أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ستار الجودة - ثقافة -التمنطق والتفستق-














المزيد.....

ثقافة -التمنطق والتفستق-


ستار الجودة

الحوار المتمدن-العدد: 5306 - 2016 / 10 / 6 - 00:31
المحور: الادب والفن
    


ستار الجودة
يعول الناس البسطاء وسكان المناطق الفقيرة التي تعاني من التهميش والإقصاء على الإنسان الواعي ( المثقف) ويعقدون عليه الرهان في حل مشاكلهم والدفاع عنهم وانتزاع حقوقهم المسلوبة مثل حق المواطنة والأمن والضمان الاجتماعي والصحي والخدمات..الخ ,والمثقف ليس متفضل على أبناء شعبه فواجبة القيام بأعمال لم يكلفه بها احد ويشتغل على تغير حالة البؤس والازدراء والتهميش والإقصاء والظلم الذي يطال أبناء شعبه ويغيرها الى حالة الرخاء والحرية والعيش كانسان له حقوق وعليه واجبات و ألا تسقط منه هوية المثقف,المراقبين و الناس البسطاء أشروا وللأسف على بعض المثقفين وخصوصا الذين تسلط عليهم الأضواء والأعلام وعرفهم الشارع بأنهم يتعاملون معهم بنرجسية عالية ويوظفون كلمات لا يعرفها البسطاء و يتصورون بان العناية بالشكل اللفظي هي التزويق والإكثار من الاستعارات والكنايات متناسين بان اللغة يجب ان تشتغل ببساطة وعلى قدر عقول الناس ومستواهم الثقافي لكي تعبر عن الواقع وتصبح أهلا لهذه الوظيفة المقدسة ويكون المثقف قريب جدا من أهله وناسه ويحضى بالاحترام ولا يدخلهم في دوامة ويصدع رؤوسهم بكلمات " لا يعرفون مضمونها
البعض منهم تجده في العشوئيات وبيوت الصفيح و ينتقد نظرية "مالتوس " في معالجة الفقر(هل تعرف حمدية و محيسن من هو مالتوس) وان علاقة المسؤول مع الفقراء علاقة برغماتية وينتقد السياسة الكلاسكية لأنها السبب في فقرهم وإنها لم تواكب العولمة ويتحدث عن الحداثة وما بعدها ..ويظل يتفستق ويتمنطق" الى ان يجعل الفقراء يكفرون بالثقافة ويتهمون المثقف بالكفر والإلحاد لأنه في وادي وهم في وادي أخر.



#ستار_الجودة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أين الشعب من الدستور
- المثقف وتقني المعرفة
- أصوات ليست للبيع
- بين عهر الأمس وسياسة اليوم


المزيد.....




- فلسطين تتصدر ترشيحات جوائز النقاد للأفلام العربية في دورتها ...
- عُمان تعيد رسم المشهد الثقافي والإعلامي للأطفال
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية يع ...
- -الحب والخبز- لآسيا عبد الهادي.. مرآة لحياة الفلسطينيين بعد ...
- بريطانيا تحقق في تصريحات فرقة -راب- ايرلندية حيّت حماس وحزب ...
- كيف مات هتلر فعلاً؟ روسيا تنشر وثائق -اللحظات الأخيرة-: ما ا ...
- إرث لا يقدر بثمن.. نهب المتحف الجيولوجي السوداني
- سمر دويدار: أرشفة يوميات غزة فعل مقاومة يحميها من محاولات ال ...
- الفن والقضية الفلسطينية مع الفنانة ميس أبو صاع (2)
- من -الست- إلى -روكي الغلابة-.. هيمنة نسائية على بطولات أفلام ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ستار الجودة - ثقافة -التمنطق والتفستق-