أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آل يسار الطائي - وتر














المزيد.....

وتر


آل يسار الطائي

الحوار المتمدن-العدد: 5208 - 2016 / 6 / 29 - 15:03
المحور: الادب والفن
    


.نغم ...
طاف ببال الوتر
عذب كالنشيد منير الخواطر..
فايقظ الامس الحزين
وأشرعت شرفات العهود
عهد غام وامطر ومضى
في طيات الماضي البعيد القريب..
فارتعشت الروح بين الحنايا
كالمنى الغازلات نسيج الشجن
ولم تكن من عمرالحنين
على المدى ...
ولا على قسماتهن شكوى..
تجهلني...
كانني لم اكن انا ..
انا ومضات من سيرة ذاتي ..
تغنيها كلماتي ..
انزفها على الورق ..
مدى الايام احياك ،
قلق ، ارق..
ليال تعبث بمقدرات كل شيئ ..
منذ خطواتي الاولى على درب الحياة
كانت احلامي وآمالي
تحوم في متاهات فكري
حول الفراشات في الحقول
حول الزهور التي فتحت اكمامها...
ميلاد فجر جديد …..
كنت يومها نغمة
انفلتت من وتر راعش
ابحث عن قلب اودع فيه مشاعري
فتارة هنا واخرى هناك ،
وطال بي الامد ،
و تعجمت قناتي
وتوسدت محراب شجوني
على قارعة الزمن
على الصدفة
ربما تلعب دورها ،
وفي غفلة من عيون الدهر
وجدت ضالتي ومناي ..
روضة حسن كل مافيها جميل
كانت جيلا للفتنة
والفطنه وعذب الرؤى ….
وماكدت ارتشف اول قطرة،
من كاسي ..
واتحسس طعم السعادة المنشوده
ازبد وجه الافق
وتلبدت السماء بالسحب
واذا بنا امام مفترق
حتمته الاقدار
وافقنا !!!!
(واذا الاحباب كل في طريق)
بلا خيار..
بلا أفكار ..
وكان ماكان..
ولا تسال عن الاخبار...
.
ال يسار الطائي






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احجيات ثلاث لحاكم مجنون...
- دعوة لحوار جاد
- لساستنا المناكيد
- اقدار
- سألني من انت ؟ اليك هويتي


المزيد.....




- النسخة الروسية من رواية -الشوك والقرنفل- تصف السنوار بـ-جنرا ...
- حين استمعت إلى همهمات الصخور
- تكريم انتشال التميمي بمنحه جائزة - لاهاي- للسينما
- سعد الدين شاهين شاعرا للأطفال
- -جوايا اكتشاف-.. إطلاق أغنية فيلم -ضي- بصوت -الكينج- محمد من ...
- رشيد بنزين والوجه الإنساني للضحايا: القراءة فعل مقاومة والمُ ...
- فيلم -ساحر الكرملين-...الممثل البريطاني جود لو لم يخشَ -عواق ...
- معبر رفح بين الرواية المصرية الرسمية والاتهامات الحقوقية: قر ...
- رواية -رجل تتعقّبه الغربان- ليوسف المحيميد: جدليّة الفرد وال ...
- وحش الطفولة الذي تحوّل إلى فيلم العمر.. ديل تورو يُطلق -فران ...


المزيد.....

- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آل يسار الطائي - وتر