أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الصادق محمد خليل ابراهيم - ما يكفي














المزيد.....

ما يكفي


الصادق محمد خليل ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 5271 - 2016 / 8 / 31 - 23:08
المحور: الادب والفن
    


-خضت من النقاشات مع مختلف الأشخاص في مثلث الرعب كما يسموه-الجنس,السياسة,الدين- مايمكن أن بهز أجيالاً برأيي .. مع أناس لهم مني كامل التقدير .
- وان كان الانسان محاسباً على عقله فهو بالضرورة يعي مايقول ويكتب -شعورياً ولا شعورياً-
فهم هذا الشئ مهم لدراسة أكثر المواضيع خطورة ..سواء العقائد أو حتى الجن !..وبالطيع مدرسة الحياة ذخيرة بالمعاني و المثل ..
وخيرنا من اتعظ بغيره .. ليس لي في الخطاب الديني كثيراً ولا أحبه .
- التجارب الحياتية لمن يعقل , فقط لمن يعقل ... يمكن أن تهز جبال من المعارف بداخلنا , مقاييس الجدوى الشخصية ستهتز بالضرورة ... فالثقة بالنفس بمفهومها الأوسع وليس كما يفعلها ضيقي الأفق ..لهو أمر خطر ...
- ان كان هنالك أشياء تفتقد أهميتها في عموم مجتمعاتنا العربية و الأفريقية-السودان خصوصاً-فهي الفنون ..
- من يفهم الفنون و الأدب و التاريخ واللغات جيداً ...يستطيع أن يفهم كافة العلوم .. بغض النظر عن نوعية اكتساب هذه المعارف .وبالطبع طرقها ..
"دا أنا بخاف من عيون الناااس..الناس حساد ...الخ"
السامع أو القارئ لهذه الأغنية يمكنه أن يعي جيداً حطورة أشياء كاللغة و الفن وتأثيرها لاشعورياً..
- اللاشعور-بمحتلف تسمياته ,وكما قسمه مختلف العلماء - أمثال فرويد(رائد مدرسة التحليل النفسي)..هو ما لانعيه نحن البشر بحواسنا التي ندركها وحتى يمكن أن يكون من ضمنه ما لانعرفه عموماً مافي خيالنا , أحلامنا وتفسيرها والى -كل شئ.
-يكمن الاشكال الأساسي في معرفة علم النفس جيداً , ليس في مايمكن أن يفعله ..بل في مايمكن أن تتسببه هذه المعرفة .. ومئات الدراسات المخبئة جيدأ خير دليل.
- على المستوى الفردي الشخصي-الأكثر تعقيداً في رأيي ..
-يكمن كل شئ- فبالطبع سائر أنواع المعرفة مترابطة ولو على مستويات أعلى (وما مجاهدات الفيزيائين بغائبة).
-وفي فصل الشخصي من العام يكن الحوار..
-ذكري للغة لم يكن عبثاً , فكل لغة مهما كانت قاصرة الفهم .. بما يحمل ثقافة اذا افترضنا جدلاً ..






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- حين استمعت إلى همهمات الصخور
- تكريم انتشال التميمي بمنحه جائزة - لاهاي- للسينما
- سعد الدين شاهين شاعرا للأطفال
- -جوايا اكتشاف-.. إطلاق أغنية فيلم -ضي- بصوت -الكينج- محمد من ...
- رشيد بنزين والوجه الإنساني للضحايا: القراءة فعل مقاومة والمُ ...
- فيلم -ساحر الكرملين-...الممثل البريطاني جود لو لم يخشَ -عواق ...
- معبر رفح بين الرواية المصرية الرسمية والاتهامات الحقوقية: قر ...
- رواية -رجل تتعقّبه الغربان- ليوسف المحيميد: جدليّة الفرد وال ...
- وحش الطفولة الذي تحوّل إلى فيلم العمر.. ديل تورو يُطلق -فران ...
- جود لو يجسّد شخصية بوتين.. عرض فيلم -ساحر الكرملين- في فينيس ...


المزيد.....

- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الصادق محمد خليل ابراهيم - ما يكفي