أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - دلشاد مراد - مختصر لكتاب -ثلاثة وثلاثون يوماً في الطوفان- -2















المزيد.....

مختصر لكتاب -ثلاثة وثلاثون يوماً في الطوفان- -2


دلشاد مراد
كاتب وصحفي


الحوار المتمدن-العدد: 5297 - 2016 / 9 / 27 - 03:32
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


بعد تفقد القائد أوجلان للبيت الجديد قال لتايهان وسيدار: "بعد ما انكشفنا في البيت الآخر، بدأت تركيا بالضغط على روسيا لإخراجنا من هنا، لذلك سيقوم شخص بالخروج من روسيا بجواز سفري وهذا لن يكون أنا بالطبع، بعد هذا الخروج سيدعي الروس بأنني قد غادرت روسيا، ولكنني سأكون هنا، هكذا سيتخلصون من الضغط الموجود عليهم، رفيق تايهان؛ ستذهب إلى الشرق الأوسط, إنه فترة عقد المؤتمر، اذهب وانضم إلى المؤتمر السادس، اذهب واعصف كالعاصفة في المؤتمر, اشرح لهم ما يعيشه القائد, أوضّح الصعوبات التي نعانيها من أجل تهيئة مكان لنستطيع التنفس فيه، اشرح لهم بأنهم لا يستطيعون الاستمرار هكذا، وأنهم بحاجة إلى التغيير وإعادة البناء الذي بات من الضرورات العاجلة التي لا تحتمل التأجيل".
أدرك تايهان العبء الكبير الذي حمله له القائد، ونظر إلى سيدار وقال:" إننا نمر في مرحلة عجيبة تهز كيان الإنسان كل يوم, هذه الفرص تمنح للإنسان مرة واحدة، إننا نشهد هذه الحقبة التاريخية, فالذهاب للمؤتمر فرصة كبيرة وخاصة بتكليف من القائد، إنه وضع مشرف, رغم كل هذا هل تعرف على ماذا أتأسف...؟ بعدما رأيت القائد إثر سنوات طويلة بهذا الشكل, أتأسف على الفراق عنه بدون تلقي تدريب".

مخطط السفر لخارج روسيا

في اليوم التالي جاء مندوب الاستخبارات الروسي ومعه شخصان آخران قاما بالتقاط صورة القائد وتحضير جواز سفر للقائد خلال ساعات. ساد جو دبلوماسي يميزه الضحكات المصطنعة، وقال مندوب الاستخبارات مبتسماً ببرودة جامدة: "بهذا الجواز تستطيع الذهاب لأي مكان في العالم متى ما شئت".
كما حضر ماهر (مسؤول تنظيم روسيا) وجلب معه تقييمات ليعرضها على القائد, منها ما قدمت من أوروبا وأخرى من الوطن. فبعدما خرج القائد من الشرق الأوسط انتفض الشعب الكردي والكثير من الأجانب في جميع أنحاء العالم، وبهذا الصدد كانت الصحف تنشر أخباراً بأنهم يقومون بمسيرات مستمرة والسجون بدأت بالإضراب عن الطعام منذ فترة طويلة، الأطفال والشيوخ والنساء يحرقون أنفسهم، كلها تحت شعار "لن تحجبوا شمسنا".
وفيما بعد أُلغي مخطط السفر لخارج روسيا بجواز سفر القائد، حيث كان ماهر يراهن على تصويت مرتقب للبرلمان الروسي على طلب القائد للجوء السياسي، حيث كانت الأجواء الدبلوماسية مشجعة في هذا الإطار، وفجأة علم القائد وفريقه من أخبار التلفزيون بأن جيرنوفسكي قد ذهب إلى أنقرة وأجرى لقاءات مع المسؤولين الأتراك.

جولة لجيرنوفسكي في أنقرة

كان الشك والقلق بادياً على وجه القائد أثناء مشيه في الحديقة.
ـ "هل كان لديكم علم بذهاب جيرنيوفسكي إلى أنقرة..؟ هل قال لأحد بأنه سيذهب إلى أنقرة..؟”
ـ إننا نبقى لدى هؤلاء الناس ولا يخبروننا، غريب! ما هي التطورات بعد الآن..؟”
بينما كان يتمشى بنفس تلك الملامح، اقتربت سيارة من باب الحديقة، وقف القائد في مكانه. إذ يريد معرفة من القادم. دخلت السيارة إلى الحديقة، وبعد ما نزل ماهر من السيارة، قال القائد بغضب لماهر.
ـ "تعالَ إلى هنا".
ـ "جيرينوفسكي ذهب إلى أنقرة... هل لديكم علم ..؟ أولئك الناس ألن يبيعوننا..!"
أجاب ماهر: ليس لدي خبر، ربما ذهب ليخفف من ضغوطات أنقرة. كتبت الصحافة "أن تركيا أعطت روسيا مذكرة رسمية قبل فترة قصيرة، تطلب منها إعادتكم إلى تركيا، ولهذا السبب ربما كانت رحلة دبلوماسية".
غضب القائد، وتقطبت حاجباه: "أيها الأحمق إن KGB قد وضعتك في راحة يدها، ويلعب بك كيفما تشاء".
تدخل مجيد وبصوت متهدج: "في هذه الفترة ستصوت الدوما على طلبكم لحق اللجوء السياسي، والاحتمال الأكثر أن تتم الموافقة.

ارتباط قيادة حركة التحرر الكردستانية بالقائد

وفي مساء ذلك اليوم عقد في تلفزيون MED TV منتدى حواري، بمشاركة أعضاء في المجلس الرئاسي واللجنة المركزية لحزب العمال الكردستاني.
موضوع الحوار كان متمحوراً حول "المؤامرة الدولية المدبرة ضد القائد". إنها المرة الأولى منذ خروج القائد من الشرق الأوسط سيشترك فيه قيادات بهذا القدر, فالصحافة التركية تدعي بأن القائد بعد خروجه من الشرق الأوسط فقد السيطرة على الحزب، وأن الحزب بات معرضاُ للتفكك والانهيار، لذا فان انضمام هذا العدد من القيادات سيكون جواباً لتلك الاتهامات.
تطرق المشاركين إلى نفس الموضوع الرئيسي، وظهر جلياً بأنه بدل الانفكاك ظهر تلاحم ووحدة أقوى، استخدم البعض لغة النقد الذاتي، أكدوا بإصرار :"لن نقع في أخطائنا الماضية مرة أخرى". وأوضح كل مشارك ارتباطه بالقائد... إنها المرة الأولى التي يطول فيها الحوار بهذا القدر. في منتصف الليل أعطيت استراحة، لمتابعة الحوار بعده....

رسالة أمريكية لموسكو

عندما سمع القائد صوت التلفزيون الروسي. لم يتجه لغرفته بل توجه إلى الصالون. نظر إلى فاطمة وطاهر (سائقه): "هل يوجد خبر في التلفزيون الروسي".
تكلم طاهر بتسرع وهيجان: "أمريكا بعثت لروسيا بحقكم رسالة".
ـ" أية رسالة، لماذا بعثتها..؟”
تدخلت فاطمة: "قائدي، وزيرة الخارجية الأميركية مادلين أولبرايت بعثت برسالة للحكومة الروسية، تطلب فيها إخراجكم من روسيا مباشرة".
القائد وبتقاسيم متعجبة، "هكذا إذاً..! أمريكا من أجل إخراجي..".
أطلق قهقهة ثم صعد لغرفته.
وفي هذه الأجواء المضطربة صَوَتَ برلمان الدوما على طلب القائد في حق اللجوء السياسي. فمن أصل 298 صوتاً وافق مجلس الدوما بالإجماع على إعطاء حق اللجوء السياسي للقائد مع امتناع صوت واحد فقط عن التصويت، ويبقى التنفيذ رهن موافقة الرئيس الروسي "آنذاك" بوريس يلتسين، فإن قبل يلتسين، حينها يستطيع القائد البقاء في روسيا للفترة التي يريدها".
وبالتزامن مع ذلك كانت نتائج اتصالات روزرين بالأصدقاء في اليونان بقولها: "أخبرنا الأصدقاء بأنه في حال مجيء القائد إلى اليونان هذه المرة في البداية إن لم يوافق مسؤولو الدولة رسمياً على مجيئه فإنهم سيعملون على إسكانه في مكان مضمون وآمن حتى يتم تأمين القبول رسمياً، ومن الآن سيؤمنون طائرة خاصة من أجل الذهاب إلى اليونان متى ما أردنا".

لقد وقعنا في أيدي اليهود

وفي ذات اليوم أتى جيرنيوفسكي وميترافانوف وهما في حالة اضطراب لمقابلة القائد، حيث أخبراه بضرورة الرحيل من روسيا، وبعد مغادرة جيرنيوفسكي وميترافانوف أخبر القائد مرافقيه بما قالوا له، بدأ بالحديث بنبرات صوتية ثقيلة: "ذهب جيرنيوفسكي إلى أنقرة وعاد، أعطوني جواز سفر روسي، وافقت الدوما على إعطائي حق اللجوء السياسي، والآن يطلبون مني الرحيل عن روسيا، الدولة لا ترغب في بقائي هنا، صداقة هؤلاء بهذا القدر... سيصرون... إلى أين نستطيع الذهاب..؟ إلى أين يمكن الذهاب..؟”
روزرين مباشرة: "قائدي، تستطيعون الخروج إلى اليونان. إنني أخبرتكم بنتائج مكالمتي مع الأصدقاء. باتصال هاتفي نستطيع البدء بالتحضيرات في اليونان؛ نستطيع نقلكم بطائرة خاصة بواسطة الأصدقاء.."
استمع القائد بدقة. وسأل: "حسناً هل هناك مكان آخر غيره..؟ إلى أين نستطيع الذهاب..؟
ماهر: "قائدي، يمكن الذهاب إلى روسيا البيضاء، فلجيرنيوفسكي قرابة مع لوكشينكو رئيس روسيا البيضاء. وعدا ذلك فروسيا البيضاء مكان بعيد عن الأنظار والظاهر إنه بلد لا تصله تركيا. حتى السفارة التركية غير موجودة في هذا البلد. بلد ليست له علاقة سياسية أو اقتصادية مع تركيا.".
القائد: "اتصلوا مع أوروبا أيضاً، ابحثوا عن أرضية هناك أيضاً... أو إمكانية البقاء في البلاد الأوروبية أيضاً. اتصلوا مع الأصدقاء، والأشخاص الذين نعرفهم، القريبين منا...".
تمعن القائد في صورة جيرينوفسكي وميترافانوف ولوكشينكو المعلقة على الجدار، ثم أدار نظره نحو الأدوات الغريبة وغير المفهومة، وبعد فترة التفت إلينا، وقد وضع اصبعه على شفتيه وقام بحركات تنم عن التزام الصمت، وكقائد فرقة موسيقية أشار إلى الصورة المعلقة على الحائط بحركات اليد والجسد، وهمس: وقعنا في يد اليهود. وقعـ…نا، في …يد، إليهـ....ود... ماذا سنفعل...؟”
عندما فعل ذلك كان غريباً جداً، وكأنه يريد إخبارنا بشيء ما. رفع كفة يديه نحو الأعلى وقالها واحدة واحدة: وقعـ...نا، في ....يد، الـيـ...هود.

إما أن تخرجوا، أو سنخرجكم

أتى جيرنيوفسكي وميترافانوف مرة أخرى للقاء بالقائد، وبعد ذهابهما قال القائد لمرافقيه: "هؤلاء الرجال مصرين على إخراجنا من هنا"، لقد هددوا جيرنيوفسكي كثيراً قائلين: "سنغلق حزبكم إن لم تُخرِجوا أوجلان من هنا". قالوا له: "انت الذي جلبته، وانت ستخرجه". والآن لا يوجد مكان نذهب إليه. فما الذي يخبئه الزمن لنا، سنعلم ذلك في القريب...". توقف مدة وقال بعدها: "هل تكتبون ما نعيشه...؟ أنتم الوحيدين الذين تعاصرون هذه الفترة، اكتبوا كي لا يضيع، فالكلام المقال وغير المدون يطير ويتبخر.."، والتفت إلى روزرين قائلاً لها:"إتصلي باليونان، ليستعجلوا قليلاً. وكما قلت قبل الآن، لتكن علاقاتك سليمة".
قالت فاطمة عندما سأل المرافقين عن النقاش الذي دار في غرفة القائد: "كان جيرنيوفسكي يقول للقائد أخرج من روسيا، سيغلقون حزبنا...اذهب لروسيا البيضاء ستبقى في فندق". أما ميترافانوف فكان على النقيض من رأيه، يقول: "لا يصح هكذا، سيغدو حياته في خطر".
بعدها أتى ماهر وقال للقائد حول نتيجة اتصالاته بروسيا البيضاء (بيلاروسيا): "قائدي، كنا نقوم بالتحضيرات لنقلكم إلى روسيا البيضاء، وعلى هذا الأساس أردنا إرسال الرفيق هجار ليمهد أرضية سليمة للعلاقات، ولكن في اليوم الذي كان من المفروض أن يذهب فيه الرفيق هجار، قام "عصمت سزغين" بزيارة إلى روسيا البيضاء، هذا التصرف أفرغ جميع مساعينا من نتائجها".

لا طائرة… ولا طيار… ولا صديق

وعندما جاءت روزرين بعد إنهاء المكالمة قالت بدورها: "قائدي، تم تأمين الطائرة... لكنهم لا يستطيعون تأمين طيار خاص لجلب الطائرة إلى هنا. يقولون بأنه من الممكن تأمينه بعد فترة قصيرة".
وفي الصباح الباكر حضر مندوب الاستخبارات ثانية، ليخبر القائد، بضرورة الخروج، قائلاً: "أتيت لأعرف متى ستذهبون"، رد القائد: "سأذهب بعد العثور على مكان نذهب إليه"، فرد مندوب الاستخبارات: "إما أن تخرجوا خلال عدة أيام، أو سنخرجكم".
بعد مغادرة ذلك المندوب سار القائد عدة خطوات ثم عاد وقال: "هدف عملية تمشيط الطوفان التي بدأت في الأول من تشرين الأول هو القضاء على القائد جسدياً، إذا لم يتمكنوا من ذلك سيقحموننا في وضع لا نستطيع التنفس فيه. ليس لدينا شبر من الأرض نستطيع الذهاب إليه، ولا مكان نستطيع التنفس فيه.. آخر ما تبقى هو جهود عدة أصدقاء، وليس واضحاً ما الذي سيفعله هؤلاء أيضاً".
بقي صامتاً للحظات ومشى عدة خطوات وفجأةً.. تغيرت ملامح وجهه، فضحك ملئ فمه :"ستمر هذه الأيام أيضاً".
في هذه الأثناء قالت روزرين التي تتحدث بالهاتف بين الحين والآخر: "لم أستطع الاتصال مع الأصدقاء. وبعد قيامها باتصال آخر كانت تقول: " روجهات, الأصدقاء… اتصلت ..تمام". وفي اتصال آخر: " بعض الأشخاص يزرعون العراقيل، لا يوجد طيار خاص". بعد اتصال آخر قالت: "وجدوا طياراً, لكنهم يبحثون عن طائرة خاصة". وبعد الاتصال الهاتفي الأخير قالت: "لا طائرة… ولا طيار… ولا صديق … لن نأتِ. هكذا قالوا". وضَعَت بذلك نهاية لمخطط الذهاب إلى اليونان ولتفاؤلها. لا يوجد نبأ من أوروبا. محاولات ماهر ولقاءاته هي الأخرى لم تنم عن نتيجة، والروس يتابعون نفس الأقوال؛ "إما أن تخرجوا، أو سنخرجكم".
حسناً إلى أين سيذهب القائد..؟

* نشر في صحيفة روناهي - العدد 328 / 21 أيلول 2016م



#دلشاد_مراد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مختصر لكتاب -ثلاثة وثلاثون يوماً في الطوفان- -1
- حوار مع فوزة اليوسف عضوة الهيئة التنفيذية في المجلس التأسيسي ...
- إضراب سجن آمد 1982م ... رمزاً للمقاومة والحرية
- النظام الاتحادي الديمقراطي ... ماهيته وأهميته في حل الأزمة ا ...
- النظام الاتحادي الديمقراطي ... ماهيته وأهميته في حل الأزمة ا ...
- واقع الصحافة الكردية المطبوعة في روج آفا
- مواجهات قامشلو 20-22 نيسان 2016 ... الأسباب والوقائع
- العهر الإعلامي في زمن الثورة
- فيدرالية روج آفا- شمال سوريا .. صمام أمان للوحدة السورية
- ملحمة الزاب - شباط 2008م
- الحرب والسلام في الشرق الأوسط الكونفدرالية الديمقراطية مستق ...
- مؤتمر جنيف3 ... الطريق نحو سوريا الجديدة 2 حول شرعية التمثيل ...
- مؤتمر جنيف3 ... الطريق نحو سوريا الجديدة 1 الكرد في المحافل ...
- العقيد طلال سلو المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية في حوار ...
- نص الحوار مع د.فرهاد تيلو الأمين العام للاتحاد الليبرالي الك ...
- قانون العاملين الأساسي ... والفكر الاقتصادي لثورة روج آفا
- رصد لآراء الكتاب والسياسيين حول الوضع السياسي الراهن في روج ...
- أضواء على المشهد السياسي الراهن والمخططات المعادية لثورة روج ...
- حوار مع د. رزكار قاسم رئيس حركة التجديد الكردستاني - سوريا
- هدية يوسف الحاكمة المشتركة لمقاطعة الجزيرة: المرأة طليعة الث ...


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - دلشاد مراد - مختصر لكتاب -ثلاثة وثلاثون يوماً في الطوفان- -2