رسالة مواسات من الحركة الشيوعية الماوية العراقية الى الحركة الشيوعية الماوية البرازيلية

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 5252 - 2016 / 8 / 12 - 09:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

رسالة مواسات من الحركة الشيوعية الماوية العراقية الى الحركة الشيوعية الماوية البرازيلية

رسالة المواسات من الحركة الشيوعية الماوية العراقية الى الحركة الشيوعية الماوية البرازيلية و البروليتارية البرازيلية .
ايها الرفيقات والرفاق لقد تلقينا نبىء رحيل الرفيقة الشيوعية القيادية في الحركة الشيوعية الماوية البرازيلية عبر الرفاق في الحزب الشيوعي الماوي ايطاليا ، رحيل الرفيقة ساندرا ليما خسارة كبرى لحقت بالحركة الشيوعية الماوية البرازيلية والحركة الشيوعية الماوية العالمية ، نشارككم بالحزن والاسى من الصميم بهذا المصاب الاليم.
الرفيقة ساندرا تركت ارثا عظيما في البرزايل يقتدى به الرفاق والرفيقات في البرزيل ، سيحذون حذو الرفيقة ساندرا ليما في كفاحهم الثوري ..
الفخر والمجد والخلود للرفيقة الشيوعية الماوية البرازيلية البارزة ساندرا ليما ،
اسست الرفيقة ساندرا لMovimento Feminino الشعبية البرازيل
الرفيقة الراحلة ساندرا ستسكن قلوب النساء الرفيقات من الحركة النسوية الثورية البروليتارية البرازيلية والعراقية والعالمية ،الرفيقة ساندرا ليما، أسست وزعمت الحركة Feminino الشعبية والماركسية اللينينية الماوية البرازيلية المتشددة الثورية.

بادر الرفاق ورفيقات MFPR في إيطاليا تكريم وتمجيد الرفيقة ساندرا ليما ،على قوت كفاحها ونظالها الثوري ، كانت الرفيقة تتمتع بالروح الثورية العظيمة التي لا تقهر .

ستبقى خالدة دائما بذاكرتها، سوف تنتشر كلماتها في كل مكان ، وقالت انها سوف تكون لنا مرجعا امميا في النضال الثوري ، كانت قدوة لنهضة المرأة، الرفيقة ساندرا تعطي مثالا عظيما ومقاتلة ، وشجاعة كرست حياتها في النظال الثوري اللحضة الأخيرة من حياتها، وإطلقت عنان الغضب الثوري ورفعت من المكانة النظالية للمرأة.

لذا نحن نضم صوتنا لصراخ الرفاق والرفيقات النساء في البرازيل:
عن الهيئة المركزية لتجمع الماركسيين اللينينيين الماويين الثوريين العراقيين

#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات