(الخطفة وتشفارت) ولا عقاب اذا صليت على النبي وحييت الملك

فاك محمد

الحوار المتمدن-العدد: 5189 - 2016 / 6 / 10 - 08:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

خريبكة – الكمونة الجمهورية البروليتارية الديمقراطية التقدمية التحررية العلمانية البرلمانية المجاليسية الاممية الامامية الاشتراكية الشعبية في 10.06.2016
"رد على بؤس الايديولوجية الاسلاموية الارهابية الظلامية الداعشية وفي عدم وجود نمط معين من الإنتاج يمكن تمييزه بأنه نمط إنتاج إسلامي"
النهج الجمهوري البروليتاري الاشتراكي الشعبي الديمقراطي القاعدي الجذري المادي الدياليكتيكي التاريخي الماركسي اللينيني الشيوعي البلشفي السوفياتي الثوري المستقل"
تشي غيفارا ابن الزهراء الزهراء ابن صلاح الدين الأيوبي ابن جمال عبد الناصرابن صقر الثورة المغاربية عبد الكريم الخطابي ابن موحا أوحموا لزياني ابن الأمير عبد القادر الجزائري ابن الشهيدة بوحريد ابن الشهيد المهدي بنبركة ابن الشهيد عمر بن جلون رفيق الشهيدة العميدة الرائدة القائدة الخالدة سعيدة المنبهين والقائد الشهيد الأزلي التاريخي الخالد ، المعلم العمدة عبد اللطيف زروال والتهاني وكرينة
هكذا يقبل رمضان تكرارا للماضي وتكريس لخدمة مصالح الطبقات الاستعمارية الكولونيالية الكومبرادورية الأوليجارشية الامبريالية العنصرية البربرية الهمجية الأسطورية السحرية االكومبرادورية الغيبية الميتافيزيقية
الصهيونية الرجعية الماورائية المتخلفة وذات الذهنية التحريمية والعقلية التكفيرية وشريعة القمع والمنع والقهر والكبت وهنا أريد أن أتوجه إلى ملك يزعم أنه حداثي ديمقراطي نهضوي علمي لكن على مستوى الممارسة والبراكسيس يضبط السيرورة الاجتماعية بحسب مصالح الطبقات المسيطرة التابعة تبعية عضوية بنيوية لقوى الاستعمار والامبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية حتى لم يتبق من الاسلام سوى المظاهر والطقوس الخادعة البراقة والأضاليل الكاذبة التي من أهدفها الإخوانجية الإرهابية اللاعقلانية اللامنطقية اللاتاريخية اللأخلاقية اللإنسانية تمأسس الإسلام أو تدوله بمعنى أسلمة الدولة وتأمين الميادين السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفنية والدينية
ألا يتحمل الملك محمد السادس ذاته وبشخصه وبنفسه في عملية تشويه وقلب وعي الجماهير الشعبية والطبقات البروليتارية بالإكثار من الروحانيات الصوفية والأيديولوجيات الغيبية الميتافيزيقية الميتاتاريخية الفوقية والفكريات المتأسلمة المتأخونة
الإرهابية الظلامية الإظلامية الفاسدة المفسدة التخريبية التدميرية
والمعبرة رغم محاولات التستر والإخفاء والتعمية من طرف البرجوازية المتأسلمة المغتربة والواقفة على ارض العداء والكراهية المنهجية والحقد الدفين الأسود المبين للفكر المادي الثوري الاشتراكي بل إن افتتاحيات الملك ما يسميه النظام الملكي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي بالروحانيات الدينية الجوفاء طلبا للتهرب من تحمل مسؤولية الحروب الطبقية واشتعال نيران وجحائم ارتفاع تزممارت وجحيم الغلاء في المواد الغذائية الرئيسية الاسلام وتسيسه وتمأسسه وإنكار تبعية النظام الملكي وتغييب التاريخ وتوسل الإسلام في صراعه الأيديولوجي ضد
الفكر المادي العلمي والمنطق العقلاني وضد عافية العقل وتكريس ظلامية العصر وعدمية الفكر وعدمية السياسة وعدمية الثورة الجمهورية الديمقراطية وحق حرية الشعب في الاستقلال وتقرير المصير والسيادة
الشعبية وحكم الشعب نفسه بنفسه ولنفسه وعبر انتخابات حرة ديمقراطية مستقلة وبنفس المعايير والمقاييس الأممية والدولية
والعالمية، هذا قسما بالشهيدات والشهداء اللائي والذين سقطوا وسقطن تحت رصاص وسلاح ومتاريس وقنابل وبنادق لأقضين بقية عمري وحتى آخر نفس من نبضات قلبي، بل سأنفق شعلة ما تبقى من ومضات الربيع و الايام
اي اسلام هذا الذي يتمتع فيه المغاربة ببحرين المحيط الاطلسي والبحر المتوسط وعشرات الوديان والانهارلكن هذا الفضل والخيرات الوطنية و الثروات كلها افترسها واختلسها وسرقها وانتهبها واغتصبها نظام ملكي عصاباته وحكامه وفقهاؤه وقضاته واحباره ورهبانه وعساكره وبوليسه وحرموا الشعب من حقه في صيد واقتناص والتقاط سمكة السردين لا تملا فم صبي رضيع ثم يشرعنون ذلك(تشفارتهم ولصوصيتهم) عبر الصلاة على النبي والهتاف بحياة الملك
الا يتحمل النظام جريمة هذا الاغتصاب وهذا الافتراسة’.
تشي غيفارا ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات