المسلمون يعرون امراة مسنة ويتجولون بها في ارجاء المنيا في مصر ... فخر للمسلمين انهم فعلوا ذلك ؟!

نوئيل عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 5180 - 2016 / 6 / 1 - 10:13
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

انا لست ضد المسلم لكن الجرائم التي يرتكبها المسلمون السنة تدفعني الى التفكير هل هؤلاء دين ام فوضى ام ضرب من مافيا غير مسبوقة في العالم ؟ الجرائم ضد المسيحين واليهود في كل العالم وفي مصر والعراق واليمن وسوريا ولبنان الخ جرائم نكراء لايمكن باي حال من الاحوال ان يقرها قانون الاهي او وضعي فلماذا كل هذه الاعمال التي يرفضها اقذر خلق الله واوضعهم واكثرهم دونية ؟ وهل يغفر الله ذنوب المسلمين السنة المجرمين عندما يعرون امراة مسنة ؟! ويكشفون عن عورتها على الملاء في المينيا في مصر ! ويتجولون بها في ارجاء المدينة ! اعتقد ان الشريعة الاسلامية المجرمة هي المحرضة وايات المصحف وسلوكية الرسول التي يتفاخرون بها وكان الله ارسله ليعلم البشر كيف ينكحون النساء عندما يقرون ان الله منح الرسول قوة ثلاثين رجل لينكح عشرين امراة في ساعة واحدة وطبعا اتباع مثل هكذا دين لايمكن الوثوق بهم وابلغ دليل على ذلك افعالهم على الارض في كل العالم ومنها بورما ونيجيريا ناهيك عن افعالهم في دول الوطن العربي مما ينفي ماكانوا يرددونه كذبا وبهتانا من اتهامات ضد اليهود والصهاينة وبرهنوا انهم هم الصهاينة وهم النازيون وهم الماسونيون ووووالخ امراة مسنة يعرونها ويتجلون بها في ارجاء المدينة لااعتقد يوجد في كل العالم دين يرضى او يامر بذلك انها جريمة ضد الضمير الانساني ولايمكن السكوت عنها وعلى الجميع الشرفاء من الناس ادانة المسلمين السنة المجرمين على افعالهم الشنيعة هذه ليس في مصر وحدها بل في كل العالم الخ

#نوئيل_عيسى (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات