أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبد الكريم عليان - نتائج الثانوية العامة 2016تحت المجهر !!















المزيد.....

نتائج الثانوية العامة 2016تحت المجهر !!


عبد الكريم عليان
(Abdelkarim Elyan)


الحوار المتمدن-العدد: 5222 - 2016 / 7 / 13 - 13:11
المحور: القضية الفلسطينية
    


نتائج الثانوية العامة 2016 تحت المجهر !!

في البدء، أعترف أنني أغرد خارج السرب فيما أتناوله هنا.. بما يخص نتائج الثانوية العامة في فلسطين، إذ اعتدت على تقييم علمي سريع للنتائج المعلنة في كل عام، ولا أحد من المسئولين أو العاملين في الجهاز التعليمي قام بالتعليق، أو النقد لتقييمي السنوي... وهذا يؤكد رؤيتنا بأن الجهاز التعليمي منعزل تماما عن المجتمع الفلسطيني وما يمر به من ظروف وأزمات، بدء من الانقسام السياسي والجغرافي وانتهاء بحصار محافظات غزة وما تعانيه من ظروف اقتصادية وخدماتية قاسية على رأسها انقطاع الكهرباء الذي يؤثر على كافة مجالات الحياة للسكان والمؤسسات على حد سواء... الجهاز التعليمي غير مكترث للانتقادات الموجهة له، سواء الإيجابية، أم السلبية منها.. إذ لا يعير أي اهتمام لما ينشر عبر وسائل الإعلام المختلفة، ويعزى ذلك أنه لا يقرأ ولا يطلع على ما يجري حوله، أو أنه يعلم ولا يتأثر.. وفي كلا الحالتين هو جهاز بيروقراطي عقيم، ومن الصعب علاجه.. مع احترامنا الشديد لما يبذله الوزير الجديد من جهد كبير في الإصلاح، ولسنا هنا في معرض الحكم أو التقييم لذلك... لكنه يواجه انتقادات ومعارضة شديدة خصوصا من حكام غزة والقائمين على الجهاز التعليمي..
الاستعراض الكرنفالي الذي تقيمه وزارة التربية والتعليم سنويا لعرض نتائج الثانوية العامة، لا نجد له أي مبرر.. وإن كان يعكس شيء فهو يعكس المفاهيم الخاطئة التي تعشش في عقول السلطة العليا للجهاز التعليمي، ويعكس قدرتهم على الغش والخداع ومحاولة مكشوفة للتغطية على عدم قدرتهم، على القيام بالدور المنوط بهم.. كيف نفسر إعلان النسبة العامة للنجاح هذا العام، وكما أعلن عنها السيد وزير التعليم؟، وهي: 64.66%، بغض النظر عن مدى دقتها؛ فهل يعرف السيد الوزير أن هذه النسبة بالمقابل تعني أن وزارته كانت مقصرة بدرجة 35.34%؟. كنت سأحترم الوزير لو قال: نحن مقصرون وأن الموازنة الممنوحة للوزارة تحدّ من قدرتنا على العمل كما يجب..! أو أنه يقول: سنعمل في السنة القادمة على زيادة الموازنة بقدر درجة التقصير نفسها وهي 35.34% كي نستطع القيام بعملنا نحو الأفضل.. في الاستعراض نفسه أعلن عن أسماء العشرة الأوائل على مستوى فلسطين وفرحنا وصفقنا طويلا لهم.. لكن الوزارة لم تتأسف للراسبين، ولم تقل بأنها ستعمل على رفع مستوى الاهتمام بهم.. وكأنهم من مجتمع آخر ولم تشكلهم ظروف المجتمع الفلسطيني بكل معاناته الاقتصادية والاجتماعية القاسية؟! وأن الجهاز التعليمي الذي يديره السياسيون المنقسمون غير مسئولين عن هذا الفشل الذريع..؟ في الدول المتقدمة، نعم ! يهتمون بالفئة المتقدمة لكنهم يهتمون أكثر بالفئة المتأخرة أيضا، ويحكمون على نتيجة الامتحان بأن الجهاز التعليمي والجهاز الحكومي كله مسئولا عن النتيجة ! وإذا ما ظهرت النسبة بأن الناجحين كانوا 50 % مثلا؛ فهذا يعني أن الجهاز التعليمي لم يقم بواجبه بقدر 50% أيضا، ويجب تشديد الرقابة علية وزيادة ميزانيته بشكل يضمن تحسين قدرته على العمل.. ويبدو أن القائمين على الامتحانات لم يكن لديهم فلسفة التقويم لعملهم وكل همهم هو فرز أبنائنا وتصنيفهم بما يروق لهم ويتلذذون بخراب المجتمع وعدم الاكتراث بالنتائج المدمرة لعملهم.. وهنا نذكر : " بأن وظائف القياس (الامتحان) لم تعد مقصورة على تحديد الدرجات وتكوين الأحكام الخاصة بالترفيع والترسيب، وإنما أصبحت بالإضافة لذلك وسيلة تهدف للحصول على المعلومات ومعالجتها بقصد تحسين عمليات التعلم والتعليم، وهي تستند إلى أكبر قدر من البيانات يمكن توفيرها عن الأفراد، وهي وسائل ضبط لنوعية العملية التربوية بحيث يتم الحكم في نهاية كل مرحلة على ما إذا كانت تلك فعالة، ولا مانع من الاستمرار بها، أو أنها تحتاج إلى إيقاف أو تعديل بالإضافة إلى أنها وسائل تساعد على التعرف على ما إذا كانت الأبدال المختلفة للممارسات التربوية فعالة أم لا في تحقيق الأهداف والغايات التربوية المنشودة .." وكذلك تؤكد نظريات القياس والتقويم بأن الامتحانات التحريرية بالطريقة التقليدية القائمة لدينا، ومهما كانت درجة دقتها وصدقها؛ فلا يمكنها قياس قدرات الطلاب بدرجة لا تزيد عن 70%. " لا توجد هناك أداة قياس تعطي نتائج أو قياسات دقيقة بشكل مطلق، وفي العادة تكون نتائج القياس تقريبية تعتمد في دقتها على دقة أدوات القياس المستخدمة. وكذلك أن مجرد النجاح في الثانوية لا يعني ضمان النجاح في الدراسة الجامعية.." (ثورانديك، روبرت، هيجن، اليزابيث: القياس والتقويم في علم النفس والتربية، ترجمة: كيلاني، عبدالله، عدس، عبد الرحمن، مركز الكتب الأردني، عمان:1984)
سأقوم هنا بتحليل لنتائج الثانوية هذا العام، ويقتصر التحليل على نتائج محافظات غزة فقط! وذلك لمعرفتي بالبيئة التي أعيش فيها، ويعيش فيها الطالب الغزي.. حيث بلغ مجموع الطلبة المتقدمين للامتحان في كافة محافظات غزة وفي مختلف الفروع، هو 33994، ونجح منهم ما مجموعه 20444 أي بنسبة نجاح تساوي 60.14 %، وهنا يبرز الفارق بين محافظات غزة ومحافظات الضفة، مقارنة بالنسبة العامة للنجاح المعلن عنها وهي 64.66 %. ويعزى ذلك لظروف الانقسام والحصار التي يعاني منها أهلنا في محافظات غزة.. أما فرع العلوم الإنسانية، فقد تقدم للامتحان ما مجموعه 23547 طالبا وطالبة، نجح منهم ما مجموعه 13366 طالبا وطالبة، بنسبة مئوية بلغت 56.76%.. ويقدر مجموع الطلبة الذين حصلوا على معدل أقل من 65% وهو المعدل المعتمد من قبل وزارة التعليم العالي للتسجيل في الجامعات الفلسطينية، بلغ عددهم 5637 طالبا وطالبة، ليتبقى ما مجموعهم 7729 طالبا وطالبة يستطيعون دخول الجامعات الفلسطينية.
كي نقف على مدى دقة وصحة النتيجة، فيحتم أن تكون النتيجة موزعة بشكل طبيعي بين فئات الناجحين، بمعنى أن تتساوى الفئة الضعيفة مع الفئة الممتازة وتتدرج الفئتان ليصبح الكثرة في المتوسط ما بين فئة الجيد والجيد جدا، وهو ما يسمى في علم المقاييس "بمنحنى الجرس للتوزيع الطبيعي" وإن جاءت النتيجة غير ذلك... فنحكم على أن خللا كبيرا قد حصل في إجراء الامتحانات، أو خللا كبيرا قد حصل بشكل مقصود، أو غير مقصود في تصحيح الإجابات ونقل الدرجات.. هذا لو كانت الأسئلة دقيقة ومرسومة حسب جدول مواصفات الامتحان السليم، وحتى نحكم على ذلك قمنا بتوزيع نتائج الامتحان على الفئات، فجاءت على النحو التالي: (الفئة الضعيفة) وهي من حصلوا على معدلات ما بين 50% إلى أقل من 60%، فكان مجموعهم في فرع العلوم الإنسانية، هو: 4050 طالبا وطالبة،أي بنسبة 30.30% من مجموع الناجحين، أما (الفئة المتوسطة) وهي من حصلوا على معدلات مابين 60% إلى أقل من 70%، فكان مجموعهم: 3031 طالبا وطالبة، أي بنسبة 22.68% من مجموع الناجحين، أما (الفئة الجيدة) وهي من حصلوا على معدلات ما بين 70% إلى أقل من 80%، فكان مجموعهم 2718 طالبا وطالبة، بنسبة تساوي 20.33% من مجموع الناجحين، أما الفئة (جيد جدا) وهي من حصلوا على معدلات ما بين 80% إلى أقل من 90% فكان مجموعهم: 2275 طالبا وطالبة بنسبة بلغت 17.03% من مجموع الناجحين، أما (الفئة الممتازة) وهي من حصلوا على معدلات ما بين 90% إلى أقل من 100% فكان مجموعهم 1292 طالبا وطالبة بنسبة بلغت: 9.66% من مجموع الناجحين. من هنا يمكننا الحكم على النتائج بأنها غير دقيقة وغير سليمة، ومن حق الناس أن تتذمر وتهزأ من النتيجة خصوصا من الحجم الكبير للفئة الممتازة، فلا يعقل أن تكون نسبتهم أعلى من 9% من المجتمع، وأن هذا لم يحصل في أرقى المجتمعات..! إذ تشير المقاييس العالمية بأن هذه الفئة لا تزيد عن 2.5%، ويقابلها كذلك الفئة الضعيفة.. حتى لو جاءت هذه الفئة بنسبة 9% فيجب أن يقابلها 9% الفئة الضعيفة، لكن أن يكون الفارق كبير بين الفئة الضعيفة والفئة الممتازة، فهذا يعني أن خللا كبيرا قد حصل، وأن تضخم الفئة الضعيفة جاء بحجم كبير، يفسر على أنه تم ترفيع عدد كبير من الراسبين لرفع نسبة النجاح العامة، فتضخمت الفئة الضعيفة وأخلت بالميزان الطبيعي لكافة الفئات...
أما الفرع العلمي، فتقدم للامتحان ما مجموعه 6759 طالبا وطالبة، نجح منهم 5562 طالبا وطالبة، بنسبة بلغت: 82.24% من مجموع المتقدمين. موزعة على الفئات كما يلي: الفئة (الضعيفة) حصلت على 149 طالبا وطالبة بنسبة بلغت: 2.67% من مجموع الناجحين، أما الفئة (المتوسطة) فحصلت على 856 طالبا وطالبة، بنسبة بلغت: 15.39% من مجموع الناجحين، والفئة (الجيدة) حصلت على 1323 طالبا وطالبة بنسبة بلغت: 23.79% من مجموع الناجحين، والفئة (جيد جدا) حصلت على 1573 طالبا وطالبة بنسبة بلغت: 28.28% من مجموع الناجحين، أما الفئة (الممتازة) فحصلت على 1661 طالبا وطالبة، بنسبة بلغت: 29.87% من مجموع الناجحين.. نستطيع الحكم مباشرة على أن الميزان مختل تماما، وبدلا من أن يكون بشكل الجرس، جاء على شكل هرم مقلوب تشكل الفئة (الممتازة) قاعدة الهرم، والفئة (الضعيفة) رأس الهرم، على عكس ما جاء في نتائج فرع العلوم الإنسانية.. مما يؤكد انعدام الثقة والمصداقية والثبات في الامتحانات التي تجريها وزارتنا العتيدة، وكذلك لا يمكننا أن نمنحها الثقة في النتائج، رغم صحة إجرائها والانضباط في تنفيذها..
الملفت للانتباه في عدد المتقدمين للامتحان في باقي الفروع، وهي الشرعي والمهني، إذ بلغ عدد المتقدمين في الفرع الشرعي هو: 2745 طالبا وطالبة، وفي محافظات غزة تقدم 2677 طالبا وطالبة، هذا يعني أن طلبة الشرعي في محافظات الضفة هم 68 طالبا فقط! والمهني كذلك بلغ عددهم في محافظات الضفة 254 طالبا. هذا مؤشر على أن غزة تميل إلى التدين بحكم الحاكمين لها، ولا نعرف يا وزارة التربية كيف يحصل هذا؟؟ ولا نعرف ما هي ضرورة ذلك..؟؟ وإن كان لدينا مثل هذا الفرع (الشرعي)، فلماذا يكتظ المنهاج في كل المراحل التعليمية وفي معظم المساقات بالدروس الدينية..؟؟ ومن جهة أخرى مجموع الدارسين للفرع العلمي قليل جدا مقارنة بالدارسين لفرع العلوم الإنسانية، علما بأن حاجة المجتمع، وحاجة سوق العمل في عصرنا الحالي والمستقبلي تميل بشكل كبير إلى العلوم التطبيقية..! الوزارة لم تخطط ولم تبني برامجها على تلبية الحاجات الملائمة لظروفنا.. فهي تسير على وتيرة قديمة لا تلائم المستحدثات والتطورات التي نعيشها يوميا..! من هنا نوجه الدعوة للمخططين التربويين في وزارة التربية والتعليم العالي إلى إعادة النظر في الخطط والبرامج المدرسية المقدمة لأبنائنا إن أردنا الحفاظ على مستويات أفضل في التقدم والرقي وتحقيق أهدافنا الوطنية والإستيراتيجية.
لا مجال هنا للتطرق إلى الجدوى من تعليم أبنائنا خصوصا في محافظات غزة إذ يتخرج من جامعات غزة سنويا ما يزيد عن 14000 طالبا وطالبة، وسوق العمل لا يستوعب منهم ألف خريج.. ويضاف الباقي إلى قائمة البطالة..!! لكن ما يعنينا هو طريقة قبول الطالب في الجامعات الفلسطينية وكي نخرج من مأزق النتائج الغير موثوقة، علينا أن نلغي قانون قبول الطالب على معدل نجاح بنسبة 65% ونستبدله بامتحان قدرات خاص لكل كلية وكل تخصص يرغب الطالب بدراسته، وهناك مقاييس تعتمدها كثي من الجامعات المتقدمة في العالم.. مهما يكن ، فقد أصبح واضحا للجميع أن هذه السنة لا تختلف كثيرا عن السنوات السابقة إن لم تكن مطابقة لها، وأن الانقسام وحالة التشرذم السياسي كان لهما العامل الرئيسي في وصولنا إلى هذه الحالة المتردية، إضافة إلى الحصار الظالم على شعبنا، وكذلك انقطاع الكهرباء، والظروف الاقتصادية السيئة، كما هي الحالة في جميع مناحي الحياة المختلفة في محافظات غزة ، فهل أدرك السياسيون والقادة حجم الخلل والدمار الذي أنتجوه، وبدلا من التباهي والاحتفال بالفئة المتفوقة يقوموا بعمل جلسات نقاش وإعادة حساباتهم ومدركاتهم... لتكون بداية لإعادة اللحمة لشعبنا وتوحيد صفوفه لمواجهة التحديات المقبلة بدلا من حسابات فئوية ضيقة..؟! نعتقد أننا بحاجة لتغيير نظرتنا عن مركزية القرار وإعطاء الفرصة لمدارسنا ويمكن اعتمادنا لمعايير الجودة لهذه المدارس فيما بعد ولجامعاتنا كذلك.. ما دام أن جميع مؤسساتنا تقوم بعمل امتحان لخريجي الجامعات في حال توظيفهم أو تشغيلهم في تلك المؤسسات.. وفي الختام لا يسعنا إلا أن نقدم التهنئة للناجحين، والوقوف بجانب الذين تخلفوا عن الانتقال من هذه المرحلة ليقوموا من جديد كدافع للتقدم والنجاح...



#عبد_الكريم_عليان (هاشتاغ)       Abdelkarim_Elyan#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نتائج الثانوية العامة 2015 تحت المجهر ؟!
- - كرنفال الموانئ - أركاديا الشاعرة منى صيام
- قراءة سريعة لديوان -أنا لست خالدا - للشاعر: خالد شاهين
- قراءة سريعة لديوان -قصائد العشق المائة- للشاعر علاء الغول
- الفلسفة في قصيدة النثر في غزة
- -شهرزاد- الفلسطينية حامية للوطن والهوية
- أيها القوميون واليساريون، انتبهوا !! ورقة للنقاش..
- الامتحانات المدرسية مرآة تعكس التخريب في العملية التربوية !!
- نتيجة الثانوية العامة 2013 تحت المجهر ( نحن الذين فشلنا وليس ...
- المحاكم الشرعية في غزة تغش الناس وتضللهم !!
- حزيران يحتل المخيم !!
- عاصمة الفصول
- منفذ رفح البري نموذج لنظام الفساد والاستبداد المصري
- الفساد الإداري والمالي للأونروا بغزة وصل إلى التعليم ؟؟
- الأزمة المالية الفلسطينية ورواتب الموظفين
- -إبيجرامات- الشاعر عثمان حسين ذاتية المحنة وطنية الهوى
- الدستور الفلسطيني إلى أين؟؟
- لحظة انطلاق الانتفاضة المجيدة
- حرب غزة والحقيقة الغائبة!!
- رؤيا


المزيد.....




- شاهد ما كشفه فيديو جديد التقط قبل كارثة جسر بالتيمور بلحظات ...
- هل يلزم مجلس الأمن الدولي إسرائيل وفق الفصل السابع؟
- إعلام إسرائيلي: منفذ إطلاق النار في غور الأردن هو ضابط أمن ف ...
- مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من فوق جسر في جنوب إفريقيا
- الرئيس الفلسطيني يصادق على الحكومة الجديدة برئاسة محمد مصطفى ...
- فيديو: إصابة ثلاثة إسرائيليين إثر فتح فلسطيني النار على سيار ...
- شاهد: لحظة تحطم مقاتلة روسية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم ...
- نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن
- مسلسل -الحشاشين-: ثالوث السياسة والدين والفن!
- حريق بالقرب من نصب لنكولن التذكاري وسط واشنطن


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبد الكريم عليان - نتائج الثانوية العامة 2016تحت المجهر !!