أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم الماس - بوب ديلان / ستُّ قصائد















المزيد.....

بوب ديلان / ستُّ قصائد


ابراهيم الماس

الحوار المتمدن-العدد: 5316 - 2016 / 10 / 17 - 00:28
المحور: الادب والفن
    


بوب ديلان / ستُّ قصائد
ترجمة : ابراهيم الماس
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
.
فتاةٌ من شمال البلاد
* * * * *
.
حسناً ، إذا ما كنتَ مُرتحلاً في شمالِ البلاد الصافي ،
حيث الريحُ تضربُ بقوّةٍ على خطّ الحدود ،
تذكرني ، كواحدٍ عاش لمرّةٍ هناك .
ذات يوم كانت لي حبّاً حقيقيّاً .
.
حسناً ،
إذا ما كنتَ ذاهباً وندفُ الثلجِ تعصفُ ،
والأنهارُ تتجمّد والصيفُ ينتهي ،
أرجوكَ انظرْ إذا ما كانت ترتدي معطفاً دافئاً جدّاً ،
يحفظها من الأرياحِ الصارخة .
أرجوكَ انظرْ من أجلي شعْرَها المُتدلّي الطويل
إذا ما كان يدورُ وينحدرُ على صدرهاِ ،
أرجوكَ انظرْ من أجلي شعْرَها المُتدلّي الطويلَ ،
هكذا أفضّلُ أن أتذكرها .
أنا أتساءل إذا ما كانت تتذكرني مُطلقاً ،
مراتٍ كثيرة ، غالباً ما كنتُ أصلّي
في ظلام ليلي ،
وفي سطوعِ نهاري .
لذا إذا ما كنتَ مُرتحلاً في شمالِ البلادِ الصافي ،
حيث الريحُ تضربُ بقوّةٍ على خطّ الحدود ،
تذكرني ، كواحدٍ عاش لمرّةٍ هناك .
ذات يوم كانت لي حبّاً حقيقيّاً .
.
بلدة أكسفورد
*****
.
بلدة أكسفورد ، بلدة أكسفورد
كلُّ أمرئٍ يحني رأسه إلى الأسفل
الشمسُ لا تشرقُ على الأرض
لا أحد يهبطُ إلى بلدة أكسفورد .
هو هبطَ إلى بلدة أكسفورد
هبطت الأسلحةُ والنوادي معه هناك
كلُّ هذا لأنّ وجههُ كان أسمرَ ،
.
الأفضل أن يبتعد المرء عن أكسفورد .
بلدة أكسفورد حول المُنعطف
يأتي إلى الباب ،فلا يستطيع الدخولَ
كلّ هذا بسبب لون بشرته ،
فما رأيك يا صديقي ؟
.
أنا وامرأتي و ابن امرأتي
نحن التقينا مع قنبلةٍ مسيّلة للدموع
حتّى أنا لا أعرف لِمَ نأتي
فلنرجع من حيث أتينا .
بلدة أكسفورد في الظهيرة
كلّ أمرئٍ يغنّي بأسىً
مات رجلان تحت قمرِ الميسيسيبي
الأفضل أن يحقّق أحدٌ ما قريباً .
بلدة أكسفورد ، بلدة أكسفورد
كلُّ أمرئٍ يحني رأسه إلى الأسفل
الشمسُ لا تشرقُ على الأرض
لا أحد يهبطُ إلى بلدة أكسفورد .
.
كورينا
*****
.
كورينا ، كورينا
أين كنتِ طوالَ هذه المُدّةِ الطويلة يا فتاتي ؟
كورينا ، كورينا
أينَ كنتِ طوالَ هذِهِ المُدّةِ الطويلة يا فتاتي ؟
كنتُ قلقاً عليك يا صغيرتي .
أرجوكِ يا صغيرتي عودي إلى البيت .
.
صار لدي طيرٌ يصفّرُ
صار لدي طيرٌ يغنّي
صار لدي طيرٌ يصفّر
صار لدي طيرٌ يغنّي
لكن ليس لدي كورينا
الحياة لا تعني شيئاً .
.
كورينا ، كورينا
أنتِ في بالي
يا كورينا ، يا كورينا
أنتِ في بالي
أنا أفكّرُ فيكِ يا صغيرتي
ولا أستطيع التوقفَ عن البكاء .
.
لأنّها الأزمنة فهم يتغيّرون /
.
تعالوا وتجمعوا حول الناس
أينما كنتم تتجوّلون
اعترفوا بأن الأمواه صارت
تنمو حولكم
فتقبّلوا ذلك قريباً
ستتجرّعون ذلك حدّ العظم .
إذا ما كان الزمنُ جديراً بالانقاذ
الأفضلُ أن تبدأوا بتعلّمِ السباحة
قبل أن تغرقوا مثل حجرٍ ،
لأنّها الأزمنة فهم يتغيّرون .
.
تعالوا يا كُتّابُ ، تعالوا يا نقّاد
يا مَن تتـنبّأون بأقلامكم
إبقوا عيونكم مفتوحةً
فالفرصة لن تتكرّر مرّةً أخرى
لا تتكلّموا قبل الأوان
لأن العجلة لازالت تدور
ولا أحد يعرف اسمَ مَن سيكون
لأنّ الخاسرَ الآنَ رابحٌ غداً
لأنّها الأزمنة فهم يتغيّرون .
.
تعالوا يا أعضاء مجلس الشيوخ
تعالوا يا أعضاء مجلس الكونجرس
الرّجاءُ الانتباهُ إلى النداء
لا تقفوا في المدخل
لا تغلقوا القاعة
لأنّ مَن يصاب بالأذى سوف يتوقّف
هناك معركةٌ تحدث في الخارج
إنّها ثورة
قريباً سوف تهزّ نوافذكَم
وتحطّم جدرانكم
لأنّها الأزمنة فهم يتغيّرون .
.
تعالوا يا آباء ، تعالين يا أمهات
عبر هذه الأرض
ولا تحلّلوا ما لا تستطيعون فهمه
أبناؤكم وبناتكم
أبعد من أوامركم
إن طريقكم القديم قد قضى سريعاً .
رجاءً إذا ما كنتم لا تقدرون أن تمدّوا يداً
لا تقفوا في الطريق الجديد
لأنّها الأزمنة فهم يتغيّرون .
.
سُحب الخطُّ
و اللعنةُ توزعت
المُتأخرُ الآنَ سيكون مُتقدّماً فيما بعد
كذلك الحاضر الآن
سيكون فيما بعد ماضياً .
قُضِى الأمر سريعاً :
مَن يكون أوّلاً الآن
غداً سيكون أخيراً .
لأنّها الأزمنة فهم يتغيّرون .
***
هناك إلهٌ بجانبك
* * * *
.
أوه .. اسمي لا شيء
وعمري بلا معنى
البلدُ الذي جئتُ منه
يٌدعى الغرب الأوسط
حيث تعلّمتُ وربيتُ فيه
القوانين يجب أن تطاع
والأرضُ التي عشتُ فيها
لها إله بجانبها .
.
أوه .. كتبُ التاريخ تتحدّث عنها
تتحدّث عنها كما يجب
شُحنتْ أسلحة الفرسانِ
وسقط الهنود
شحنتْ أسلحة الفرسان
والهنود ماتوا
أوه .. البلادُ فتيّة
ولها إلهٌ بجانبها .
.
آه .. الحربُ الاسبانيّة ـ الأمريكيّة
لها يوم خاصّ
كذلك الحربُ الأهليّة
في وقتٍ مُبكّرٍ وضعت جانباً
و أسماء الفرسانِ صُنعتْ لكي لا تُنسى
بالأسلحةِ في أيديهم
والربُّ بجانبهم .
.
أوه .. الحربُ العالميّة الأولى
أغلقْ مصيرها
لم أكن متفوّقاً
لكنّي تعلّمتُ أن أقبلها
أقبلها بفخرٍ
لكن لا تحصي الموتى
حين يكون الرّبُّ معك .
.
عندما انتهتِ الحربُ العالميّة الثانية
سامحنا الألمانَ
وصرنا أصدقاء
رغم أنهم قتلوا ستةَ ملايين
وقاموا بشويهم في الأفران
الألمانُ الآنَ
أيضاً لديهم ربٌّ بجانبهم .
.
تعلّمتُ أنْ أكره الروسيين
طوالَ حياتي
وإذا ما اندلعت حربٌ أخرى
فهم الذين يجب أن تحاربهم
أن نكرههم , أن نخيفهم
أن نركض ، وأن نختبئ
ونقبل الحربَ بكلّ شجاعةٍ
لأن الرّبّ بجانبنا .
.
لكن أصبح لدينا الآنَ أسلحةً كيميائيّة
وإذا ما حاربناهم فنحن مجبورين
أن نحارب كما يجب
ضغطةٌ واحدة على الزّر
واضربْ العالَمَ عرضاً
أبداً لا تسألْ أسئلةً
حين يكون الرّبُّ بجانبك .
.
في ساعاتٍ مُظلمةٍ
كنتُ أفكّرُ بذلك
السيّد المسيح غدرت به قُبلةٌ
لكنني لا استطيع أن أفكّر عنكَ
عليك أن تقرّر فيما إذا كان يهوذا الأسخريوطي *
له ربٌّ بجانبه .
.
لذا أنا الآنَ حائر
أنا ضعيفٌ مثل الجحيم
الارتباك الذي أشعرُ به
ليس له لسانٌ ليخبركم
الكلماتُ تملأ رأسي وتسقط على الأرضيّة
إذا كان الربُّ بجانبكَ
سوف يوقف الحربَ القادمة .
ـــــــــــــــ
* يهوذا الإسخريوطي، احد تلاميذ المسيح الإثني عشر ويسمى أيضا بيهوذا سمعان الإسخريوطي، لقبه الإسخريوطي
نستدل بأنهُ كان من مدينة قريوط أو قريوت تقع في جنوب مملكة يهوذا التي ذُكرت في العهد القديم .
.

الحلم رقم 115 لـ بوب ديلان
* * * * *
.
كنتُ راكباً فوقَ زهرةِ مايو
عندما فكرتُ بأني أتجسّسُ على أرضٍ ما
صحتُ على قبطانٍ عربيّ
فهمتُ من الذي جاء يركضُ إلى الطابق قائلاً
" يا أولاد أنسوا أمر الحوت
أنظروا إلى هناك
أوقفوا المُحركاتِ
وغيّروا الاتجاه
واسحبوا حبلَ الشراع "
أنشدنا اللحنَ مثلما ينشدُ كلُّ البحّارةِ
حين يبتعدون في البحر .
" أعتقد أنّي سأسميها أمريكا "
قلتُ ذلك حالما ضربنا في البرّ
أخذتُ نفساً عميقاً
وقعتُ ولم استطع النهوض
بدأ القبطانُ العربيّ يدوّن بعضَ الأعمال
فقال : لنبني حصناً ومن ثمّ نشتري
المكان مع المِسبحات "
بعد ذلك جاء الشرطيُّ قادماً من الشوارع
مجنوناً مثل غوّاص
ورمانا كلّنا في السجن
لأننا نحملُ الحِراب .
أوه .. أنا تسرّبتُ خارجاً
لا تسألني حتّى كيف
ذهبتُ لأحصلَ على بعضِ المساعدة
مشيتُ بمُحاذاة بقرةِ جيرنزي التي قادتني إلى
أحياء " باوري " الفقيرةِ
حيث الناس يحملون شعاراتٍ ويدورن هاتفين :
" امنعوا المُشرّدين "
قفزتُ مباشرةً إلى الحشد قائلاً :
" أرجو أنّي لم أكن مُتأخراً "
حينها عرفتُ أنّني لم آكل لمُدّةِ خمسة
أيّام كاملة
ذهبتُ إلى مطعمٍ باحثاً عن الطباخ
أخبرتُهم أنّني مُحرّر كتابِ السلوك الشهير
النادلةُ كانت مليحة
كانت ترتدي جُبّةً من المسحوقِ الأزرق
طلبتُ بعضَ الصودا ، قلتُ
" هل بإمكانكِ عملَ الكرْنب ؟"
وثم فجأةً انفجرَ المطبخُ بكاملة
من الدهن المغليّ
الطعامُ كان يطيرُ في كلّ اتجاه
لقد غادرت من دون قبعتي .
.
الآن ، لم أقصد أن أكون مُزعجاً
لكن دخلتُ إلى مصرفٍ
لكي أحصل على كفالةٍ للعربيّ
وكلّ الأولاد على ظهر الدّبّابة
سألوني عن بعض التأميناتِ
ثم نزعتُ ملابسي الداخليّة
بعدها رموني في الممرّ
عندما جاءت الفتاةُ من فرنسا
دعتني إلى بيتِها
أنا ذهبتُ ، لكن كان لديها صديقٌ
ركلني إلى الخارج وسَلَبَني جزمي
وكنتُ مرّة أخرى في الشارع .
.
حسناً ، لقد طرقتُ باباً
فوق معرضهِ علمُ الولاياتِ المُتّحدة
قلتُ ، " هل تقدر على مساعدتي
لديّ أصدقاءٌ على الطريق "
الرجل قال ، " اغربْ عن وجهي
وإلا قطعتُكَ ضلعاً فضلعاً "
قلتُ ، " أنتَ تعلم أنهم رفضوا المسيح أيضاً "
قال ،" أنتَ لستَ المسيح "
اغربْ من هُنا قبل أن أحطّمَ عظامك
فانا لستُ أباكَ "
قررتُ أن اعتقلهُ وذهبتُ أبحث
عن شرطيٍّ
ركضتُ إلى الخارج
وحلمتُ في داخل سيارةِ الأجرة
خرجتُ من البابِ الآخر
الرجلُ الإنجليزيُّ قال ، " رائع " *
حالما رآني أقفزُ من عربةِ بيع " هوت دوغ "
ومن عربةٍ أخرى انتصبت
واقفةً هناك عند التقاطع من جهةِ البنايةِ
دعاياتٌ عن الأخوّة
ركضتُ عبر البابِ الأمامي
كما يفعلُ بحّارُ الأفاق
لكنها كانتْ صالة استقبالٍ للجنازات
وسألني الرجلُ مَن أكون
أجبتُهُ أصدقائي كلّهم في السجن ،
بإشارةٍ أعطاني بطاقته
قال : " اتصلْ بي إذا ماتوا "
صافحتهُ وقلتُ له وداعاً
ركضتُ إلى الشارع
حينها نزلتْ كرةُ بولنج نحو الشارع
ووقعتْ عند أقدامي
كان الهاتفُ العموميّ يدقّ
كان يضربُ في رأسي حين ألتقطته وقلتُ :
أهلاً جاءت هذه القدمُ خلال الخطّ .
حسناً في هذا الوقت كنتُ مُنزعجاً
في أن أجرّبَ محاولاً
لكي أحصل على أيّة مساعدة لأصدقائي
ومعهم القبطان العربيّ
قرّرتُ أن أنقرَ عُملةً معدنيّة
تماماً مثل الرؤوس أو الذيول
ثم أعرف فيما إذا كنتُ سأرجع إلى السفينة
أم أرجع إلى السجن
لذلك رَهَنْتُ ملابسي البحريّة
عليّ أن انقرَ العُملةَ
جاءت ذيلاً وكانت مقفّاة بالأشرعة
لذا عدتُ إلى السفينةِ .
.
حسناً ، أنا رجعتُ وأخذتُ الفطيرةَ
تذكرة من السارية
كنتُ أمزّقها إلى قصاصاتٍ
عندما ذَهَبَ قاربُ خفرِ السواحل
عائداً إلى الماضي سألني عن اسمي
وأنا قلتُ " قبطان كِيْد "
لقد صدّقوني ولكن أرادوا أن يعرفوا
ماذا فعلتُ بالضبط
قلتُ للبابا في " ايروك " * أنا كنتُ موظّفاً
ثمّ تركوني أذهب بعيداً
وهم كانوا مرعوبين .
.
حسناً ، أخرُ ما سمعتهُ عن العربيّ
أنّه التصقَ على حوتٍ
كان مُتزوّجاً من نائبِ شريفِ السجنِ
لكن أكثر شيءٍ كان مُضحكاً
عندما كُنتُ مغادراً الخليج
رأيتُ ثلاثةَ سفنٍ مُبحرةً تسلك نفس طريقي
سألتُ القبطانَ عن اسمه وكيف انّهُ لا يسوق شاحنةً
قال إنَّ اسمَهُ كولومبس
قلتُ حينها :
حظّاً سعيداً
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* Fab : أختصار لكلمة : رائع وتعني أيضاً : القوات المُسلّحة البورونديّة .
* البابا في ( ايروك ) ليس اسماً حقيقيّاً بل للسخرية .



#ابراهيم_الماس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأرض اليباب ترجمة ابراهيم الماس
- طريق النهر
- ابراهيم الماس / البائع اليمني
- زهرة الخزف /ابراهيم الماس
- ابراهيم الماس / زهرة الخزف
- انشودة للبر
- قصيدة نثر
- ثلاث قصائد
- ما اجملكِ .. ما اشقاني
- حديث عابر لا يخصني


المزيد.....




- مصر.. وفاة المخرج والسيناريست القدير عصام الشماع
- الإِلهُ الأخلاقيّ وقداسة الحياة.. دراسة مقارنة بين القرآن ال ...
- بنظامي 3- 5 سنوات .. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 الد ...
- مبعوث روسي: مجلس السيادة هو الممثل الشرعي للشعب السوداني
- إيران تحظر بث أشهر مسلسل رمضاني مصري
- -قناع بلون السماء-.. سؤال الهويّات والوجود في رواية الأسير ا ...
- وفاة الفنانة السورية القديرة خديجة العبد ونجلها الفنان قيس ا ...
- مطالبات متزايدة بانقاذ مغني الراب الإيراني توماج صالحي من ال ...
- -قناع بلون السماء- للأسير الفلسطيني باسم خندقجي تفوز بالجائز ...
- اشتُهر بدوره في -أبو الطيب المتنبي-.. رحيل الفنان العراقي عا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم الماس - بوب ديلان / ستُّ قصائد