفسي .
الشمس التي أشرقت في فضاء
نفسي..



3
ليل كانوني
حلم قريب
تفاؤل خلف الزجاج ،
كل هذا …
تحجبه عيون أخرى عن الوصول إليه ..
………………………………

4
بعيدا عن ميتافيزيقيا الحب .
قريبا من واقعه .
لكل ..
اصبحوا
ميثولوجيا غابرة
لا تعرف ولاُ تُعرف
الا
عن ذكرها كأساطير..

’……………………………………………….
5
حب .. حياة .. امل
كلها تتراوح اما عيناي ..
انشدها
وقد رتلتها ..
منذ الصغر
وبقت ثلاث ..
سانشدها لكن دون مشاطرة احد


….
6 –

صادق .
في كل شيء
في عمله
كلامة رؤيته .
صادق
كان كذا اسمه
انه صاق..
……………………………………………….

7
ليالي .. ترتل فيها
ذكرى اغانيها
جاءت لتشغف قلبي بارق الذكرى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* ســــرى الرفاعي : شاعرة عراقية لي العديد من النصوص كما لي مجموعة شعرية مطبوعة (ميدان الوهم ) وأخرى في طريقها للطبع مارست العمل الصحفي في العراق كما عملت في عدة صحف عربية ، لازلت أمارس نشاطي الإعلامي وانا في العراق كما أنى متنقلة بين الوطن والمنفى .

[email protected]






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ميدان الوهم
- الى صباحات صادق
- صباح على صباحاتي


المزيد.....




- -سماء بلا أرض- للتونسية اريج السحيري يتوج بالنجمة الذهبية لم ...
- جدة تشهد افتتاح الدورة الخامسة لمهرجان البحر الاحمر السينمائ ...
- الأونروا تطالب بترجمة التأييد الدولي والسياسي لها إلى دعم حق ...
- أفراد من عائلة أم كلثوم يشيدون بفيلم -الست- بعد عرض خاص بمصر ...
- شاهد.. ماذا يعني استحواذ نتفليكس على وارنر بروذرز أحد أشهر ا ...
- حين كانت طرابلس الفيحاء هواءَ القاهرة
- زيد ديراني: رحلة فنان بين الفن والشهرة والذات
- نتفليكس تستحوذ على أعمال -وارنر براذرز- السينمائية ومنصات ال ...
- لورنس فيشبورن وحديث في مراكش عن روح السينما و-ماتريكس-
- انطلاق مهرجان البحر الأحمر السينمائي تحت شعار -في حب السينما ...


المزيد.....

- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرى الرفاعي - لكن حجبتها عيون