حيدر الهاشمي
الحوار المتمدن-العدد: 5283 - 2016 / 9 / 12 - 09:40
المحور:
الادب والفن
قصة فصيرة ــــــــ في النهاية أنا من أنتصر
الى روح الطفل الشهيد ــ عبد الله عيسى من فلسطين
لم يشفق عليه أحد , حتى أن ساقه اليسرى كانت تقطُر دما بسبب إصابته , كان همه الوحيد هو أن يحرز نصراً , أستل سيفه وقطع رأسه ثم رفعه الى الاعلى , وعندما نظر إليه ,شعر بالعار والهزيمة حين شاهد الابتسامة على وجهه الصغير ونظرات عينيه وكأنها تريد أن تقول لهم ــــ لما .!؟
حيدر الهاشمي
#حيدر_الهاشمي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟