أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - قيس عبد الكرم ابو ليلى - مراكز قوى في السلطة والمجتمع وجدت في الإنتفاضة الشبابية خطراً على مصالحها















المزيد.....

مراكز قوى في السلطة والمجتمع وجدت في الإنتفاضة الشبابية خطراً على مصالحها


قيس عبد الكرم ابو ليلى

الحوار المتمدن-العدد: 5312 - 2016 / 10 / 12 - 02:25
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


قيس عبد الكريم (أبو ليلى) لـ «الميادين»:

• شكلنا التحالف الديمقراطي بقواه الخمس لنكسر حلقة الإستقطاب الثنائي بين طرفي الإنقسام فتح وحماس
أجرت فضائية «الميادين» في برنامج «آخر طبعة» مقابلة مطولة مع الرفيق قيس عبد الكريم (أبو ليلى) نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أكد فيها أن مراكز القوى في السلطة وفي المجتمع أن في الضفة وفي غزة وجدت في الإنتفاضة الشبابية خطراً على مصالحها لذلك عملت على تعطيل قيام إجتماع وطني حولها، وتشكيل قيادة وطنية موحدة لها، كما عملت على تطويقها ونشر اليأس في صفوف المواطنين وتعزيز حالة اللايقين بأهمية المقاومة.
كما أوضح «أبو ليلى» أن القوى الديمقراطية واليسارية الخمس (الجبهتان، وحزب الشعب وفدا والمبادرة) شكلت التحالف الديمقراطي لكسر حلقة وحدة الإستقطاب الثنائي الإنقسامي بين فتح وحماس، لكن حروب الإنقسام بين الحركتين، وتغليب المصالح الفئوية على المصلحة الوطنية أدى إلى إفشال الدعوة للإنتخابات المحلية والبلدية.
وفيما يلي نص المقابلة.
المحرر
■ نرحب بقيس عبد الكريم نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، الإنتفاضة الشبابية استمرت لأشهر ولم تجد إحتضان أي تنظيمات سياسية لها، ماهي فرصتها بالإستمرار؟
■■ هي إحتفلت بعامها الأول ، هي إنتفاضة لجيل الشباب الذي انسدت الطرق أمامه، بإنعدام الحل السياسي وبسب عقم الإستراتيجيات لدى القيادات الفلسطينية على مدار 25 عاماً، فكانت النتيجة حتمية، التمرد على هذا الواقع بإنتفاضة شاملة ثالثة. هناك تقصير من القوى السياسية مجتمعة في تشكيل الإطار السياسي للتعبير عن إجماع الشعب عن هذا المسار الذي يقود إلى الإستقلال فضلاً عن أن السلطة لم تكن مرتاحة لحصول إنتفاضة شاملة، لأنها ستتحول إلى مواجهة شاملة مع الإحتلال، ستنعكس على مصالح بعض الفئات النافذة والمتنفذة لذلك عملت على إحتواء هذه الإنتفاضة. نتحدث هنا إجتماعياً وسياسياً، مراكز قوى في السلطة ومراكز قوى في المجتمع وجدت في الإنتفاضة خطراً على مصالحها.

■ كونك من رام الله أسألك عن رأي الشارع بالإنتفاضة وتأييده له؟
■■ الشارع مؤيد ويدعم هذه الإنتفاضة لكنه غير منخرط فيها بشكل كلي، وهذا له متطلباته من قبل القوى الحريصة على إيجاد المسار الفعلي للخلاص من الإحتلال، كون المسارات القائمة أثبتت عقمها. هناك غياب ثقة بالقيادة الرسمية، وغياب يقين بدورها في شق طريق بديل. لذلك جاء تعطيل قيام قيادة موحدة للإنتفاضة ليشكل مؤشراً على غياب الإجماع الوطني الذي شقت صفوفه القيادة الرسمية بموقفها السلبي من الإنتفاضة.

■ حتى لا نتحدث عن القوى السياسية بشكل عام، أنتم كجبهة ديمقراطية كيف تقيمون دوركم وإنخراطكم بالإنتفاضة؟
■■ كان رأينا ومازال، أن الوجه الحقيقي للحراك هو الوجه الشعبي الجماهيري، هو الذي يفتح آفاق المواجهة مع الإحتلال، هذا الحراك لا يؤدي دوره ويعطي النتيجة المطلوبة لغياب الإجماع الوطني حول هذا الدور، لذلك علينا أن نعمّق ونزحّم الطابع الشعبي لهذا الحراك، وبجانبه المتعلق بالمواجهة بين الشعب وبين الإحتلال، لقد دعونا أيضاً إلى التوقف عن أي محاولة لإحتواء الإنتفاضة، من قبل أي فئات تجد مصالحها في إستمرار التعايش مع الإحتلال، وعملنا من أجل تحشيد قوى إجتماعية أخرى إلى جانب الشباب.

■ هل هناك قوى سياسية وليس فئات تعمل على إحتواء الإنتفاضة؟
■■ لا أستطيع القول أن هناك قوى سياسية بمعنى الفصيل (الفلاني) هناك مراكز قوى في سلطتي الضفة وغزة وفي مختلف المجالات في غزة والضفة الفلسطينية تعمل على تقنين فعل الإنتفاضة، وهو كان واضحاً خلال الأشهر الماضية.

■ لكن كل هذا لم يمنع من إستمرار هذا الزخم؟
■■ لأن هذا حاجة موضوعية، هذا التناقض بين الشعب وبين الإحتلال وصل إلى مرحلة لم يعد فيه إستمرار الوضع القائم مقبولاً، وهذا ما عبر عنه جيل الشباب بوضوح في صرخته التي أطلقها منذ عام، وهي صرخة مزدوجة موجهة إلى العالم إنه لا يمكن قبول الإحتلال، موجهة أيضاً إلى الطبقة السياسية الفلسطينية بأنه آن الآوان لوضع الخلافات والإنقسامات والتفاهات والصراع على السلطة جانباً، والإندماح بحركة الإنتفاضة بقيادة وطنية موحدة.

■ هل كان هناك مراجعة جدّية لدى السلطة والفصائل لما يقوم به الشباب بالشارع؟
■■ كانت هناك مراجعة لكنها لم تكن بتلك الجدّية، مازلنا بحاجة إلى جدّية أكبر في إلتقاط هذه الرسالة من الشباب..

■ رغم ذلك تم تأجيل الإنتخابات البلدية التي هي حاجة مباشرة للمجتمع الفلسطيني؟
■■ بالتزامن مع إنتفاضة الشباب في الشارع، شاهدنا عدة فعاليات مجتمعية تدافع عن مصالحها، سواء إستقلال النقابات أو قانون الضمان الإجتماعي أو ما يخص المعلمين، والآن كان هناك ضغط لكي تجري الإنتخابات في موعدها، وهو ضغط إستجابت له السلطة وحددت مواعيد لإجرائها، كنا حريصين وكملنا من أجل أن لا تكون هذه الإنتخابات كسابقتها التي جرت فقط بالضفة، وبغياب بعض القوى السياسية كحماس، هناك حاجة موضوعية لتجديد البلديات حتى. كنا نأمل أن تكون كذلك، وأن تكون خطوة نحو إنتخابات سياسية عامة رئاسية وتشريعية للسلطة ومؤسسات منظمة التحرير وفي المقدمة المجلس الوطني الفلسطيني الموحد بالتمثيل النسبي الكامل ومدخل لذلك تساعد في إنهاء الإنقسام، طرفا الإنقسام فشلا في توفير الأجواء المناسبة لإجرائها مما أدى إلى تعطيلها.

■في إطار التحركات الشعبية هناك تحركات الأسرى التي أثبتت جدواها، الإحتجاج على إهمال الشهيد حمدوني والعديد من الفعاليات يقوم بها الأسرى..؟
■■ الحركة الأسيرة رافد من روافد الإنتفاضة، وهي واحدة من الإثباتات والحقائق التي تؤكد أن المقاومة الشعبية ضد الإحتلال طريق ناجح، يرغم الإحتلال للإستجابة للمطالب التي يطرحها المناضلون، خصوصاً إذا أحيط بدعم شعبي واسع.. الشهيد حمدوني هو الشهيد رقم 209 الذي يستشهد خلف قضبان الأسر نتيجة الإهمال الطبي من قبل سلطات السجون. ونعتقد أن هذه الجريمة لن تمر. لذلك ندعو إلى تدويل قضية الأسرى بإحالتها إلى محكمة الجنايات الدولية بإعتبارها شكلاً من أشكال جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية.

■ دائماً تطالبون المحاكمة الدولية للقيام بدورها بعدة قضايا.. هل مازلتم تؤمنون بها؟
■■ طبعاً العامل الدولي يلعب دورا وهناك الكثير من الشعوب المناضلة الشبيهة بشعبنا وآخرها جنوب إفريقيا، لقد لعبت العقوبات الدولية دوراً في إنهيار النظام العنصري بجنوب إفريقيا. وتحركنا يجب ألا يقف عند المحكمة الدولية بل يمتد إلى المنظمات الإنسانية والبرلمانات الدولية وجمعيات حقوق الإنسان وغيرها.

■ لافتة ــــ سيد قيس ــــ تصريحات خالد مشعل؟
■■ نعم مهمة ولافتة جداً، هو في الأشهر الأخيرة من رئاسته للحركة، واضح أن الحركة مدعوة لمراجعة سياسية نقدية فعلية لسياستها خلال السنوات الــ15 الماضية، وتحديداً دخولها الإنتخابات وتشكيلها الحكومة عام 2006، تصريحاته تقول إنها أخطأت في توليها السلطة في غزة وحكمها متفردة، وأن هذا أدى إلى الإنقسام الفلسطيني، ودخول عناصر دولية لتغذيته، لكن المهم أن نستخلص النتائج وكيف يتم تصويب الأخطاء.
نحن لسنا بحاجة إلى إدارة خاصة لقطاع غزة، فهي جزء من دولة فلسطين الواقعة تحت الإحتلال، هذا يتطلب حكومة وطنية توافقية تشرف على غزة والضفة.

■ دعا مشعل إلى إستخلاص العبر.. ماهي هذه العبر؟
■■ أن تستخلص حماس العبر من أجل معالجة الأخطاء التي حدثت والتي إرتكبت، وإعترف فيها خالد مشعل، أي بلورة السياسات التي تخرجنا من حالة الإنقسام المدمر والإنشداد إلى التحالفات الدولية.

■ في ظل الإنتقاد لفتح وحماس لم نجد أن اليسار الفلسطيني إستطاع أن يستقطب الشارع الفلسطيني؟
■■ خطونا في الواقع خطوة هامة ولو كانت محدودة، نجحنا بتشكيل التحالف الديمقراطي لخوض الإنتخابات البلدية بقائمة موحدة، وبالفعل أُعلن هذا التحالف وبرنامجه السياسي، ومازال ولازال قائماً، لقد شكل في هذه المعركة الإنتخابية القوة الثالثة، إلى جانب الإستقطاب الثنائي (فتح وحماس)، بمحاولة لكسر هذا الإستقطاب الذي يفسد الحياة السياسية الفلسطينية.
هذا التحالف بحاجة لمزيد من المأسسة والتفاهم بين مكوناته ولكنه خطوة لتحقيق الضمانة للوحدة الوطنية وكسر الإنقسام.

■ تشعر أن السباق الأمريكي في الإنتخابات، هو أيضاً سباق في إسترضاء إسرائيل، ترامب تعهد بالإعتراف بالقدس عاصمة إسرائيل وهيلاري إلتقت نتنياهو...!
■■ الإنتخابات الأمريكية تظهر للعيان بشكل واضح إلى أي مدى هناك إنحطاط في الثقافية والحضارية في المجتمع الأمريكي، هذه النماذج كترامب وغيره تظهر مدى التدهور في البنى والقيم السياسية واحد مظاهر ذلك هذا الإنحياز الصارخ لإسرائيل، وتحدي كل القوانين الدولية، العالم يعترف أن إحتلال إسرائيل لكل الأرض الفلسطينية غير شرعي وأن ضمها القدس مخالفة غير شرعية، ومخالف للقانون الدولي، ويأتي ترامب ليقول إنني سأقف بوجه العالم كله وبجانب نتنياهو.

■ بالمقابل هناك دور روسي يزداد في المنطقة وفي المحصلة سينعكس ذلك على القضية الفلسطينية..، كيف تنظرون لهذا الدور وكيف تحاولون الإستفادة منه؟
■■ لا شك أن الدور الروسي يتعاظم وينحى بالإتجاه الإيجابي في العديد من أزمات المنطقة، ويحظى بالتقدير من عديد الشعوب العربية، هذا الدور إذا أريد له أن يكون مثمراً يجب أن يشقّ طريقاً يختلف عن الطريق الذي شقّه الأمريكان، طريق يستند إلى إحترام إرادة الشعوب أولاً، وإحترام القانون الدولي ثانياً.
وحول الوضع الفلسطيني كان تأكيد الموقف الروسي الذي يقول أن لا تسوية ولا حل إلا من خلال مشاركة فاعلة دولية عبر مؤتمر دولي. تحت سقف الأمم المتحدة وقراراتها ذات الصلة التي تضمن لشعبنا حقوقه الوطنية المشروعة غير القابلة للتصرف.

■ ماهي الخطوات التي سوف تقومون بها مع الجانب الروسي؟
■■ هناك إتصالات مستمرة مع القيادات الروسية على مختلف المستويات، ليس فقط على مستوى قيادة منظمة التحرير، بل أيضاً الفصائل والقوى الأخرى، هناك علاقات وطيدة مع القيادات الروسية، والمكونات الحزبية السياسية الروسية، بحاجة أن نواصل العمل مع القيادة الروسية، الإتصالات الحالية غير كافية، روسيا دوماً لها علاقات تاريخية بالمنطقة لا تبني مواقفها فقط على أساس المصالح، وإنما تبادل المنافع بين روسيا و المنطقة.. زار وفد قيادي من الجبهة على رأسه الأمين العام نايف حواتمة موسكو أكثر من مرة وألتقى كبار المسؤولين في الخارجية الروسية وهذا جهد تواصله مع موسكو وصولاً إلى توليد حالة دولية جديدة لصالح قضية شعبنا.

■ يكثر الحديث عن معركة الموصل عن محاربة داعش في سوريا.. هذه الحرب ضد الإرهاب أكيد ستنعكس على القضية الفلسطينية؟
■■ الحرب الحقيقية ضد الإرهاب والتطرف هي الحرب من أجل إنجاز حلول ديمقراطية، تستجيب لمصالح شعوب المنطقة والشرعية الدولية، ما عدا ذلك هو صراع إقليمي دولي يتخذ من مكافحة الإرهاب حجة أو الرأية الزائفة التي من خلالها يجري السعي وراء مصالح إقليمية ودولية في المنطقة.
إن ما يوضح درجة النفاق لدى بعض القوى الدولية، وخاصةً أمريكا، التي تتحدث عن مكافحة الإرهاب كأولوية بينما هي تمارس العديد من التصرفات التي تشجع إستمرار هذا الإرهاب. إن ما يعانيه العراق كارثة وهي أساساً نتيجة الخطيئة الأساسية وهي الغزو والحرب الأمريكية على العراق التي لم تأت بالديمقراطية، بل المحاصصة الطائفية التي من الممكن أن تؤدي إلى تقسيمه، كما حال العديد من الدول بالمنطقة.
والحل هو كف يد التدخل الأمريكي وترك الشعوب لتقرير مصيرها وصياغة حلول سياسية لقضاياها على قاعدة الوفاق الوطني ووحدة الأرض والشعب■



#قيس_عبد_الكرم_ابو_ليلى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - قيس عبد الكرم ابو ليلى - مراكز قوى في السلطة والمجتمع وجدت في الإنتفاضة الشبابية خطراً على مصالحها