أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - احمد عبد الغنى - كامب ديفيد بين الماضى والحاضر















المزيد.....

كامب ديفيد بين الماضى والحاضر


احمد عبد الغنى

الحوار المتمدن-العدد: 5230 - 2016 / 7 / 21 - 23:30
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


كامب ديفيد بين الماضي والحاضر

ان كامب ديفيد هى أحد ركائز الماساه التي تتسم بالفساد كعنصر اساسي بمصر بل وحجر الأساس للحرب العصريه على وطننا الحبيب الى جانب الانفتاح من اضرار بالاقتصاد وتخريبه بتجارة العمله وتخفيض قيمة العملة الوطنيه امام عملات القوى الغربيه وتهريب وتجارة المخدرات بانواعها وتغييب عقول الأجيال بتعليم غير كفء اولا (تعليم التلقين) ثم باعلام موجه ومسيس من رجال اعمال قد اكتنزوا ثرواتهم من مصالح خارجيه او من استغلال مناصب او صفقات مشبوهه وغير ذلك من اشكال الفساد أو استغلال مناصب سياديه باجهزة الدوله ومؤسساتها للتربح والفساد او لمصالح شخصيه ، وكل ذلك وغيره يصب فى بوتقة التطبيع اللأقتصادى والسياسي ، فكما هو معلوم تاريخيا منذ ان قامت ثورة يوليو والتي كان السادات أحد الضباط الأحرار المشاركين باولي خطوات المسار لها وأستمر بتولي المناصب إلي ان اصبح نائب الرئيس الراحل جمال عبد الناصر وبهذا الوقت كانت سياسة مصر الخارجيه تتسم بالموضوعيه حتي مع أمريكا الحليف الأستراتيجي والعسكري لأسرائيل حتى هزيمة 67 لأن الهدف الأساسي كان مصلحة الدوله المصريه، والتي أكتسبت سيادة وأحترام بالعالم كله ومن إسرائيل قبل غيرها كعدو لها ، حين بدأ عهد السادات كان مضطرا لأستكمال ما بدأه الرئيس جمال عبد الناصر وهو خيار الحرب فلم يكن السلام مطروحا ولم يأت دور السياسة بعد فالحرب كانت ضروره لمصر وورقة ضغط للسادات لا أكثر والدليل علي هذا أنه رغم النتائج المحققه بمعركة 73 ورغم الدعم العربي والروسي إلا إنه مع أول أنتصار والذى تمثل فى العبور أرسل مخاطبا أمريكا لبدأ المفاوضات وما هو برأيه سلام وظنا منه أنه قادر علي تحقيق نتائج أفضل بالمفاوضات السياسيه وبوجود الانتصار الجزئي هذا إلا ان الواقع كان تعادلا بين السادات وبيجن عند ذهابهما لواشنطن كان الاثنان لديهما نفس ورقة الضغط بانتصار بالمعركه بل إن بيجن كانت فرصته لكسب تلك المفاوضات أفضل حيث خرج السادات بسيناء وحدها وخرج بيجن بكل أراضي 67 بل وحتي سيناء ظاهريا هي أرض مصريه وواقعيا لا تمتلك مصر السلطه الي اليوم بل حتى بعد رحيل نظام مبارك وثورة 25 يناير المجيىده وموجتها ب30/6 لا يمكن ان نستفيد منها وتعمرها وتكثف التواجد العسكري المصري بها ويرجع هذا إلي معاهدة كامب ديفيد ، واذا نظرنا نظرة موضوعيه لجوهر المعاهده لنبحث عن ما حققته لوطننا الحبيب بعد اربع حروب نجد انها جعلت مصر اولا تخسر التضامن العربي لتصبح القوميه العربيه عنوانا لا مضمون قولا لا فعلا فهي ترغمنا على الأعتراف بالكيان الصهيوني كدوله لها كامل الحقوق بالتعامل مع دولتنا جمهورية مصر العربيه التى اكتسبت احترام وسيادة على الوطن العربي قبل المعاهده ومن هنا اكتسبت الرياده فكان لنا الفضل باستقلال اوطانا عربيه كالجزائر وكانت الوحده العربيه حقيقة لم تكتمل كمشروع ، اتخذت المعاهده ميثاق الأمم المتحده وسيلة وذريعه لتصبح المعاهده مقنعه للجميع انها معاهده سلام حريصة على تحقيق السلام بالمنطقه ولكن الحقيقه انها معاهده مقنعه بقناع السلام والأنسانيه و أنها حريصة على الأنسان العربي والمصري كحرصها على الأنسان الأسرائيلي ولست اقول اليهودى الأديان جميعا دعت للسلام قبل المعاهده وقبل قيام ما تسمى دولة اسرائيل وحرصت على احترام الأنسان وحقوقه وحرياته ونبذت العنف بكل اشكاله، ولكن المصريون والعرب منذ وقعت تلك المعاهده المشئومه يتساءلوا اى سلام تتحدث عنه المعاهده سلام الحق ام السلام الذي ارتضاه الساسه بمصر واسرائيل تحت رعاية الولايات المتحده الأمريكيه التي هى حليف بل اكثر من حليف لاسرائيل وعلى مرئي ومسمع العالم اجمع وللمفارقه امريكا اصبحت ولايات متحده دوله موحده قويه بعد عصور ومراحل مختلفه من الصراعات بكل اشكالها منذ نشاتها والعرب لم يتحدوا الا لوقت قصير ومن ثم افترقوا ؟؟!! ،
* ان العالم الغربي متمثلا فى بريطانيا وفرنسا ومن ثم الولايات المتحده تحديدا راعى الصهيونيه ومؤسس دولة اسرائيل يدعى انه راعى السلام والحريه والديمقراطيه ومن تحت تلك المظله يحقق اطماعه الاحتكاريه الأنتهازيه فبالماضى البعيد كان الصراع دفاعا عن الصليب واضطهاد المسيحيين باورشليم والامر ليس الا طمعا فى خيرات الشرق ومستعمراته وبالماضى القريب اغارت امريكا على العراق بوازع الارهاب وهؤلاء احفاد هؤلاء وللمفارقه دمرت الكنائس والجوامع بكلا الصراعين رغم تطور الحضارات والتفكير فانسان القرن الحادى والعشرون ليس ذاته انسان تلك الفتره التى اتت بها الحملات الاستعماريه الصليبيه فالله لا يرضي سفك الدماء والقتل والنهب باسمه او باخذ الأديان وازع لاى غرض بل ليس فقط الاديان السماويه بل والغير سماويه نبذت القتل والعنف ودعت للحريه والسلام ، دمر الأجداد والأحفاد لهذا المعسكر الغربي الانتهازى الاستعماري كل تراث وقيمه للوطن العراقي ولكل مدينة او دوله عربيه شرق اوسطيه وخاصة فلسطين حيث كانت الأكثر تعرضا لأستعماريين مرارا وتكرارا حتى اتى الصهاينه الغير يهوديين ليقيموا كيانهم ، عندما نتامل هؤلاء الانتهازيون فى الحرب او السلام لا نجد منهم خير لبلادنا واوطاننا العربيه الشرق اوسطيه فهم ليسوا امة واحده او ديانة واحده او لغة واحده بل فقط توحدوا على الصهينه العسكريه والسياسيه والاقتصاديه ليس الا ، والتاريخ يشهد على شهداء الانسانيه ضحايا اطماعهم.
*كانت امريكا الحليف او الراعى لأسرائيل حريصة على تهميش القضيه الفلسطينيه شيئا فشيئا وقد جنى ثماره اليوم كما نري اصبحت فلسطين فعليا دولة على الورق حتى فى مساحتها الفعليه اليوم نري عدوانا مستمرا واصبح العرب يتصارعون لأسباب مختلقه كما نري باليمن وسوريا وليبيا ولم تعد القضيه الفلسطينيه الهدف الاساسى ليس فقط للانظمه العربيه بل اصبحت الشعوب هى ايضا بعيدة كل البعد عن القضيه ف أخر ما قد يفعل اى عربي هو متابعة القضية من اخبار التلفاز لا اكثر كما راينا بعدوان غزه 2008/2014 و2006 وغير ذلك من جرائم حرب وانتهاك لحقوق الانسان من بني صهيون فهم اسوا من اجدادهم من بني اسرائيل وبما ان المعاهده قد بنت بنودها على الماده 133/ 2 من ميثاق الامم المتحده وقراري مجلس الامن 242/338 وبالتالى فكان لابد من حيادية المعاهده ببنودها لكل اطراف النزاع لاراضي 67 ولكن المعاهده جعلت قضية فلسطين ونزاع اراضي 67مفاوضات مقسمه على ثلاثة مراحل وبالطبع كان معلوما لكافة الأطراف طبيعة ومسار تلك المفاوضات وخاصة بيجن والسادات كممثلين عن مصر واسرائيل بل والاسوا ان الدول التي رفضت ان تستبدل الحرب بالسياسه والمفاوضات كما فعل السادات وابرزها سوريا وقد اخذت منها الجولان وفلسطين والاردن اصبح السادات يفاوض بدلا عنه فخسر المعركه السياسيه والتفاوض على اراضي 67 وزاد تعنت بيجن وتمسكه بالمكاسب .

*و نلاحظ ان المعاهده ركزت على تقسيم فلسطين ولم تعاملها كدوله واحده على العكس من اسرائيل فقد الزمت مصر قبل غيرها على الاعتراف باسرائيل كدوله واحده وتلك من اولي خطوات تهميش القضيه بل اساسها وترسيخ فكرة ان اسرائيل دوله فعليه وعلى الجميع التعامل معها كواقع فعلى .
*اجبرت المعاهده مصر على ما يسمي التطبيع اى التعامل مع الدوله المعاديه كاى دوله صديقه بكافة المجالات دبلوماسيا وسياسيا واقتصاديا بكافة المجالات التجاريه والزراعيه والصناعيه وغير ذلك مما ينهض باقتصاد اى دوله بل وجعلت الولايات المتحده شريكا اساسي بالمفاوضات رغم عدم حياديتها وموضوعيتها ولم تجعل الأمم المتحده التى يفترض ان تكون بدلا منها من ضمن المفاوضات بل شريك اساسي ييسر لاسرائيل سرعة اتمامها بالشكل الذى تريده .
*وضعت المعاهده قيودا على سيادة الدوله المصريه فى المنطقه العربيه فمنعتها من التدخل العسكري لاغاثة اى دوله عربيه وباى شكل ولو دعم اقتصادى فجاء اجتياح لبنان بعد المعاهده بفارق زمنى بسيط ، وحجمت سيادتها العسكريه والسياسيه مما افقدها دورها الريادى وجعل دولا كالمملكه العربيه السعوديه وحكامها يتوهمون انهم قادرين على سلب مصر ريادتها واخذ مكانتها ، فعملوا على هذا الأساس منذ 2011 وبداية وتتابع ثورات الربيع العربي.
*العلاقات المصريه الأفريقيه المهمشه والمهمله جاءت على اثر الوضع المصري بعد المعاهده ، منذ بدا عهد السادات وما تبعه من انظمه كان له اثر ورد فعل من دول كاثيوبيا ومشكلة سد النهضه التى ظهرت مؤخرا من جهه واستغلال اسرائيل للامر بل وعلى مدار اكثر من ثلاثون عاما نجحت اسرائيل بتحقيق انتصار سياسي واقتصادى بمحاصرة وتخريب الاقتصاد المصري والعمله كما ذكرت ببادىء الأمر ، هذا اضافة الى قيام اسرائيل باقامة مشاريع اقتصاديه واستثماريه بمصر وبالطبع عن طريق رجال اعمال مصريين عديمي الوطنيه والهويه المصريه العربيه، فالمعاهده ليست مجرد بعض بنود وقعت من رؤساء دول او انظمه بل هى واقع فرض على مصر والعرب بالقوه السياسيه المدعمه بالقوه العسكريه الصهيوامريكيه كما فرضت بريطانيا العظمى كما يعلم الجميع الوجود الصهيونى الاسرائيلي .
*لم تؤثر كامب ديفيد سلبا على مصر والدول العربيه فقط خاصه ممن لهم نزاعات على اراضي 67 بل وايضا اثرت سلبا على قوي عظمى كقوة دول عدم الانحياز فالرئيس اليوغوسلافى الأسبق تيتو رفض تكرار التجربه المصريه الفاشله بكامب ديفيد بل واوضح لل د.بطرس غالى ان المعاهده ستضعف قوة عدم الانحياز وانها لا تفيد مصر حيث عدم تساوى وتكافؤ القوتان المصريه والأسرائيليه وبالتالى زادت القوه العسكريه والاقتصاديه والسياسيه لمعسكر الغرب المتمثل فى الولايات المتحده وانجلترا وفرنسا والمانيا ولم يعد بالعالم قوى اتحاديه عظميه غيرهم.

*هناك جانب يجب ان نلمسه وكان له اثرا اساسي بانتهاء المعاهده على هذا الشكل وهو المفارقه بين موقف الرئيس الراحل جمال عبد الناصر والرئيس الراحل محمد انور السادات حين قدم لهم العرض ذاته مع اختلاف الشكل والأسلوب فبعد هزيمة 67 عرضت اسرائيل سيناء مقابل نفس مطالبها ابان مفاوضات كامب ديفيد وهى التخلى عن التضامن العربي والقضيه الفلسطينيه بالطبع وحرية الملاحة بقناة السويس ولكن الفارق ان جمال عبد الناصر لم يكن ليوقع على تقييد حريته واختياره لدعم اى من جيرانه او يعيد علاقات مع حليف عدوه بشكل كامل وطبيعى او يقبل صلح مقنع بالسلام مع عدوه على هذا الشكل ولست ادافع عن شخص ما انما كما ذكرت هى محاوله للوصول لجوهر الموضوعيه العميق لكامب ديفيد والتى هى والأنفتاح أساس تراكم الفساد الامتناهى وما وطننا الحبيب عليه الأن من اوضاع رخوه وتراجع بكافة المجالات من يوم لاخر ومن سييء لأسوا بداية من سيادة مصر وريادتها بالمنطقه وعلاقاتها الخارجيه ومن ثم الشأن الداخلى المعروف خارجياويعيشه المصريين ،السؤال المطروح ماذا كان بعقل السادات حين كان يفكر بالمفاوضات من وجهة نظره كرئيس ورغم كل ما قيل من اراء مختلفه بداية من اعضاء وفده واتفق الجميع على تعنته وتجاهله لكل من حوله الا مع كارتر بل انب بيجن كان يراه من مؤيدى النازيه وانه من السهل التفاوض معه لما بينهم من أراء وأفكار مشتركه ، الأن وبعد كل تلك السنوات وبعد شهداء على مر التاريخ لأربع حروب وثورة اتت لتحاول ايقاف تتابع وظلم وافساد ناتج عن تلك المعاهده وسياساتها ، اتفاقية تراكمت عليها انقاض الفساد واصبحنا ببناء هش اتمنى من الله ان يحفظ وطننا وان تتواجد العقليات الواعيه لتوقف هذا العبث.
مصادر :-

http://www.elwatannews.com/news/details/447143
http://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=11112011&id=9d2c0e53-db39-4c5b-96d8-b3ea69e08ad8


http://www.marefa.org/index.php/اتفاقيات_كامب_ديڤ


*documentary vedios of Aljazeera channel about
camp david .
Notes and opinions of dr.boutros ghaly
Wisman israelian minister
Begeyn. William cont and others.




#احمد_عبد_الغنى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثيوقراطيه والشرق الاوسط الجديد


المزيد.....




- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- هل تحظى السعودية بصفقتها الدفاعية دون تطبيع إسرائيلي؟ مسؤول ...
- قد يحضره 1.5 مليون شخص.. حفل مجاني لماداونا يحظى باهتمام واس ...
- القضاء المغربي يصدر أحكاما في قضية الخليجيين المتورطين في وف ...
- خبير بريطاني: زيلينسكي استدعى هيئة الأركان الأوكرانية بشكل ع ...
- نائب مصري يوضح تصريحاته بخصوص علاقة -اتحاد قبائل سيناء- بالق ...
- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب مطالبين نتنياهو بقبول اتف ...
- -فايننشال تايمز-: ولاية ترامب الثانية ستنهي الهيمنة الغربية ...
- مصر.. مستشار السيسي يعلق على موضوع تأجير المستشفيات الحكومية ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - احمد عبد الغنى - كامب ديفيد بين الماضى والحاضر