أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - علي عامر - آلان باديو: عن الإرهاب والرأسمالية العالمية















المزيد.....

آلان باديو: عن الإرهاب والرأسمالية العالمية


علي عامر

الحوار المتمدن-العدد: 5211 - 2016 / 7 / 2 - 18:20
المحور: مقابلات و حوارات
    


آلان باديو1 عن الإرهاب والرأسمالية العالمية

ترجمة:علي عامر

آلان باديو, الفيلسوف الفرنسي البارز, في كتابه الجديد حول هجمات 13 نوفمبر الإرهابية في باريس, يؤكد على الضرورة الملحة لتقديم بديل اديولوجي لشباب العالم, المصابين بالإحباط الشديد من الرأسمالية التي لا تحترم وعودها.
يحاول باديو, تسليط الضوء على دافع الموت الغامض, الذي يدفع الجهاديين لقتل الناس دون تمييز. يتم المجادلة شعبياً, بأنّ النمط الراديكالي, المبني على أسباب دينية واجتماعية, سينتج عنه عنف غير مسبوق.
ولكن باديو, يرى الهجمات بعيون مختلفة, فبالنسبة له, فإنّ هذه الهجمات هي مجازر تظهر كأعراض لزمننا هذا, حيث لا حدود للرأسمالية العالمية. يقدم كتاب باديو الجديد, الصادر في 11 يناير عن فايارد Fayard, تحليلاً رائداً وجديداً للإرهاب في سياق الرأسمالية العالمية وفقدان البدائل.
· ما هي الفروقات التي تراها بين هجوم يناير2 وهجوم نوفمبر3؟
في كلتا الحالتين, كان هناك نفس السياق التاريخي والجيوسياسي, نفس القاتلين, نفس الإصرار على القتل والانتحار, ومن جهة الدولة, كان هناك نفس التجاوب, الشرطة, النزعة القومية الانتقامية. ومع ذلك, فإنّ هناك فروقاً مهمة بين هجوم يناير وهجوم نوفمبر تظهر في كلا الجانبين, جانب القتلة الجماعيين, وجانب استجابة الدولة.
أولاً, في يناير, القتل كان موجّه, والضحايا الذين وقع عليهم الاختيار هم كفّار تشارلي إبدو, واليهود, و ضباط الشرطة. الصفات الاديولوجيّة, والدينيّة, واللاساميّة ظهرت في القتل بوضوح.
وفي المقابل, فإنّ الاستجابة والتي ظهرت على شكل تحرّك جماهيري واسع, أرادت أنْ تعبر عن وحدة الأمة خلف حكومتها وحلفاءها الدوليين, من خلال الشعار الإديولوجي "كلنا تشارلي". طالبت هذه الجماهير بالتحديد: بالحرية العلمانية, وحق التجديف على المقدسات الدينية.
في هجوم نوفمبر, كان القتل غامضاً وغير مميّز, كان عدمياً بشكل واضح. والإجابة لم تستتبع التحرك الجماهيري, وشعاراتها كانت الفاشية و"الحرب الوحشية على البرابرة". (وليس الحرية العلمانية وحق التجديف على المقدسات4). الإديولوجيا تقلصّت لجزءها الأدنى العاري والمجرّد, مثل "قيمنا our values ".
الواقع في أعلى مستويات تحشيد الشرطة, مع الترسانة الضخمة من القوانين والمراسيم الوحشية, غير النافعة أبداً, والتي لا تهدف لأقل من خلق حالة دائمة من الطوارئ. من هنا,فإن نتيجة التدخل العقلاني والواعي تبدو أكثر ضرورة وإلحاحاً. يجب علينا اقناع الجماهير, بأن لا تتنازل أمام ضراوة الاغتيالات أو الدولة البوليسية.
· أنت تجد في تحليلك للثالث عشر من نوفمبر, أنه "شرّ" سببه السقوط التاريخي للشيوعية. لماذا؟ تبدو هذه القراءة, قراءة تحنّ للماضي( نوستالجيا) عفا عليها الزمن.
حاولت تقديم بروتوكول تفسيري واضح بقدر الإمكان, منبثقاً من بنى العالم الذي نعيشه, عالمنا نحن: إضعاف الدولة أمام الطغمة الخاصة (الرأسمالية), و رغبة الغرب, و توسّع الرأسمالية العالمية, في مقابل غياب أي بديل يقدم اليوم. ليس لديّ أي شوق حنيني للماضي. لم أكنْ شيوعياً أبداً من قبل, في الدلالة الاختيارية أو الانتخابيّة للكلمة. أنا أعتبر "الشيوعية" بأنّها إمكانية تقديم أي شيء لشباب العالم, غير الاختيار الخاطئ بين الاندماج المستسلم في الجهاز الاستهلاكي الموجود, أو التمزقات العدمية الوحشية. هذا بالنسبة لي, ليس عناداً أو تقليداً فأنا فقط أؤكد, أنّه بغياب إطار عمل سياسي, يتضمن جهاز سياسي للشباب, يمكنهم من خلاله التفكير, بأي شيء آخر ممكن, غير العالم كما هو الآن, فإنّه وبسبب هذا الغياب, سنحصل على أعراض مرضية مثل الثالث عشر من نوفمبر.
· حين تحمّل كل المسؤولية لوقف الرأسمالية العالمية, ألا تتجاهل هكذا مسؤولية الفكر, والمثقفين الذين يريدون بالتحديد تقديم نموذجاً مختلفاً؟
في الثمانينات, قام عدد معيّن من المثقفين -الذين انسحبوا بإحباط ومرارة بسبب غياب النجاح المباشر لليسار في الستينات والسبعينات- بالاندفاع نحو النظام القائم. و في مقابل أن يستقروا في العالم, أصبحوا أبطال الاستقرار الغربي. كانت مسؤوليتهم واضحة. ولكن, وفي المقابل, يجب علينا الأخذ في عين الاعتبار, التأخر الذي حصل في تقديم نقد جذري لتوسّع الرأسمالية أو اقتراح بدائل لتجديد وتقوية النظرية الشيوعيّة.
هذا الضعف جاء بسبب حجم الكارثة.
كان هناك نوع ما من الإنهيار, ليس فقط في الدول الإشتراكية التي تعرضت لنقد طويل, بل أيضاً في الأفكار التقدمية والثورية السائدة وسط شريحة المثقفين, بشكل خاص في فرنسا مابعد الحرب.
هذا الإنهيار تكشّف عن أزمة عميقة, تطلبت تجديداً مفاهيمياً واديولوجياً, وتطلبت بشكل أكثر خصوصية تجديداً فلسفياً. بالإضافة لآخرين, أشارك أنا في إنجاز هذه المهمة, ولكننا ما نزال أقل بكثير من ذلك. قال لينين أنّ المثقفين هم المؤشر الحسّاس للتاريخ, في بواكير السبعينات ومنتصف الثمانينات, فرض العنف الاستثنائي انقلاباً إديولوجياً, وانتصاراً غير مسبوق للأفكار الرجعية من كافة الأنواع.
· في العالم الذي وصفته, حيث يحدث إضعاف الدول. لماذا لا تتم مواجهة اللاعبين الذين ينظمون الرأسمالية العالمية ويديرونها؟
نحن نرى أنّ الدول, التي وصفها ماركس, بأنها أساس سلطة رأس المال, توجد اليوم في مستوى لم يتوقعه ماركس نفسه. تشابك الدول مع النظام المهيمن للرأسمالية العالمية غاية في القوّة. لعقود خلت, و بغض النظر عن الأحزاب الحاكمة, و بغض النظر عن إعلانات مثل "خصمي هو التمويلMy Opponent is Finance", فإنّ نفس السياسة تستمر. كما أعتقد أنّه من الخطأ اتهام أفراد معينين, فالتفكير بوجود سلسلة منظمة قوية جداً, بالإضافة للدرجة العالية من دور الطغمة الرأسمالية في تحديد وظيفة الدولة هو تفكير أكثر منطقية. تشكّل الحالة اليونانية المؤخرة, مثالاً مدهشاً حيث شهد البلد, تحركات ضخمة, وتجديد سياسي, ساهما معاً في تكوين منظمة يسارية جديدة, وحين وصل سيريزا للسلطة, لم ينشئ قوة قادرة على مقاومة الإلزامات المالية, أو مطالب الدائنين.
· كيف تفسّر هذا التناقض بين الرغبة في التغيير, وإمكانيتها؟
كان هناك نصرٌ موضوعيٌّ للقوى الرأسمالية المهيمنة, وكان هناك أيضاً نصرٌ ذاتيٌّ عظيمٌ للرجعية بكل أشكالها, والذي قضى عملياً و في كل أنحاء العالم على فكرة أنّ نظاماً اقتصادياً واجتماعياً عالمياً آخرهو أمر ممكن. هناك الكثير ممن يريدون "التغيير",ولكني غير واثق إذا كانوا قد أقنعوا أنفسهم حقاً على مستوى الفكر والأعمال الفعلية, بأنّ هناك إمكانية لشيء آخر. مازال علينا إحياء هذه الإمكانية.
· يورغن هابرماس, يقول بأنّ الاقتصاد هو لاهوت هذا الزمن. يوجد لدى الفرد انطباع بأنّ هذه الماكينة المنظمة لاهوتية. ولكن كيف تفسّر ما حدث في فرنسا؟
أريد أن أذكّر, بأن فرنسا ليست وحدها من يحتكر الهجمات. هذه الظاهرة تحدث في السياق العام لحياة الناس, الذين يقبعون تحت ظروف مختلفة. كنت في لوس انجلوس, حين حدثت في كاليفورنيا عملية قتل جماعي مريعة, جاءت بعد الأحداث في فرنسا. لذلك, وراء التحليل الموضوعي, يجب علينا الولوج بقدر المستطاع إلى ذاتيّة القاتلين.
من الواضح, أنّ هؤلاء القتلة الفتيان, هم آثار رغبة الغرب المقموعة أو المستحيلة. هذا الشغف الأساسي, الموجود في كل مكان, هو مفتاح لكل شيء: إذا سلّمنا بافتراض استحالة عالم آخر, فلماذا لا يوجد لنا مكان في هذا العالم؟ إذا اعتبرنا أنّ أي عالم آخر مستحيل, إذن فمن غير المقبول أن لا يكون لنا مكان في هذا العالم, وبمعايير هذا العالم نفسه: نقود, راحة, استهلاك... هذا الإحباط يشرّع الأبواب لغريزة الموت: ما نرغب به, هو ما سنكرهه, لأننا لا نستطيع الحصول عليه!!!
· وراء فكرة "رغبة الغرب", فإنّ فرنسا تتميّز بتاريخها الكولونيالي...
يوجد بالتأكيد لاوعي استعماري لم يتم التخلص منه بعد. الاتصال بالعالم العربي, بني من خلال سلسلة طويلة من الإدارة المباشرة والممتدة عبر المغرب. بما أنّ هذا اللاوعي لم يتم تشخيصه إلى يومنا هذا, فإنّه يقدم لغموض وضبابية, موجودة أيضاً في آراء ما يسمّى "اليسار". يجب علينا أن لا ننسى, أنه في عام 1956, كانت حكومة اشتراكية تلك التي أعلنت الحرب على الجزائر, وأنّه في منتصف الثمانينات كان رئيس وزراء اشتراكي ذاك الذي قال بخصوص السكان القادمين من أفريقيا:" لا بن Le Pen5 يطرح الأسئلة الصحيحة". هناك تاريخ للفساد في اليسار بخصوص الاستعمار, وعلى قدر أهميته تم إخفاؤه.
بالإضافة إلى ذلك, ففي الفترة ما بين الخمسينيات والثمانينيات, كان لدى رأس المال حاجة ملحة لجموع البروليتاريا من أفريقيا التي سبق وخضعت للاستعمار. ولكن مع التراجع الصناعي الكبير في السبعينيات, فإنّ نفس رأس المال, لم يقدم أي شيء للعمال القدامى أو لأطفالهم أو لأحفادهم, في حين أنّه وفي نفس الوقت, قام بحملات ضخمة ضد وجودهم في بلادنا. كل هذا مأساوي, وأنتج أيضاً هذه الخصيصة الفرنسية: مثقفي الرهاب من الإسلام.
· في تحليلك, تجنبت مشكلة الدين والإسلام بالتحديد...
هذا سؤال للطريقة أو المنهجية. إذا اعتبرت أنّ الدين هو نقطة الإنطلاق في التحليل, فلن تستطيع أن تخرج منها, حيث ستحشر نفسك في مخطط أجوف ورجعي "لحرب الحضارات". أنا أقترح تصنيفات سياسية محايدة, و كونيّة في نطاقها, و التي من الممكن تطبيقها في مختلف الحالات.
إحتمالية افتتان جزء من الشباب, الذين يقدمون أنفسهم لمجد القتل السخيف, بدوافع اديولوجية وعدمية انتحارية, يتكوّن ويتشكّل بدرجة ما داخل الإسلام, لا أنكر ذلك. ولكنّ الدين, كدين لا ينتج هذه السلوكيات. حتى لو لم تكن كثيرة, فهي ليست استثناءات نادرة جداً, بالأخص في الإسلام الفرنسي المحافظ بشكل كبير. سنصل لسؤال الدين أو سؤال الإسلام, فقط عندما نعرف أنّ شروط هذه الأسلمة المطلقة, وجدت بدايةً في ذاتية القتلة. لهذا فأنا أقترح القول بفاشية تتأسلم, عوضاً عن القول بإسلام يصبح فاشياً.إنّ اقتراحاً شيوعياً جديداً, من شأنه أن يدفع الشباب, بغض النظر عن أصولهم.
ملاحظة: هذه مقابلة أجرتها the French Daily Liberation مع المفكر آلان باديو حول كتابه الأخير, قام Uisio بنقلها من الفرنسية إلى الانجليزية, ثم قام علي عامر بترجمتها من الإنجليزية إلى العربية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



الهوامش للمترجم:
1- آلان باديو, هو فيلسوف فرنسي ماركسي معاصر, ولد في الرباط- المغرب, في 17 يناير 1937. وهو فيلسوف غزير الانتاج, له عدد ضخم من المؤلفات والمقالات, إضافة إلى نشاطه الأكاديمي الفلسفي.
2- هجوم يناير, هو هجوم إرهابي حدث في باريس في 7 يناير 2015, نفذه اثنان من الأخوّة, ضد مقر صحيفة تشارلي إيبدو الأسبوعية, نجم عن الهجوم 11 قتيلاً و 11 جريحاً. وبعد خروج القاتلين, هاجما ضابط شرطة وأردياه قتيلاً, كما عرّف القاتلين نفسهما كأعضاء في تنظيم القاعدة فرع اليمن. جاء الهجوم إثر نشر الصحيفة صوراً كاريكاتورية مسيئة لمقدسات المسلمين.
3- هجوم نوفمبر, سلسلة منسقة من الهجمات الإرهابية حدثت في فرنسا, في مساء 13 نوفمبر, 3 مفجرين انتحاريين, تبعهم تفجيرات انتاحرية أخرى, وإطلاق نار كثيف في المقاهي,والمطاعم, ومعهد موسيقى في باريس. قتل 130, وجرح 268, منهم 80-99 حالة حرجة. اعتبر هذا الهجوم هو الأكثر فتكاً في فرنسا منذ الحرب العالمية, والأكثر فتكاً في أوروبا منذ تفجيرات قطار مدرير عام 2004.
4- ما بين قوسين هو إضافة من المترجم.
5- جان-ماري لا بن, سياسي فرنسي, قاد حزب الجبهة القومية, منذ تأسيسه عام 1972, حتى 2011, اهتم بموضوع المهاجرين, واشتهر بنظرته العنصرية ضدهم, وطالب بوضع قيود عليهم.



#علي_عامر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مبحث في بؤس الفلسقة لماركس(1): ثلاثة مدارس في الاقتصاد, والم ...


المزيد.....




- شاهد: دروس خاصة للتلاميذ الأمريكيين تحضيراً لاستقبال كسوف ال ...
- خان يونس تحت نيران القوات الإسرائيلية مجددا
- انطلاق شفق قطبي مبهر بسبب أقوى عاصفة شمسية تضرب الأرض منذ 20 ...
- صحيفة تكشف سبب قطع العلاقة بين توم كروز وعارضة أزياء روسية
- الصين.. تطوير بطارية قابلة للزرع يعاد شحنها بواسطة الجسم
- بيع هاتف آيفون من الجيل الأول بأكثر من 130 ألف دولار!
- وزير خارجية الهند: سنواصل التشجيع على إيجاد حل سلمي للصراع ف ...
- الهند.. قرار قضائي جديد بحق أحد كبار زعماء المعارضة على خلفي ...
- ملك شعب الماوري يطلب من نيوزيلندا منح الحيتان نفس حقوق البشر ...
- بالأسماء والصور.. ولي العهد السعودي يستقبل 13 أميرا على مناط ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - علي عامر - آلان باديو: عن الإرهاب والرأسمالية العالمية