أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الحرب الشعبية وحدها تقرر مصير البروليتاريا ومصير البلاد














المزيد.....

الحرب الشعبية وحدها تقرر مصير البروليتاريا ومصير البلاد


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 5159 - 2016 / 5 / 11 - 13:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحرب الشعبية وحدها تقرر مصير البروليتاريا ومصير البلاد
الانفجار الاجتماعي حدث على اثر تفاقم الاحداث الدراماتيكية وذلك على اثر تصعيد وتيرة القرارات العدائية الهمجية الصادرة عن السلطة اللصوصية المعادية للبروليتاريا سلطة فاشية موالية للامبريالية الامريكية ومدعومة من الامبريالية الامريكية وبريطايا الخبيثة وفرنسا والغرب الراسمالي برمته ..
الانفجار الاجتماعي الغير المنظم استغل استغلال ديني صرف ، توغلت الى صميمه عناصر من السلطة النازية الاسلامية الشيعية والكوردستانية الماسونية ودواعش الدم والنفط والتيارات التحريفية الماسونية المساندة لسلطة دواعش اللصوص ذاتها وهي من الوصايا والعناصر الموالية للمخابرات الدولية تسايرها وكالة المخابرات المركزية الامريكية .
حصورت قوى الموالية للمخابرات الامبريالية الامريكية الانفجار الاجتماعي الهائل بمخطيط ديني خبيث ، منحت وكالة مخابرات المركزية الامريكية المهام للبوليسي الامريكي المتامر مقتدى الصدر التافه وبعض من اعوانه وجحوشه البوليسيين والمخابراتيين المتامرين على العراق ، الى حد انقذ يانكي الامبريالي قوى الظلام والشر جبهة الفاشية والحرب من الحساب والكتاب وابقى البلاد في دوامة الحرب الفاشية المفروضة على كادحي وكادحات البلاد ، وعلى حالة استمرار عمليات السطو العام للاموال العراقية والبترول العراقي ودوامة المفخخات وملاحقة النساء واغتصابهن وقتلهن ولاسيما اللواتي لا ترضغن للعبودية الاسلامية الفاشية ، واباد الفاشيون كل من ناهض و يناهض جبهة الفاشية والحرب ومن يناهض لصوص قردستان الفاشية ومن يناهض مجرمي المركعية من القتلة واللصوص ، الغزو الاسلامي للعراق حالة مستمرة بفتوحات يانكي الامبريالي فتوحات يانكي الديمقراطية المصبوغة بالدم وهي امتداد لفتوحات محمد الدموية وفتوحات هولاكو والعثمانيين الدمويين لقبوا هؤلاء القتلة والمجرمي غزواتهم بالفتوحات ، الشعب العراقي اعتاد على حالة الاستسلام للغزو والغزات الدمويين ، شعبنا يعبد البدو الغزات يعبد السيف والدم ، واعلن الولاء للغزات القتلة والمجرمين ابتدائا من الغزو المحمدي الاسلامي الدموي و الى غزو هولاكو و العثمانيين الدمويين والغزو الامريكي الدموي ، اقتنع العراقي بان عمليات الغزو والابادة الجماعية للسكان انها ليست غزو بل فتوحات .. الشعب الذي قبل بالغزو الاسلامي مستعد ان يقبل بالغزو الامبريالي الامريكي شعب عبيد تربي على الانبطاح للغزات والغزو شعب عبيد اعتاد على العبودية .

الامبراطورية الامريكية الفاشية اعتبرت غزوها لكوريا وفيتنام وافغانستان والعراق وسوريا وليبيا فتوحات ديمقراطية .
العراق سيبقى على هذا الحال لن يحدث اي تغير في البلاد من دون استخدام القوة في مواجهة القوة ، قوة الثورة الحقيقية في مجابهة الغزو الامبريالي الامريكي والسلطة الموالية للامبريالية الامريكية ، الحرب الشعبية هي الاستراتيجية الحقيقية الفريدة تتيح لنا فرص المواجهة الحقيقية ودك القوة الفاشية ، قوة الشر لن تعالج الا باستخدام قوة الخير، لايمكننا ان نواجه قوي عسكرتارية دون الاعتماد على الحرب الشعبية والبنادق الحمراء ..
نحن الشيوعيين الماويين العراقيين لايهمنا اعداد غفيرة من الناس يتكلمون بالاطنان ويعملون بالغرامات ، كما لانرى للمظاهرات والاعتصامات الموتي والعبيد اي فائدة ... نحن بحاجة الى رجال ثوريين ونساء ثوريات يحملون البنادق الحمراء ويخوضون الحرب الشعبية انطلاقا من الريف والسهول والاحراش والجبال . لسنا بحاجة الى اساليب النظال الذيلي لسنا بحاجة لفوضى المظاهرات الجماعية يتظاهرون الموتى باندفاع ويصلون الى نقطة صفر ومن ثم لطريق مسدود ويرجعون نادمين مهزومين هزيمة جبانة ، المظاهرات لعبة مؤامراتية ضد الثورة ، من لا يريد خوض الحرب الشعبية لسنا بحاجة له ، نحن لسنا من هوات جمع المثقفين الابويين الرجعيين نحن بحاجة الى المثقفين الثورين والمثقفات الثوريات لسنا من هوات جمع التنابل والكسالي والاموات ..
لما الحرب الشعبية لبقى يانكي في فيتنام الى يومنا هذا
الحرب الشعبية او الموت
تحيا الماركسية اللينينية الماوية .. تحيا الحرب الشعبية



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البروليتارية والثورة الحقيقية
- شركات البترول وتجار المخدرات صنعوا بهائم المركعية و كوردستان ...
- لماذا بلدان قارة اوروبا تضايق مواقع فيس بوك الملحدين والملحد ...
- الثورة الحقيقية تدحض بقوة للثورة المضاد
- تتطلب الضرورة ان تميز البروليتارية بين الشيوعية والتحريفية
- المظاهرات والاعتصامات عالجت الاسلام بالاسلام هذه احدى امنيات ...
- استغل نوروز لتخدير اعصاب الكادحين والكادحات الاكراد
- لماذا جرب الكمياوي في حلبجة بالذات وتكررت العملية في سنجار ب ...
- قراءة ماركسية لدور المراءة في التاريخ المراءة والثورة
- بداية المظاهرات ونهايتها اتمت بتخطيط وصايا يانكي الامبريالي
- دراسة نفسية لمعمميي المركعية وملا البرزاني الاب ومن اتبعهم
- لماذا مهد يانكي خطة انقلاب الدموي في ثمانية شباط عام 1963
- الامل هو الطموح ، هو العشق هو الثورة
- الامبرياليون الانكلو امريكان تجار الحرب والنفط و الدم
- برزاني وثق مقولة العثمانيين انه من بقايا اتراك الجبل
- الرفاق الشيوعيين الماويين تركيا الى اين
- تغيرة ميزان القوى ولم تتغير ببلدننا ميزان العقل الانتهازي
- كانو داعش من جوى بالتالي كشفوا عن داعشيتهم علنا
- كم خليفة اسلامي دموي زرع يانكي الامبريالي في العراق
- غزو يانكي الامبريالي لبلداننا احرق الاخضر واليابس


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الحرب الشعبية وحدها تقرر مصير البروليتاريا ومصير البلاد